logo
ترامب: أمريكا ستبدأ محادثات مع الصين بشأن صفقة "تيك توك" هذا الأسبوع - الدولي : البلاد

ترامب: أمريكا ستبدأ محادثات مع الصين بشأن صفقة "تيك توك" هذا الأسبوع - الدولي : البلاد

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الاثنين أو الثلاثاء حول صفقة محتملة بشأن تطبيق تيك توك.
وأضاف الرئيس الأميركي أن الولايات المتحدة لديها "تقريبًا" صفقة لبيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة.
وقال ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة: "أعتقد أننا سنبدأ يوم الاثنين أو الثلاثاء... التحدث إلى الصين، ربما مع الرئيس شي أو أحد ممثليه، لكننا سيكون لدينا تقريبًا صفقة"، بحسب وكالة رويترز.
اتحاد الجزائر انهى المقابلة متفوقا بهدفين لصفر أمام شباب بلوزداد ويتوج بكأس الجزائر لموسم
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عواقب موقف ترامب في أوكرانيا
عواقب موقف ترامب في أوكرانيا

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 3 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

عواقب موقف ترامب في أوكرانيا

إيطاليا تلغراف فاطمة ياسين كاتبة سورية، صحفية ومعدة ومنتجة برامج سياسية وثقافية كان إيقاف الحرب بين روسيا وأوكرانيا من ضمن تعهدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أعلن أكثر من مرّة أنه من خططه الأساسية بعد انتخابه، وأغدق مجاملاتٍ على الرئيس بوتين في سبيل التقرّب من الجانب الروسي قليلاً، ووجّه لوماً لأوروبا ولسلفه جو بايدن الذي كان يتصدّر الموقف في دعم أوكرانيا. ظنّ ترامب أن وصوله إلى البيت الأبيض سيحرّك بوتين لتوطيد العلاقة به وإيقاف الحرب تلبيةً لطلبه، ولكن ما حصل بعد وصول ترامب إلى كرسي الرئاسة مُحبط في هذا السياق، وغير مطمئن، ولا يصبّ في أي حال في صالح وقف المعارك. وكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي قد دعا إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار، ولم يلتفت بوتين إلى ذلك، بل استمرّ بزخمه العسكري، ما دفع ترامب إلى أن يكتب على 'السوشال تروث': 'فلاديمير، توقف'. وبالأمس فقط هاتف ترامب بوتين، ودار حديثهما بالطبع عن وقف الحرب. ولكن ما إن أغلق الهاتف، حتى انهمرت الطائرات المسيّرة والصواريخ على أوكرانيا، ما أظهر أن بوتين غير راغبٍ في أي حالة سلام، ويستغل الضغط الأميركي على زيلينسكي ليزيد من مكاسبه على الأرض فقط. يستخدم بوتين موقف ترامب إلى أقصى حد، ويتغوّل في قصف الأوكرانيين، غير عابئ بالفاتورة البشرية التي تسقط على الجانب الأوكراني، ولا حتى بخسائر روسيا المتفاقمة مع حملاته الغزيرة التي سرّعت أخيراً من تقدّمه، وإنْ على حساب الخسائر البشرية والمادية الكبيرة… تساعد مواقف ترامب المتذبذبة في تشدّد بوتين العسكري، والمشهد الذي رآه العالم في البيت الأبيض لترامب ونائبه يتناوبان في التهجّم على زيلينسكي ومحاولة إسكاته شاهده بوتين، ووظّفه لصالحه في أرض المعركة. عاد ترامب بعدها إلى تليين موقفه، فتكلم مع زيلينسكي، وعقد معه اتفاقاً مهماً حول المعادن الثمينة، فتقدّم بوتين في أراضٍ أوكرانية تحتوي على بعض من تلك المعادن من دون الالتفات إلى موقف ترامب الذي أوقف، في الأسبوع الماضي، شحنة أسلحة مهمة كانت في طريقها إلى أوكرانيا، بينما بوتين في خضم حملة قصف جوي شديدة طاولت مساحات كبيرة، وأهداف بعضها مدني، في أوكرانيا… لا يساعد موقف ترامب المتراقص أي سلام ممكن، ولا يؤدّي إلى تحقيق ما ردّده بأنه قادر على أن يوقف الحرب في أوكرانيا خلال 24 ساعة. يبدو ترامب بمواقفه المتأرجحة حائراً في كيفية معالجة الأمر، فهو يرغب في التمسّك بتعهده القاضي بإنهاء المسألة، وضغط على زيلينسكي لتحقيق ذلك، وقد بدا زيلينسكي كأنه الحلقة الأضعف في هذه المعادلة، وظهر في لحظة ما خائر القوى، ومستعدّاً للتجاوب، ولكن بوتين حافظ على موقفه المتصلب الجاد في المضي بالحرب، ومن دون أن يبني ترامب استراتيجية واضحة لوقفها تبدو الفرص قليلةً مع شخصٍ مثل بوتين الذي يشكل الموقف الأميركي المتذبذب حافزاً إضافياً له ليبقي ضغطه متواصلاً على أوكرانيا. ولا يبدو الموقف الأوروبي مؤثراً كثيراً، رغم أن دولاً أوروبية تقدّمت بخطوة تحدٍّ نحو بوتين بتقديم مزيد من المساعدات إلى أوكرانيا. في إعلان مساندة راسخة في أوج هجوم بوتين الجنوني، تقول أوروبا إنها لا تنوي التخلي عن أوكرانيا، وهو موقف إيجابي، ولكنه غير كافٍ. قد لا يستطيع ترامب إنهاء الحرب بالتعادل، ولكنه يستطيع أن يوقف الهمجية الروسية لبوتين الذي يوغل في دماء الأوكرانيين، وفي وسعه تكثيف العقوبات وإعادة تزويد أوكرانيا بالأسلحة القادرة على توقيف المسيّرات والصواريخ. وبالتعاون الأوروبي الأميركي، يمكن تحويل القاعدة الحالية للحرب التي يتقدّم بوتين فيها على الأراضي الأوكرانية، إلى وضع معاكس. ورغم أن بوتين ما زال قادراً على تمويل حربه، إلا أن تلك الحرب تكبل يديه في الداخل وتحرجه أمام أنصاره، وقد يضطرّ إلى تغيير بعض من مواقفه، وتصبح الأمور أكثر سهولة في تحقيق السلام، ولكن ذلك يبقى رهناً بقدرة ترامب على حسم ما يجب حسمه.

