
"مجموعة بيستر" تتعاون مع "غرفة الأزياء الوطنية الإيطالية" في "جوائز الموضة المستدامة 2025" لتقديم جائزة مجموعة بيستر للمصممين الصاعدين
"مجموعة بيستر" تتعاون مع "غرفة الأزياء الوطنية الإيطالية" في "جوائز الموضة المستدامة 2025"
جائزة مجموعة بيستر للمصممين الصاعدين
تُمنح هذه الجائزة، التي تُنظم للسنة السادسة على التوالي، ضمن مهمة المجموعة الأشمل في "فتح آفاق المستقبل وصنع الخير" – من خلال دعم الإبداع والاستدامة وريادة الأعمال عبر شبكتها العالمية التي تضم 12 وجهة تسوّق فاخرة في أوروبا والصين والولايات المتحدة.
سيحصل المرشحون الثلاثة النهائيون على وصول حصري إلى منصة المجموعة العالمية من خلال برنامج مصمم خصيصًا لتسريع نمو أعمالهم. وسينضمون إلى برنامج التوجيه الخاص بالمجموعة، حيث يتلقّون إرشادًا فرديًا في مجالات رئيسية ضمن ريادة الأعمال في مجال الموضة – من التفاوض التجاري والتسعير إلى تحسين سلاسل التوريد وتطوير المهارات القيادية – مع ربطهم بخبراء الصناعة، وتقديم رؤى مستمدة من منهجية المجموعة الفريدة في تجارة التجزئة.
بالإضافة إلى ذلك، سيحصل الفائز على فرصة لعرض مجموعته في "الشقة" – وهي مساحة حصرية وخاصة بتجارب العملاء المهمّين – في "فيدينزا فيليدج" أو في إحدى القرى الأخرى. يوفر هذا العرض فرصة مرئية ممتازة أمام جمهور عالمي من الضيوف المؤثرين وخبراء الموضة وصنّاع القرار.
المرشحون الثلاثة
تم الإعلان عن المرشحين الثلاثة النهائيين للجائزة خلال المؤتمر الصحفي:
INSTITUTION من Galib Gassanoff : مشروع إبداعي يعكس الانتماء الشخصي والجمالي للمصمم، ويرتكز على التراث الثقافي الذي يتفاعل معه. يُدار كمؤسسة فنية-اجتماعية ذات أسس أخلاقية. تستخدم المجموعة أليافًا طبيعية ومواد من فائض إنتاج العلامات الفاخرة، ولهذا السبب تتوفر القطع بعدد محدود .
من مشروع إبداعي يعكس الانتماء الشخصي والجمالي للمصمم، ويرتكز على التراث الثقافي الذي يتفاعل معه. يُدار كمؤسسة فنية-اجتماعية ذات أسس أخلاقية. تستخدم المجموعة أليافًا طبيعية ومواد من فائض إنتاج العلامات الفاخرة، ولهذا السبب تتوفر القطع بعدد محدود SAKE : مشروع أزياء تجديدي أسسته المصممة الكولومبية والباحثة في المنسوجات "آنا تافور". يمزج المشروع بين التكنولوجيا التقليدية والبيئة المادية والتشاركية الأخلاقية، ويعمل مع المجتمعات الأصلية والريفية في جبال الأنديز وغابات الأمازون في بيرو. يسعى للحفاظ على المعرفة التراثية، ودعم الاستعادة البيئية، وبناء اقتصاد تجديدي من خلال الموضة .
مشروع أزياء تجديدي أسسته المصممة الكولومبية والباحثة في المنسوجات "آنا تافور". يمزج المشروع بين التكنولوجيا التقليدية والبيئة المادية والتشاركية الأخلاقية، ويعمل مع المجتمعات الأصلية والريفية في جبال الأنديز وغابات الأمازون في بيرو. يسعى للحفاظ على المعرفة التراثية، ودعم الاستعادة البيئية، وبناء اقتصاد تجديدي من خلال الموضة
Simon Cracker
: 'Crack' هو صوت التحطيم، ويعبّر عن البداية: كسر ما هو موجود لمنحه حياة جديدة. أسس "سيموني بوتّي" العلامة كمشروع لإعادة التدوير في الأزياء، بإعادة إحياء الملابس المنسية والأقمشة الراكدة وكل ما تم التخلص منه. انضم إليه في عام 2019 "فيليبو بيراغي"، المحرر ومنسق المعارض وخبير الثقافة في الموضة، كمدير إبداعي مشارك
.
مجموعة بيستر فخورة بالشراكة مع غرفة الأزياء الوطنية الإيطالية لدعم هؤلاء المصممين الثلاثة والمواهب الصاعدة التي تعيد تشكيل مستقبل صناعة الأزياء من خلال الإبداع والممارسات المستدامة.
جائزة مجموعة بيستر للمصممين الصاعدين ستعود بالفائدة على المصممين الثلاثة النهائيين
دزيري بولييه، رئيسة قسم التجارة العالمية في "فاليو ريتيل مانجمنت"
"تعكس جائزة مجموعة بيستر للمصممين الصاعدين التزامنا المستمر بالاستثمار في الإبداع ودعم الأصوات الجديدة، خصوصًا في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه المصممين الشباب اليوم. إنه لشرف كبير أن نتعاون مع غرفة الأزياء الإيطالية للسنة السادسة على التوالي لتكريم مصممين استثنائيين يتركون بصمة واضحة من خلال الابتكار والفن والنمو المسؤول."
