
نفس طراز الطائرة المنكوبة.. عطل تقني يعيد طائرة تابعة للخطوط الهندية إلى هونغ كونغ
يأتي ذلك بعد أيام من تحطم طائرة من ذات الطراز تابعة للشركة نفسها كانت متجهة إلى لندن، وذلك في مدينة أحمد أباد غرب الهند بعد لحظات من الإقلاع، مما أسفر عن مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 242 عدا شخص واحد.
وقال المصدر المطلع إن طائرة "دريملاينر" التي أقلعت من هونغ كونغ اليوم الاثنين تخضع الآن للفحص.
وأظهرت بيانات تتبع من موقع "فلايت رادار 24" أن الرحلة انطلقت من هونغ كونغ في الساعة 12:16 ظهرًا بالتوقيت المحلي وعادت للهبوط بعد ذلك بساعة واحدة فقط.
ولم ترد "بوينغ" ولا الخطوط الجوية الهندية بعد على طلب للحصول على تعليق بشأن رحلة هونغ كونغ-نيودلهي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
وصول الناجين من طاقم السفينة إترنيتي إلى السعودية
وصل الأفراد الناجون من طاقم السفينة اليونانية "إترنيتي سي" التي هاجمها الحوثيون في الثامن من يوليو الجاري، ما أدى إلى غرقها قبالة السواحل اليمنية في البحر الأحمر، إلى السعودية. فيما كانت السفينة تحمل على متنها نحو 25 شخصاً، في حين أفادت مهمة "أسبيدس" الأوروبية نقلاً عن وكالة الأنباء الفرنسية، بأن نحو "15 شخصاً من أفراد الطاقم باتوا في عداد المفقودين، في حين الضحايا الأربعة المفترضون هم من أفراد الطاقم المفقودين". في سياق متصل، يجسد إعلان رويترز بشأن استقبال السعودية أفراد طاقم سفينة "إترنيتي سي اليونانية" وفقاً للوكالة، التزام المملكة في حماية حقوق الإنسان على المستويين المحلي، والدولي، هو الأمر ذاته يعد جزءاً من ركائز سياسة الرياض خاصة عقب استهداف سفينة الشحن. وتجدد السعودية بصفة مستمرة تأكيدها على أهمية المحافظة على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر التي تعد حرية الملاحة فيها مطلباً دولياً لمساسها بمصالح العالم أجمع. وكان الحوثيون، هاجموا الاثنين الماضي، سفينة الشحن "إترنيتي سي" التي ترفع علم ليبيريا في البحر الأحمر قبالة مدينة الحديدة الساحلية لمدة يومين قبل إغراقها، فيما يعد هذا الهجوم على السفينة اليونانية الثاني من نوعه على سفن شحن في الممر المائي الحيوي في أيام قليلة بعد أشهر من الانقطاع، ما يمثل استئنافاً لحملة الحوثيين ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، ما أثار قلقا أمميا لافتا. وعلى إثر الهجمات الحوثية، أعرب المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، عن قلقه البالغ إزاء تصاعد التوترات في البحر الأحمر، بعد توالي تلك الهجمات على سفينتين تجاريتين، بما في ذلك الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينة التجارية "إيترنيتي سي" في 8 يوليو (تموز)، وأسفر عن وقوع وفيات وإصابات بينما لا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين. في الإطار ذاته، عدَّ مسؤول يمني هجمات الحوثيين على سفينتين تجاريتين ما أفضى إلى غرقهما، ومقتل بعض أفرادهما، في البحر الأحمر، قبالة سواحل اليمن "رسالةً مدروسة بعناية" في خضم توقيت بالغ الحساسية تشهده المنطقة خاصة على وقع محاولات دولية حثيثة من أجل احتواء التصعيد في الإقليم. ويحذّر معمر الإرياني، وزير الإعلام اليمني، في حديث خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت" أن عمليات الجماعة الأخيرة ضد السفن التجارية في البحر الأحمر تشير إلى تطور نوعي في تكتيك الحوثي لإحداث ما وصفها بـ" الصدمة الاستراتيجية" كونها لا تهدد الأمن الإقليمي فحسب بل الاقتصاد العالمي، مؤكداً ضرورة توافر رد دولي يوازي مستوى التهديد الحوثي القائم.


