logo
4 وفيات وإصابة 22 في حادث غرق بارجة بخليج السويس

4 وفيات وإصابة 22 في حادث غرق بارجة بخليج السويس

البيانمنذ 3 أيام
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، مصرع 4 أشخاص وإصابة 22 آخرين جراء الحادث الذي تعرّضت له البارجة البحرية "Adam Marine 12"، مساء أمس الثلاثاء، بمنطقة جبل الزيت في خليج السويس، والذي أسفر عن غرق البارجة بالكامل.
وأوضحت الوزارة في بيان رسمي، أن 4 من المصابين نقلوا جوًا، بينما نقل الـ18 الآخرين بسيارات الإسعاف إلى مستشفى الجونة بمحافظة الغردقة، وجرى تحويل جثامين الضحايا الأربعة إلى مستشفى الغردقة العام.
وأكدت رفع درجة الاستعداد في مديرية الشؤون الصحية بمحافظة البحر الأحمر والمستشفيات القريبة، لتقديم الرعاية الطبية الكاملة للمصابين، بالتزامن مع استمرار أعمال البحث والإنقاذ، ورصد أي مستجدات في موقع الحادث على مدار الساعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منصة للتوعية الوقائية في الجامعة القاسمية
منصة للتوعية الوقائية في الجامعة القاسمية

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

منصة للتوعية الوقائية في الجامعة القاسمية

الشارقة: «الخليج» أطلقت الجامعة القاسمية، ممثلةً في عمادة شؤون الطلبة وبالتعاون مع المكتب التمثيلي لوزارة الصحة ووقاية المجتمع، منصة صحية توعوية شاملة، لرفع مستوى الوعي الصحي لدى الطالبات، وتثقيفهن بالممارسات الوقائية السليمة، بما يسهم في تعزيز نمط الحياة الصحي داخل الحرم الجامعي وخارجه. جاءت هذه المبادرة النوعية ضمن جهود الجامعة المستمرة في دعم الأنشطة التثقيفية والصحية، حيث ركّزت المنصة على التوعية بمخاطر الإنهاك الحراري وضربات الشمس خلال فصل الصيف، إضافة إلى أهمية شرب الماء، والتغذية المتوازنة، وتشجيع الطالبات على تبنّي أسلوب حياة نشطاً وصحياً. وحظيت المنصة بإقبال واسع من الطالبات، حيث تم تقديم فحوص طبية مجانية شملت قياس ضغط الدم، ونسبة السكر، والكوليسترول، تحت إشراف فريق طبي متخصص من وزارة الصحة، كما تم توزيع هدايا رمزية على الطالبات. وأكدت أحلام بن جرش، مساعد مدير الجامعة لشؤون الطالبات، أن هذه المبادرة تأتي ضمن سلسلة من البرامج التي تسعى من خلالها الجامعة القاسمية إلى ترسيخ مفهوم الجامعة المعززة للصحة، مشيرةً إلى أن المنصة الصحية تجسد رؤية الجامعة في توعية الطالبات بأهمية الوقاية الصحية وبناء سلوكيات صحية مستدامة، بما ينسجم مع قيم الجامعة ورسالتها في إعداد جيل واعٍ ومسؤول. وأشارت إلى أن الجامعة تواصل ترسيخ مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة تجمع بين التميز الأكاديمي والعناية المتكاملة بصحة وسلامة الطلبة، بما يسهم في رفع جودة الحياة التعليمية داخل الحرم الجامعي، ويخدم أهداف التنمية المستدامة والصحة العامة للطلبة.

