
المملكة تحقق نموًا قياسيًا في إنفاق الزوار القادمين من الخارج يقدر بنحو 49.4 مليار ريال خلال الربع الأول من العام 2025
وأوضحت وزارة السياحة أن النمو الكبير في فائض بند السفر ضمن ميزان المدفوعات خلال الربع الأول من العام الحالي 2025م، يأتي نتيجةً للجهود التي تبذلها الوزارة، وبقية مكونات منظومة السياحة السعودية؛ لتعزيز القطاع السياحي وإسهامه في نمو الاقتصاد الوطني، كما يؤكد التطور الذي يشهده القطاع السياحي في المملكة.
ويؤكّد هذا النمو على فاعلية الجهود المبذولة من المنظومة السياحية؛ للوصول بالقطاع إلى الريادة العالمية، من خلال تطبيق أفضل ممارسات التنمية السياحية، والارتقاء بالخدمات والمنتجات السياحية، إضافة إلى التعاون المستمر مع الجهات الحكومية كافة؛ لدعم تنمية القطاع السياحي في المملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة اليمنية
العملات الأجنبية تواصل رحلة الصعّود جنوب وشرق اليمن
مستجدات أسعار الصرف في عدن وصعاء اليوم السبت 5 يوليو 2025م تواصل العملات الأجنبية، رحلة الصعّود مجددًا في مدينة عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية بمناطق حكومة بن بريك التابعة للتحالف، في مقابل استقرار تام لأسعار الصرف بصنعاء والمحافظات الواقعة تحت سلطة المجلس السياسي الأعلى. وفي المستجدات، ارتفع سعر صرف الدولار اليوم السبت، مقابل الريال في مدينة عدن إلى 2750 ريالا عند البيع، و2735 ريالا عند الشراء، فيما بلغ سعر صرف الريال السعودي 721 ريالا للبيع، و719 ريالا عند الشراء. ووفقا لما سبق، بلغ فارق ارتفاع أسعار الصرف خلال الساعات الماضية نحو 8 ريالات في صرف الدولار، وريالان في صرف السعودي. يشار إلى أن أسعار الصرف في عدن سجّلت زيادة تراكمية خلال شهر يونيو الفائت تجاوزت 212 ريالا في صرف الدولار، وأكثر 60 ريالا في سعر صرف الريال السعودي. ويرى مراقبين أن أسباب هذا الانهيار للريال أمام العملات الأجنبية لسوء الإدارة الاقتصادية من قبل الحكومة التابعة للتحالف التي فشلت في تنفيذ أي إصلاحات اقتصادية لوقف التدهور المعيشي الذي يفتك بالمواطنين. وتوقع اقتصاديون وصول سعر الصرف إلى مستوى 3,000 ريال على المدى القريب، محمّلين حكومة المجلس الرئاسي مسؤولية الانهيار والفشل في إدارة الأزمة والسياسة النقدية، والإسهام في المضاربة بأسعار العملات. وفي المقابل لم تتأثر أسعار الصرف في صنعاء بأي متغيرات، نتيجة الإجراءات المالية والمصرفية التي اتخذها البنك المركزي، للحفاظ على استقرار أسعار الصرف. ريال سعودي مقابل ريال يمني= 140 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال يمني= 530.50 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال سعودي= 3.79 ريال سعودي للدولار.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
برلمان البركاني ينتهك الدستور بهذا القرار
اليوم السابع – عدن: انتهك البرلمان اليمني المنتهية ولايته منذ أعوام، الدستور بقرار مفاجئ وغير متوقع كشف الهدف الحقيقي والخفي من تحركاته المفاجئة في الجنوب. كشف هذا نائب رئيس نقابة الصحفيين الجنوبيين في العاصمة عدن عدنان الأعجم، الذي أكد في تصريح أنه ليس من صلاحيات مجلس النواب الرقابة المالية والادارية المباشرة على المحافظات. وقال الأعجم: طيعلم المجلس الرئاسي والحكومة أن محافظة مأرب لا تورّد حتى ريال واحد من إيرادات النفط والغاز، ولو تم توريد هذه الأموال، لما احتاجت الحكومة إلى أي دعم خارجي". مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس": "فما الداعي إذا لتشكيل اللجان والنزول المتكرر، وأنتم تعلمون أن مأرب فعليا خارج نطاق سيطرة الدولة؟ وتابع: "صرف 500 مليون ريال لأعضاء مجلس النواب الخمسة، في حين أن الموظفين بلا رواتب، أليس هذا أيضًا يستحق تشكيل لجان للنزول والمحاسبة؟". مختتماً بالقول: "بعيدا عن كل الحسابات ليس لمجلس النواب الصلاحية الدستورية على الرقابة المالية والادارية للمحافظات مباشرة".


