logo
داخليه صنعاء تصدر توجيهات حازمة بشأن قاعات المناسبات: وثيقة تنظيمية جديدة

داخليه صنعاء تصدر توجيهات حازمة بشأن قاعات المناسبات: وثيقة تنظيمية جديدة

اليمن الآنمنذ يوم واحد
كشف تعميم امني جديد صدر الاربعاء 2 يوليو/تموز 2025 عن تراجع السلطات الامنية بمنع مالكي قاعات المناسبات عدم تأجيرها بعد الساعة العاشرة مساء.
واكتفى التعميم الاخير بمنع قاعات المناسبات وضع مكبرات صوت خارج الصالات، والاكتفاء بها داخل القاعات، فضلا عن عدم استخدام مكبرات صوت في الشوارع.
الصوت
القاعات
المكبرات
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
مشهد إنساني.. الوليد بن طلال يعد شابًا بسيارة فاخرة بشرط واحد فقط!
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة المياه تشعل الغضب الشعبي في تعز.. احتجاجات حاشدة وتحذيرات أمنية وسلطة عاجزة
أزمة المياه تشعل الغضب الشعبي في تعز.. احتجاجات حاشدة وتحذيرات أمنية وسلطة عاجزة

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

أزمة المياه تشعل الغضب الشعبي في تعز.. احتجاجات حاشدة وتحذيرات أمنية وسلطة عاجزة

تعز احتجاجات حاشدة وتحذيرات أمنية وسلطة عاجزة السابق التالى أزمة المياه تشعل الغضب الشعبي في تعز.. احتجاجات حاشدة وتحذيرات أمنية وسلطة عاجزة السياسية - منذ 30 دقيقة مشاركة تعز، نيوزيمن، خاص: احتشد المئات من أبناء مدينة تعز، يوم الثلاثاء، أمام مبنى السلطة المحلية المؤقت في شارع جمال، احتجاجًا على تفاقم أزمة مياه الشرب وغياب الحلول من قبل السلطات المحلية، في ظل أوضاع إنسانية متردية ومعاناة متصاعدة للسكان منذ أسابيع. ورفع المتظاهرون شعارات غاضبة عبّروا من خلالها عن استيائهم من غياب دور الجهات المختصة في تنظيم توزيع المياه وضبط أسعارها، مطالبين بتدخل فوري لوضع حلول عاجلة ومستدامة لهذه الأزمة التي باتت تهدد حياة المواطنين. كما حمل عدد من المحتجين عبوات المياه الفارغة فوق الحمير في مشهد رمزي يعكس حجم المعاناة التي يعيشها السكان في البحث اليومي عن الماء. وهتف المحتجون بشعارات منها: "أين الماء؟ أين الماء؟"، محمّلين السلطة المحلية، وعلى رأسها محافظ تعز نبيل شمسان، المسؤولية الكاملة عن استمرار الأزمة، متهمين إياها بالعجز والتقاعس في اتخاذ أي إجراءات فاعلة منذ تفاقم الوضع قبل أكثر من ثلاثة أشهر. وتزامن هذا التحرك الشعبي مع تفاقم غير مسبوق في أزمة المياه داخل المدينة الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، حيث وصلت الأوضاع إلى حد انعدام مياه الشرب الصحية في معظم محطات التعبئة والبقالات، وسط ارتفاع جنوني في الأسعار نتيجة شح الموارد وغياب الرقابة الرسمية. وأكد عدد من الأهالي أن محطات المياه الصحية توقفت كليًا عن العمل بسبب نضوب الآبار التي كانت تعتمد عليها المدينة، ولم يتبقَ سوى بئر واحدة فقط في وادي الضباب. وأدى ذلك إلى قفز سعر "وايت" المياه من 12 ألف ريال إلى 35 ألف ريال، بينما ارتفع سعر "الدبة" سعة 10 لترات من 100 ريال إلى 500 ريال في السوق السوداء. وباتت شوارع وأحياء المدينة تعجّ بمشاهد المواطنين، أطفالاً ونساءً ورجالاً، وهم يحملون العبوات البلاستيكية، أو ينتظرون في طوابير طويلة أمام محطات المياه المتوقفة، أو يستخدمون الدراجات النارية لنقل المياه من مسافات بعيدة، في مشهد يعكس حجم الأزمة وغياب الحد الأدنى من تدخل الدولة. من جهتها، أصدرت إدارة شرطة تعز بيانًا حازمًا حذّرت فيه من استمرار الأزمة، وأعلنت أنها أمهلت الجهات المختصة 24 ساعة فقط لاتخاذ إجراءات فعلية لحل مشكلة المياه، متوعدة بتدخل أمني وضبطي صارم إذا استمر التقصير والإهمال. وأصدرت الإدارة بيانا على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن توجيهات مباشرة صدرت من مدير عام الشرطة، العميد منصور الأكحلي، لكافة الوحدات الأمنية بالتعاون الكامل مع الجهات المعنية بالمياه، ومساندتها في تنفيذ المهام الرقابية، بما يشمل ضبط المخالفات وإحالة المتسببين إلى الجهات المختصة. ويأتي هذا التحرك الأمني في ظل تصاعد حاد في أزمة المياه خلال الأيام الماضية، بعد انعدام مياه الشرب (الكوثر) الناتجة عن محطات التحلية، وهو ما فاقم بشكل غير مسبوق من معاناة السكان. وأكد البيان أن شرطة تعز تتابع تطورات الأزمة بشكل حثيث، مشيرة إلى أنها على تواصل مستمر مع المؤسسات المسؤولة عن توفير المياه ومراقبة آلية التوزيع، وأنها لن تقف موقف المتفرج إذا ثبت وجود تقصير متعمد أو تهاون رسمي. محذرًا من تجاهل معاناة آلاف الأسر في المدينة التي ترزح منذ أكثر من أربعة أشهر تحت وطأة أزمة مياه مزمنة، ازدادت حدتها مؤخرًا إلى مستوى غير مسبوق. وتأتي هذه التطورات في ظل حالة من الغضب الشعبي، خاصة بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على تصاعد الأزمة دون أي حلول ملموسة من السلطة المحلية. وكان محافظ تعز قد أقال، قبل نحو شهر، مدير مؤسسة المياه على خلفية اتهامات بالفساد والتلاعب بالمخزون المائي، وبيعه لتجار السوق السوداء بأسعار مضاعفة، وفقًا لناشطين. ويؤكد المواطنون أن حل أزمة المياه يتطلب إرادة سياسية حقيقية، ومواجهة جادة لملف الفساد والعبث بالمقدرات، والعمل على حماية ما تبقى من الآبار، وضمان وصول المياه إلى جميع السكان بعيدًا عن الوساطات والمحسوبيات.

