logo
ترمب: لدي مجموعة من 'الأثرياء' الراغبون في شراء 'تيك توك'

ترمب: لدي مجموعة من 'الأثرياء' الراغبون في شراء 'تيك توك'

الوئاممنذ 11 ساعات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، أن هناك صفقة قيد الإعداد لبيع تطبيق 'تيك توك' لمجموعة من 'الأشخاص الأثرياء للغاية'، دون أن يكشف عن هويتهم، مؤكدًا أنه قد يحتاج إلى موافقة الصين لإتمام العملية.
وفي مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز'، قال ترمب: 'لدينا مشترٍ لـ تيك توك، على فكرة… أعتقد أنني سأحتاج إلى موافقة الصين، وأظن أن الرئيس شي جين بينغ سيفعلها'.
ورفض ترمب الإدلاء بمزيد من التفاصيل، مكتفيًا بالقول إنه سيكشف عن هوية المشترين خلال أسبوعين – وهي مهلة دأب على استخدامها في مناسبات مشابهة.
رغم محاولاته المتكررة منذ عام 2020 لإجبار شركة ByteDance الصينية المالكة لتطبيق 'تيك توك' على بيع أعمالها في الولايات المتحدة أو مواجهة الحظر، فإن ترمب لم يوقّع حتى الآن على مشروع القانون الذي يفرض البيع القسري.
وفي تصريحات سابقة، عبّر ترمب عن تفضيله إنشاء شراكة مشتركة بين المالك الحالي ومستثمرين جدد، على أن تحصل الحكومة الأميركية على حصة 50% من التطبيق.
كما سبق له أن أبدى انفتاحًا على شراء التطبيق من قبل حلفائه، مثل الملياردير لاري إليسون، مؤسس 'أوراكل'، أو رجل الأعمال إيلون ماسك، رغم أن ترمب لمح إلى أن الأخير 'لم يعد الخيار الأقرب حاليًا'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يتراجع وسط تنامي التفاؤل بشأن اتفاقيات تجارية أمريكية
الدولار يتراجع وسط تنامي التفاؤل بشأن اتفاقيات تجارية أمريكية

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الدولار يتراجع وسط تنامي التفاؤل بشأن اتفاقيات تجارية أمريكية

