logo
قرعة علنية لتوزيع 10 سيارات ميكروباص حديثة بأسوان

قرعة علنية لتوزيع 10 سيارات ميكروباص حديثة بأسوان

صدى البلدمنذ 3 أيام
كلف اللواء الدكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بقيام اللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد للإشراف على فعاليات القرعة العلنية التى تم تنفيذها بقاعة مكتبة مصر العامة لتوزيع 10 سيارات ميكروباص حديثة للعمل على خط سير "المحطة / الخطارة" بمركز أسوان تحقيقاً لمبدأ العدالة والشفافية الكاملة .
جاء ذلك فى حضور مديرى المواقف والمرور والشئون المالية والقانونية بالمحافظة.
ومن جانبه أوضح السكرتير العام المساعد إلى أنه بناءاً على توجيهات محافظ أسوان فقد تم فتح باب التقديم لمن يرغب فى الحصول على خط السير المحطة / الخطارة حيث وصل إلى 49 متقدم ، والذين تم إجراء القرعة العلنية بينهم .
ولفت إلى أنه وفقاً للضوابط والقوانين المنظمة فقد تم إختيار 10 متقدمين كأساسين بالقرعة العلنية على هذا الخط ، بالإضافة إلى عدد 10 آخرين كإحتياطى حال عدم تمكين أحد الأساسين من إستكمال الإجراءات ، وبالتوازى يتم إنتهاء الإجراءات الخاصة بخط السير الجديد حتى يتسنى تشغيل سيارات الميكروباص ، وهو ما يصب فى صالح المواطن الأسوانى بالشكل المطلوب .
قرعة علنية
فيما قامت إدارة المرور بالتنسيق مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى التابع لمجلس الوزراء بتنظيم الحملات المفاجئة للكشف على متعاطى المخدرات بالطرق السريعة والداخلية بهدف الحد من حوادث الطرق .
وأثمرت هذه الجهود بداية من شهر يوليو الجارى عن إجراء الكشف على 75 من سائقى المركبات فى مجال القيادة تحت تأثير المخدر حيث أثبتت نتائج التحاليل عن 6 حالات إيجابية ، فضلاً عن ضبط العديد من المخالفات المرورية من بينها ضبط 9 حالات للسير عكس الإتجاه ، و 961 حالة لتجاوز السرعات المقررة ، علاوة على ضبط 49 دراجة نارية تعمل بدون لوحات معدنية ، و 38 مركبة توك توك ، و 19 سيارة بدون ترخيص وإنتهاء الترخيص ، وتم إتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المخالفين .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انذارات من بلدية صيدا الى المتعدين على الارصفة وجوانب الطرقات و الى 'نكيشة' مستوعبات النفايات
انذارات من بلدية صيدا الى المتعدين على الارصفة وجوانب الطرقات و الى 'نكيشة' مستوعبات النفايات

صيدا أون لاين

timeمنذ 16 ساعات

  • صيدا أون لاين

انذارات من بلدية صيدا الى المتعدين على الارصفة وجوانب الطرقات و الى 'نكيشة' مستوعبات النفايات

صدر عن بلدية صيدا البيان التالي: اعتبارا من تاريخ 14-7-2025 ستقوم بلدية صيدا بازالة كل ما من شانه اعاقة الوقوف في الشوارع العامة والارصفة. لذا تدعو البلدية كل اصحاب المحلات او المنازل الذين يضعون عوائق امام عقاراتهم "لحجز الموقف"، المبادرة الى ازالتها طوعا قبل التاريخ المذكور، تجنبا لازالتها من قبل شرطة البلدية والقوى الامنية على نفقة صاحبها ومصادرتها وتغريم من يضعها بموجب محضر ظبط رسمي. كما تنذر البلدية انه اعتبارا من التاريخ نفسه سوف تبدأ حملة ضد كل من يعبث بمستوعبات النفايات، وسوف تقوم بمصادرة اي وسيلة يستعملها للتنقل والجمع، سواء كان دراجة هوائية او نارية او توكتوك او سيارة او بيك اب. ولن تتهاون بلدية صيدا في انزال العقوبة بحق كل من يخالف سواء لناحية المصادرة او التغريم، وذلك لما لهذة الممارسة من ضرر صحي وبيئي وجمالي ينعكس سلبا على مدينة صيدا. تتمنى البلدية من الجميع التعاون لما فيه مصلحة المدينة وتنظيم شوارعها.