إعلان قمة "بريكس": قادة التكتل عبروا عن "مخاوف جدية" بشأن تصاعد الرسوم الجمركية وغير الجمركية الأحادية
إعلان قمة "بريكس": قادة التكتل عبروا عن "مخاوف جدية" بشأن تصاعد الرسوم الجمركية وغير الجمركية الأحادية

خبر للأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر للأنباء

إعلان قمة "بريكس": قادة التكتل عبروا عن "مخاوف جدية" بشأن تصاعد الرسوم الجمركية وغير الجمركية الأحادية

إرشيف آخر خبر إعلام إسرائيلي: سقوط صاروخ أطلق من غزة في منطقة مفتوحة قرب نيريم جيش الاحتلال يصدر أوامر بـ "الإخلاء الفوري" لعدد من المناطق في مدينة خان يونس بقطاع غزة إعلان قمة "بريكس": قادة التكتل عبروا عن "مخاوف جدية" بشأن تصاعد الرسوم الجمركية وغير الجمركية الأحادية نائب رئيس برلمان لبنان: المبعوث الأميركي حاسم بشأن المطلوب من لبنان إعلام إسرائيلي: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء الحرب في غزة مصادر لواشنطن بوست: القصف استهدف مداخل سجن إيفين بطهران وقتل مسؤولين كبارا داخله إعلام أميركي: ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس لنحو 70 مصادر مصرفية: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف في #صنعاء 534 ريالاً لشراء الدولار و 139.80 ريالات لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر

