logo
نافذة الحليب مع العسل.. مزيج يمنحك 7 فوائد صحية

نافذة الحليب مع العسل.. مزيج يمنحك 7 فوائد صحية

نافذة على العالممنذ 10 ساعات

الأحد 29 يونيو 2025 05:20 مساءً
نافذة على العالم - يعد الحليب مصدرا غنيا بالكالسيوم، يقي من هشاشة العظام ويعزز نشاط الجسم. أما العسل، فهو دواء طبيعي يستخدم، منذ القدم، لأغراض علاجية متنوعة.
وتشير تقارير عديدة إلى أن مزج هذين المكونين يمكن أن يُحسّن جودة النوم، ويُقوّي المناعة، ويُحسّن الهضم، ويُفيد صحة العظام.
تحسين جودة النوم
يحفز العسل إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن تنظيم النوم، وعند خلطه بالحليب، يعمل هذا المزيج كمهدئ طبيعي قبل النوم.
ووفقا لدراسة علمية، نشرت سنة 2024، يعتبر العسل غذاء فعالا في علاج اضطرابات النوم، بفضل غناه بمضادات الأكسدة التي تساعد على تهدئة الجسم.
تقوية المناعة
ينصح الخبراء بتناول العسل بانتظام، نظرا لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا والأكسدة، وعند إضافته للحليب، يعملان لتعزيز جهاز المناعة ومقاومة العدوى.
وتشير الأبحاث إلى أن العسل يحفز إنتاج خلايا المناعة ويُساعد على مقاومة الميكروبات.
مفيد لصحة الجهاز الهضمي
العسل ملين طبيعي ومهدئ للمعدة، في حين يسهل الحليب عملية الهضم. وعند تناولهما معا، يُشكلان مزيجا فعالا يقي من الإمساك ويُعزز صحة الأمعاء.
كما أن مركبات العسل تغذي البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، مما يحسن من قدرتها على الهضم.
مصدر قوي للطاقة
يساعد العسل، بفضل احتوائه على السكريات الطبيعية، إلى جانب البروتين الموجود في الحليب، على تعزيز مستويات الطاقة في الجسم وتنظيم مستويات السكر في الدم.
تحسين صحة البشرة
العناصر الغذائية الموجودة في كل من الحليب والعسل تمنح البشرة إشراقا وصفاء، وتقلل من جفاف الجلد.
التخفيف من السعال ونزلات البرد
يستخدم العسل، منذ قرون، كمضاد طبيعي للسعال، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا، وخلطه بالحليب يزيد من فعاليته في التخفيف من أعراض البرد. وينصح به الأطباء كبديل طبيعي لبعض الأدوية، خصوصا لدى الأطفال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : المغنيسيوم: 6 أسباب تجعله المكمل الغذائي الأكثر فائدة لجسمك
صحة وطب : المغنيسيوم: 6 أسباب تجعله المكمل الغذائي الأكثر فائدة لجسمك