أمن الغربية يحرر 217مخالفة مرورية لردع قائدي المركبات والسيارات
أمن الغربية يحرر 217مخالفة مرورية لردع قائدي المركبات والسيارات

صدى البلد

timeمنذ 17 ساعات

  • صدى البلد

أمن الغربية يحرر 217مخالفة مرورية لردع قائدي المركبات والسيارات

رصدت إدارة مرور الغربية، 217مخالفة متنوعة، في حملة على مدار 24 ساعة، بالطرق والشوارع الرئيسية، بمراكز ومدن المحافظة، وتم مصادرة مركبات ودراجات مخالفة. جهود حملات مرورية تلقى اللواء أيمن عبدالحميد مدير أمن الغربية، إخطارا من العميد وائل حمودة مدير إدارة مرور الغربية برصد وضبط 217مخالفة شملت،السير عكس الاتجاه، والسير بدون لوحات معدنية، والسير برخصة منتهية، وبدون رخصة قيادة، ودراجات نارية ومركبات توك توك بدون لوحات، وبدون تراخيص. تحرير 217 مخالفة مرورية كما تضمنت نتائج الحملة، تحصيل مقابل مخالفات تم تحريرها بقيمة 51 ألفا و600 جنيها غرامات فورية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وإخطار النيابات المختصة لتجرى شئونها.