كارلو كابازا، رئيس غرفة الأزياء الوطنية الإيطالية
"نحن في CNMI ملتزمون دائمًا بدعم الجيل الجديد من المصممين من خلال توفير دعم ملموس لتطوير إبداعهم. ويسعدنا مواصلة التعاون مع مجموعة بيستر في هذه النسخة من جوائز الموضة المستدامة، عبر توحيد جهودنا في سبيل تحقيق رؤيتنا المشتركة. إننا نتشارك القيم ذاتها، مثل دعم المواهب الجديدة، والمسؤولية الاجتماعية والبيئية. وفي هذا السياق، تمثل الجائزة فرصة هامة لدعم ثلاث علامات مستدامة من الجيل القادم، والمساهمة في تشكيل مستقبل صناعة الأزياء."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 9 دقائق
- الشرق السعودية
جمارك ترمب.. كيف تحولت من أداة تجارية إلى ورقة ضغط سياسي؟
عندما شنّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب حرباً تجارية ضد الصين في عام 2018، لجأ إلى الرسوم الجمركية كسلاح لمعالجة العجز التجاري مع بكين، في نهج، قال حينها إنه استلهمه من الرئيس الأميركي الراحل ويليام ماكينلي، الذي يلقّبه ترمب بـ "ملك التعريفات" أو "ملك الجمارك". وفي أواخر القرن الـ 19، بلور ماكينلي فلسفة تقوم على استخدام التعريفات الجمركية كأداة لحث الحكومات الأجنبية على فتح أسواقها أمام الصادرات الأميركية، تحقيقاً لمبدأ المعاملة بالمثل. ولهذا، يميل الرئيس ترمب لتسمية رسومه الجمركية بـ "تعريفات المعاملة بالمثل" (Reciprocal Tariffs). لكن مراقبين أميركيين يرون أن ترمب توسّع في استخدام التعريفات خلال إدارته الثانية بما يتجاوز نطاقها الاقتصادي، لتصبح وسيلة ضغط سياسي تهدف إلى دفع حكومات أجنبية نحو الاستجابة لأولويات السياسة الخارجية لواشنطن وحماية أمنها القومي. كندا.. البحث عن حليف جديد في ختام يوليو، بدا الرئيس الأميركي دونالد ترمب غير راضٍ عن خطة كندية للاعتراف "بدولة فلسطينية"، وقال في منشور عبر منصته تروث سوشيال إن ذلك "سيٌصعّب" إبرام اتفاق تجاري مع أوتاوا. ولم تمض ساعات على تصريح ترمب، حتى وقّع "أمراً تنفيذياً" بزيادة التعريفة الجمركية على الواردات الكندية من 25% أعلنها في فبراير إلى 35%، تنفيذاً لتهديد سابق بفرض رسوم جمركية أعلى ما لم تنتهِ مفاوضات البلدين باتفاق تجاري بحلول الأول من أغسطس. وفيما وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الخطة الكندية بأنها "مكافأة لحركة حماس"، عبّر رئيس الوزراء الكندي مارك كارني عن "إحباطه" من الموقف الأميركي، مشيراً إلى أن اعترافه بدولة فلسطينية مقترن بإصلاحات تقودها السلطة الفلسطينية وإجراء انتخابات "دون مشاركة حماس". وأبرزت تصريحات ترمب سعيه لاستخدام اعتراف كندا بالدولة الفلسطينية "كورقة ضغط" في محادثات التجارة، بحسب وكالة أسوشيتد برس. ووفقاً للوكالة، ظهر الرئيس الأميركي "متردداً" حين سئل عن قرار مماثل تعتزم بريطانيا اتخاذه للاعتراف بدولة فلسطينية، قبل أن يعلّق قائلاً بأنه "لا يتبنى موقفاً بهذا الشأن". لكن اللافت أن الأمر التنفيذي الذي نصّ على تعريفة جمركية أعلى ضد كندا، خلا تماماً من أي ذكر لـ "فلسطين"، وإنما انتقد الحكومة الكندية "لإخفاقها في كبح تدفق المخدرات" نحو الولايات المتحدة، وهو السبب الذي ساقه ترمب حين فرض تعريفاته ضد أوتاوا في أول الأمر. وكان الرئيس الأميركي قد أعلن في فبراير عن رسوم جمركية بنسبة 25% على كل من كندا والمكسيك، رغم ارتباط البُلدان الثلاثة باتفاق USMCA التجاري الذي يسمح بتدفق البضائع بين أسواقهم بإعفاءات جمركية مشروطة. وقتها، انتقد ترمب ذلك الاتفاق "الذي أبرمه بنفسه" في عام 2020، كما يقول ديريك سيزارس، كبير الباحثين بمعهد المشروع الأميركي AEI، مشيراً إلى أن العجز التجاري مع المكسيك وكندا مجتمعتين "لم يتجاوز 60 مليار دولار"، وهو أقل من العجز مع الصين منفردة. لكن دوافع ترمب لم تكن تجارية وحسب؛ فقد ربط الرئيس الأميركي تعليق تعريفاته باتخاذ أوتاوا وميكسيكو سيتي إجراءات لمكافحة تهريب مخدر "الفنتانيل" والهجرة غير الشرعية باتجاه بلاده، بعدما بلغا معدلات قياسية. ودافعت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم عن إجراءات ترمب باعتبارها جزءًا من هدف الإدارة الأشمل "بجعل الولايات المتحدة آمنة من جديد". وفي