
رئيسة المكسيك تعرب عن ثقتها في التوصل إلى اتفاق مع أمريكا بشأن الرسوم الجمركية
وأكدت شينباوم أن حكومتها منفتحة على الحوار، وأنها تؤمن بإمكانية التوصل إلى تفاهم يحفظ مصالح الطرفين، ويحول دون الإضرار بالاقتصادين الأمريكي والمكسيكي، مشيرة إلى أن بلادها تسعى لحل يراعي حساسية القطاعات المتأثرة.
يذكر أن صادرات المكسيك إلى الولايات المتحدة تتجاوز 400 مليار دولار سنويًا، مما يجعلها من أكبر شركاء واشنطن التجاريين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
بعد انتهاء أزمة «الغواصات».. استئناف التعاون الدفاعي بين فرنسا وأستراليا
البلاد (باريس) استأنفت فرنسا وأستراليا التعاون الدفاعي بينهما بعد فترة من التوتر شهدتها العلاقات بين البلدين، عقب إلغاء الحكومة الأسترالية السابقة في سبتمبر 2021 عقداً ضخماً لشراء غواصات فرنسية. وأكد السفير الفرنسي لدى أستراليا، بيار أندريه إمبيرت، أن الدفاع والأمن أصبحا الركيزتين الأساسيتين للتعاون بين البلدين، مشيراً إلى أن الشراكة باتت على مستوى ممتاز، خاصة بعد مشاركة القوات الفرنسية في مناورات كبرى مع الجيش الأسترالي في المنطقة. وأضاف إمبيرت، أن العلاقات الثنائية تحسنت بشكل ملحوظ منذ انتخاب رئيس الوزراء الأسترالي الحالي أنتوني ألبانيزي، المنتمي إلى حزب العمال، مشيراً إلى أن الحوار بين البلدين مستمر رغم عدم وضوح إمكانية توقيع عقد غواصات جديد، في ظل استمرار التزام أستراليا باتفاق'أوكوس'. وأوضح السفير أن باريس ستنتظر أي تغييرات محتملة في موقف كانبيرا. ويأتي استئناف التعاون بعد انهيار الثقة بين باريس وكانبيرا إثر إلغاء عقد قيمته 90 مليار دولار أسترالي مع شركة نافال الفرنسية لصالح غواصات نووية بريطانية وأميركية، في إطار تحالف أمني بين أستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا عبر اتفاق'أوكوس'. وكشف مسؤول أميركي مؤخراً أن الاتفاق قيد المراجعة؛ لضمان توافقه مع السياسات الأميركية الحالية. في الوقت نفسه، تواجه أحواض بناء السفن الأميركية تحديات في تحقيق أهداف إنتاج الغواصات التي طلبتها أستراليا؛ يضيف أبعاداً جديدة لتطورات التعاون الدفاعي في المنطقة.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
المملكة تشحن 51 مليون برميل من النفط للصين في أغسطس
أظهرت بيانات كبلر أن العرض يزيد بمقدار 4 ملايين برميل عن الكمية المخصصة لشهر يوليو، وهو الأعلى منذ أبريل 2023، مما يؤكد على القوة المتجددة للعلاقات السعودية الصينية في مجال الطاقة، والصين هي أكبر مشترٍ للنفط السعودي في العالم. وقالت المصادر إن شركة التكرير الحكومية سينوبك ستستلم المزيد من الخام في أغسطس. وتعمل أكبر شركة تكرير في آسيا على زيادة إنتاج المعالجة بعد الانتهاء من أعمال الصيانة في عدة مصانع في الربع الثاني. في وقت، رفعت المملكة العربية السعودية، الأسبوع الماضي أسعار شهر أغسطس للمشترين الآسيويين والأوروبيين بأكثر من دولار واحد للبرميل، مع توقع ارتفاع الطلب المحلي على النفط الخام، مما يُقلل الصادرات، ومن المرجح أن يزيد الاستهلاك الصيني. ويأتي ارتفاع الإمدادات للصين أيضًا في أعقاب اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+، على زيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس، مع تخلي المجموعة عن تخفيضات الإنتاج الطوعية السابقة. وتعمل أرامكو السعودية، شركة الطاقة الأكثر قيمة في العالم، على زيادة مخصصات النفط للمصافي الصينية ، وخاصة لشركة سينوبك، عملاق التكرير الصيني المملوك للدولة. وقد زادت سينوبك بشكل كبير من إنتاجها التكريري بعد الانتهاء من أعمال الصيانة المجدولة في العديد من المرافق الرئيسة في الربع الثاني من عام 2025. وبدأت العديد من مجمعات التكرير والبتروكيميائيات الجديدة والموسعة العمل في المقاطعات الساحلية الصينية ، مما أدى إلى زيادة الطلب على المواد الخام للنفط الخام من الشرق الأوسط، وخاصة من الدرجات الخفيفة والمتوسطة الحامضة التي تُعدّ نموذجية للإمدادات السعودية. يتماشى هذا الارتفاع في الصادرات مع القرار الأخير الذي اتخذه تحالف أوبك+ بزيادة الإنتاج الإجمالي بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس. تُلغي هذه الخطوة جزئيًا تخفيضات الإنتاج الطوعية السابقة التي طُبّقت لتحقيق استقرار أسعار النفط العالمية في ظلّ أجواء عدم اليقين التي سادت السوق سابقًا. ولا تزال الصين أكبر مستورد للنفط الخام السعودي في العالم، حيث تُمثّل جزءًا كبيرًا من صادرات الرياض العالمية من الطاقة. ويشير تجديد جهود التصدير إلى استراتيجية المملكة العربية السعودية لتعزيز حصتها السوقية في الصين في ظلّ المنافسة المتزايدة من روسيا وإيران والبرازيل. ومع تحوّل ديناميكيات النفط العالمية بسبب العقوبات والتوترات الجيوسياسية وسياسات تحوّل الطاقة، تُدافع المملكة العربية السعودية بنشاط عن دورها كشريك موثوق في مجال الطاقة لأكبر اقتصاد في آسيا. تشمل هذه الاستراتيجية ما يلي: استراتيجيات تسعير تنافسية من خلال تعديلات مرنة لأسعار البيع الرسمية، واتفاقيات توريد طويلة الأجل مع مصافي تكرير صينية مستقلة، والاستثمار في مشاريع مشتركة في قطاع البتروكيماويات الصيني ولا تزال توقعات صادرات النفط السعودية إلى الصين إيجابية لما تبقى من عام 2025، لا سيما مع انتعاش النشاط الصناعي الصيني واستئناف التخزين الاستراتيجي تحسبًا لمخاطر العرض المحتملة في عام 2026. في حين تسعى بكين إلى تحقيق أمن الطاقة، وتهدف الرياض إلى ضمان استقرار عائدات التصدير مع مواكبة التحول العالمي في مجال الطاقة، ستظل هذه الشراكة حجر الزاوية في سوق النفط الخام العالمي. وعلى المدى الأطول، خفضت أوبك توقعاتها للطلب العالمي على النفط في الفترة 2026-2029 بسبب تباطؤ الطلب الصيني ، وذلك في تقريرها عن توقعات النفط العالمية لعام 2025، الصادر يوم الخميس. وأعلنت وزارة الطاقة السعودية يوم الجمعة أن المملكة التزمت تمامًا بهدفها الطوعي لإنتاج أوبك+. ويوم الخميس، انخفضت عقودا العقود الآجلة القياسية بأكثر من 2%، وسط قلق المستثمرين بشأن تأثير رسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الجمركية على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط. وفي واردات الصين من النفط في الربع الأول، جاءت المملكة العربية السعودية