رئيس هيئة الأركان يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والمعنوي 2025
رئيس هيئة الأركان يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والمعنوي 2025

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

رئيس هيئة الأركان يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والمعنوي 2025

العرش نيوز – خاص دشن رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، الفريق الركن د. صغير حمود بن عزيز، اليوم، المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والمعنوي 2025، في فعالية رسمية نظّمتها هيئة القوى البشرية. وفي كلمته خلال التدشين، نقل الفريق بن عزيز تحايا القيادة السياسية والعسكرية للحاضرين، مشيدًا بالجهود التي بذلتها هيئة القوى البشرية ودوائرها المختلفة، والإنجازات التي تحققت خلال المرحلة الأولى من العام التدريبي. وأكد رئيس هيئة الأركان على أهمية أن تكون المرحلة الثانية أكثر فاعلية وحيوية في تحقيق الأهداف الرئيسية، مشددًا على ضرورة استكمال الربط الإلكتروني عبر منظومة الموارد البشرية، ومعالجة كافة الملفات المتعلقة بالقوة البشرية، لا سيما ملفات الشهداء والجرحى والمعاقين، بما يعزز من مستوى الجاهزية الشاملة. كما شدد على أهمية تطوير الأداء والارتقاء بكفاءة الكوادر البشرية للقوات المسلحة، وتعزيز جاهزيتها القتالية في مواجهة تنظيم جماعة الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، والاستعداد لمعركة الحسم وتخليص اليمن من هذا السرطان الخبيث. من جانبه، أكد نائب رئيس هيئة القوى البشرية اللواء الركن محمد الصباري، أن تدشين المرحلة الثانية يمثل انطلاقة جديدة في جهود الهيئة لتطوير وتنظيم وتأهيل الكوادر البشرية في المؤسسة العسكرية. واستعرض العميد الصباري أبرز الإنجازات التي تحققت خلال المرحلة الأولى، مشيدًا بتعاون كافة منتسبي الهيئة وحرصهم على إنجاز المهام الموكلة إليهم بكفاءة واقتدار. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

اعلان غير متوقع لرئيس الحكومة !
اعلان غير متوقع لرئيس الحكومة !

