
مراكز التسوق تحتفل بمفاجآت صيف دبي بأنشطة عائلية وجوائز استثنائية
ويعود عرض «السيرك الوردي» إلى ابن بطوطة مول يوم 18 يوليو، يليه عرض «سيدات الفراشات» في نخيل مول يوم 24 يوليو، وعرض «رولر سكيترز خلال مفاجآت صيف دبي» في سيتي سنتر مردف يوم 26 يوليو.
ويستضيف ند الشبا مول عرض «أكرو روكيتس» يوم 9 أغسطس، يليه عرض «موكب الدمى» في ابن بطوطة مول يوم 15 أغسطس، فيما يقام عرض «رولر سكيترز» في سوق التنين، وعرض «ليتل فيريز» في سوق حتا يوم 16 أغسطس. ويُختتم الجدول مع عرض «هولا لوب» في ند الشبا مول يوم 23 أغسطس.
وفي الوقت نفسه تستضيف جزيرة بلوواترز وذا أوتليت فيليدج عروضاً مفضلة لدى الجماهير مثل عرض «بوبل سكيترز»، وعرض «راقصي الفولكلور المكسيكي» خلال عطلات نهاية الأسبوع.
ويتواصل الزخم مع سباقين للجري في مول الإمارات يوم 3 أغسطس، ووافي مول يوم 10 أغسطس، وذلك بتنظيم من مجلس دبي الرياضي، وإدارة «بلوتون إيفنتس».
وتختتم سلسلة سباقات الجري في دبي فستيفال سيتي يوم 31 أغسطس، مع أجواء مفعمة بالحيوية، ومناطق للاسترخاء، وجوائز فورية، تساعد الجميع على قضاء صباح عائلي مليء بالمرح واللياقة البدنية.
وفي الوقت نفسه يكافئ برنامج تيكت المتسوقين في مختلف أنحاء المدينة من خلال الدخول في السحب، حيث سيحصل خمسة فائزين من سعداء الحظ على نقاط بقيمة 10000 درهم لكل منهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
مؤسسة حمدان بن راشد للعلوم تطلق المخيم الصيفي للطلبة الموهوبين
دبي: محمد نعمان انطلقت، أمس، فعاليات المخيم الصيفي 2025 للطلبة الموهوبين، الذي تنظمه مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، تحت شعار «مهارات الغد»، وذلك بمقر المؤسسة بدبي، بمشاركة نحو 130 طالباً وطالبة من الموهوبين والمبتكرين من مختلف إمارات الدولة، وذلك ضمن بيئة تعليمية تخصصية تمتد على مدار أسبوعين حتى 24 يوليو الجاري. ويأتي تنظيم هذا البرنامج النوعي في إطار التزام المؤسسة بتمكين الطلبة الموهوبين، وتزويدهم بالمهارات اللازمة في الذكاء الاصطناعي، وغيرها. وأكد حميد محمد القطامي، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، خلال جولته التفقدية في مقر المؤسسة، أن المخيم يمثل محطة رئيسية في بناء جيل قادر على الابتكار والمنافسة العالمية». من جانبها، قالت د. مريم الغاوي، مدير مركز حمدان بن راشد للموهبة والابتكار، إن المخيم يهدف إلى توفير بيئة محفّزة تُثري شغف الطلبة بالمعرفة. وأكد عدد من الطلبة لـ«الخليج»: أن المخيم يمثل فرصة استثنائية لاكتساب مهارات جديدة والانخراط في تجارب تفاعلية تفتح الأذهان وتوسّع المدارك. وقالت الطالبة «سارة حماد» منتسبة للمركز، إن أكثر ما جذبها في المخيم هو الورش التعليمية التي سمحت لها بالتفكير كمهندسة تخطط لمستقبل حضري مختلف. أما الطالب محمد عبيد، منتسب للمركز، فأشار إلى أن ورشة الروبوتات كانت تجربة فارقة في حياته، حيث تمكن من تصميم روبوت بسيط يؤدي مهام محددة، قائلاً: «لأول مرة أشعر بأنني لا أتعلم فقط من أجل الدرجات، بل من أجل الشغف».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
محمد بن راشد ملهم شعراء العالم ومنارة الانفتاح الثقافي
ولا شك أن توجيهاته وإصداراته القيمة شكَّلت رافداً مهماً لازدهار الشعر والأدب الإماراتي الغني والأصيل، وأسهمت في تشكيل الهوية الثقافية ودفع عجلة تقدم المجتمع على مر العقود، وقد كنت من الحظيظين الذين نشؤوا على هذه النصوص مقروءةً ومسموعة». وتابعت: «حين تُكرَّم القامة القيادية التي منحت الشعر والثقافة في الإمارات فضاءً فسيحاً للنمو والازدهار، فإنما يُكرَّم بذلك وجدان أمة تؤمن بأن الكلمة الطيبة قادرة على أن تصنع المعجزات». شعرت أن اللغة، رغم كل الاختلاف، لم تكن عائقاً، بل وسيلة أخرى للانفتاح. في القصيدة، كل اختلاف قابل للعبور، وكل مسافة قابلة للاختزال».


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
جائزة الشارقة للعمل التطوعي تقدم ورشة «المتطوع الصغير»
قدمت جائزة الشارقة للعمل التطوعي ورشة تعليمية وتثقيفية للأطفال، ضمن فعاليات النسخة الحادية عشرة من برنامج «صيف الشارقة الرياضي - عطلتنا غير»، الذي ينظمه مجلس الشارقة الرياضي، وذلك في متحف الشارقة للسيارات القديمة، بمشاركة 52 طفلاً من الفئة العمرية 7 إلى 12 عاماً. وقدمت الورشة سعاد الشامسي، القائم بأعمال مدير جائزة الشارقة للعمل التطوعي، وركزت من خلالها على ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي لدى الأطفال وتعريفهم بأهمية المشاركة المجتمعية منذ الصغر، مع تسليط الضوء على مجالات العمل التطوعي المختلفة التي يمكن أن ينخرطوا فيها بما يتناسب مع أعمارهم وبيئتهم اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة أو المجتمع. كما تضمنت الورشة جانباً عملياً ممتعاً من خلال تنفيذ نشاط «وعاء طعام الطيور»، حيث قام الأطفال بتلوين الأوعية وتزيينها، ثم ملؤها بطعام الطيور وتعليقها في الأماكن الخارجية، وذلك تجسيداً لرسالة توعوية حول الرحمة بالحيوان والحفاظ على البيئة، وتأكيداً على أن العمل التطوعي لا يقتصر على خدمة البشر فحسب، بل يشمل الكائنات الأخرى والطبيعة المحيطة. وأكدت جائزة الشارقة للعمل التطوعي أن هذه الورشة تأتي في إطار البرنامج الذي يستهدف الأطفال والناشئة، ويُعد نموذجاً رائداً في استثمار أوقات الفراغ خلال العطلة الصيفية، عبر أنشطة هادفة تُسهم في تنمية المهارات الشخصية، وتعزيز روح المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين. وثمّنت الجائزة الجهود الكبيرة التي يبذلها مجلس الشارقة الرياضي في تنظيم فعاليات صيفية سنوية متنوعة وشاملة، تشارك فيها أندية الإمارة الرياضية والتخصصية، مشيدة بدوره في تعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى النشء، واستثمار الطاقات في أنشطة ترفيهية وتعليمية تسهم في بناء جيل واعٍ وفعال في مجتمعه.