ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 56.412

#سواليف
ارتفعت #حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية، والعدوان الذي تشنه #قوات_الاحتلال الإسرائيلي على قطاع #غزة إلى 56,412 شهيدا، و133,054 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023.
وأفادت مصادر طبية، السبت، بأن من بين الحصيلة 6,089 شهيدا، و21,013 إصابة، منذ 18 آذار الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
ووصل إلى #مستشفيات قطاع #غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية، 81 شهيدا، و422 مصابا، نتيجة #المجازر والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة.
وقالت المصادر الطبية إن طواقم الإسعاف والدفاع المدني تجد صعوبة في الوصول إلى الضحايا حيث ما زال عدد كبير منهم تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبارنا

منذ 12 دقائق

• أخبارنا

خبـراء إداريون: حسّان يقود نهجًا عمليًـا لتحقيـق إنجـازات ملموسـة

أخبارنا : كتبت: نيفين عبد الهادي في مقاربة عملية، ربط رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسّان ما بين زيارته الأولى لمستشفى الأميرة إيمان الحكومي في معدي، الذي تأخرت توسعته لسنوات، حيث كان وضعه صعبا جدا، وقيامه مطلع الشهر الحالي بافتتاح مبنى جديد للمستشفى الذي تم إنجازه خلال 7 شهور من زيارته الأولى، فيما سيتم الانتهاء من المرحلة الثانية لتوسعة المبنى القديم خلال أقل من عام، وبين زياراته الميدانية لكافة محافظات المملكة، وجدواها، ليضع بذلك نموذج إنجاز جاء نتيجة لجولاته الميدانية التي شكّلت منذ استلامه مهامه علامة فارقة بالعمل الحكومي بشكل عام. في نهاية الأسبوع الماضي، وخلال حديثه في جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في محافظة البلقاء، أكد رئيس الوزراء «أن الزيارات الميدانية تدل على أهمية التدخلات والإجراءات التي نتخذها وأثرها المباشر على المواطن، مؤكدا أنها ضرورية وأساسية لتصويب الخلل وضمان المساءلة»، في كلمات واضحة ولغة بيضاء يعيد بها التأكيد على نهج حكومته بالتواجد في الميدان، وهذا التواجد يؤتي أُكله وينعكس بإنجازات متعددة، وحل مشاكل كبيرة، ومعالجة تشوهات بعضها مرّ عليه سنوات. وفي حسم من رئيس الوزراء بشأن الزيارات الميدانية، بأنها ليست زيارات مجاملة، يخرج بذلك الدكتور حسّان من الرؤى النمطية والتقليدية فيما يخص الزيارات الحكومية الميدانية، كونها زيارات تأتي لإنجاز ما لم ينجز، هي رؤية هامة وعميقة في الإدارة الصحيحة، وخطوة بل قفزة لتعزيز الثقة بين المواطن والحكومة، وقراراتها التي تجاوزت بها حكومة الدكتور حسّان قوالب الوعد لتتجه نحو الإنجاز فورا، متجسدا بالكثير من النجاحات. وفي قول رئيس الوزراء «هي ليست زيارات مجاملة؛ بل زيارات لإنجاز ما لم ينجز، لأننا نستطيع أن نترك أثرا حقيقيا في حياة المواطن إن عزمنا على ذلك ولتعزيز الثقة بالحكومة، وهذا دورنا وواجبنا وهو ما وجهنا إليه جلالة الملك»، خارطة عمل حكومية متكاملة، بخطوط عريضة عملية لا تحتاج تفسيرا، وتبعد الأداء الحكومي عن أي جدليات، فلا مجالات في زيارات الحكومة برئاسة رئيس الوزراء للمحافظات، بل هو سعي عملي وحقيقي لإنجاز ما لم يُنجز، ولأننا «نستطيع أن نترك أثرا» في ذلك ثقة العمل وقدرة التغيير نحو الأفضل، وفي إحداث التغيير تأكيد حكومي متجدد على مزيد من التحديث والتطوير والتنمية. مختصون في تحديث القطاع العام أكدوا لـ»الدستور» أن العمل الميداني، وحسم رئيس الوزراء بأن زيارات الحكومة ليس مجاملة، إنما للوقوف على واقع الحال، وإحداث التغير الذي يعزز ثقة المواطن بالسياسات الحكومية، وكما قال رئيس الوزراء يتم إنجاز ما لم ينجز، وبذلك تلخيص لعلم إداري متكامل بنجاح. واعتبر متحدثو «الدستور» أن جولات رئيس الوزراء التي لم تقتصر على العاصمة، وشملت محافظات لها أهمية كبيرة لجهة مبدأ العمل الميداني، علاوة على اختيارات الرئيس الهامة بتركيزه على التعليم والصحة والزراعة والعمل الإنتاجي للمرأة، وفي