ثاني أكبر مورد للنفط الخام إلى الصين بعد روسيا. وأظهرت بيانات الجمارك الصينية أن الصين استوردت 145.6 مليون برميل من النفط الخام من المملكة العربية السعودية في الربع الأول من هذا العام، أو 1.62 مليون برميل يوميًا، بزيادة قدرها 3.8% مقارنة ب1.56 مليون برميل يوميًا في الفترة نفسها من العام الماضي. في وقت، ارتفع إنتاج أوبك النفطي في يونيو، بقيادة المملكة العربية السعودية بعد اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج، على الرغم من أن الزيادة كانت محدودة حيث ضخ العراق أقل من المستهدف لتعويض فائض الإنتاج السابق. وأظهر مسحٌ أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ضخت 27.02 مليون برميل يوميًا الشهر الماضي، بزيادة قدرها 270 ألف برميل يوميًا عن إجمالي إنتاج مايو، حيث حققت السعودية أكبر زيادة. تُسرّع أوبك+، التي تضم أوبك وحلفائها، بما في ذلك روسيا ، خطتها لإنهاء أحدث تخفيضات إنتاجية. في الوقت نفسه، يُطلب من بعض الأعضاء إجراء تخفيضات إضافية لتعويض فائض الإنتاج السابق، مما يحدّ نظريًا من تأثير هذه الزيادات. بموجب اتفاق بين ثمانية أعضاء في أوبك+ يغطي إنتاج يونيو، كان من المقرر أن ترفع الدول الخمس الأعضاء في أوبك - الجزائر والعراق والكويت والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة - إنتاجها بمقدار 313 ألف برميل يوميًا قبل سريان تخفيضات التعويضات التي يبلغ مجموعها 173 ألف برميل يوميًا للعراق والكويت والإمارات العربية المتحدة. ووفقًا للاستطلاع، بلغت الزيادة الفعلية للدول الخمس 267 ألف برميل يوميًا، حيث بلغت حصة السعودية 200 ألف برميل يوميًا، على الرغم من أنها لا تزال تضخ أقل من حصتها. وجد الاستطلاع أن العراق ، الذي يتعرض لضغوط لتعزيز التزامه بحصص إنتاج أوبك+، قد خفض إنتاجه. ورفعت الإمارات العربية المتحدة إنتاجها بمقدار 100 ألف برميل يوميًا، لكنها لا تزال تضخ أقل من حصتها في أوبك+. وهناك نطاق واسع من تقديرات الإنتاج في العراق والإمارات العربية المتحدة ، حيث تضع العديد من المصادر الخارجية إنتاج الدولتين أعلى من إنتاج الدولتين نفسيهما. في حين تظهر البيانات المقدمة من مصادر ثانوية في أوبك أن ضخ النفط يقترب من الحصص المقررة، تشير تقديرات أخرى، مثل تقديرات وكالة الطاقة الدولية، إلى أن ضخ النفط يفوق ذلك بكثير إلى ذلك، انخفضت عائدات المملكة العربية السعودية من صادرات النفط في أبريل بنسبة 21% مقارنة بالعام السابق، مسجلة أدنى مستوى لها منذ ما يقرب من أربع سنوات، وذلك مع انخفاض أسعار النفط العالمية وسط مخاوف من فائض المعروض واحتمال ضعف النمو الاقتصادي العالمي. بلغت عائدات صادرات النفط السعودية، أكبر مُصدر للنفط الخام في العالم وقائدة مجموعة أوبك+، 16.5 مليار دولار أمريكي في أبريل، وفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء في المملكة. أظهر الرقم انخفاضًا بنسبة 21.1% على أساس سنوي، حيث انخفضت أسعار النفط بنحو 15% في أبريل وحده وسط موجة الرسوم الجمركية الأمريكية وقرار أوبك+ بزيادة الإنتاج الشهري هذا الصيف بأكثر مما كان مخططًا له سابقًا بموجب اتفاقية