كنعان يبحث مع رسامني استكمال وإطلاق
التقى النائب ابراهيم كنعان وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني وتابع معه حاجات المتن الشمالي الانمائية لمختلف القرى والبلدات، ساحلا ووسطا وجردا، وتطرق البحث الى الملفات التي تم تلزيمها من موازنة العام 2024، والتي لم تنفذ بمجملها بحكم الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، وجرى تفعليها وبدأ تنفيذ بعضها في العيون والمسقى والغابة ومزرعة يشوع، وستستكمل في بعبدات السفيلة ونابيه وجورة البلوط وجل الديب والدكوانة الساحة باتجاه جسر الأشرفية، وعينطورة ودير مار الياس الشويا ومشروع المنصورية كلية الهندسة مار روكز، والقنابة بصاليم، وجل الديب نابيه برمانا، الجديدة الفنار كفرا.
كذلك جرى البحث في مشاريع العام 2025 بقيمة 3 مليون دولار تتعلق بطريق انطلياس بكفيا وصولا الى مجدل ترشيش التي درست ولزّمت وستحال الى ديوان المحاسبة في اليومين المقبلين.
كما جرى البحث في تنفيذ طريق المكلس عين سعادة بعبدات الدوار، وبعبدات ضهر الصوان بكفيا التي تمت دراستها واضافتها على مشاريع التأهيل والتعبيد والانماء في المتن الشمالي، لتكون الموازنة تصرف بالتوازي بين كل البلدات.
كما تم البحث باستكمال مشروع بسكنتا صنين، صنين زحلة الذي كان بدأ ما قبل العام 2019 وتوقف مع الحرب، وطريق باكيش والزفت في طريق نبع جعفر وانهاء طريق الجريد ووادي الدلب وغيرها من الطرقات المتصلة بهم.
وجرى الاتفاق على متابعة التعاون خاصة في موازنة ٢٠٢٦، لا سيما في ضوء العمل الواعد الذي يقوم به وزير الاشغال في مختلف المناطق اللبنانية.
وقال كنعان بعد اللقاء : "تنفيذ اعادة تأهيل وتعبيد طرقات المتن بدأ والتنسيق والمتابعة مع معالي الوزير رسامني وفريق عمله قائم لتجنب التأخير لا سيما ان المتن بحاجة ماسة الى استكمال مشاريع كبيرة كبيت مسك والطريق الساحلي باتجاه كسروان وبسكنتا - زحلة الذين كنا قد بدأنا بتنفيذهم قبل العام ٢٠١٩ وتوقف العمل بسبب الانهيار ".
أضاف "لا بد من التنويه بتنفيذ مطلبنا المزمن، المتعلق باعادة تأهيل وتعبيد طريق المكلس المنصورية عين سعادة مرورا ببعبدات ووصولا الى الدوار، وهو مطلب مزمن، وتم تلزيمه وسنتابع تتفيده".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 42 دقائق
- النهار
بعد إعلان أديس أبابا اكتمال بناء سد النهضة على النيل... مصر: إجراءات إثيوبيا أحادية
ندّدت مصر الخميس بما وصفتها بأنها "إجراءات أحادية" لإثيوبيا على خلفية مشروع سدّ النهضة المثير للجدل، بعد إعلان أديس أبابا اكتمال أعمال البناء والاستعداد لتشدينه رسميا في أيلول/سبتمبر. وأُطلق مشروع "سد النهضة الإثيوبي الكبير" في 2011 بميزانية بلغت أربعة مليارات دولار. ويعد أكبر مشروع كهرومائي في إفريقيا إذ يبلغ عرضه 1,8 كيلومتر وارتفاعه 145 مترا. وتعتبر أديس أبابا أن السد ضروري لبرنامج إمدادها بالكهرباء لكنه لطالما شكّل مصدر توتر مع مصر والسودان المجاورتين إذ يشعر البلدان بالقلق من تأثيره المحتمل على إمدادات المياه. والخميس، قال وزير الموارد المائية والري المصري هاني سويلم إنّ القاهرة "ترفض بشكل