logo
المقررة الأممية: آن الأوان لتحرك عالمي لوقف الإبادة في غزة

المقررة الأممية: آن الأوان لتحرك عالمي لوقف الإبادة في غزة

فلسطين اليوممنذ 13 ساعات
دعت المقررة الأممية الخاصة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات عاجلة لوقف ما وصفته بالإبادة الجماعية الجارية في قطاع غزة، محذّرة من استمرار التجاهل الدولي لتبعات العمليات العسكرية التي تطال المدنيين والبنية التحتية.
وقالت ألبانيز في تصريحاتها إن اقتصاد "إسرائيل" مصمم لضمان استمرارية الاحتلال وتحويله إلى شكل من أشكال الإبادة الجماعية، داعية الدول والمؤسسات الخاصة إلى مراجعة علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع كيان الاحتلال، وتعليق أي تعاون يُسهِم في تغذية هذه السياسات.
وأضافت أن غياب الرد الدولي الحازم يشكل تواطؤًا ضمنيًا، مطالبة بخطوات عملية تتجاوز الإدانات الشكلية، وتشمل فرض عقوبات وإعادة تقييم العلاقات الدبلوماسية والتجارية.
تصريحات ألبانيز تأتي في ظل تصاعد الانتقادات الحقوقية بشأن الوضع الإنساني في غزة، حيث تشير تقارير متعددة إلى تدهور غير مسبوق في الظروف المعيشية وسط استمرار العمليات العسكرية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال يكشف: هكذا سيتم بناء مدينة الخيام في رفح
جيش الاحتلال يكشف: هكذا سيتم بناء مدينة الخيام في رفح

معا الاخبارية

timeمنذ 28 دقائق

  • معا الاخبارية

جيش الاحتلال يكشف: هكذا سيتم بناء مدينة الخيام في رفح

بيت لحم معا- عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الليلة الماضية جلسة أخرى للكابنيت والتي ركزت على إنشاء المدينة الإنسانية في جنوب قطاع غزة . وخلال الاجتماع، الذي استمر حتى ساعات الفجر الأولى، قدّم مسؤولو الجيش الإسرائيلي لرئيس الوزراء ووزراء الحكومة خطةً أحدث وأسرع لإنشاء المدينة، والتي يُرجّح أن تُبنى في منطقة رفح. وعلى عكس الخطط التي عُرضت في المناقشات السابقة، والتي تضمنت بنية تحتية ضخمة وتوقعاتٍ تشير إلى أن البناء سيستغرق حوالي عام، قدّم المسؤولون العسكريون الآن خطةً بديلةً - اقتصادية وسريعة - تتضمن نصب خيام أساسية، وتوفير الطعام والماء والكهرباء، في مدة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر فقط.. بحسب صحيفة معاريف الإسرائيلية. بدأ الاجتماع باستعراض أمني شامل لجميع الجبهات، والتحديات الأمنية، ونشاط الجيش المستمر. بعد ذلك، انتقل النقاش إلى التركيز على قضية المدينة الإنسانية. وخلال النقاش، تم التأكيد على التحسينات التي أُدخلت على التخطيط، وتقليص الجدول الزمني للبناء بشكل ملحوظ. وانتهت المناقشات دون التوصل إلى قرارات، ومن المتوقع إجراء نقاش آخر قريبا، حيث من المتوقع أن تقدم السلطات العسكرية نسخة محسنة من الخطة، مع التركيز على الكفاءة، وتقصير أوقات التنفيذ، والامتثال لمطالب المستوى السياسي. وتأتي هذه المناقشة على خلفية الجهود السياسية الرامية إلى التوصل إلى وقف لإطلاق النار والتوصل إلى صفقة أسرى - وهي الخطوة التي قد يتم دمجها في التخطيط المستقبلي للمدينة الإنسانية كجزء من اتفاق في قطاع غزة

حزب الله يُدين مجزرة وادي فعرا بالبقاع الشمالي
حزب الله يُدين مجزرة وادي فعرا بالبقاع الشمالي