استجابة للمطالب الأميركية، أفاد مجلس العلاقات الخارجية الكندي بتخصيص 900 مليون دولار إضافية لأمن الحدود، وتعيين مسؤول خاص بمكافحة أزمة الفنتانيل. وينتقد المسؤول السابق بوزارة الخزانة الأميركية جاري هافباور لجوء إدارة ترمب لفرض رسوم جمركية لتحقيق أهداف سياسية "قصيرة الأمد"، كضبط الحدود أو إعادة التفاوض على اتفاق تجارة، مشيراً في تصريحاته لـ"الشرق" إلى أن ذلك النهج "غالباً ما ينتهي بنتائج اقتصادية كارثية وبلا مردود حقيقي على السياسة الخارجية". وأشارت هيئة الإحصاءات الكندية إلى تراجع صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة بأكثر من 26% بين يناير وأبريل. فيما قدّرت الغرفة التجارية الكندية أن تطبيق التعريفات قد يؤدي إلى انكماش الاقتصاد الكندي بنحو 2.6%. وقالت سوزان آريل آرونسون، أستاذة العلاقات الدولية والتجارة في جامعة جورج واشنطن، في حديث لـ"الشرق"، إن الإصرار على فرض التعريفات الجمركية يعد "مخاطرة" بفقدان الأسواق، و تهديدا لاستقرار سلاسل الإمدادات. وفي خضم الأزمة، أوضحت رابطة مصنعي السيارات الأميركية، في مارس، أن تصنيع السيارات داخل الولايات المتحدة يعتمد على مكونات تعبر الحدود الكندية الأميركية "أكثر من 6 مرات" خلال عملية الإنتاج، ما يعني أن تطبيق التعريفات قد يتعطل سلسلة التوريد ويزيد أسعار السيارات بنسبة قد تصل إلى 25%. ومنذ بداية أزمة التعريفات، بزرت حملة واسعة داخل كندا لمقاطعة المنتجات الأميركية، والتحول إلى بدائل محلية أو منتجات أوروبية وآسيوية، كردة فعل على التصعيد التجاري من جانب إدارة ترمب. وأدت تلك الدعوات إلى تراجع في مبيعات العلامات التجارية الأميركية، بعدما حظيت الحملة بدعم سياسي رسمي من رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو، الذي خاض حرباً كلامية مع الرئيس الأمريكي، في أعقاب تصريحات ترمب المتكررة التي دعا خلالها إلى "ضم كندا" لتصبح الولاية الأميركية الحادية والخمسين. ويرى جاري هافباور أن الرأي العام في العديد من الدول "صار معادياً للولايات المتحدة"، وهو ما قد يدفع شركاء واشنطن ـ برأيه ـ للبحث عن "علاقات تجارية بديلة" مع شركاء آخرين من بينهم الصين. وصرح وزير التجارة الكندي الجديد مانيندر سيدهو، الأحد، أن بلاده "تتطلع إلى أسواق جديدة" في أميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا وإفريقيا، مشيرا إلى أنه تلقى العديد من الاتصالات من دول تبحث عن "شركاء تجاريين جديرين بالثقة". وتقول أستاذة العلاقات الدولية بجامعة جورج واشنطن سوزان أريل آرونسون إن إجراءات ترمب مثلت "تهديداً لحلفائه" وتراجعاً عن تعهدات واشنطن لهم، وهو "ما أفقده مصداقيته" لديهم. وتشير بيانات الحكومة الكندية إلى أن إثارة ملفيّ "المخدرات والهجرة" كمبرر لتعريفات واشنطن "لا يستند إلى المنطق"، مؤكدة أنها تلعب دوراً مهماً في ضبط حدودها مع الولايات المتحدة. ويقول الباحث بمعهد المشروع الأميركي ديريك سيزارس، في حديث لـ"الشرق"، إن ضبطيات الفنتانيل "شهدت تراجعاً" خلال العام الماضي، لافتاً إلى أن كندا "لا تعد مصدراً للفنتانيل أو الهجرة غير الشرعية مقارنة بالمكسيك". ووفقاً لبيانات هيئة الجمارك والحدود، بلغت ضبطيات الفنتانيل في عام 2024 نحو 21.9 ألف رطلٍ (10 أطنان)، 96.6% منها صُودرت عند الحدود المكسيكية، مقابل 0.2% تم ضبطها على الحدود مع كندا. وفيما سجّلت سلطات الحدود دخول 198 ألف مهاجر غير قانوني عبر كندا، تجاوز إجمالي من تسلّلوا الحدود المكسيكية باتجاة الأراضي الأميركية حاجز المليوني شخص. المكسيك.. الانصياع لضغوط ترمب فور إعلان ترمب في فبراير عن تعريفة جمركية بقيمة 25% ضد الواردات المكسيكية، لوّحت مكسيكو سيتي برسوم مضادة على البضائع الأميركية، لكن سرعان ما استجابت حكومتها لمخاوف الرئيس ترمب وبدأت حملات ضد "عصابات المخدرات ومجموعات تهريب البشر". وترى المسؤولة السابقة في وزارة الخزانة الأميركية كيمبرلي كلوزنج أن استهداف كندا والمكسيك بوصفهما من "أكثر الدول اعتماداً" على الاقتصاد الأميركي، جعل مسؤولي البلدين أكثر استعداداً "لتقديم تنازلات". وتعد المكسيك أكبر مصدر للولايات المتحدة، وفق بيانات مكتب الإحصاء