logo
هيفاء بوعلاي تحصد 250 ألف دولار من حساب 'الوافر'

هيفاء بوعلاي تحصد 250 ألف دولار من حساب 'الوافر'

أعلن خليجي بنك، عن فوز هيفاء عبدالرحيم بوعلاي بالجائزة الكبرى لحساب 'الوافر' لشهر يونيو، البالغة 250 ألف دولار أميركي، وذلك ضمن برنامج الجوائز الكبرى لحساب 'الوافر' لعام 2025م. ويواصل خليجي تقديم هذه الجوائز الكبرى والقيمة تقديراً لعملائه الكرام ودعماً لتحقيق أهدافهم وطموحاتهم المالية، في إطار حرصه المستمر على تقديم فرص استثنائية لعملائه للفوز بجوائز نقدية مجزية على مدار العام.
وتعتبر النسخة الحالية من حساب 'الوافر' لعام 2025م النسخة الأكبر والأكثر تميزًا منذ انطلاق الحساب، حيث تتضمن جوائز نقدية تتجاوز قيمتها الإجمالية 4 ملايين دولار أمريكي، وتتضمن 11 جائزة كبرى لعملاء البنك، أعلاها جائزة قيمتها مليون دولار أمريكي سيتم السحب عليها في شهر ديسمبر القادم، بالإضافة إلى أربع فائزين بجوائز بقيمة 250,000 دولار أمريكي لكل فائز.
كما يشمل البرنامج جائزتين كبيرتين إضافيتين بقيمة 250,000 دولار أميركي في شهري أغسطس وأكتوبر، إلى جانب الجوائز الاخرى القيمة المخصصة لأعضاء 'نادي عملاء الوافر' و'أجيال الوافر.
و صرّحت أميرة العباسي، مدير إدارة الخدمات المصرفية للأفراد في خليجي بنك، قائلة: 'يسرّنا أن نبارك للسيدة هيفاء عبدالرحمن بوعلاي، الفائزة بالجائزة الكبرى لشهر يونيو 2025 بقيمة 250,000 دولار أميركي. كما ندعو جميع عملائنا الكرام إلى مواصلة الادخار والمشاركة في السحوبات القادمة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيتكوين ستتجاوز الذهب خلال 10 سنوات
بيتكوين ستتجاوز الذهب خلال 10 سنوات

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد البحرينية

بيتكوين ستتجاوز الذهب خلال 10 سنوات

شهد سعر بيتكوين تراجعات خلال الأيام الماضية بعد وصوله إلى 123 ألف دولار منتصف يوليو، وسط توقعات من "سيتي غروب" للوصول إلى 135 ألف دولار. وقال الشريك المؤسس لشركة "كوين مينا" طلال الطبّاع لـ"العربية Business"، إنه لا يهتم كثيرا إذا كان السعر الآن 115 ألفًا أو 125 ألفًا، حيث يفضل استراتيجية واضحة تعتمد على الشراء المنتظم أسبوعيًا ضمن نهج متوسط تكلفة الدولار، موضحا أن "بيتكوين" كأصل استثماري سيزداد في القيمة خلال السنوات العشر إلى العشرين المقبلة. وأكد الطبّاع أن العرض المحدود من بيتكوين مقابل الطلب المتزايد يعزز التوجه الاستثماري طويل الأجل، وتوقع أن بيتكوين ستتجاوز الذهب خلال السنوات الـ10 المقبلة، وهذا يعني أن قيمة الوحدة الواحدة يجب أن تتجاوز حاجز المليون دولار. ولهذا السبب، فإن المستويات السعرية الحالية لا تؤثر على قراراتي". شركاتأدنوكالمفوضية الأوروبية تفتح تحقيقا بشأن استحواذ "أدنوك" الإماراتية على "كوفيسترو" صفقة ضخمة لـ"غالاكسي ديجيتال" وأشار الطباع إلى أن سوق العملات المشفرة شهدت مؤخرًا صفقة بيع ضخمة نفذها أحد أوائل المستثمرين في بيتكوين شركة "غالاكسي ديجيتال" المدرجة في السوق المالي الكندية، مشيرًا إلى أن الصفقة شملت بيع 80 ألف وحدة بيتكوين بقيمة تقترب من 9 مليارات دولار. وأوضح الطبّاع، لـ"العربية Business"، أن الصفقة تمّت دون أن تُحدث اضطرابًا ملحوظًا في السوق أو تؤثر على مستويات السيولة، معتبرًا ذلك مؤشرًا على قوة السوق وعمق السيولة المتوفرة فيها. أكد الطباع، انحيازه إلى العملات المشفرة قائلا: "هذه الصفقة تُثبت قدرة السوق على استيعاب عمليات ضخمة دون التأثير على الاستقرار. تمكنت شركة من بيع بيتكوين بقيمة 9 مليارات دولار دون أن يتسبب ذلك في حالة من الذعر أو نقص في السيولة، وهذا بحد ذاته تطور إيجابي". العملات البديلة: أداء متفاوت وفي ما يتعلق بالعملات البديلة (Altcoins)، أشار الطبّاع إلى أن السوق شهدت تحركات إيجابية، خاصة بالنسبة إلى إيثريوم، التي ارتفعت من 3000 إلى 3800 دولار، لكنه أوضح أن الزخم لا يزال أقل من الدورات السابقة. وتابع: "لم نشهد بعد تلك الطفرة الواسعة كما حدث عندما بلغ سعر إيثريوم 4400 دولار وبيتكوين عند 50 أو 60 ألف دولار. اليوم، هناك تباين واضح بين بيتكوين والعملات البديلة. بيتكوين أصل مختلف، أما الألت كوينز فتحمل مخاطر أعلى وربما عوائد أكبر، لكنها لا تحظى بنفس مستوى الاهتمام المؤسسي". وأشار إلى أن المؤسسات المالية بدأت تتوسع تدريجيًا نحو عملات كبرى مثل سولانا وإيثريوم، لكنها لا تزال بعيدة عن العملات الأصغر التي تقل قيمتها السوقية عن 100 مليون دولار.