المخزن وفشله الأمريكي
المخزن وفشله الأمريكي

الخبر

timeمنذ 5 ساعات

  • الخبر

المخزن وفشله الأمريكي

رغم محاولات نظام المخزن التأثير على الموقف الأمريكي بشأن الاحتلال غير الشرعي لأراضي الصحراء الغربية التي تعتبرها الأمم المتحدة أقاليم غير متمتعة بالحكم الذاتي منذ انسحاب إسبانيا قبل نصف قرن، يُراكم المغرب الإخفاقات المتتالية التي تهدف إلى توظيف دعايته الاستعمارية لفرض مخططه الاستعماري على حساب القانون الدولي الذي يقتضي اللجوء إلى استفتاء تقرير المصير للشعب الصحراوي. وبعد أن تم استدراجه بتغريدة دونالد ترامب الشهيرة في ديسمبر 2020، قبل أيام قليلة من مغادرته البيت الأبيض، بهدف الانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم، ثم التحول إلى مستعمرة صهيونية، كما يتضح اليوم من تورط الرباط في الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، من خلال إرسال مقاتلين وإمدادات وقود للسفن التي تحمل أسلحة للجيش الصهيوني، كان المغرب يعتزم التأثير على موقف واشنطن ودفع إدارة ترامب إلى اتخاذ إجراء، من خلال الاعتراف باستعمار أراضي الصحراء الغربية، مع إعلان الممثل الوحيد والشرعي للشعب الصحراوي، جبهة البوليساريو "منظمة إرهابية" مرتبطة بإيران. لكن دون جدوى، وكان أن كذّبت سوريا، عبر إعلامها الرسمي، وجود مقاتلين صحراويين على أراضيها. وهذا ما كذّبه أيضا الدبلوماسي الأمريكي جون بولتون، الممثل الأمريكي السابق لدى الأمم المتحدة والمستشار الأمني السابق خلال فترة ولاية دونالد ترامب الأولى. وأكد بولتون في حوار له مع صحيفة "الأندبندنتي" اليوم الأحد 6 جويلية، أن الادعاءات القائلة بأن الصحراويين عرضة للدعاية الشيعية التي مقرها طهران، يُكذّبها الوجود الطويل للمنظمات الدينية وغير الحكومية الأميركية في المعسكرات والتي تقدم الخدمات التعليمية والطبية. كما لا يعتقد الدبلوماسي الأمريكي أن المحتل المغربي سينجح في فرض مقترحه المتمثل في استعمار الأراضي الصحراوية على الكونغرس، قائلاً: "لا أعتقد أنه سيتم إقراره. إنه خطأ. حتى لو اعتمده مجلس النواب، فلن يعتمده مجلس الشيوخ. إنه مبني على أكاذيب مفادها أن البوليساريو تحالفت مع إيران وحزب الله وحماس، وهو أمر عارٍ عن الصحة تمامًا". وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى أن الكونغرس الأمريكي لم يُدرج الصحراء الغربية تحت البند المتعلق بالمغرب في قانون المالية لسنة 2022 الذي وقّع عليه الرئيس جو بايدن، وهو ما يُفسر رفض الكونغرس الصريح للمحاولات الهادفة إلى انتهاك القانون الدولي في الصحراء الغربية. وتضمّن نص القانون - حسب بيان أصدره رئيس مجلس الشيوخ السيناتور باتريك ليهي - تشبّث الكونغرس الأمريكي، مثله مثل الأمم المتحدة، بعدم الاعتراف بالسيادة المغربية المزعومة على الصحراء الغربية، حيث تم تضمين المساعدة للصحراء الغربية في مكان آخر في القانون، في إطار مبادرة الشراكة الشرق أوسطية. وأكد السيناتور باتريك ليهي - في البيان- أن الوضع السياسي للصحراء الغربية هو قضية يجب حلها بين الطرفين، وليس من قبل الكونغرس. بعد المقال المنشور يوم الأربعاء 28 ماي في صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية، والمقابلة