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

اعلان غير متوقع لرئيس الحكومة !

العربي نيوز: ورد للتو، اعلان غير متوقع عن رئيس مجلس الوزراء، سالم بن بريك، حيال استمرار تفاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والخدمية والمعيشية، وتصاعد الاحتجاجات الشعبية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، رغم اجراءات منع وحظر التظاهرات والاحتجاجات من دون الحصول على اذن وتصريح مسبق. جاء هذا في تصريح ادلى به رئيس الوزراء اثناء لقائه ناشطين وممثلين عن المواطنين المحتجين، الاثنين (7 يوليو)، أمام بوابة قصر معاشيق الرئاسي في العاصمة المؤقتة عدن، أكد فيه "توغل الفساد المهول والتهامه كثيرا من موارد الدولة". وأقر بتفاقم "الفوضى في المؤسسات الحكومية والمحسوبية الادارية في عدن". ووفقا للاعلامي الموالي لـ "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، صلاح السقلدي، فإنهم تفاجأوا بأن رئيس الحكومة سالم بن بريك خلال لقائه بهم وبعد عرضهم مطالب المحتجين "يشكو- بمرارة مغلفة بشيء من التذمر- مثله مثلنا من سوء الأوضاع ومن انعدام الموارد وحالة الفوضى والمحسوبية في المؤسسات". مضيفا في تدوينة على منصة "فيس بوك" للتواصل الاجتماعي: إن رئيس الوزراء "أقر بحجم الفساد المهول الذي يلتهم كثيرا من الموارد، وقال بن بريك، إنه يتفهم لوضع الناس المؤسف وسخطهم على الأوضاع، مؤكدا مواصلته للعمل من أجل التخفيف من تلك المعاناة الشعبية، منذ وصوله الى عدن قبل 35 يوما". وتابع: إن بريك أكد لهم أنه "يبذل كل ما يمكن فعله منذ وصوله الى عدن بحسب كلامه. مضيفا 'ولو تريدوا أن أحلف لكم فوق المصحف لحلفت، هاتوا القرآن، فنحن من أبناء هذا الشعب'". وأردف: "(فهمنا منه إن لا موارد متاحة بيده ولا دعم تحالف) قائلا: لا شيء بيدي انتشل من خلاله هذا الوضع ولكننا نعمل..". شاهد .. تصريح مفاجئ لرئيس الحكومة "بن بريك" إلى ذلك، يواصل المواطنون في عدن، كسر حظر مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الاحتجاجات على تردي المعيشة وتدهور الاوضاع الخدمية والاقتصادية، بالتظاهرات وقطع الطرقات الرئيسة، واشعال النيران في الاطارات التالفة، مرددين "لا صوت يعلو فوق صوت الشعب". بالتزامن من انطلاق حملة الكترونية تحت وسم " #الانتقالي_لا_يمثلني " . شاهد .. رفض شعبي لمنع الاحتجاجات بانتفاضة ليلية (فيديو) وقمعت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" التي تسيطر على أمن عدن، تظاهرات احتجاجية للمواطنين بالقوة واطلقت الرصاص الحي على المحتجين واعتقلت عشرات منهم. كما منعت نهاية يونيو (2025م) تظاهرة لنساء عدن واعتقلت نساء ناشطات والزمتهن بكتابة تعهدات خطية بالامتناع عن الخروج في اي تظاهرات احتجاجية. تفاصيل: المليشيا تستهدف النساء بإجراء فاجع! يأتي هذا بعدما واجهت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" نهاية مايو (2025م) بالقوة تظاهرة لنساء عدن في ساحة العروض بمديرية خور مكسر، تطالب بحقوق خدمات الكهرباء والمياه والرواتب والتعليم، واطلقت على المتظاهرات مسلحات قمن بضربهن وقمعهن بالهراوات، بزعم أن "المحتجات يسعين الى زعزعة الامن والاستقرار". تفاصيل: غضب شعبي يحاصر المليشيا بالعاصمة (فيديو) وسبق أن اتخذت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" قرارا يستهدف النساء في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات سيطرة المليشيا، ضمن