logo
تجمع الشرقية الصحي يُحذّر من أعراض الإجهاد الحراري: ابدأ صيفك بوعي

تجمع الشرقية الصحي يُحذّر من أعراض الإجهاد الحراري: ابدأ صيفك بوعي

صحيفة سبق٢٤-٠٦-٢٠٢٥
دعا تجمع الشرقية الصحي إلى ضرورة الانتباه لأعراض الإجهاد الحراري خلال فصل الصيف، خاصةً في أماكن الترفيه المكشوفة مثل الشواطئ والمسابح، مشيرًا إلى أن بعض الأعراض مثل الدوخة، والتعرق المفرط، والغثيان، قد تكون مؤشرات أولية على الإصابة بالإجهاد أو حتى الإنهاك الحراري.
وأكد التجمع في حملته التوعوية تحت شعار "صيفك الصحي يبدأ من وعيك" على أهمية أخذ قسط من الراحة في مكان بارد، وشرب الماء فورًا عند الشعور بأي من هذه الأعراض، حفاظًا على السلامة والصحة خلال الأجواء الحارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟
هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

أثار بيان وزارة الصحة المصرية الصادر، مساء الخميس، مزيداً من القلق حول مرض «الالتهاب السحائي» بعدما تضمن الإعلان عن زيادة عدد الوفيات بين أشقاء من أسرة واحدة بشكل غامض، السبت الماضي، بمحافظة المنيا (جنوب القاهرة)، وتضمن البيان الجديد الحديث عن 5 وفيات للأشقاء وليس 4 فقط وفق ما ذكرته الوزارة، مطلع الأسبوع الحالي. وتوفي الأشقاء الخمسة بشكل غامض بعد وقت قصير من نقلهم إلى مستشفى ديرمواس المركزي بالمنيا عقب إصابتهم بأعراض متشابهة، من أبرزها حمى شديدة، وصداع، وتيبس الرقبة، وقيء، وحساسية. وبحسب بيان «الصحة»، فإن الوفاة نتجت عن «أسباب غير مَرضية»، مع التأكيد على انتظار نتائج التحقيقات التي تجريها النيابة العامة في الحادث عقب التأكد من خلو الحالات من أي عدوى أو وجود أي زيادة في معدلات الأمراض المعدية مع عدم تسجيل أي إصابات بأمراض معدية بين الأب أو الأم أو الزوجة الثانية أو ابنتها أو أي من الأقارب أو الأسر المحيطة. وقالت «الصحة» إن نتائج التحاليل المعملية لعينات الدم والبول والسائل النخاعي التي أُجريت بالمعامل المركزية أثبتت خلو الحالات من أي أمراض معدية، بما فى ذلك التهاب السحايا الفيروسي أو البكتيري، كما أظهرت تحاليل عينات المياه من منزل الحالات مطابقتها للمواصفات. لكن عم الأطفال المتوفين، قال في تصريحات متلفزة، إن شقيقه محجوز في مستشفى أسيوط الجامعي لتلقي العلاج مع معاناته من الأعراض الغريبة التي ظهرت على أبنائه قبل وفاتهم والتي بدأت باحتباس البول، مع استمرار خضوعه لفحوص طبية. وبحسب تأكيدات رئيس أقسام الباطنة والمناعة بطب عين شمس سابقاً، أشرف عقبة لـ«الشرق الأوسط» فإن «حالات الإصابة بـالالتهاب السحائي أصبحت محدودة للغاية في مصر»، مشيراً إلى أن الفحوص والتحاليل التي تُجرى عند اكتشاف أي حالة يتم التعامل معها بشكل سريع. و«الالتهاب السحائي» هو مرض ينتج عن التهاب الأغشية المحيطة بالمخ والحبل الشوكي (السحايا)، وقد يكون ناتجاً عن ميكروبات (بكتيريا، وفيروسات، وفطريات، أو طفيليات)، أو لأسباب غير ميكروبية مثل (الأورام، والأدوية، والعمليات الجراحية، أو الحوادث). ونجحت مصر في السيطرة على النوع البكتيري المعدي منذ عام 1989، حيث انخفض معدل الإصابة إلى 0.02 حالة لكل 100 ألف نسمة، نتيجة جهود الترصد والتطعيمات الوقائية، مع عدم رصد أي حالات وبائية من النمطين البكتيريين (إيه وسي) بين طلاب المدارس منذ عام 2016، كثمار استراتيجية التطعيمات الفعالة، وفق بيان «الصحة»، مطلع الأسبوع الحالي. وتوفر مصر 6.5 مليون جرعة سنوياً من التطعيم الثنائي (إيه وسي) لتلاميذ الصف الأول في جميع المراحل التعليمية، كما توفر الوزارة 600 ألف جرعة سنوياً من التطعيم الرباعي للمسافرين إلى الدول الموبوءة، أو لأداء الحج والعمرة، إلى جانب إدراج تطعيم «الهيموفيلس إنفلونزا» ضمن جدول التطعيمات عند عمر (2، 4، 6 أشهر) منذ فبراير (شباط) 2014، بجانب تطعيم «بي سي جي» للوقاية من الالتهاب السحائي الدرني. وأكد عقبة أن «هناك إجراءات متبعة عند اكتشاف أي حالة إصابة بالالتهاب السحائي ليتم التعامل معها وفق بروتوكول وزارة الصحة المتبع»، مشيراً إلى أن «الإجراءات المتبعة تلعب دوراً كبيراً في منع انتشار المرض حال ظهور أعراضه على أي حالة». وتنفذ «الصحة المصرية» نظام «الترصد الصحي المتكامل» الذي يعتمد على شقين؛ أولهما الترصد الروتيني الذي يتم من خلال متابعة البلاغات اليومية من جميع المنشآت الصحية، وتقديم الرعاية الفورية (تشخيص وعلاج) مع تسجيل النتائج إلكترونياً، وتقديم الوقاية الكيميائية (مثل عقار الريفامبسين) للمخالطين لمدة 10 أيام، بينما يعتمد الشق الثاني وهو «الترصد في المواقع المختارة»، الذي يتم من خلال فحص عينات السائل النخاعي في 12 مستشفى حميات باستخدام تقنية «بي سي آر» في المعامل المركزية المعتمَدة من منظمة الصحة العالمية. ويشيد عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة مجدي بدران بمنظومة الإجراءات المطبَّقة وتوافر اللقاحات والاستمرار في توزيعها بما يضمن تجنب انتشار «الالتهاب السحائي» بوصفه من الأمراض الخطيرة التي يجب عدم التهاون بها، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن «توافر التطعيمات لعب دوراً في الحد من انتشاره بشكل كبير». واتفق عقبة وبدران على ضرورة عدم التسرع واستباق نتائج التحقيقات الجارية خصوصاً مع عدم وجود ما يدعو إلى التشكيك في نتائج التحقيقات الطبية التي أعلنتها الجهات الرسمية.