التي أجراها جون بولتون مع صحيفة "أوتراليكتورا" الإسبانية، والتي نُشرت يوم السبت 28 جوان، يعود جون بولتون هذا الأحد على صفحات الوسيلة الإعلامية الأيبيرية إلى فشل حل صراع إنهاء الاستعمار الوحيد المتبقي في القارة الإفريقية، ويعزو ذلك إلى نظام المخزن وسياساته التوسعية والضمّية والعدائية تجاه جيرانه مثل الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية والجزائر وموريتانيا. وأوضح بولتون قائلا "أعتقد أنه كان معرقلاً منذ البداية، بعد إنشائها عام 1991 كانت بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو) استثنائية لأنها كانت أول قوة حفظ سلام تُنشئها الأمم المتحدة منذ فترة طويلة وتضم عسكريين أمريكيين. ولسنوات عديدة خلال الحرب الباردة، لم يشارك أي عسكري أمريكي في عمليات حفظ السلام، كنا نعتقد أنها فكرة جيدة، كنا سنشارك، لكننا لم نرد أن يشارك الروس والصينيون في ذلك، ولكن مع نهاية الحرب الباردة اتُخذ قرار المشاركة". وأضاف بولتون أنه منذ 1991 وحتى نهاية إدارة بوش، اتفق الجميع على أن المغاربة لم يكونوا متعاونين، كما كان هذا هو الحال خلال السنوات الأربع الأولى من إدارة كلينتون. ملخصا نوايا الاستعمار المغربي جيدًا، راح بولتون يقول "لهذا السبب ذهب عنان إلى بيكر أواخر عام 1996 وقال: "هذا الوضع لن يتغير"، وفكر في شخص مثل بيكر الذي كان معروفًا جيدًا لملك المغرب الحسن الثاني، لكنه استمر في محاولة التوسط وتوصل إلى اتفاق عام 1997 لإجراء الاستفتاء، لكن المغاربة عرقلوا ذلك أيضًا بعد موافقتهم عليه". وأضاف "إحدى طرق الحد من هذا الصراع المحتمل هي حل قضية الصحراء الغربية، أتذكر وجودي مع بيكر عام 1997 في أحد مكاتب الملك، كان مكتبًا كبيرًا جدًا. كانت لديه خريطة معلقة على الحائط وأبوابها تُغلق عادةً، لكنها كانت مفتوحة. أظهرت الخريطة ما يعتقدون أنه ينبغي أن يكون عليه المغرب. فلم يقتصر الأمر على المغرب فحسب، بل شمل أيضًا نصف الجزائر والصحراء الغربية وجزء كبير من شمال موريتانيا. هذا هو جوهر المسألة. إذا أمكن حل نزاع الصحراء الغربية ومسألة السيطرة على مواردها التعدينية والصيدية والسياحية، فقد يُسهم ذلك في تقليص، أو على الأقل تخفيف، النزاعات بين المغرب والجزائر. الجدير بالذكر أن السيناتور الأمريكي السابق جيم إينهوف، العضو الجمهوري في لجنة الشؤون الخارجية، كان الأكثر دراية بالصحراء الغربية من أي عضو في مجلس الشيوخ. وقد أثار القضية مع ترامب في مناسبات عدة ودعّم بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو) في تنظيم الاستفتاء. فهل سيُنهي الرئيس ترامب أحد أطول النزاعات المستمرة في العالم، وبالتالي إنهاء الاحتلال المغربي غير الشرعي للصحراء الغربية؟. سؤال بات يطرحه عديد المراقبين الدوليين والمتابعين للملف الصحراوي، مع العلم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عندما ترشّح للرئاسة لأول مرة في عام 2016، غرّد عدة مرات منتقداً ما وصفه بفساد هيلاري كلينتون ومؤسستها، ودعا إلى "تجفيف المستنقع"، حينها اتُّهم ملك المغرب بـ "شراء" دعم كلينتون لاحتلال المغرب للصحراء الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store