فلسطين اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين اليوم

حزب الله يُدين مجزرة وادي فعرا بالبقاع الشمالي

أصدر حزب الله اليوم بيانًا شديد اللهجة أدان فيه المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال في منطقة وادي فعرا بالبقاع الشمالي، والتي أسفرت عن ارتقاء 12 شخصًا، بينهم 7 من الجنسية السورية، وإصابة عدد آخر بجروح، إثر استهداف حفارة لآبار المياه. ووفقًا للبيان، وصف الحزب الهجوم بأنه مجزرة مروّعة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مطالبًا الدولة اللبنانية بالتحرك الفوري والحازم لوضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته، وخاصة الولايات المتحدة، بصفتها جهة ضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار، والتي تتهرب من التزاماتها، بحسب نص البيان. وأشار حزب الله إلى أنّ هذا الاعتداء يُعدّ تصعيدًا خطيرًا في سياق العدوان المتواصل، محذرًا من أن الصمت الرسمي اللبناني غير المجدي قد يؤدي إلى المزيد من الاعتداءات. كما شدد على أن الشعب اللبناني المقاوم سيظل ثابتًا في خياراته الوطنية، مدافعًا عن سيادة لبنان وكرامته في وجه ما وصفه بـ العدو الصهيوني المتوحش.

المكتب الحكومي: الاحتلال والمؤسسة الأمريكية تحت غطاء "GHF" ينفِّذون مجزرةً مروعة بحق المُجوّعين بغزَّة
المكتب الحكومي: الاحتلال والمؤسسة الأمريكية تحت غطاء "GHF" ينفِّذون مجزرةً مروعة بحق المُجوّعين بغزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

المكتب الحكومي: الاحتلال والمؤسسة الأمريكية تحت غطاء "GHF" ينفِّذون مجزرةً مروعة بحق المُجوّعين بغزَّة