"الصحة" تحذّر: 6 مشكلات صحية قد تواجهك أثناء السفر.. وهذه طرق الوقاية
"الصحة" تحذّر: 6 مشكلات صحية قد تواجهك أثناء السفر.. وهذه طرق الوقاية

صحيفة سبق

timeمنذ 12 دقائق

  • صحيفة سبق

"الصحة" تحذّر: 6 مشكلات صحية قد تواجهك أثناء السفر.. وهذه طرق الوقاية

أطلقت وزارة الصحة، عبر منصتها التوعوية "عِش بصحة"، حملة توعوية للمسافرين تهدف إلى رفع الوعي بأبرز المشكلات الصحية الشائعة أثناء السفر، وتقديم إرشادات للوقاية منها، لضمان تجربة آمنة وصحية. وأشارت الوزارة إلى أن أبرز المشكلات الصحية تشمل اضطراب الرحلات الجوية الناتج عن تغير التوقيت، والذي يؤدي إلى الأرق والتعب، بالإضافة إلى التخثر الوريدي نتيجة الجلوس الطويل أثناء الرحلات الجوية. كما نبهت الحملة إلى إسهال المسافر الناتج عن تناول طعام أو ماء ملوث، وحروق الشمس بسبب التعرض المباشر دون استخدام وسائل الحماية، إضافة إلى لسعات البعوض والحشرات التي قد تنقل أمراضًا مثل حمى الضنك، خاصة في المناطق الاستوائية. ودعت الوزارة إلى متابعة المنصة التوعوية "عِش بصحة" للتعرف على سبل الوقاية من هذه المشكلات، مؤكدة أهمية التخطيط الصحي لأي رحلة، والحرص على اتخاذ الاحتياطات اللازمة. وجاءت الحملة ضمن سلسلة توعوية موسمية تحمل وسم #صيّف_بصحة، وتهدف إلى تمكين المسافرين من التمتع بإجازة صحية وآمنة.