فيروس الروتا في لبنان.. ما حقيقة "التفشي الخطير"؟
فيروس الروتا في لبنان.. ما حقيقة "التفشي الخطير"؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

فيروس الروتا في لبنان.. ما حقيقة "التفشي الخطير"؟

لكن وزارة الصحة اللبنانية وأطباء متخصصين، سارعوا إلى توضيح الواقع الصحي، مؤكدين أن الوضع لا يدعو إلى الهلع، وأن ما يُسجل من إصابات يدخل ضمن النطاق الموسمي الطبيعي للفيروس. في توضيح رسمي، قالت الدكتورة عاتقة بري، رئيسة مصلحة الطب الوقائي في وزارة الصحة العامة، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" إنّه "منذ بداية عام 2025 وحتى نهاية شهر يونيو، لم تُسجّل تغييرات كبيرة في عدد الإصابات بفيروس الروتا ، وفقا لبيانات المختبرات والمستشفيات في مختلف المناطق اللبنانية". وأوضحت: "عدد الحالات التي ثبتت إصابتها بالفيروس بلغ نحو 11 ألفًا، أي بنسبة 22%، ما يعادل نحو 3000 إصابة فقط". وأضافت أن هذه النسبة لا تُعد مرتفعة، بل هي متوقعة ومماثلة لما يتم تسجيله عادة في مثل هذا الوقت من العام، حيث يكون المعدل الموسمي للإصابات حوالى 15 في المئة. وبيّنت أن "فيروس الروتا في لبنان يظهر خلال موسمين: موسم شتوي يبدأ في أوائل الربيع، وموسم صيفي في مثل هذه الفترة من السنة. أما في ما يخصّ حالات الاستشفاء، فأشارت إلى أن المعدلات لا تزال ضمن النطاق الطبيعي، وغالبية الإصابات تُسجَّل لدى الأطفال دون سن الخامسة". وشدّدت على أنه "لا داعي للقلق، إذ إن نسبة الإصابات في فصل الشتاء هذا العام بلغت 25%، بينما النسبة الحالية في الصيف لا تتجاوز 15%، وإن كانت مرشحة للارتفاع قليلا لاحقا، إلا أنها تبقى ضمن المعدلات المعتادة". وأضافت: "فيروس الروتا غالبا ما يتزامن مع أنواع أخرى من الالتهابات الحادة التي تصيب الأطفال. من هنا، تبرز أهمية شرب المياه المأمونة، وغسل الخضار جيدا، وتوعية الأطفال بضرورة غسل اليدين بشكل مكثف، والحرص على النظافة الشخصية والغذائية داخل المنازل". وأكدت في ختام حديثها أن "الوزارة لا تنفي وجود فيروس الروتا ، لكنها لا تعتبر الوضع مقلقا أو خارجا عن المألوف، إذ لا مؤشرات على تفشٍّ وبائي". الوقاية.. السلاح الأهم في مواجهة الفيروس ودعت المسؤولة في وزارة الصحة الأهالي إلى الالتزام بإرشادات النظافة الشخصية، خصوصا في ما يتعلق بنظافة اليدين، والخضار، ومياه الشرب، إلى جانب مراجعة الطبيب فور ظهور أعراض الإسهال أو التقيؤ عند الأطفال. كما في حال توفر الإمكانات، بإعطاء الأطفال لقاح فيروس الروتا خلال الأشهر الأولى من حياتهم، وهو لقاح فعّال يُقلّل من فرص الإصابة ومن حدة العوارض. "لا خطر حقيقي" بدوره، طمأن رئيس لجنة الصحة العامة السابق في البرلمان اللبناني، الطبيب الدكتور عاصم عراجي، المواطنين، مشيرا إلى أن فيروس الروتا 'معروف ويُصيب الأطفال بشكل أساسي، ونادرا ما يصيب الكبار". وأوضح عراجي أن الفيروس يُسبب إسهالا شديدا، وحرارة وتهيجا في الأمعاء، لكن "معظم الحالات لا تستدعي دخول المستشفى". وأبرز: "إذا كان الطفل صغيرًا ويعاني من جفاف، فقد يُنقل إلى المستشفى للعلاج الوريدي، أما إذا كان قادرا على الشرب، فيُكتفى بإعطائه السوائل والمحاليل التعويضية في المنزل. أهم ما في الأمر هو تعويض السوائل المفقودة". ونوّه إلى أن الفيروس لا يُعالج بالمضادات الحيوية لأنه ليس بكتيريا، بل فيروسيا، ولا يُعطى دواء مباشر ضده، إلا في حال ظهور التهابات بكتيرية ثانوية. وأشار إلى أن طرق انتقاله تتمثل بالطعام و الماء الملوث ، لذا من الضروري الانتباه لنظافة الطعام والشراب وغسل الخضار جيدًا. وفيما يخصّ الوضع هذا العام، قال: "الفيروس ينتشر كل عام، لكن الإصابات هذه السنة كانت منتشرة ربما بسبب شح المياه أو قلة الأمطار ما أدى إلى تلوث بعض مصادر المياه. ومع ذلك، لا داعي للهلع، فالوضع ليس مخيفًا ولا خارجًا عن السيطرة". في أحد مستشفيات بيروت، تقول الطبيبة المختصة بأمراض الأطفال، د. رانيا س.، إنها استقبلت خلال الأسبوعين الماضيين "أكثر من 8 حالات مؤكدة لفيروس الروتا، معظمها لأطفال تحت سن الخامسة، وقد تعافت أغلبها بعد رعاية طبية بسيطة وتعويض السوائل". أما نادين.م، وهي والدة لطفل في الرابعة من عمره، فتقول: "أصيب ابني بإسهال حاد وحرارة مفاجئة. خفنا كثيرًا بعد قراءة منشورات على الإنترنت تتحدث عن تفشي واسع، لكن الطبيب طمأننا بأن الوضع طبيعي ولا يستدعي الذعر".