الأميركي؛ إذ يذهب ما نسبته 80% من صادرات البلد اللاتيني باتجاه الجارة الشمالية، مشمولاً بإعفاءات جمركية تنص عليها اتفاقية USCMA، التي علّقتها تعريفات ترمب. وفي حديث مع "الشرق"، وصفت كيمبرلي عدم التزام واشنطن ببنود اتفاقاتها بأنه "انحراف سيسفر عن أضرار واضحة". لكن إدارة ترمب تقول إن إجراءاتها تستند إلى أحد بنود الاتفاق، الذي يمنحها الحق في اتخاذ إجراءات استثنائية بغرض حماية أمنها القومي، لا سيما في ظل حالة الطوارئ التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب على الحدود مع المكسيك خلال أيامه الأولى في المنصب. وقال جاري هافباور، كبير الباحثين في معهد بيترسون، إن إجراءات ترمب "أزالت الخط الفاصل" بين الرسوم الجمركية والعقوبات الاقتصادية، لافتاً إلى أن الولايات المتحدة اعتادت فرض العقوبات الاقتصادية "لتحقيق أهداف السياسة الخارجية"، وهو ما يرى هافباور أن الإدارة الحالية تسعى إليه "عبر فرض التعريفات". وعلى مدار الأزمة، سعت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم لإقناع إدارة ترمب بالعدول عن التعريفات، وأكدت على التزام بلادها بتشديد إجراءات مكافحة شبكات التهريب والمخدرات، مشيرة إلى أن إحصاءات إدارة الجمارك والحدود الأميركية تظهر تراجعاً في ضبطيات الفنتانيل بأكثر من 40% منذ تولي الرئيس ترمب السلطة. وبنهاية يوليو، أعلن الرئيس الأميركي منح المكسيك تأجيلاً جديداً لمدة 90% قبل فرض تعريفات شاملة، كما أبقى على إعفاءات تنص عليها اتفاقية USMCA لبعض السلع. رغم ذلك، حذر هافباور من أن فرض تعريفات بنسبة 25% على واردات المكسيك، قد يتسبب في انكماش الاقتصاد المكسيكي بنسبة 2%، وهو ما قد يحفّز بدوره مزيداً من الهجرة غير الشرعية "كنتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية في البلد اللاتيني". الصين.. حرب التجارة والمخدرات في مستهل ولايته الأولى، امتازت علاقة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنظيره الصيني شي جين بينج بتقارب دبلوماسي مؤقت سرعان ما انهار أمام ميزان التجارة المختل بين البلدين. ففي عام 2018، بدأت إدارة ترمب حرباً تجارية ضد بكين، بفرض رسوم جمركية على واردات صينية بقيمة وصلت إلى 360 مليار دولار، واتهمت واشنطن بكين باتباع "ممارسات تجارية غير عادلة"، منها سرقة الملكية الفكرية، وهو ما تنفيه بكين. ومع عودة ترمب إلى البيت الأبيض، اتسع نطاق الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، ليشمل ملفات أخرى، أبرزها أزمة مخدر الفنتانيل. واتهمت تقارير أصدرتها اللجنة المعنية بالحزب الشيوعي داخل الكونجرس، ووزارة الخزانة الأميركية، شركات صينية بإنتاج وبيع مكونات أساسية (precursors) لتصنيع المخدر الأفيوني، الذي يتدفق بصورته النهائية إلى الأسواق الأميركية عبر المكسيك، مشيرة إلى تواطؤ غير مباشر أو إهمال تنظيمي من قبل الحزب الشيوعي الصيني. ويقول ديريك سيزارس، الذي انخرط خلال رئاسة ترمب الأولى مع فريق أدار ملف التعريفات ضد الصين منذ عام 2018، إن الاكتفاء بمعاقبة المكسيك بسبب ملف الفنتانيل "قد يعطي حافزا أكبر" للصينيين لتصدير المزيد من المخدر إلى الولايات المتحدة عبر المكسيك. لكن إدارة ترمب ضاعفت رسومها الجمركية ضد البضائع الصينية، لتصل إلى 145% على بعض السلع. وخلال جولات من المفاوضات، تمسكت الإدارة الأميركية بالحصول على تعهدات صينية بتفكيك شبكات الفنتانيل، مقابل تخفيض تلك الرسوم. في المقابل، ذكر تقرير لوكالة رويترز أن الجانب الصيني وصف هذه المطالبات بأنها "متعجرفة"، وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية لين جيان، إن بكين تنظر إلى أزمة الفنتانيل باعتبارها "إشكالية أميركية داخلية"، مضيفاً أن الصين كانت أول دولة تصنف المخدر الأفيوني ضمن المواد الخاضعة للرقابة في عام 2019. لكن الجانبين توصلا إلى اتفاق إطاري في جنيف، منتصف مايو الماضي، يقضي بخفض التعريفات الصينية إلى 10%، مقابل رسوم جمركية أميركية على البضائع الصينية تبلغ 30%، ترتبط 20% منها بملف الفنتانيل. وفي يونيو، اتفق كبار مفاوضي البلدين على تسريع صادرات الصين من المعادن النادرة إلى السوق الأميركية، وهي