قاطع أي محاولات لأن تكون التنمية في إثيوبيا تأتي على حساب حقوق دولتي المصبّ". واتّهم سويلم إثيوبيا بمحاولة "فرض سياسة الأمر الواقع" واعتماد "المراوغة والتراجع" بدلا من الانخراط في مفاوضات حقيقية. وحذّرت مصر مرارا من أنّ المشروع الإثيوبي يشكّل انتهاكا للقانون الدولي وتجاهلا لسنوات من المحادثات الرامية إلى التوصل لاتفاق بشأن كيفية ملء السد وتشغيله. وأعلن رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في خطاب أمام البرلمان أنّ العمل على السد "بات الآن منجزا ونستعد لتدشينه رسميا"، مضيفا "إلى جيراننا عند المصبّ، مصر والسودان، رسالتنا واضحة: سد النهضة لا يشكّل تهديدا بل فرصة مشتركة". لكنّ هواجس القاهرة والخرطوم لم تتبدد. والثلاثاء، عقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للسودان، اجتماعا شدّدا فيه على "رفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الأزرق"، بحسب ما جاء في بيان صادر عن الرئاسة المصرية. ويتوجّس كل من مصر والسودان من تشغيل سد النهضة بدون اتفاق ثلاثي، خشية تراجع إمداداتهما من مياه النيل. وترى مصر التي تعاني أساسا من أزمة شح كبير في المياه أنّ السدّ يشكّل تهديدا وجوديا لها نظرا إلى اعتمادها على النيل لتغطية 97 في المئة من احتياجاتها من المياه.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
امتعاض شعبي في البيرو.. الرئيسة ضاعفت راتبها
قررت الرئيسة البيروفية دينا بولوارت مضاعفة راتبها إلى ما يعادل نحو 10 آلاف دولار أميركي شهريا، مما أثار غضب العديد من البيروفيين الذين قالوا إن هذه الأموال سيكون من الأفضل إنفاقها على التخفيف من حدة الفقر. وأعلن وزير الاقتصاد في وقت متأخر من يوم الأربعاء أن راتب بولوارت، قد زاد إلى 35568، وهو ما يزيد بنحو 30 مرة عن الحد الأدنى للأجور في بيرو. وكان راتب الرئيس محددا في السابق عند 15600 سول، وهو المستوى الذي تم إدخاله في عام 2006 عندما خفضه الرئيس السابق آلان غارسيا من 42 ألف سول. وصرح الوزير بأن زيادة الرواتب قد حظيت بموافقة مجلس الوزراء، وينبغي أن تدخل حيز التنفيذ فورًا. وبررت الحكومة الزيادة بأن راتبها السابق، مقارنةً باثني عشر وزيرًا في أميركا اللاتينية، جاء في المرتبة الحادية عشرة، متقدمًا فقط على راتب الرئيس البوليفي.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الرياض تواكب الضغوط الأميركية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب فيما عقدت اللجنة الخماسية اجتماعا «مفاجئا» في عوكر بدعوة من السفيرة الاميركية ليزا جونسون، وغاب السفير السعودي الوليد البخاري بداعي السفر، تمحورت الاتصالات السياسية امس بعيدا من الاضواء مع وصول بن فرحان الى بيروت مساء امس الاول حيث التقى المسؤولين اللبنانيين وبعض الشخصيات السياسية، وهو يمكث في لبنان اياما عدة وقد يلتقي المبعوث الاميركي اثر وصوله الاثنين، ولفتت مصادر مطلعة الى ان حضوره جاء مواكبا للضغوط الاميركية في ملف السلاح، الا انه يعمل على مهمة اخرى عنوانها التسريع في التواصل مع العهد السوري الجديد خصوصا في ملف ترسيم الحدود، والتعاون الامني.