غمس البسكويت في الشاي.. خبراء يحذرون من مخاطر صحية
غمس البسكويت في الشاي.. خبراء يحذرون من مخاطر صحية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

غمس البسكويت في الشاي.. خبراء يحذرون من مخاطر صحية

وقد تبدو قطعة بسكويت وكوب شاي أمرا بسيطا، لكن الاستهلاك اليومي قد يسبب مشاكل صحية. سعرات حرارية عالية غالبا ما تحتوي أنواع البسكويت الشائعة على نسبة عالية من السكر و السعرات الحرارية ، ودهون مشبعة، وقليل من الألياف، وفقا لما ذكره تقرير لموقع "منصف دايلي". وهذه المواد ترفع مستويات السكر في الدم، وهو أمر خطير للمصابين بداء السكري أو باضطرابات الغدة الدرقية. وحذر خبراء من أن المداومة على هذه العادة قد تؤدي إلى زيادة في الوزن وتخلق مشاكل في عملية الأيض. وأكد خبراء صحيون أن تناول البسكويت مع الشاي يوميا يشكل خطرا على القلب، فبعض أنواع البسكويت تحتوي على نسب عالية من الصوديوم الذي يرفع ضغط الدم ويؤثر على صحة القلب. ونظرا لافتقارها إلى الألياف الغذائية، يؤثر البسكويت سلبا على الجهاز الهضمي ، وقد يسبب عسر هضم، والانتفاخ أو الإمساك، ونقص الشهية، وضعف المناعة. وقد تؤدي هذه العادة على المدى الطويل إلى مضاعفات صحية خطيرة، خصوصا عند الأشخاص الذين لا يمارسون أي مجهود بدني لحرق السعرات الحرارية. ينصح الخبراء الأشخاص المصرين على بدء يومهم بهذه الوجبة، بتناول بسكويت من الحبوب الكاملة أو الشوفان منخفض السكر، وإعداد وجبات منزلية خفيفة. ويوصى أيضا باستبدال البسكويت بالمكسرات أو الفواكه الجافة للحصول على طاقة أفضل. ويؤكد الخبراء على أهمية الاعتدال والانتباه، واختيار الوجبات بشكل دقيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store