مواد أولية تدخل في صناعات تكنولوجية متقدمة، مقابل إعادة إصدار تأشيرات للطلاب الصينيين، بعد أن ألغتها الخارجية الأميركية في وقت سابق. وقال الرئيس ترمب إن تلك الرسوم ستبقى قائمة، إلى أن تلتزم الصين "بتطبيق عقوبة الإعدام" بحق المتورطين في تهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة. ووصف ديريك سيزارس ما توصل إليه الجانبان بأنه "تنازلات صينية محدودة" مقابل الخفض الذي حصلت عليه بكين في نسبة التعريفات الجمركية، قائلا إن الإبقاء على الرسوم الجمركية ضمن إجراءات أوسع "قد تؤدي إلى تغييرات طويلة الأمد في سلوك الصين". إلا أن أستاذة الاقتصاد في جامعة كاليفورنيا، كيمبرلي كلوزنج، ترى أن المستهلك الأميركي هو من سيتحمل عبء تلك التعريفات، مشيرة إلى أن المُصدّرين الصينيين لم يُخفّضوا أسعار منتجاتهم عند تعرّضهم للرسوم الجمركية الأميركية منذ عام 2018. وترى كلوزنج أن الرسوم الجمركية إلى جانب قانون الضرائب الأخير، المعروف باسم "القانون الكبير الجميل"، وضع 80% من المستهلكين في الولايات المتحدة من ذوي الدخول المنخفضة "في وضع أسوأ". آلية واحدة ونتائج مختلفة بعد أسابيع من التوتر والقتال على خلفية نزاع حدودي بين كمبوديا وتايلاند، فشلت خلالها جهود الوساطة الصينية والماليزية، كانت مكالمة هاتفية أجراها الرئيس الأميركي دونالد ترمب كفيلة بكسر ذلك الجمود، بعدما بعث ترمب برسالة تهديد ـ ذات طابع تجاري ـ لكلا الجانبين. وقال الرئيس الأميركي إنه نجح في إقناع زعيمي البلدين ببدء محادثات فورية لوقف إطلاق النار، بعد أن حذرهم من أنه لن يبرم أي صفقات تجارية مع أي منهما "إذا استمر النزاع الحدودي". وفي تصريح لوكالة رويترز، وصف جريجوري لولينج، الباحث بمركز واشنطن للدراسات، ما قام به ترمب بأنه "تسليح لملف التجارة"، إذ هدّد ترمب بفرض تعريفة جمركية على بضائع البلدين بنسبة 36%، ما لم يتوصلا لاتفاق بحلول الأول من أغسطس. ومع نجاح "ورقة التعريفات"، وتوصل الجانبين للاتفاق الذي نشده الريس الأميركي، أعلن ترمب عن تعريفة بقيمة 19% على كمبوديا وتايلاند، وهو ما رحب به البلدان. وبحسب أستاذة العلاقات الدولية بجامعة جورج واشنطن، سوزان آريل آرونسون، لجأ ترمب إلى ورقة التعريفات باعتبارها "سلاحاً" يمكنه استخدامه لحث الدول على تغيير سياساتها داخلياً وخارجياً. ووفقاً للخبير الاقتصادي جاري هافباور، حققت تلك الأداة بعض النجاح مع عدة دول مثل الصين والفلبين وإندونيسيا وفيتنام، مضيفاً أن النتائج مع العديد من الدول الأخرى "لا تزال غير محسومة". فقد منح الرئيس الأميركي مهلة مماثلة لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لقبول الوساطة الأميركية في اتفاق سلام مع أوكرانيا، أو أن تواجه أي دولة تستورد النفط الروسي "رسوما جمركية ثانوية" تقترب من الـ 100 في المئة. ولم يعلّق الجانب الروسي على تحذير ترمب، كما تمسكت الهند، أكبر مستوردي النفط الروسي، بشراء الخام من موسكو. واستبعد فرناندو فيريرا، رئيس إدارة المخاطر بمجموعة رابيدان للطاقة، في تصريحات إعلامية، أن يطبق ترمب تهديده. وفيما طبّق ترمب "تعريفة ثانوية" مماثلة، بقيمة 25%، ضد مستوردي النفط الفنزويلي، يرى فيريرا أن تكرار ذلك مع روسيا يعني قطع علاقات مع بعض الدول لشرائها الخام الروسي، فضلا عن إزالة 4.5 مليون برميل نفط يوميا، والمخاطرة بارتفاعات هائلة في أسعار النفط وانهيار الاقتصاد العالمي. لكن ترمب نفّذ تهديده مع دول أخرى، على رأسها البرازيل. وفي الأول من أغسطس أصدر أمراً بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على صادرات برازيليا، بسبب محاكمة جايير بولسونارو، الرئيس السابق، التي وصفها ترمب "بالمحاكمة السياسية". ومن جانبه، رفض الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا الاستجابة لمطالب ترمب باعتباره "ابتزازاً خارجياً ينتقص من سيادة القضاء البرازيلي" الذي يحاكم بولسونارو بتهمة "التخطيط لانقلاب عسكري" بعد خسارته الانتخابات العامة في عام 2022. ووعد دا سيلفا بتعريفات مضادة على واردات واشنطن. وشهدت ريو دي جانيرو تجمعا لأنصار بولسونارو، الأحد، مطالبين بإصدار عفو بحقه. ورفع المحتجون أعلاماً أميركية