الوطن
منذ يوم واحد
- الوطن
أوكرانيا: مقتل عملاء يعملون لصالح روسيا في كييف
قالت أوكرانيا إن عملاء من جهاز الخدمة السرية الروسي قتلوا، اليوم الأحد، في منطقة كييف خلال عملية نفذها جهاز الأمن الأوكراني (إس بي يو) لاعتقالهم؛ بسبب الاشتباه في أنهم قتلوا ضابطاً الأسبوع الماضي. وذكر جهاز الأمن الأوكراني، في بيان على تطبيق «تلغرام»، أنه يعتقد أن عملاء من جهاز الأمن الاتحادي الروسي (إف إس بي) هم المسؤولون عن مقتل الكولونيل إيفان فورونيتش في كييف يوم الخميس، مضيفاً أنه حاول اعتقالهم اليوم الأحد. وأوضح جهاز الأمن الأوكراني أن هناك رجلاً وامرأة يشتبه في أنهما اغتالا فورونيتش. ولم يذكر عدد المشتبه بهم من عملاء جهاز الأمن الاتحادي الروسي الذين قتلوا في الواقعة التي حدثت اليوم الأحد، وفقاً لوكالة «رويترز». واغتيل ضابط استخبارات أوكراني كبير برصاص مسدس كاتم للصوت في شوارع كييف، الخميس الماضي، ووفق تقرير نشرته صحيفة «التلغراف»، كان العقيد إيفان فورونيتش، وهو ضابط عمليات كبير في جهاز الأمن الأوكراني، يعبر الشارع بالقرب من مبنى سكني في منطقة هولوسيفسكي بالعاصمة عندما اقترب منه رجل مسلح بمسدس وأطلق النار.


الوطن
منذ 3 أيام
- الوطن
تحقيق أولي يكشف ما حدث قبل تحطم الطائرة الهندية بلحظات
أفاد تقرير بعد تحقيق أولي، صدر السبت، أن مفاتيح التحكم في الوقود الخاصة بمحركات طائرة "إير إنديا" التي تحطمت الشهر الماضي، تم تحويلها من وضعية "تشغيل" إلى وضعية "إيقاف" قبل لحظات من تحطمها مما أدى إلى قطع الوقود عن المحركين. وأشار التقرير، الصادر عن مكتب تحقيقات حوادث الطيران في الهند، إلى أن الطيارين كانا في حالة ارتباك بشأن تغيير وضعية المفاتيح، وهو ما تسبب في فقدان قوة دفع المحركين بعد وقت قصير من الإقلاع. وكانت طائرة "إير إنديا" من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، قد تحطمت في 12 يونيو، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 260 شخصا، بينهم 19 على الأرض، في مدينة أحمد أباد شمال غربي البلاد. ونجا راكب واحد فقط من الحادث، الذي يعد من أسوأ كوارث الطيران في تاريخ الهند. وكانت الطائرة تقل 230 راكبا، بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكندي واحد، بالإضافة إلى 12 من أفراد الطاقم. وبحسب التقرير، استغرقت الرحلة حوالي 30 ثانية من لحظة الإقلاع وحتى لحظة التحطم. وأوضح أنه بعد وصول الطائرة إلى أعلى سرعة مسجلة لها: "تحولت مفاتيح الوقود للمحركين 1 و2 من وضعية التشغيل إلى وضعية الإيقاف بفارق زمني لا يتجاوز الثانية الواحدة بينهما". ولم يوضح التقرير كيف أمكن لتلك المفاتيح أن تتحرك إلى وضعية الإيقاف أثناء الرحلة. وتستخدم مفاتيح التحكم للسماح بتدفق الوقود إلى محركات الطائرة أو قطعه عنها.