كل ذلك أهمية وثقة بتوجهات حكومية لما فيه تلمّس احتياجات المحافظات والمواطنين، وتلبيتها، لا سيما أن الدكتور حسان يوجّه بذات الجولات لتوفير الاحتياجات للمواطنين، ويتم الإعلان عما تم إنجازه وما سيتم. وزيرة تطوير القطاع العام الأسبق ياسرة غوشة قالت إن العمل الميداني هام جدا لعمل الحكومات، ومؤشر واضح على نجاح خططها، فأن يأتي التخطيط بناء على مطالب واحتياجات المواطنين، حتما ستكون النتائج لهم أيضا، فما يأتي منهم يعود لهم بكل نجاح وإيجابية، مشددة على أن جلالة الملك عبدالله الثاني طالما وجّه الحكومات بأهمية العمل الميداني، ومن بينها كتاب التكليف السامي لحكومة الدكتور جعفر حسان. ولفتت غوشة إلى أن جولات رئيس الوزراء التي لم تقتصر على العاصمة، وشملت محافظات لها أهمية كبيرة لجهة مبدأ العمل الميداني، علاوة على اختيارات الرئيس الهامة بتركيزه على التعليم والصحة والزراعة والعمل الإنتاجي للمرأة، وفي كل ذلك أهمية وثقة بتوجهات حكومية لما فيه تلمّس احتياجات المحافظات والمواطنين، وتلبيتها، لا سيما أن الدكتور حسان يوجّه بذات الجولات لتوفير الاحتياجات للمواطنين، ويتم الإعلان عما تم إنجازه وما سيتم، وفي قوله إن الزيارات الميدانية تأتي لإنجاز ما لم يُنجز، جانب هام جدا. واعتبرت غوشة أن العمل الميداني رأس هرم النجاح الإداري، فكلما اقترب المسؤول من المواطنين، واستمع لهم، ومنهم، حتما هي خطوة حقيقية لنجاح كافة الخطط التنموية والتحديثية، والأهم واقعيتها وجدواها. واعتبر الوزير الأسبق رضا الخوالدة أن العمل الميداني، وحسم رئيس الوزراء بأن زيارات الحكومة ليست مجاملة، إنما للوقوف على واقع الحال، وإحداث التغيير الذي يعزز ثقة المواطن بالسياسات الحكومية، وكما قال رئيس الوزراء يتم إنجاز ما لم ينجز، وبذلك تلخيص لعلم إداري متكامل بنجاح. وبين الخوالدة أن نهج الحكومة الحالي بعقد جلسات مجلس الوزراء في المحافظات، وحديث رئيس الوزراء الأسبوع الماضي في البلقاء عن حرص الحكومة على زيارات ميدانية هدفها ليس المجاملة، إنما الإنجازات، وحديثه الذي سبق هذا الجانب بزيارته لمستشفى الأميرة إيمان وما شهده من تطوير وتحديث خلال سبعة أشهر، لكل ذلك دلالات تحديث إداري غاية في الأهمية، وحسم باتجاه تحقيق إنجازات عملية ملموسة، مبينا أن في الميدان تظهر الحاجة وكذلك تظهر الأدوات التي توفرها، ففي هذه الزيارات نهج مؤكد للتحديث المقرون بالإنجاز المؤكد والحقيقي. وبين الخوالدة أنه لا مجال في هذا الحراك الحكومي للتأجيل، أو لأي مبررات تؤخر من الإنجاز، ذلك أن إصرار رئيس الوزراء على البقاء في الميدان يعظّم الإنجاز، ويقلّص من قلة العمل وتأخير أي برامج، معتبرا ما تقوم به الحكومة خطوات حقيقية لإنجازات مؤكدة، في قطاعات متعددة تحديدا ما تهم المواطنين كالتعليم والصحة والسياحة والزراعة، وبتنا نرى نتائج عملية لذلك. الأمين العام لوزارة تطوير القطاع العام الأسبق الخبير الإداري الدكتور عبدالله القضاة، أكد أن الحكومة نجحت في تحقيق إنجازات واضحة وملموسة، وبات المواطن يلمس الكثير من إنجازاتها، حيث نجحت بحل الكثير من التحديات والمشاكل، وكما سمعنا فيما يخص مستشفى الأميرة إيمان الحكومي، ومعالجة الكثير من التشوهات بشكل ملموس، وحتما للزيارات الميدانية التي يقوم بها رئيس الوزراء وعدم مركزيتها في العاصمة أهمية كبرى في ذلك، ولها قيمة إدارية كبيرة جدا. وبين القضاة أن جهود الحكومة كبيرة وواضحة في كافة القطاعات، كما أنها جادة وتتمتع بمصداقية بهذا الشأن، فقد وعدت بوعود في مجملها واقعية، كموضوع مراجعة التشريعات وعلاج مشاكل كثيرة من بينها القطاع العام، وأوفت بذلك، مشددا على أن أكثر ما يميز الحكومة أنها تستمع للمعنيين، ولأول مرة يحدث ذلك في عمل الحكومات، إضافة لكونها ميدانية تشاركية في كافة الجوانب، حكومة تستمتع للمواطن وللموظفين وللخبراء، والنقابات لأول مرة يحدث أن تقوم حكومة بهذه الإجراءات ناهيك عن تمتعها بشافية واضحة، ويبرز ذلك في التقارير الدورية التي تكشف بها بالأرقام عن حجم الإنجاز وحتى ما لم ينجز.