تراجع الدولار قرب أدنى مستوياته في 4 أعوام مقابل اليورو اليوم الاثنين، وسط تنامي التفاؤل في الأسواق بشأن الاتفاقات التجارية الأمريكية، ما عزز التوقعات بأن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة في وقت أقرب. العملة الأمريكية واصلت تراجعها أمام الجنيه الإسترليني أيضا ليقترب من أدنى مستوى له في 4 أعوام، كما سجل أدنى مستوى له منذ أكثر من عقد أمام الفرنك السويسري، جاء ذلك بعدما اقتربت واشنطن وبكين من التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية، رغم أن الرئيس دونالد ترمب زاد من حالة عدم اليقين في الأسواق بقراره المفاجئ بقطع المحادثات التجارية مع كندا. المستثمرون فسروا شهادة جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي أمام الكونجرس الأسبوع الماضي، بأنها تميل إلى التيسير النقدي، خاصة بعدما أشار إلى احتمالية خفض الفائدة إذا لم ترتفع معدلات التضخم هذا الصيف نتيجة للرسوم الجمركية. زادت الرهانات على خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية على الأقل بحلول اجتماع سبتمبر إلى 92.4%، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة "سي إم إي"، مقارنة بـ 70% قبل أسبوع، وتعقد اللجنة المعنية بتحديد السياسة النقدية في الفيدرالي اجتماعها الشهر المقبل، لكنها لا تجتمع في أغسطس. رئيس قسم الأبحاث في "بيبرستون" كريس ويستون قال "يشير تسعير السوق إلى أن الخفض في سبتمبر أمر شبه محسوم"، مضيفا "تقرير الوظائف الأمريكية الشهري الذي يصدر الجمعة، هو أبرز حدث محفوف بالمخاطر هذا الأسبوع، وأن المخاطر التي تواجه الدولار تبدو غير متكافئة من ناحيتي الصعود والهبوط لأن موقف الفيدرالي يميل إلى توقيت خفض الفائدة القادم". ما يزيد الضغط أيضا على الدولار، استمرار هجوم ترمب على باول حيث قال يوم الجمعة إنه سيكون سعيدا إذا استقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي قبل انتهاء ولايته في مايو، وأبدى ترمب رغبته أيضا في خفض سعر الفائدة الرئيسي إلى 1% من المستوى الحالي البالغ 4.25%، وأعاد التأكيد على نيته تعيين بديل لباول يكون أكثر ميلا للتيسير النقدي. من جهة أخرى يترقب المستثمرون مصير مشروع ترمب الضخم لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق والذي يناقشه مجلس الشيوخ حاليا، وتشير تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس إلى أن المشروع قد يضيف 3.3 تريليون دولار إلى الدين القومي خلال عقد من الزمن. سجل مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل 6 عملات رئيسية منها اليورو والإسترليني والفرنك، ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.1% ليصل إلى 97.276 نقطة لكنه لا يزال قريبا من أدنى مستوى له منذ أكثر من ثلاث سنوات عند 96.933 نقطة والذي بلغه في نهاية الأسبوع الماضي. وسجل اليورو انخفاضا طفيفا عند 1.1716 دولار، متراجعا من أعلى مستوى له منذ سبتمبر أيلول 2021 والذي بلغه يوم الجمعة عند 1.1754 دولار، وحافظ الجنيه الإسترليني على استقراره عند 1.3709 دولار، بالقرب من أعلى مستوى بلغه يوم الخميس عند 1.37701 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2021. واستقر الدولار عند 0.7988 فرنك سويسري، بعد أن تراجع يوم الجمعة إلى 0.7955 فرنك، وهو أدنى مستوى له منذ يناير 2015، عندما ألغى البنك الوطني السويسري بشكل مفاجئ الحد الأقصى لقيمة العملة مقابل اليورو، واستقر الدولار أيضا عند 144.58 ين ياباني. محللو بنك الكومنولث الأسترالي كتبوا في تقريرهم الأسبوعي لاستراتيجيات العملات "نتوقع أن تتأثر حركة الدولار هذا الأسبوع بتطورات الاتفاقات التجارية الأمريكية"، مؤكدين أن "الأنباء حول التوصل لبعض الاتفاقات ستدعم الدولار مقابل العملات الكبرى مثل اليورو والين والإسترليني، بينما قد ينخفض الدولار أمام عملات أخرى مثل الدولار الأسترالي..

أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة
أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة

أعلنت وزارة المالية الكندية إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية التي كانت تستهدف شركات التكنولوجيا الأميركية مثل "ميتا بلاتفورمز" و"ألفابت"، في خطوة تهدف إلى استئناف المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة، وفق ما ذكرت "بلومبرغ". وقال وزير المالية الكندي فرانسوا-فيليب شامبان، في وقت متأخر من مساء الأحد (بالتوقيت المحلي)، إن إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية "سيسمح بإحراز تقدم هام في المفاوضات التجارية، ويعزز جهودنا لخلق فرص عمل وتحقيق الازدهار لجميع الكنديين". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أعلن الجمعة، وقف جميع المحادثات التجارية مع كندا، أحد أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، رداً على فرض أوتاوا الضريبة الرقمية، كما هدّد بفرض تعريفة جمركية جديدة في غضون أسبوع. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال": "بناءً على هذه الضريبة الفادحة، نُنهي بموجب هذا جميع مناقشات التجارة مع كندا، بأثر فوري. سنُبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة خلال الأيام السبعة المقبلة". وكان من المقرر أن تدخل الضريبة حيز التنفيذ الإثنين، حيث نصّ القانون، الذي أُقرّ العام الماضي، على فرض ضريبة بنسبة 3% على إيرادات الخدمات الرقمية التي تحققها الشركات من المستخدمين الكنديين. ونص القانون الذي تم سحبه على أن تُطبق الضريبة الفيدرالية على الشركات الكبيرة الأجنبية والمحلية، التي تستوفي معيارين محددين؛ إجمالي إيرادات عالمية تبلغ 750 مليون يورو فأكثر، وأرباح سنوية تزيد عن 20 مليون دولار أميركي من مصادر كندية. وكان من المتوقع أن تكلّف الضريبة الجديدة شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مليارات الدولارات. ضغوط على كارني لسحب الضريبة وبعد منشور ترمب، جدّدت مجموعات أعمال وسياسيون كنديون مطالبهم لرئيس الوزراء الكندي مارك كارني بالتراجع عن الضريبة. ويقول معارضو الضريبة إنها سترفع تكلفة الخدمات الرقمية وتستجلب رداً انتقامياً من الولايات المتحدة، في حين رأى البعض أن الضريبة كانت "ورقة تفاوضية"، في يد حكومة كارني خلال محادثاتها مع واشنطن. وتُعد كندا أكبر مشتر للسلع الأميركية، إذ استوردت ما قيمته 349 مليار دولار العام الماضي، وفق بيانات وزارة التجارة الأميركية. وفي المقابل، صدّرت كندا إلى الولايات المتحدة سلعاً بقيمة 413 مليار دولار، مما يجعلها ثالث أكبر مصدر للسلع الأجنبية إلى السوق الأميركية. وقد يؤدي فرض تعريفات جمركية أعلى على كندا، إلى رد كندي بالمثل، وهو ما من شأنه أن يُلحق ضرراً اقتصادياً بكلا البلدين، بحسب بعض التقديرات.

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من أنباء عن تقدم في مفاوضات التجارة
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من أنباء عن تقدم في مفاوضات التجارة

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من أنباء عن تقدم في مفاوضات التجارة