ولافتات مؤيدة للرئيس ترمب، الذي أصدر عقوبات ضد قاضي المحكمة العليا البرازيلية ألكسندر دي مورايس، الذي يقود محاكمة بولسونارو. وجاء رد المحكمة، الاثنين، بوضع بولسونارو قيد الإقامة الجبرية، في إطار محاكمته بالقضية. الجمارك.. ماراثون الصفقات التجارية مع بداية ولايته الثانية، وعد ترمب بفرض تعريفات جمركية شاملة على السلع التي تستوردها واشنطن من عشرات الشركاء الاقتصاديين، لسد عجز الميزان التجاري، الذي قدّره مكتب الإحصاء الأميركي في نهاية عام 2024 بنحو 918 مليار دولار . وفي مطلع أبريل، أعلن الرئيس الأمريكي عن رسوم بنسب تراوحت بين 10 و50%، على واردات نحو 57 دولة، فيما تجاوزت التعريفات حاجز الـ 100% على البضائع الصينية. وبحسب هافباور، تهدف رسوم ترمب في المقام الأول إلى دفع الحكومات الأجنبية باتجاه "خفض تعريفاتها الجمركية، وزيادة مشترياتها من السلع الأميركية، وضخ المزيد من الاستثمارات في الولايات المتحدة"، لكن الرئيس الأميركي علّق تطبيق هذه التعريفات لاحقاً بغرض منح الدول المستهدَفة "مهلةً للتفاوض" من أجل الوصول إلى اتفاقات تجارية "أكثر إنصافاً" لبلاده، بحسب تعبيره. ويرى اقتصاديون أن نهج الإدارة الأميركية أثبت فاعليته في منح واشنطن أفضلية تفاوضية، إذ تقول المسؤولة السابقة بوزارة الخزانة كيمبرلي كلوزنج، لـ"الشرق"، إن العديد من الدول أبدت "حماسة" لإبرام صفقات مع الولايات المتحدة لتجنّب "نتائج أسوأ" على صناعاتها التصديرية. وأبرمت واشنطن اتفاقات جمركية مع كمبوديا وتايلاند وإندونيسيا والفلبين وفيتنام، لكن كلوزنج لفتت إلى "جهود موازية" خاضتها الدول المستهدفة بالتعريفات "لبناء علاقات تجارية أقوى وأكثر انفتاحاً بعيداً عن الولايات المتحدة". وقال رئيس المكتب الإقليمي لبنك "سيتي جروب" في أفريقيا أكين داوودو إن أزمة التعريفات الراهنة ستدفع الحكومات الأفريقية لتعزيز شراكاتها مع الصين والاتحاد الأوروبي، عوضاً عن التوسع في شراكة تجارية مع الولايات المتحدة. ويؤكد هافباور ذلك، قائلاً إن قرارات ترمب، وانسحابه من منظمة التجارة العالمية، أثارت مخاوف لدى الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة بشأن "مدى التزام الولايات المتحدة" بقواعد التجارة الدولية. وقوبلت تعريفات ترمب الشاملة بانتقادات من أقرب حلفاء واشنطن التجاريين، وفي مقدمتهم الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، قبل أن تعلن إدارة ترمب عن صفقتين مع كوريا الجنوبية، واليابان، التي أعلن الرئيس الأميركي منتصف يوليو، عن التوصل لاتفاق "ضخم" معها. ويشتمل اتفاق واشنطن وطوكيو على فتح الأسواق اليابانية أمام سلع أميركية من بينها السيارات والشاحنات والمنتجات الزراعية، مقابل تخفيض الرسوم الجمركية المقترح فرضها على اليابان من 24 إلى 15%. فيما أشارت مصادر أوروبية إلى أن أزمة الرسوم الجمركية ساهمت في إحياء "خطة متعثرة" لتشكيل شراكة استراتيجية بين الاتحاد الأوروبي والاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادئ، وهي مجموعة من 12 دولة تضم كندا واليابان والمكسيك. وفي حديث مع "الشرق"، قالت سوزان أريل آرونسون، أستاذة الشؤون الدولية بجامعة جورج واشنطن، إن نهج التعريفات الذي يتّبعه ترمب قد يؤدي إلى "تفكك" تحالفات واشنطن التجارية، أو يشجّع على تكوين تحالفات جديدة "بعيداً عن الولايات المتحدة". ومع ذلك، انضم الاتحاد الأوروبي مؤخراً لتلك القائمة، مع توصل الجانبين بصعوبة إلى "اتفاق جمركي" يتفاخر الرئيس الأميركي بأنه "الأضخم على الإطلاق". ويقضى الاتفاق الجمركي إلى تخفيض التعريفات على البضائع الأوروبية إلى 15%، مقابل تعهد بروكسل باستيراد بضائع أميركية بقيمة 750 مليار دولار إضافة لوعود أوروبية باستثمارات قيمتها 600 مليار دولار في الولايات المتحدة. ورغم احتفاء قادة التكتل الأوروبي بالاتفاق الجمركي الاطاري، حيث وصفه الرئيس الفرنسي بـ"الخطوة الأولى" لبحث المزيد من القضايا التجارية، فقد أثار الاتفاق غضب عدد من المسؤوليين الأوروبيين. وقال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو إن الاتفاق التجاري الإطاري يمثل "يوماً كئيباً" لأوروبا، ووصفه بـ "الاستسلام".