"التوك توك" السياحيّ ممنوع في لبنان
"التوك توك" السياحيّ ممنوع في لبنان

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

"التوك توك" السياحيّ ممنوع في لبنان

في قرار أثار جدلًا وردود فعل، أعلنت وزارة الداخلية اللبنانية بدء تنفيذ إجراءات صارمة لتطبيق قانون السير الذي يمنع استخدام دراجات "التوك توك" لأغراض النقل العمومي والسياحي، وبذلك، أصبح "التوك توك" العمومي ممنوعًا رسميًا، بينما يبقى "التوك توك" الخصوصي، المسجّل بلوحات بيضاء وللاستخدام الشخصي، مسموحًا بموجب قانون السير اللبناني. وقد أثار تطبيق هذا القرار القديم احتجاجات واسعة في مناطق لبنانية عدة، من طرابلس وصيدا إلى الهرمل، حيث عمد بعض السائقين إلى قطع الطرق وإشعال الإطارات رفضًا لمصادرة مركباتهم، بينما يعد هذا الإجراء تطبيقًا حرفيًا من قبل الجهات المسؤولة للقانون الذي يضع حدًا للفوضى المرورية. "الداخلية" تشرح… في هذا السياق، أوضحت مصادر وزارة الداخلية والبلديات لـ "نداء الوطن" أن قرار "وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار لا يمنع سير دراجات "التوك توك" بالمطلق، بل يطلب فقط التشدد في تطبيق القانون لناحية منع استخدامها في نقل الركاب، نظرًا إلى أن هذه المركبات تُسجّل كدراجات ثلاثية العجلات ولا تُمنح لوحات عمومية، ما يجعل استخدامها كـ "تاكسي" أي نقل مشترك مخالفاً للقانون". أضافت المصادر: "يجب تطبيق قانون السير، والوزارة حريصة كل الحرص على كل القطاعات، لكن السلامة المرورية بالنسبة لها هي الأولوية". ختمت المصادر: "الأجهزة الأمنية مولجة تطبيق القوانين والقوى الأمنية تضبط حصرًا المخالفين". لكن المفارقة، حسبما علمت "نداء الوطن"، أن مصادر مراقبة استغربت توقيت انطلاق هذه الحملة، بالتزامن مع بداية موسم الصيف، حيث تزداد الحركة في المناطق السياحية، ما يجعل توقيتها محط تساؤل، خصوصًا أن الظاهرة ليست جديدة بل قائمة منذ سنوات. لكنها لم تستبعد أن تكون الاسباب تنظيمية، وقالت: "وزارة الداخلية تنكب على تطبيق قانون السير بكل تفاصيله بمؤازرة من الجهات الأمنية المختصة". وفيما تنفّذ قوى الأمن الداخلي الحملة على الأرض عبر حواجز ميدانية في مناطق عدّة من لبنان، يعتبر معارضو القرار أن المسألة تتطلب حلاً تشريعيًا وتنظيميًا لا أمنيًا فقط، محذرين من تفاقم الأوضاع الاجتماعية في عدة مناطق حيث يعتمد السكان بشكل رئيسي على "التوك توك" في تنقلاتهم. موقف لجنة "الأشغال" وفي وقت ينتظر فيه صدور موقف رسمي من لجنة الأشغال العامة والنقل النيابية، تؤكد مصادر برلمانية لـ "نداء الوطن" أن الأولوية اليوم ليست في المنع بل في التنظيم، فـ "التوك توك" موجود في أغلب البلدات والقرى اللبنانية، من بعلبك إلى جبيل، ومن أحياء بيروت الفقيرة إلى الأزقة السياحية في جونية وكسروان، ويُستخدم في نقل الأشخاص والبضائع والخدمات اللوجستية في ظل غياب حاد لشبكات النقل المشترك خارج نطاق العاصمة بيروت. وفي ظل غياب بدائل، فإن إيقافه بشكل كامل يهدد بدفع آلاف العائلات نحو مزيد من الفقر والعجز عن تأمين الحد الأدنى من حاجاتهم اليومية، لا سيما وأن بعض الجمعيات، مثل اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية (URDA)، كانت قد قدّمت "توك توك" كهبة في مشاريع دعم للأسر الأكثر حاجة، خاصة في منطقة بعلبك – الهرمل. مخاطر مروريّة من جهته، يُسلّط الخبير في السلامة المرورية ورئيس جمعية "اليازا " زياد عقل الضوء على التهديدات الحقيقية المرتبطة باستخدام "التوك توك" بشكل غير منظم. فهو، كما يؤكد عقل، ليس مصممًا وفق المعايير الحديدية أو التقنية التي تضمن سلامة الركاب والسائقين على الطرق العامة، خصوصاً السريعة منها. وأشار عقل إلى أن "معالجة ملف السلامة المرورية لا يكون بهذا الشكل، و"التوك توك" وسيلة خطرة للنقل ظهرت مع اشتداد الأزمة الاقتصادية، وتكون خطرة جدًا في المناطق التي تستخدم فيه كوسيلة نقل عام كما يحصل تحديدًا في البقاع". وختم: "في الطرقات الدولية والعامة "التوك توك" خطر للغاية على السلامة المرورية، ويجب إيجاد الحلول السريعة لهذه المعضلة التي لا تقل أهمية عن مخاطر الدراجات النارية والشاحنات، وغيرها…". اتحاد النقل العام على خطٍ آخر، شرح مصدر في النقل العام لـ "نداء الوطن" أن اتحاد النقل العام كان يطالب مرارًا بحد تواجد "التوك توك" وتنظيم هذا القطاع". أضاف: "التوك توك وجد في بعض المناطق للمضاربة على السائقين العموميين بطريقة غير شرعية، وهذا ما حذرنا منه مرارًا". بين الحل والحظر بالمختصر، بدأت حكاية "التوك توك" بعد العام 2019، كخيار فرضته الأزمة المالية والشلل التام في المؤسسات اللبنانية، فاعتمدت الطبقات الأفقر على "التوك توك" كوسيلة غير مكلفة للعمل أو التنقل، فخلق قطاعاً واسعاً غير رسمي داخل الاقتصاد، وسرعان ما تمدّدت الظاهرة في مختلف المناطق، وأصبح "التوك توك" أداة توصيل في المدن، ووسيلة تنقل في القرى بشكل عمومي مخالف، فبات ينقل الطلاب إلى مدارسهم، ويؤمّن الخبز اليومي لعائلات قروية، وأداة توصيل أي Delivery لعدد كبير من المطاعم، ووسيلة لـ Trip سياحية في الأسواق التجارية، والمدن، وغيرها… لكن هذا الحل "الاضطراري" تحوّل تدريجاً إلى أزمة نتيجة غياب أي تنظيم أو متابعة تشريعية واضحة من الدولة. إن "التوك توك"، وإن لم يكن الحل المثالي، فهو انعكاس لواقع اقتصادي مرير لا يمكن تجاوزه بالمنع الأمني فقط. وأي حملة أمنية ستُعتبر مجرّد مسكّن موضعي لأزمة مزمنة تتطلب الكثير من التنظيم من قبل كل الوزارات المعنية، والأجهزة الأمنية، والسلطات المحلية... ريشار حرفوش- "نداء الوطن" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store