البلاد البحرينية
منذ ساعة واحدة
- البلاد البحرينية
الفائض التجاري للرياض مع دول الخليج يقفز 203 % على أساس سنوي
المحرر الاقتصادي: سجلت المملكة العربية السعودية عجزا بالميزان التجاري مع مملكة البحرين وسلطنة عمان في شهر أبريل الماضي، بواقع 4.2 مليون ريال (1.12 مليون دولار) و537.6 مليون ريال (143.36 مليون دولار) على الترتيب. فيما حققت المملكة العربية السعودية قفزة بفائض الميزان التجاري من دون البترول مع دول مجلس التعاون الخليجي بشهر أبريل 2025 على أساس سنوي، إذ ارتفع فائض الميزان التجاري بنسبة 203.19 % وبزيادة تعادل 2.35 مليار ريال (627.49 مليون دولار) مقارنة بالشهر المماثل من العام الماضي. وبلغ فائض الميزان التجاري من دون البترول للمملكة مع دول مجلس التعاون الخليجي 3.51 مليار ريال (936.32 مليون دولار) بشهر أبريل الماضي، مقابل 1.16 مليار ريال (308.83 مليون دولار) في الشهر ذاته من العام 2024. وحققت السعودية فائضا تجاريا، من دون البترول، مع كل من الإمارات والكويت وقطر بشهر أبريل الماضي بواقع 3.19 مليار ريال (849.97 مليون دولار) و574.5 مليون ريال (153.2 مليون دولار) و291 مليون ريال (77.6 مليون دولار) على التوالي. وعلى صعيد متصل، ارتفع حجم التبادل التجاري بين السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، من دون البترول، بنسبة 41.3 % بشهر أبريل الماضي على أساس سنوي، إذ بلغ 18.03 مليار ريال (4.8 مليار دولار)، مقابل 12.76 مليار ريال (3.4 مليار دولار) في الشهر ذاته من العام 2024. وارتفعت قيمة الصادرات السلعية غير البترولية (الصادرات الوطنية والسلع المعاد تصديرها) من السعودية لدول الخليج بنسبة 54.79 % بشهر أبريل 2025، لتصل إلى 10.77 مليار ريال (2.87 مليار دولار)، مقابل 6.96 مليار ريال (1.86 مليار دولار) في الشهر المماثل من العام الماضي. وارتفعت قيمة الصادرات الوطنية إلى 3.03 مليار ريال (808.32 مليون دولار) في أبريل 2025، مقابل 2.68 مليار ريال (713.41 مليون دولار) في الشهر نفسه من العام الماضي، لتزيد بنسبة 13.3 %. وارتفعت قيمة إعادة التصدير إلى 7.74 مليار ريال (2.06 مليار دولار) في أبريل الماضي، مقابل 4.28 مليار ريال (1.14 مليار دولار) في الشهر المقابل من العام 2024، لترتفع بنحو 80.7 %. وبالمثل، ارتفعت فاتورة واردات السعودية من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 25.16 % بشهر أبريل 2025 على أساس سنوي، لتبلغ 7.26 مليار ريال (1.94 مليار دولار)، مقابل 5.8 مليار ريال (1.55 مليار دولار) في الشهر المماثل من العام 2024.