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
هكذا أصبحت شارلين أميرة موناكو مُلهمة لعاشقات صيحات المجوهرات العصرية
الأميرة شارلين، اسم ارتبط بالفخامة والأناقة، من فتاة عادية من جنوب أفريقيا إلى أميرة موناكو، بدأت حياتها كسباحة محترفة، مثّلت بلدها جنوب أفريقيا في العديد من المسابقات الدولية. شارلين أميرة موناكو اسم ارتبط بفخامة وأناقة تصاميم مجوهراتها الأخاذة كانت حياة الأميرة شارلين تدور حول التدريبات الصعبة والمسابقات، بعيدة كل البعد عن حياة القصور والأضواء، ولكن القدر جمعها بالأمير ألبرت الثاني من موناكو، لتنطلق بعدها قصة حب توّجت بالزواج في حفل زفاف أسطوري. لم يكن زواج الأميرة شارلين من ألبرت الثاني أمير موناكو مجرد حفل زفاف فاخر، بل كان بداية حياة جديدة مليئة بالتحديات، فبعد الزفاف، ظهرت العديد من الشائعات حول رغبة الأميرة في العودة إلى بلدها، مما أثار تساؤلات حول مدى سعادتها في حياتها الجديدة. ألبرت الثاني وزوجته شارلين أمير وأميرة موناكو وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها، تمكنت شارلين أميرة موناكو من أن تكون رمزًا للأناقة والجمال. إطلالاتها الأنيقة في المناسبات الرسمية، وأسلوبها المميز في الموضة، جعلها أيقونة ملهمة للكثيرين. شارلين أميرة موناكو بتصاميم مجوهرات مُبهرة ومن ناحية أخرى، تُعد مجوهرات شارلين أميرة موناكو تحفة فنية بحد ذاتها، تعكس ذوقها الرفيع وأناقتها التي لا تُضاهى، تتميز مجوهراتها بالتصاميم العصرية والأحجار الكريمة النادرة، مما يجعلها قطعة فنية فريدة من نوعها. وتتميز مجوهرات الأميرة شارلين بدمج التصاميم الكلاسيكية مع لمسة عصرية، مما يجعلها تتناسب مع مختلف المناسبات. ولم تكن شارلين أميرة موناكو كمثيلاتها من باقي أميرات أوروبا لها نصيب من إرث المجوهرات العائلي، لذلك معظم قطع مجوهراتها الفاخرة من مقتنياتها الخاصة. ما هي أفخم تصاميم مجوهرات شارلين أميرة موناكو؟ تاج The Bäumer Aigrette للأميرة شارلين تاج The Bäumer Aigrette للأميرة شارلين قبل زفاف أميرة موناكو شارلين، طُلب من علامات المجوهرات المميزة تقديم رسومات لتاج العروس، واختار الزوجان أحد التصميمات الثلاث التي قدمتها شركة لورنز بومر Lorenz Bäumer. وظهرت أميرة موناكو لأول مرة في حفل ما قبل الزفاف بتاج The Bäumer Aigrette، الذي يحتوي على 60 قيراطًا من الألماس. الأميرة شارلين بأقراط علامة المجوهرات Tabbah شارلين أميرة موناكو تتزين بأقراط علامة المجوهرات Tabbah تألقت الأميرة شارلين في حفل الزفاف المدني في مونت كارلو، بزوج بسيط من الأقراط الماسية من تصميم علامة المجوهرات Tabbah، صائغ المجوهرات الفاخر الذي تأسس عام 1862. أميرة موناكو بدبابيس Diamond floral brooches الأميرة شارلين استعارت دبابيس Diamond floral brooches من الأميرة كارولين وفي حفل زفافهما الديني ارتدت الأميرة شارلين دبابيس Diamond floral brooches في شعرها، واستعارتها من شقيقة زوجها الأميرة كارولين. تم تثبيت الدبابيس التي يعود تاريخها إلى القرن الـ 19 وتتميز بماستها العتيقة على الكعكة المنخفضة لشارلين وثبت بها طرحة الزفاف الطويلة. قلادة Infinite Cascade لأميرة موناكو قلادة Infinite Cascade لأميرة موناكو أهدى الأمير ألبرت لعروسه الأميرة شارلين بمناسبة زفافهما قلادة Infinite Cascade الخلابة من توقيع علامة المجوهرات Tabbah، تتكون القطعة الفارهة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، ومرصّعة بـ 1237 ماسة و6 من اللآلئ البيضاء المُتدلية. واستوحى مصمم المجوهرات قلادة Infinite Cascade من موج البحر، إذ كانت الأميرة شارلين قبل زواجها من أمير موناكو سباحة اوليمبية ومدربة وغطاسة. تاج Ocean Tiara للأميرة شارلين من الياقوت والألماس تاج Ocean Tiara للأميرة شارلين من الياقوت والألماس من أكثر التيجان تميزا لدى الأميرة شارلين، هو تاج Ocean Tiara، الذي صُمم من قبل دار مجوهرات فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels، بُناء على طلب من الأمير ألبيرت الثاني قبل حفل زفافهما. وتميز التاج الملكي بأمواج البحر الملتفة التي تزيّنها حبات الألماس والياقوت الأزرق متعدد الدرجات للتعبير عن درجات مياه البحر، وذلك تكريما لخلفيتها كسباحة أوليمبية، ومن ضمن ما يميز هذا التاج إنه يمكن ارتدائه كقلادة رائعة تأخذ العين. أقراط غراف Graff من صندوق مجوهرات أميرة موناكو الأميرة شارلين تتألق بأقراط غراف Graff وتعشق الأميرة شارلين دار مجوهرات غراف Graff لذا فهي تقتني منها عدة أقراط فاتنة تعبر عن أنوثتها وسحرها، إذ ظهرت في حفل توزيع جوائز