سلسلة قراراتها القمعية، وأعلنت حظر خروج اي تظاهرات او احتجاجات من دون الحصول المسبق على تصريح وإذن من سلطات المليشيا المسيطرة على ادارة امن عدن، مهددة المخالفين بالقمع والاعتقال. تفاصيل: المليشيا تتخذ قرارا صادما ضد النساء ! تطالب احتجاجات المواطنين المتصاعدة في عدن المحافظات المحررة، السلطات "تنفيذ حلول سريعة ونهائية لأزمة الكهرباء، وتحسين الخدمات العامة الاساسية، ووضع حل لتأخر صرف الرواتب وارتفاع اسعار السلع وغلاء المعيشة جراء انهيار قيمة الريال وتجاوزه 2700 ريالا مقابل الدولار و700 ريال مقابل الريال السعودي". كما تطالب هتافات ولافتات وبيانات وقفات ومسيرات الاحتجاجات بـ "تقديم الفاسدين لمحاكمات علنية". وتردد ان تدهور الاوضاع ناتج عن "الفساد وحماية شركاء السلطة للمفسدين". متهمة التحالف بقيادة السعودية والامارات ومجلس القيادة الرئاسي والحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي بأنهم "شركاء في تدهور الاوضاع والخدمات". يترافق هذا مع تصاعد ساعات انقطاعات الكهرباء إلى 20 ساعة في عدن ومحافظة لحج، في ظل الصيف اللاهب، واستمرار انهيار قيمة الريال اليمني وتجاوزه سقف 2700 ريالا مقابل الدولار، واستمرار ارتفاع اسعار السلع والخدمات والوقود، وتوقف التعليم لاضراب المعلمين، وتفاقم تدهور الاوضاع المعيشية للمواطنين. ويتزامن التدهور المتصاعد للأوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، مع بوادر أزمة عجز الحكومة الشرعية عن دفع رواتب موظفي الدولة في عدن والمحافظات المحررة، بعد تأخر صرف رواتب المعلمين والعسكريين والحوافز والعلاوات، في ظل نُذر امتداد الازمة لرواتب الاشهر المقبلة. تفاصيل: اعلان رئاسي بشأن صرف الرواتب (بيان) من جانبهم، يشير سياسيون واقتصاديون إلى أن تفاقم تدهور الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في عدن والمحافظات الجنوبية سابق لتوقف تصدير النفط، ويرجعونه الى "اتساع الاختلالات في المالية العامة للحكومة وصرف رواتب كبار موظفيها بالعملة الصعبة بجانب تبادل اتهامات الفساد". حسب تعبيرهم. ويتهم "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع الى الامارات، وسياسييوه، الحكومة بـ "صفقات فساد تتجاوز عدم ايداع ايرادات الدولة في البنك المركزي اليمني، ونهب المساعدات والمنح المالية وانشاء شركات استثمارية خاصة خارج البلاد، بجانب المضاربة على العملة، وتعطيل مصافي عدن وغيرها من المنشآت الايرادية". حد زعمه. في المقابل، يتهم مسؤولون في الحكومة "الانتقالي الجنوبي" بأنه "يعيق عمل الحكومة بإصراره على استمرار انتشار ونفوذ فصائل مليشياته المتعددة" منذ انقلابه على الشرعية في اغسطس 2019م، بتمويل ودعم عسكري مباشر من الامارات وطيرانها الحربي في اغسطس 2019م. مؤكدين أن "استمرار تمرد 'الانتقالي الجنوبي' على الشرعية واستحواذه على قدر كبير من ايرادات الدولة، في عدن وعدد من مدن جنوبي البلاد، فاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والادارية والخدمية وانهيار العملة المحلية وارتفاع اسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية". وتبنت الامارات في 2017م إنشاء "المجلس الانتقالي" ورئيسه عيدروس الزُبيدي، وتمويل تجنيد وتسليح ما يقارب 50 لواء من المليشيات المسلحة، ليغدو الذراع السياسي والعسكري لها في جنوب البلاد، وأداة فرض انفصال جنوب اليمن، بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store