قال المكتب الإعلامي الحكومي، إنَّ الاحتلال "الإسرائيلي" والمؤسسة الأمريكية تحت غطاء "GHF" ينفذون مجزرة مروعة بحق المُجوّعين خلفت 21 شهيداً بينهم 15 بالاختناق، و6 شهداء بإطلاق الرصاص المباشر بقصد القتل، إضافة إلى عدد كبير من المصابين، في ظروف ووقائع دامغة وواضحة تكشف حجم الجريمة. وأشار المكتب الحكومي في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، إلى أنه يتابع بصدمة وغضب شديدين البيان الكاذب والمضلل الذي أصدرته المؤسسة الإجرامية ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية – GHF"، والذي يحاول عبثاً الهروب من مسؤولية واحدة من أبشع المجازر المنظمة التي ارتُكبت بحق المُجوّعين في قطاع غزة منذ بداية الإبادة الجماعية، والتي راح ضحيتها صباح اليوم 21 شهيداً بينهم 15 بالاختناق، و6 شهداء بإطلاق الرصاص المباشر بقصد القتل، إضافة إلى عدد كبير من المصابين، في ظروف ووقائع دامغة وواضحة تكشف حجم الجريمة. وأكد للرأي العام المحلي والدولي أن هذه المؤسسة ليست جهة إنسانية ولا تحمل أية معايير مهنية أو أخلاقية للعمل الإغاثي، بل هي أداة أمنية واستخباراتية خطيرة تم تصميمها لخدمة أجندات الاحتلال "الإسرائيلي"، وتُدار بطريقة قاتلة، حيث تمثل في ممارساتها نموذجاً لمصائد الموت الجماعي تحت غطاء مزيف للعمل الإنساني. وفي تفاصيل الجريمة الوحشية، "قامت هذه المؤسسة بدعوة مئات آلاف المواطنين لاستلام مساعدات عبر مركز أطلقت عليه SDS3 جنوب قطاع غزة، ثم عمدت إلى إغلاق البوابات الحديدية بعد تجميع آلاف المُجوّعين في ممرات حديدية ضيقة مُصممة عمداً لخنقهم". وذكر المكتب الحكومي، أنَّ موظفي المؤسسة الإجرامية وجنود الاحتلال "الإسرائيلي" قاموا برش غاز الفلفل الحارق وإطلاق النار المباشر على المّجوّعين الذين استجابوا لدعوتهم للحصول على "مساعدات"، ما أدى إلى اختناقات جماعية وسقوط هذا العدد الكبير من الشهداء على الفور في مكان الجريمة، وإصابة العشرات، نتيجة التدافع في مكان مغلق وبلا مخرج ومصمم للقتل. ونوه إلى أنَّ شهادات 14 شاهد عيان ممن تواجدوا في المكان تطابق الرواية حول ما جرى من جريمة ضد المُجوّعين المتواجدين في مسرح الجريمة، كما نشر المكتب الإعلامي الحكومي سابقاً بشكل مُوثّق قيام عناصر المؤسسة الأمريكية الإجرامية بإطلاق النار بشكل مباشر على المّجوّعين، ونُشرت مشاهد مرئية تثبت هذه الوقائع الدموية في وقت سابق. ولفت إلى أن محاولة المؤسسة الأمريكية المجرمة إلصاق الجريمة بأبرياء أو فصائل فلسطينية هو سلوك مفضوح ومرفوض، لا يهدف سوى إلى التهرب من المسؤولية القانونية والأخلاقية والإنسانية عن جريمة مكتملة الأركان. وحذر المكتب الحكومي من أن هذه ليست الحادثة الأولى، فقد بلغ عدد الشهداء الذين ارتقوا نتيجة ممارسات هذه المؤسسة حتى الآن أكثر من 870 شهيداً، وأكثر من 5,700 إصابة و46 مفقوداً، نتيجة لأسلوبها المميت في العمل المصمم للقتل، مما يجعلها شريكاً فعلياً في سياسة الإبادة الجماعية والتجويع التي يقودها الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني. وشدد على أن هذه المؤسسة تفتقر كلياً إلى المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، وعلى رأسها (الحيادية، الاستقلالية، الشفافية، الإنسانية، وكذلك القدرة المهنية على توفير المساعدة الآمنة والمستمرة)، بل إنها، في الواقع، تُغلق مراكزها لأيام وأسابيع دون إنذار أو بديل، في ظل إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، وترفض تحمل أدنى مسؤولية، وتُصر على العمل بعقلية عسكرية أمنية استخباراتية موجهة لإخضاع وإذلال وتجويع الناس لا إنقاذهم. وأدان بأشد العبارات هذه الجريمة البشعة التي ارتُكبت في واحد من مراكز مصائد الموت جنوب قطاع غزة، معتبرًا المؤسسة المذكورة مسؤولة مسؤولية كاملة عن هذه المجزرة مع الاحتلال "الإسرائيلي" والداعمين لهم. وحمَّل المكتب الحكومي الاحتلال "الإسرائيلي" والشركة الأمريكية والممولين الداعمين لهم كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية والجنائية عن كل قطرة دم سالت نتيجة ما تسمى عمليات "توزيع مساعدات". وطالب المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، والمنظمات الدولية والحقوقية والقانونية، والمؤسسات الأممية، بوقف عمل هذه الجهة فوراً، وإجراء تحقيق مستقل وشفاف في جميع الجرائم التي تورطت فيها، ومنعها من مواصلة العبث بحياة وأرواح المدنيين. وأضاف، "نحتفظ بحقنا الكامل في الملاحقة القانونية والحقوقية ضد هذه المؤسسة وضد كل من يتواطأ معها، الذين باتوا يصممون الموت والقتل ضد المّجوّعين من أبناء شعبنا الفلسطيني، ونرفض كل محاولات التغطية على الجرائم المتكررة باسم الإغاثة". وجدد المكتب الحكومي تأكيده أن شعبنا الفلسطيني الذي يُذبح على بوابات الجوع لن يغفر لهذه المؤسسة وأدواتها القذرة، وسيواصل كشف حقيقتها أمام العالم، حتى تنال ما تستحقه من محاسبة وعقاب. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store