logo
المراكز الإقليمية تدعم المنتخبات الوطنية بـ 17 لاعباً

المراكز الإقليمية تدعم المنتخبات الوطنية بـ 17 لاعباً

عكاظمنذ 9 ساعات
تواصل مراكز التدريب الإقليمية التابعة للاتحاد السعودي لكرة القدم نجاحاتها لتحصد ثمرة جديدة من ثمار جهودها على مستوى اكتشاف المواهب في مختلف مناطق المملكة.
وشهدت مراكز التدريب الإقليمية اكتشاف العديد من المواهب التي خطفت الأنظار مبكرا لتنضم العديد منها إلى المنتخبات الوطنية للفئات السنية أخيرا، وهو ما يعكس النجاح الكبير للمراكز التي لم يدخر القائمون عليها جهدا من أجل اكتشاف المواهب، ضمن مستهدفات الاتحاد السعودي لكرة القدم لتطوير مواهب الكرة السعودية لتكون نواة للمنتخبات الوطنية في المستقبل.
وقدمت مراكز التدريب الإقليمية خلال الفترة الماضية العديد من المواهب لمنتخبات الفئات السنية (12 عاما، 13 عاما، 14 عاما، 15 عاما، 16 عاما، 17 عاما، 19 عاما)، بإجمالي 17 لاعبا.
وانضم من مركز التدريب الإقليمي في حائل 4 لاعبين وهم خضر بن وليد الدراويش، ومعمر بن سعود الجهني - (منتخب تحت 16 عاما)، تركي بن خالد السبهان - (منتخب تحت 15 عاما) ومحمد بن عبدالله الشمري - (منتخب تحت 13 عاما).
وقدم المركز الإقليمي في جدة لمنتخبات الفئات السنية 3 لاعبين هم عبدالله هزازي - (منتخب تحت 17 عاما)، راكان الأزوري - (منتخب تحت 16 عاما) وسلطان بن عبدالله الحويطي - (منتخب تحت 12 عاما)، فيما قدم المركز الإقليمي في مكة المكرمة اللاعب نواف الأنصاري الذي انضم لـ(منتخب تحت 17 عاما).
وانضم من المركز الإقليمي في المدينة المنورة لاعبان وهما عبدالعزيز العسيلان، وعبدالملك الخيبري - (منتخب تحت 19 عاما)، فيما قدم المركز الإقليمي في الطائف لاعبين هما رائد بدر القثامي - (منتخب تحت 16 عاما)، وناصر محمد الحارثي - (منتخب تحت 14 عاما).
ومن المركز الإقليمي في الرياض «الرياض2» انضم اللاعب خالد عوض علي عوض إلى (منتخب تحت 13 عاما)، فيما انضم من القصيم اللاعب أسيد خالد الطويرب إلى (منتخب تحت 12 عاما)، بينما انضم من المركز الإقليمي في جازان اللاعب زياد محمد أحمد عاطف إلى (منتخب تحت 16 عاما)، وانضم من المركز الإقليمي في نجران اللاعب محمد مبارك آل حمسل إلى (منتخب تحت 13 عاما)، ومن المركز الإقليمي في الحدود الشمالية انضم اللاعب نايف علي زيد العنزي إلى (منتخب تحت 12 عاما).
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 2000 لاعب يتنافسون في النسخة الثانية من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية
أكثر من 2000 لاعب يتنافسون في النسخة الثانية من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

أكثر من 2000 لاعب يتنافسون في النسخة الثانية من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية

تنطلق غدًا في مدينة الرياض، بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في نسختها الثانية، بمشاركة أكثر من (2000) لاعب محترف يمثلون (200) نادٍ من أكثر من (100) دولة، يتنافسون حتى 24 أغسطس المقبل، للفوز بجوائز مالية تتجاوز قيمتها (70) مليون دولار، في أعلى مجموع جوائز بتاريخ الرياضات الإلكترونية. وتتضمن نسخة هذا العام المقامة في بوليفارد رياض سيتي على مساحة تتجاوز (50) ألف متر مربع، (25) بطولة تغطي (24) لعبة، هي: League of Legends، وDota 2، وPUBG Mobile، وPUBG Battlegrounds، وCounter-Strike 2، وCall of Duty: Black Ops 6، وCall of Duty: Warzone، وCrossFire: Mercenary Forces Corporation، وFortnite، وMobile Legends: Bang Bang، وHonor of Kings، وRainbow Six Siege X، وStreet Fighter 6، وRocket League، وFatal Fury: City of the Wolves، وFree Fire، وOverwatch 2، وEA Sports FC 25، وRennsport، وStarCraft II، وTeamfight Tactics، وTekken 8، وVALORANT، والشطرنج، وApex Legends. ويُمثّل كأس العالم للرياضات الإلكترونية الحدث الأضخم في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات، ركيزة محورية في تمكين اللاعبين والأندية، إذ يعمل من خلال برنامج شركاء الأندية 2025 على تعزيز النمو المستدام للفرق المشاركة، وتطوير المواهب وتوسيع قاعدتها الجماهيرية.