أميركا والصين تطلقان محادثات جديدة اليوم لتمديد هدنة الرسوم الجمركية
أميركا والصين تطلقان محادثات جديدة اليوم لتمديد هدنة الرسوم الجمركية

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

أميركا والصين تطلقان محادثات جديدة اليوم لتمديد هدنة الرسوم الجمركية

يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين محادثاتهم في ستوكهولم، بعد ظهر الاثنين، في محاولة لتجاوز الخلافات الاقتصادية العالقة منذ وقت طويل، والتي أشعلت الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، حيث يسعى الطرفان إلى تمديد الهدنة التجارية الحالية لمدة ثلاثة أشهر، والتي أوقفت فرض رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه الصين مهلة نهائية حتى 12 أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك بعد اتفاقات أولية تم التوصل إليها في مايو/أيار ويونيو/حزيران، أوقفت تبادل فرض الرسوم الجمركية وعلّقت تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق، قد تتعرض سلاسل التوريد العالمية لموجة جديدة من الاضطرابات، مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية، وفقا لـ"رويترز". تأتي محادثات ستوكهولم بعد إبرام الرئيس ترامب، يوم الأحد، أكبر اتفاق تجاري له حتى الآن مع الاتحاد الأوروبي، يفرض رسوماً جمركية بنسبة 15% على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. كما ستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية، وستستثمر 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة خلال السنوات المقبلة. ورغم أنه لا يُتوقع تحقيق انفراجة مماثلة في المحادثات مع الصين، يقول محللون تجاريون إن من المحتمل التوصل إلى اتفاق على تمديد هدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير لمدة 90 يوماً إضافية، وهي الهدنة التي تم الاتفاق عليها مبدئيًا في منتصف مايو/أيار. وسيمنح هذا التمديد فرصة لتجنّب مزيد من التصعيد، ويسهّل التحضير لاجتماع محتمل بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ في أواخر أكتوبر/تشرين الأول أو أوائل نوفمبر/تشرين الثاني. وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، نقل عن مصادر لم تُسمّها، أن الجانبين سيتجنبان، لمدة 90 يوماً أخرى، فرض أي رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ خطوات تصعيدية أخرى. في الوقت نفسه، تستعد إدارة ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات محددة ستطال الصين في غضون أسابيع، بما في ذلك أشباه الموصلات، والأدوية، ورافعات الحاويات، ومنتجات أخرى. وقال ترامب للصحافيين قبل توقيع الاتفاق مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أمس: "نحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق مع الصين. لقد توصلنا إلى اتفاق جزئي، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور." تجميد قيود صادرات التكنولوجيا إلى الصين وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الاثنين، أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين، في محاولة لتجنّب تعطيل المحادثات التجارية ودعم جهود ترامب لعقد لقاء مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين قولهم إن مكتب الصناعة والأمن، التابع لوزارة التجارة الأميركية والمشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنّب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين في الوقت الراهن. ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من التقرير بشكل مستقل، ولم يرد البيت الأبيض أو وزارة التجارة الأميركية على طلبات التعليق خارج ساعات العمل الرسمية. نقاط الخلاف الأكبر تركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين، والتي عُقدت في جنيف ولندن خلال مايو/أيار ويونيو/حزيران، على تقليص الرسوم الجمركية المتبادلة المرتفعة، واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة التي علّقتها بكين، بالإضافة إلى استئناف توريد شرائح الذكاء الاصطناعي H20 التي تصنعها شركة إنفيديا، وسلع أخرى كانت واشنطن قد قيّدت تصديرها. لكن المحادثات لم تتطرق بعد إلى القضايا الاقتصادية الأوسع، مثل شكوى الولايات المتحدة من أن النموذج الصيني المدفوع بالتصدير ويقوده تدخل الدولة يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، أو اعتراضات بكين على ضوابط الأمن القومي الأميركية، التي ترى أنها تستهدف تقويض نموها التكنولوجي. وقال الخبير في الاقتصاد الصيني بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، سكوت كينيدي: "كانت محادثات جنيف ولندن مجرد محاولة لإعادة العلاقات إلى مسارها الصحيح، تمهيدًا لمفاوضات فعلية حول القضايا الجوهرية التي تقف خلف الخلاف بين البلدين." تمديد المهلة وطلبات الصين وأضاف: "يبدو أن التمديد لمدة 90 يوماً هو النتيجة الأكثر ترجيحاً." وكان وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت قد ألمح بالفعل إلى احتمال تمديد المهلة، مشيرًا إلى رغبته في أن تعيد الصين هيكلة اقتصادها ليعتمد بدرجة أكبر على الاستهلاك المحلي بدلاً من التصدير، وهو هدف لطالما سعت إليه السياسات الأميركية على مدى عقود. ويقول محللون إن المفاوضات مع الصين أكثر تعقيدًا بكثير من المحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتًا أطول. وتُعدّ سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات المستخدمة في كل شيء تقريبًا من المعدات العسكرية إلى محركات مسّاحات الزجاج – نقطة ضغط فعّالة على الصناعات الأميركية. وقال ترامب إنه سيتخذ قرارًا قريبًا بشأن القيام بزيارة "تاريخية" إلى الصين، لكن أي تصعيد جديد في الحرب التجارية أو قيود التصدير قد يعرقل هذا المسعى. ويُرجَّح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية المتعددة التي يبلغ مجموعها نحو 55% على معظم السلع، بالإضافة إلى تخفيف القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة. وتقول بكين إن هذه الإجراءات ستُساهم في تقليص العجز التجاري الأميركي معها، والذي بلغ 295.5 مليار دولار في عام 2024.