ارتفعت الأسهم الآسيوية إلى جانب العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية، مع تحسن شهية المخاطرة بدعم من تسجيل الأسهم الأمريكية مستويات قياسية جديدة، وتقدم في عدد من المفاوضات التجارية. مؤشر "إم إسي سي آي" لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ صعد 0.3%، وقفز مؤشر "نيكاي 225" بنحو 1.5% بعد أن مدد كبير مفاوضي اليابان إقامته في أمريكا لمواصلة المحادثات قبل حلول الموعد النهائي في 9 يوليو، كما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر "إس آند بي 500" في التداولات الآسيوية 0.3%. تراجع مؤشر لقوة الدولار 0.2% مع استمرار المفاوضات في مجلس الشيوخ بشأن مشروع قانون ترمب لخفض الضرائب البالغة قيمته 4.5 تريليون دولار. وتقلبت الأسهم الصينية حتى مع تحسن نشاط المصانع للشهر الثاني على التوالي. مستويات قياسية في أمريكا.. وحذر في آسيا سجلت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة مستوى قياسيا جديدا للمرة الأولى منذ فبراير، ما يعكس ثقة المستثمرين في قدرة الاقتصاد على الصمود في وجه تقلبات السياسة، وكان ترمب قد علق في أبريل الرسوم الجمركية على عشرات الشركاء التجاريين لـ 3 أشهر، ما ساهم في دعم الأسهم. مؤشر الأسهم الآسيوية يتجه لتسجيل ارتفاع بأكثر من 4% للشهر الثاني على التوالي، في وقت بات المستثمرون يتجاوزون المخاوف المرتبطة بالرسوم والتوترات الأخيرة في الشرق الأوسط. وقال رئيس قسم الأسهم لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في "روبيكو" جوشوا كراب قال في مقابلة مع "بلومبرغ": مع وصول الأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، يبدو أن الجميع سعداء، الأسواق في وضع جيد، مضيفا "لكن هذا هو الوقت المناسب للتحلي بقدر من الحذر، فالتقييمات لا تزال مهمة، والقضايا الجيوسياسية لا تزال قائمة، والمفاوضات الجمركية لم تُحسم بعد. لذلك أعتقد أنه ينبغي النظر إلى الأسواق الآن بدرجة من الترقب". تمديد مفاوضات اليابان والهند وكندا أفاد أشخاص مطلعون على الأمر، بأن الفريق التجاري الهندي مدد أيضا إقامته في واشنطن لتسوية الخلافات، مع سعي الجانبين لإبرام اتفاق قبل الموعد النهائي في 9 يوليو، وقال ترمب أيضا إنه لا يعتقد أنه سيكون بحاجة لتمديد الموعد النهائي. من جهته قال وزير المالية والدخل القومي الكندي فرانسوا فيليب في بيان، إن بلاده ستتراجع عن فرض ضريبة الخدمات الرقمية تحضيرا لترتيب تجاري شامل ومفيد للطرفين مع أمريكا، واتفق رئيس الوزراء كارني والرئيس ترمب على أن تستأنف الأطراف المفاوضات بهدف التوصل إلى اتفاق بحلول 21 يوليو. رئيس قسم الأبحاث في "بيبرستون غروب" كريس ويستون قال "الزخم والاتجاهات التي نشهدها في الأسواق ذات المخاطر المرتفعة تعكس بيئة شبه مثالية للعمل"، موضحا أن "الانخفاض السريع في المخاطر الجيوسياسية والتوقعات بإبرام اتفاقيات تجارية وشيكة، كلها عوامل تدفع الأسواق الصاعدة إلى الأمام". بيانات التضخم الأمريكية الأضعف من المتوقع وتراجع الغموض بشأن التوترات التجارية، ساعد في تحسين المعنويات في الأسواق، فيما ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 10% هذا الربع، في سادس ارتفاع له خلال سبعة فصول، وفي المقابل تراجع مؤشر "بلومبرغ" لقوة الدولار 6.3% هذا الربع، في طريقه لتسجيل أكبر انخفاض فصلي منذ ديسمبر 2022. المفاوضات تتواصل بشأن مشروع ترمب الضريبي كتب استراتيجيون في "جولدمان ساكس": الصراع الأخير في الشرق الأوسط يذكّرنا بأن الصدمات السياسية الجديدة قد تظهر، لكنها أيضاً تخلق جدار قلق يمكن للأسواق تجاوزه ما لم تتحقق أسوأ السيناريوهات. بشكل منفصل تتواصل المفاوضات حول مشروع قانون خفض الضرائب الخاص بترمب، إذ يسعى الجمهوريون إلى إقناع المترددين بدعمه من أجل تمريره نهائياً، مع إمكانية امتداد التصويت إلى يوم الإثنين، ويقدر "مكتب الميزانية في الكونجرس"، وهو جهة غير حزبية، أن المشروع سيضيف 3.3 تريليون دولار إلى العجز في أمريكا خلال عقد. يحظى مشروع القانون، الذي تبلغ قيمة التخفيضات الضريبية فيه 4.5 تريليون دولار، بدعم واسع من الجمهوريين في الكونجرس، إذ يشمل تمديد التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017، وامتيازات جديدة للعاملين بنظام الأجور وسائقي التوصيل وكبار السن ومشتري السيارات. لكن خفض الإنفاق بنحو 1.2 تريليون دولار أثار العديد من الاعتراضات. لم يدخل ترمب في تفاصيل التشريع، بل ركز على السرعة، مطالبا الكونجرس بإرسال مشروع القانون إليه بحلول 4 يوليو، ولا بد أن يصوت مجلس النواب أيضا على النسخة التي أقرها مجلس الشيوخ قبل أن ترسل إلى مكتب الرئيس لتوقيعها لتصبح قانونا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store