أميركا تعلن رفض تعديلات اللوائح الصحية الدولية لـ"حماية سيادتها"
أميركا تعلن رفض تعديلات اللوائح الصحية الدولية لـ"حماية سيادتها"

الشرق السعودية

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق السعودية

أميركا تعلن رفض تعديلات اللوائح الصحية الدولية لـ"حماية سيادتها"

أعربت الولايات المتحدة عن رفضها الرسمي لتعديلات عام 2024 على اللوائح الصحية الدولية، التي اعتمدتها جمعية الصحة العالمية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، في خطوة وصفتها واشنطن بأنها "حماية للسيادة الوطنية" ومنع "البيروقراطية الدولية" من التأثير في السياسات الصحية الأميركية. وجاء في بيان مشترك صادر عن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت إف كينيدي، أن وزارتيهما نقلتا رسمياً رفض الولايات المتحدة للتعديلات إلى منظمة الصحة العالمية، مؤكدين التزامهما بـ"وضع مصلحة الأميركيين في المقام الأول". وذكر البيان أن "هذا الإجراء يفي بوعدنا للشعب الأميركي، بالدفاع عن مصالحه داخل النظام الدولي، وحماية سيادتنا الوطنية، ومنع البيروقراطيين الدوليين من صياغة سياساتنا الداخلية". وكانت التعديلات التي أقرتها منظمة الصحة العالمية العام الماضي، وسّعت من سلطات المنظمة في حالات الطوارئ الصحية، ومنحتها صلاحيات إضافية لإعلان الأوبئة وضمان "الوصول العادل" إلى السلع الصحية. إلا أن واشنطن اعتبرت أن تلك التعديلات تم تطويرها "دون مشاورات عامة كافية"، وتمنح المنظمة نفوذاً "غير مبرر" على سياسات الصحة الوطنية. واتهم البيان المنظمة الأممية بالفشل في معالجة "تأثرها السياسي والرقابي"، مضيفاً أن التعديلات كانت ستُصبح ملزمة للولايات المتحدة، حتى لو انسحبت من المنظمة. وحذَّر البيان، من أن "المصطلحات الغامضة والفضفاضة" في التعديلات قد تقود إلى استجابات دولية تركز على "شعارات سياسية مثل التضامن، بدلاً من اتخاذ إجراءات سريعة وفعالة". كما عبّر عن القلق من أن التعديلات تحث الدول على اعتماد قدرات رقمية قد تُقيد حرية تداول المعلومات الصحية و"تخنق النقاش العلمي البنّاء". وفيما يتعلق بالخصوصية، أشار الوزيران إلى أن التعديلات تلزم الدول بتبنّي وثائق صحية رقمية، ما قد يفتح الباب أمام تدخلات تمس حرية التعبير والخصوصية الشخصية. وأشار البيان إلى أنه "لن نتسامح مع سياسات دولية تنتهك حرية الكلام أو الخصوصية أو الحقوق الفردية للمواطنين الأميركيين". وختم البيان بالتأكيد على أن السياسة الصحية الأميركية ستظل "منبثقة من إرادة الشعب الأميركي وقيمه، وليست خاضعة لإملاءات جهات دولية غير منتخبة". نسخة منقحة من اللوائح الصحية الدولية وكانت جمعية الصحة العالمية، الهيئة العليا لاتخاذ القرار داخل منظمة الصحة العالمية، أقرت في 1 يونيو 2024 نسخة منقحة من اللوائح الصحية الدولية، وسط انتقادات بأنها تمت عبر "عملية متسرعة" دون نقاش كافٍ أو مشاركة عامة. وقال وزير الصحة الأميركي، إن "تعديلات اللوائح الصحية الدولية المقترحة تفتح الباب أمام إدارة السرد الإعلامي والدعاية والرقابة، كما شهدنا خلال جائحة فيروس كورونا". وأضاف: "يمكننا التعاون مع الدول الأخرى دون التنازل عن حرياتنا المدنية أو تقويض دستورنا، ودون التفريط بسيادة أميركا". من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي، إن "مصطلحات التعديلات فضفاضة وغامضة، ما يفتح المجال لاستجابات دولية ذات طابع سياسي أكثر من كونها إجراءات سريعة وفعالة". وأكد روبيو، أن الوزارات المعنية "لن تقبل بأي سياسات دولية تنتهك حرية التعبير أو الخصوصية أو الحريات الشخصية للأميركيين". وتتركز المخاوف الأميركية على أن التعديلات التي أقرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2024، توسع صلاحيات المنظمة التنفيذية والسير في اتجاه "إدارة طوارئ عالمية" تشمل التدخل في السياسات المحلية، مما يمثل "تهديداً للسيادة". كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن انسحاب واشنطن من منظمة الصحة العالمية في اليوم الأول من ولايته الثانية، قائلاً إن المنظمة أساءت التعامل مع جائحة فيروس كورونا، والأزمات الصحية الدولية الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store