استقرار أسعار الذهب عالميًا مع تراجع المخاوف التجارية
استقرار أسعار الذهب عالميًا مع تراجع المخاوف التجارية

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

استقرار أسعار الذهب عالميًا مع تراجع المخاوف التجارية

استقرت أسعار الذهب في تعاملات اليوم الإثنين، 28 يوليو 2025، متأثرة بحالة من التفاؤل في الأسواق المالية عقب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في حين تتجه الأنظار إلى قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة خلال اجتماعه المرتقب هذا الأسبوع. سعر الذهب اليوم عالميًا سجل الذهب في المعاملات الفورية 3,336.75 دولارًا للأوقية (الساعة 07:36 بتوقيت غرينتش)، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوى له منذ 17 يوليو. كما بقيت العقود الأمريكية الآجلة للذهب دون تغيير عند 3,336.30 دولارًا للأوقية. اتفاق تجاري أميركي أوروبي يدعم شهية المخاطرة جاءت حالة الاستقرار بعد توقيع اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في أسكتلندا، ينص على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية، وهو ما يُعد أقل من التهديد السابق بفرض رسوم بنسبة 30%، ما خفف من حدة المخاوف بشأن تصعيد محتمل في الحرب التجارية. وقد انعكس هذا الاتفاق إيجابًا على الأسواق، حيث ارتفعت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها منذ أربعة أشهر، مدفوعة بمكاسب قوية في أسهم قطاعي السيارات والصناعات الدوائية. في السياق ذاته، يترقب المستثمرون قرارات البنك الفيدرالي الأمريكي، حيث من المتوقع أن يُبقي على أسعار الفائدة دون تغيير ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50%، مع وجود توقعات بخفض محتمل للفائدة في سبتمبر المقبل، خاصة بعد تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن لقائه الإيجابي مع رئيس الفيدرالي جيروم باول. ويؤثر خفض الفائدة بشكل إيجابي على أسعار الذهب، إذ يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير المدرة للعوائد مثل الذهب. تحركات المعادن النفيسة الأخرى في سوق المعادن الأخرى، ارتفع سعر الفضة بنسبة 0.3% إلى 38.23 دولارًا للأوقية، واستقر البلاتين عند 1,402.48 دولار، في حين صعد البلاديوم بنسبة 2% ليسجل 1,244.73 دولارًا للأوقية. تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store