تخفيف تخفيضات الإنتاج. وانخفضت أيضًا عائدات النفط السعودية في أبريل بنسبة 7% مقارنة بشهر مارس. وأفادت الهيئة العامة للإحصاء بأن إجمالي صادرات السلع السعودية انخفض بنسبة 10.9% في أبريل 2025 مقارنة بأبريل 2024، نتيجة لانخفاض صادرات النفط بنسبة 21.2%. وبالتالي، انخفضت نسبة صادرات النفط من إجمالي قيمة الصادرات من 77.5% في أبريل 2024 إلى 68.6% في أبريل 2025. ومع انخفاض قيمة صادرات النفط، ارتفعت قيمة الصادرات غير النفطية بنسبة 24.6% في أبريل 2025 مقارنة بالعام السابق. شركة أرامكو السعودية تشحن نحو 1.65 مليون برميل يوميًا للصين


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
بتمويل البنك الدولي.. انطلاق مشروع الحاجز المائي في سرار لتعزيز الإنتاج الزراعي
سلمت السلطة المحلية في مديرية سرار يافع بمحافظة أبين، اليوم الأحد، موقع تنفيذ مشروع الحاجز المائي الواقع بين 'الواديان' أسفل سرار ، وذلك إلى الجهة المنفذة مكتب محسن الحبيشي للمقاولات العامة،بتمويل من البنك الدولي عبرالصندوق الاجتماعي للتنمية فرع عدن، وبتكلفة إجمالية بلغت 171,600 دولار أمريكي. ويهدف المشروع المصمم على مرحلتين إلى تعزيز استدامة الإنتاج الزراعي من خلال تجميع مياه الأمطار وتوفيرها لري مساحات واسعة من الأراضي الزراعية التي تُعد مصدر رزق أساسي لمئات الأسر إلى جانب تغذية الآبار وتحسين مصادر المياه المستخدمة للشرب والزراعة. وجاءت عملية التسليم عقب نزول ميداني نفذه وفد مشترك من السلطة المحلية والصندوق الاجتماعي، ضم مدير عام المديرية بسام الطالبي، ورئيس المجلس الانتقالي علي الحامدي ومدير مكتب الزراعة عبدالله محُمد الهيثمي وضابط المشروع أنور القحطاني والمهندس الاستشاري محمد الذرحاني والمستشار شيخ النوباني وأركان الحزام الأمني سرار مختار الناخبي والدكتور كمال سالم المخُيري واخرون حيث تم معاينة الموقع وتحديد المساحة وتسليمها رسمياً للمقاول إيذاناً ببدا الأعمال الإنشائية في القريب العاجل. وفي كلمة له خلال مراسم التسليم التي جرت في مقر السلطة المحلية، أكد مدير عام المديرية بسام الطالبي أن المشروع يأتي استجابة مباشرة لمطالب المزارعين في ظل شحّ المياه وتراجع الإنتاج الزراعي نتيجة الجفاف التي تضرب المديرية، مشدداً على ضرورة الالتزام بالمعايير الفنية وجدول التنفيذ المعتمد، بما يضمن استدامة المشروع وتحقيق أقصى استفادة منه. كما أشار الطالبي إلى أن المشروع يُمثّل خطوة استراتيجية للنهوض بالقطاع الزراعي في المديرية نظراً لاعتماد السكان بشكل كبير على الزراعة كمصدر دخل رئيسي، مثمناً دعم البنك الدولي وصندوق التنمية وبدور وجهود محافظ أبين اللواء الركن أبو بكر حسين سالم وذلك في تسهيل إجراءات تنفيذ المشروع والدفع بعجلة التنمية المحلية بالمديرية والمحافظة. من جهتهم عبّر عدد من أبناء سرار عن ارتياحهم لانطلاق المشروع، مؤكدين أن الحاجز المائي سيساهم في إنقاذ الموسم الزراعي وتحسين جودة المحاصيل، ما يُسهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق تنمية مستدامة على المدى البعيد. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.