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية
«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية

لعقود كنا نتساءل: كيف يمكننا تغيير صورتنا النمطية السلبية التي كرَّسها الإعلام الغربي بكل وسائله الإخبارية أو الفنية أو الرياضية، أي بقواه الناعمة؟ كانت أهدافنا تتركز في كيفية اقتحام القلاع الإعلامية لشرح واقعنا، في حين أن السؤال الصحيح الذي كان يجب أن نضعه نصب أعيننا، هو: كيف يمكننا جذب الإعلام الشعبي إلينا أولاً وتجاهل الإعلام التقليدي؟ كيف يمكننا أن نصل للرأي العام العالمي بتجاوز قلاعه الإعلامية العتيدة؟ حضرت هذه الإشكالية وأنا أتابع صدى فوز نادي الهلال السعودي على نادي مانشستر سيتي البريطاني، حيث تصدر الخبر جميع وسائل الإعلام التقليدية، وذكَّرنا بأصداء خبر انضمام كريستيانو رونالدو لنادي النصر، والضجة الإعلامية التي صاحبته. ما الذي يعنيه ذلك؟ لو أجريت قياساً سريعاً على «تريندات» وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة، لوجدت اسم المملكة العربية السعودية يتصدرها مجدداً؛ بسبب هذه الصدمة البريطانية الكبيرة بعد خسارة قلعتهم الكبيرة أمام نادٍ سعودي، بل نستطيع أن نقول إنها صدمة عالمية عبَّر عنها مارتن صامويل من «التايمز» البريطانية بجدارة، إذ كتب يقول: «تهاوننا تجاه ما ينشأ في السعودية كان خطأً كارثياً. أول مباراة تنافسية حقيقية بين الدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري المحترفين السعودي انتهت بهزيمة ساحقة ومذلة للنظام القائم في كرة القدم العالمية... الواقع أن الدوري السعودي أصبح وجهةً تستحق التفكير، والتقدير، وربما... الاحترام الكامل، ومن غير الممكن بعد اليوم تجاهله، أو اعتباره دوري الظل. ‏لأن الحقيقة الساطعة تقول: ‏حين استيقظ ريتشارد ماسترز هذا الصباح... وجد أن العالم قد تغير». هكذا أجبرت إحدى القوى الناعمة، وهي «الرياضة»، الإعلام التقليدي الغربي على إعادة النظر فيما يقوله عن المملكة العربية السعودية وفي وسط شعبي جداً، لكنه الأكبر والأوسع، يمثله عشاق كرة القدم. اكتشفنا أن الحل كان في جذب «الطُّعم» الذي سيجرُّ خلفه المتابع والقارئ والمشاهد الغربي، وهو الذي سيجبر الوسائل الإعلامية الغربية على اللحاق به وبالحديث عنه دون أن نتوسل حضوره. هكذا يكون العمل المدروس الممنهج لكسب المساحة الإعلامية التي تسلط الضوء على الواقع العربي الحقيقي، لا على ما كرَّسه الإعلام الغربي لعقود طويلة، فما بالك حين تُستخدَم كل أدوات القوى الناعمة من فن وثقافة وسياحة بكل أنواعها، بالتأكيد ستعرف كيف تدير البوصلة مهما كانت قوة تعتيمهم. حين اشترت السعودية أشهر اللاعبين من الأندية الأوروبية، سحبت معهم الملايين من متابعيهم الذين رأوا السعودية من خلال متابعة تفاصيل نجومهم المفضلين من داخل السعودية، رأوا ناسها وأهلها على حقيقتهم من خلال عيون نجومهم، وكان البعض يعتقد أن هذا أقصى ما يمكن تحقيقه من وراء شراء أشهر اللاعبين، حتى فاجأهم الهلال باقتحام أقوى القلاع الأوروبية، مانشستر سيتي، وما أدراك ما مانشستر سيتي، ليؤكد أنهم جادون رياضياً، كما هم جادون إعلامياً! الفوز السعودي أعاد النظر في الفكر الممنهج للرياضة السعودية، والذي وقف وراء هذا الفوز، وأفاق القلعة البريطانية من غفوتها وغطرستها وغرورها، إذ يقول صامويل: «منذ أقل من عامين، عبَّر الرئيس التنفيذي ماسترز عن قلقه من تصاعد قوة الدوري السعودي، لكن تصريحاته كانت تُقابَل بالاستهزاء والتقليل». ‏كان يُقال إن الدوري السعودي ممل، وإن مستواه منخفض، وإنه ملجأ أخير للمنهكين؛ بحثاً عن المال، والراحة... تلك الصورة تبخَّرت بالكامل... ثم ختمها قائلاً: «لا بد أن تشم كرة القدم الإنجليزية صباح هذا اليوم رائحة الخوف لا القهوة. رائحة ضعفٍ صنعته بنفسها». هكذا فازت السعودية مرتين، رياضياً وإعلامياً، وهذه هي القوة الناعمة حين تكون في أيدٍ أمينة.

كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس
كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

كأس العالم للرياضات الإلكترونية يكشف عن عودة نظام الكؤوس

أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسدًا روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب. وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسة: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفي للأبطال، الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما صُممت بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الأستوديو الإبداعي Holy Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريمًا للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم. ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي، يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة، ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم كمدافعين عن الألقاب التي حصدوها. وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلنًا انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضًا طوال البطولة وما بعدها؛ تقديرًا دائمًا للتفوق والتنافس النزيه. وبالمقابل، يُسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالة رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. وكتتويجٍ لمسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة لتُثبت في قاعدة درعه الخاص، تذكارًا رمزيًا للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة. وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دار Thomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالميًا بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، باستخدام أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمترًا، ليجسّد مزيجًا من الفخامة والإبداع. ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي، واستُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيد لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة. وتستضيف الرياض بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025)، في بوليفارد سيتي خلال الفترة من (7 يوليو حتى 24 أغسطس)، بمشاركة غير مسبوقة من نخبة اللاعبين والفرق العالمية، في حدث يُعد الأضخم في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية من حيث تنوع المسابقات وعدد المشاركين وقيمة الجوائز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store