صراحة نيوز

منذ 19 دقائق

• صراحة نيوز

جثث متعفنة والكوليرا تزداد تهديداً مع الخريف

صراحة نيوز -حذرت صحيفة 'سودان تربيون'، في تقرير نُشر على موقعها الرسمي، من انتشار جثث متعفنة لمصابين بالكوليرا في مناطق متعددة بالسودان، وسط مخاوف من عودة الوباء بقوة مع قدوم فصل الخريف. وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي مئات الجثث التي تعود لمصابين بالكوليرا التي تفشت بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة في ولايات مختلفة من البلاد، وهو ما أكده متطوعون في الخرطوم وولاية الجزيرة وإقليم دارفور، بالإضافة إلى مصادر رسمية في ولاية الخرطوم. وتتصاعد المخاوف من موجة وبائية جديدة مع حلول الخريف، خاصة في مناطق الخرطوم التي تشهد عودة تدريجية للسكان النازحين بسبب الحرب المستمرة، مما يزيد من تعقيد الوضع الصحي. وذكر المتطوع أحمد فاروق لصحيفة 'سودان تربيون' أنهم قاموا بدفن العديد من الجثث في أم درمان، وبالأخص في الأحياء الجنوبية، التي تعاني من تلوث مصادر المياه بسبب النزاعات المسلحة. وكشفت تقارير وزارة الصحة أن فحص أكثر من 1400 مصدر مياه كشف عن عدم مطابقة حوالي 328 مصدرًا للمواصفات الصحية، مما يسهم في تفشي المرض. وأكد مصدر بوزارة الصحة في الخرطوم، طالبًا عدم الكشف عن اسمه، وجود جثث متعفنة جنوب أم درمان، مشيرًا إلى أن الجهات المعنية تتخذ إجراءات التعقيم والتطهير المستمرة في تلك المناطق. وفي دارفور، أبلغت متطوعة بوجود مئات الجثث في مناطق مختلفة، لكنها أضافت أن قوات الدعم السريع تعيق جهود المتطوعين والكادر الطبي في احتواء الوباء، مما يزيد من تفاقم الأزمة. وأشار التقرير إلى أن هذه المشاهد أثارت مخاوف واسعة بين السكان، خاصة مع صعوبة الوصول إلى بعض المناطق المتضررة، لا سيما في ولاية الجزيرة.