الأوسكار بأقراط waterfall earrings المميزة. عقال Flower-Motif Alice Band أكثر مجوهرات الأميرة شارلين نعومة الأميرة شارلين تتألق بعقال الشعر Flower-Motif Alice Band من علامة المجوهرات غراف Graff ارتدت الأميرة شارلين في حفل الصليب الأحمر عام 2014، عقال Flower-Motif Alice Band على شعرها من دار مجوهرات غراف Graff، وهو يزن حوالي 16.47 قيراط من الألماس. أميرة موناكو استعارت قلادتها من علامة مجوهرات ريبوسي Repossi أميرة موناكو استعارت قلادتها من علامة مجوهرات ريبوسي Repossi استعارت الأميرة شارلين قلادة رائعة من دار المجوهرات الإيطالية ريبوسي Repossi، وهي العلامة نفسها التي أبتكرت خاتم زفاف أميرة موناكو، تتميز القطعة الأنيقة المصنوعة من الذهب الأبيض بقطعتين كبيرتين من الألماس وهي من مجموعة Brevis. أقراط الأميرة شارلين من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels أقراط الأميرة شارلين من فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels كلف أمير موناكو دار المجوهرات الفاخرة فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels، بتصميم زوجًا من الأقراط المطابقة مع تاج Ocean Tiara، وأصبح من أكثر قطع المجوهرات المحببة لدى الأميرة شارلين. الصور من AFP والانستقرام


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
سفر نجمات العرب خلال صيف 2025.. مجوهرات ناعمة زينت إطلالاتهنّ
في صيف 2025، خطفت نجمات العرب الأنظار خلال رحلاتهنّ حول العالم بإطلالات أنيقة، تميزت بالمجوهرات الناعمة التي أضافت لمسات من الفخامة والرقي. من شواطئ الوطن العربي إلى أوروبا الساحرة، تألقت نجمات العرب بأحدث صيحات المجوهرات التي دمجت بين البساطة والجاذبية، مما جعلها مصدر إلهام لعاشقات الموضة. فيما يلي، نرصد أبرز إطلالات سفر نجمات العرب خلال الصيف ونكشف عن تفاصيل مجوهراتهنّ الراقية التي أبهرت مُحبيهنّ. ياسمين صبري بقلادة الذهب الأصفر على شكل أوراق الشجر ياسمين صبري بقلادة الذهب الأصفر على شكل أوراق الشجر اختارت النجمة المصرية ياسمين صبري فستانًا ناعمًا باللون الأسود، الذي أبرز جمالها ورشاقتها، ولكن أكثر ما لفت الأنظار إليها هي قلادة الذهب الأصفر على شكل أوراق الشجر. أمينة خليل بمجوهرات عصرية أنيقة أمينة خليل بمجوهرات عصرية أنيقة تألقت النجمة المصرية أمينة خليل بإطلالة بُهيمية خلال إجازة الصيف، وأقرنت مع اللوك العصري قلادة كبيرة الحجم وأقراط مُتدلية أنيقة. ماغي بو غصن بتصاميم مجوهرات عصرية ماغي بو غصن بتصاميم مجوهرات عصرية خطفت النجمة اللبنانية ماغي بو غصن الأنظار في جلسة تصوير لها خلال السفر بإطلالة شبابية جذابة، وظهرت بفستان من قماش الدنيم العصري، ونسّقت معه تصاميم مجوهرات عصرية، عكست جمال مظهرها واختياراتها الجريئة. النجمة التونسية درّة بتصاميم مجوهرات مرصّعة بأحجار كريمة من توقيع Dima Jewellery النجمة التونسية درّة بتصاميم مجوهرات مرصّعة بأحجار كريمة من توقيع Dima Jewellery اختارت النجمة التونسية درّة، إطلالة أنيقة باللون البنفسجي من علامة أزياء FATIMA ALHASHIMI COUTURE، وزيّنت مظهرها بتصاميم مجوهرات مرصّعة بأحجار كريمة بلون البحر من توقيع Dima Jewellery. نيللي كريم بصيحة تكديس المجوهرات نيللي كريم بصيحة تكديس المجوهرات في بداية صيف 2025، نشرت نيللي كريم صورة لها على الانستقرام، بإطلالة صيفية وأقرنت مع طلّتها صيحة تكديس المجوهرات. نسرين طافش بإطلالة صيفية وتصاميم مجوهرات ناعمة نسرين طافش بإطلالة صيفية وتصاميم مجوهرات ناعمة ظهرت النجمة الجزائرية نسرين طافش في إحدى الصور مرتدية ملابس البحر، فيما ظهرت في صورة أخرى وهي تمسك يد زوجها، وقد لفت الانتباه وجود وشم على يدها كُتب عليه "عشق"، ما أضفى طابعًا رومانسيًا على الصور، ونسّقت مع إطلالاتها المختلفة تصاميم مجوهرات ناعمة. فوز الفهد بقلادة وسوار وأقراط من الذهب الأصفر البرّاق فوز الفهد بقلادة وسوار وأقراط من الذهب الأصفر البرّاق خلال إجازتها الصيفية، اختارت مدونة الموضة والأزياء الكويتية فوز الفهد، فستانًا أنيقًا باللون الأسود، ونسّقت مع طلّتها قلادة وسوار وأقراط من الذهب الأصفر البرّاق. ياسمين عبد العزيز بمجوهرات بصيحة التكديس ياسمين عبد العزيز بمجوهرات بصيحة التكديس تصدّرت النجمة المصرية ياسمين عبد العزيز، الترند، خلال تصويرها لإعلان خاص بمدينة أبو ظبي، ونشرت عدة مقاطع فيديو، بأكثر من إطلالة تنوعت بين العباءة ذات الطابع الشرقي والإطلالات الرياضية. وفي إحدى الصور، اختارت ياسمين عبد العزيز إطلالة رياضية، وأقرنت معها مجوهرات بصيحة التكديس. الصور من الانستقرام