رؤيا نيوز

منذ 2 ساعات

• رؤيا نيوز

نصائح لحماية صحتك العقلية مع ارتفاع درجات الحرارة

يحذر الخبراء من أن ارتفاع درجات الحرارة قد يؤثر على القدرات الإدراكية ويفاقم مشاكل الصحة العقلية. وقال الدكتور جايس ريد، مدير قسم الطب النفسي الطارئ في مستشفى سيدارز سيناي في لوس أنجليس، لشبكة «فوكس نيوز» الأميركية، إن الدماغ يمكن أن يتأثر بشدة بالحرارة. وأضاف أن الحرارة الشديدة يمكن أن تسبب تغيرات في الصحة النفسية، مثل التهيج والقلق، إلى جانب ضعف الذاكرة والانتباه وسرعة رد الفعل، وحذر من أن هذا قد يؤثر على التفاعلات اليومية. وقال: «قد تكون أبطأ في إكمال مهامك أو تذكر ما قاله لك أحدهم للتو، وقد تكون هذه علامات مبكرة على أن الحرارة تؤثر على دماغك وقدراتك العقلية». وحذر من أن أعراضاً مثل الارتباك الشديد قد تشير إلى بداية ضربة شمس، التي قد تتطلب دخول المستشفى. وأشارت ثيا غالاغر، طبيبة علم النفس بجامعة نيويورك، إلى أنه عند ارتفاع درجة حرارة الجسم، يُواجه صعوبة في تنظيم توازنه الداخلي، وقد يؤدي هذا إلى اضطرابات النوم والإرهاق وضعف التركيز، بالإضافة إلى ضعف الوظائف الإدراكية وبطء ردود الفعل وصعوبة اتخاذ القرارات. وأضافت أن الحرارة قد تزيد أيضاً من الالتهاب في الدماغ، مما قد يؤدي إلى تلف الخلايا العصبية، وزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وتابعت: «يمكن للحرارة المفرطة أيضاً أن تُجعل الدماغ أكثر عرضة للسموم ومسببات الأمراض، كما ترتبط درجات الحرارة المرتفعة باضطرابات المزاج والسلوك العنيف، خصوصاً خلال موجات الحر الطويلة». وذكر الخبراء بعض الأعراض النفسية الرئيسية التي قد تتفاقم في الطقس الحار مثل: القلق، أو تقلبات المزاج، وصعوبة التركيز، والعدوانية وتفاقم الأعراض النفسية مثل الاكتئاب أو الذهان والارتباك أو الهذيان، خصوصاً أثناء ضربة الشمس. ولفتوا إلى أن الأشخاص الذين يعانون من حالات نفسية مثل اضطرابات المزاج، والفصام، والقلق، أو حتى الخرف، يكونون أكثر عرضة للخطر في الطقس الحار. وأشارت غالاغر إلى أن بعض الأدوية النفسية قد تُصعّب على الجسم تنظيم درجة حرارته أو الحفاظ على رطوبته، بينما قد تُفاقم الحرارة أعراضاً مثل الهياج أو جنون العظمة، وأضافت: «قد لا يُلاحظ الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي علامات ارتفاع درجة الحرارة». وأوصى الخبراء بممارسات لحماية صحة الدماغ في درجات الحرارة المرتفعة، مثل أن تحافظ على رطوبة جسمك، فالجفاف يُفاقم التدهور المعرفي وكذلك تجنب ساعات ذروة الحرارة؛ وابقَ في الداخل أو في مناطق مظللة من الساعة 11 صباحاً حتى 4 مساءً، واستخدم المراوح أو مكيفات الهواء أو الدش البارد، وستائر معتمة وأغطية أسرّة مُبردة لضمان نوم هانئ، وأن تستشر طبيبك إذا كانت أي أدوية قد تزيد من حساسية الجسم للحرارة، ويجب الإكثار من التنفس العميق والاسترخاء للمساعدة في التغلب على التوتر الناتج عن الحرارة.