نافذة على العالم

timeمنذ 23 دقائق

  • نافذة على العالم

صحة وطب : المغنيسيوم: 6 أسباب تجعله المكمل الغذائي الأكثر فائدة لجسمك

الاثنين 30 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - المغنيسيوم ليس مجرد عنصر غذائي أساسي، بل يحتاجه جسمك لأكثر من 300 تفاعل كيميائي حيوي، ويشمل ذلك كل شيء، بدءًا من إنتاج ATP (عملة الطاقة في جسمك)، وتنظيم ضربات القلب، ودعم وظائف العضلات والأعصاب، وإدارة سكر الدم، وحتى تخليق الحمض النووي، وينشغل معظم الناس بالبحث عن مكملات غذائية لدعم صحتهم بينما لا يفكرون في المغنيسيوم وهو ذلك المعدن البسيط القادر على القيام بنصف دور باقى المكملات الغذائية الأخرى، حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". فيما يلى.. 6 أسباب تجعل المغنيسيوم المكمل الغذائي الأكثر فائدة لجسمك: يساعدك على النوم مثل الطفل الميلاتونين رائع بكل معنى الكلمة، ولكنه قد يُشعرك بالخمول أو يُؤثر سلبًا على دورة نومك الطبيعية، والأفضل منه هو جليسينات المغنيسيوم، وهو شكل خفيف من المغنيسيوم يدعم نومًا أعمق من خلال تعزيز حمض جاما أمينوبوتيريك (GABA)، وهو ناقل عصبي يُهدئ جهازك العصبي، على عكس الميلاتونين، لا يُهدئك المغنيسيوم، بل يُساعد جسمك على القيام بوظيفته الأساسية وهى النوم، والاستيقاظ منتعشًا. إنها حبوب مهدئة للتوتر والقلق وتقلبات المزاج هل تشعر بالقلق، وسريع الانفعال، يلعب المغنيسيوم دورًا هامًا في تنظيم جهازك العصبي، فعندما تشعر بالتوتر، يستهلك جسمك المغنيسيوم بغزارة، كما أن نقص مستوياته قد تزيد أيضًا من شعوركِ بالتوتر والقلق والعصبية، وذلك لأن المغنيسيوم يساعد على التحكم في الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، وبالنسبة للنساء، فإذا كنتِ ممن يعانين من تقلبات مزاجية مرتبطة بمتلازمة ما قبل الحيض، فقد ثبت أن المغنيسيوم يخفف أيضًا من حدة الانفعال، وألم الثدي، والانتفاخ. تقليل الانتفاخ والحفاظ على حركة الأمعاء إذا كنت تعاني من الانتفاخ فمن المرجح أن جسمك يحتاج إلى المغنيسيوم، وهى إحدى فوائده الأقل شهرة (ولكنها موضع تقدير كبير) هي سحب الماء إلى القولون، مما يساعد على استمرار حركة الأمعاء، وينطبق هذا بشكل خاص على أشكال مثل سترات أو أكسيد المغنيسيوم، والتي تُستخدم غالبًا لتخفيف الإمساك. مفيد لصحة العضلات والمفاصل هل تعانى من ارتعاش العين المزعج وتشنج الساق، وألم الرقبة الذي يستمر لأيام، فق تحتاج عضلاتك بشدة للمغنيسيوم، حيث يساعد هذا المعدن على انقباض العضلات، ونقل الإشارات العصبية، وعلاج الالتهاب لذلك، عندما تكون مستوياته منخفضة، قد تلاحظ: تشنجات عشوائية، ألمًا لا يزول، شعورًا بالضيق في رقبتك أو كتفيك أو ظهرك، بينما يساعد المغنيسيوم على استرخاء العضلات مما يمنع الشعور بالتوتر والانقباض، كما أنه من العناصر الغذائية المفضلة لدى الرياضيين لتقليل ألم ما بعد التمرين وتحسين التعافي. يمكن أن يعزز صحة القلب يُساعد المغنيسيوم على تنظيم توازن الإلكتروليتات، بما في ذلك الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم، وهم ثلاثة عناصر أساسية تساعد في تنظيم ضربات القلب، كما يُساعد على استرخاء الأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم بشكل طبيعي دون الحاجة إلى أدوية إضافية، وقد أظهرت الدراسات أن تناول المغنيسيوم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، وحتى مرض السكر من النوع الثاني. يدعم نسبة السكر في الدم والهرمونات ويخفف الصداع النصفي لا يقتصر دور المغنيسيوم على تعزيز الطاقة والنوم، بل أنه يعمل أيضًا على التحكم في سكر الدم، وحساسية الأنسولين، وحتى توازن الهرمونات، ويرتبط نقص المغنيسيوم بمقاومة الأنسولين، مما يُصعّب على الجسم التعامل مع السكر والكربوهيدرات، ولهذا السبب، وُجد أن العديد من المصابين بمرض السكر من النوع الثاني أو متلازمة تكيس المبايض يعانون من نقص المغنيسيوم. بالإضافة إلى ذلك، غالبًا ما تجد النساء اللواتي يعانين من اختلالات هرمونية (خاصةً خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث أو متلازمة ما قبل الحيض) راحةً عند إضافة المغنيسيوم مع فيتامين ب6 إلى روتينهن اليومي، فهو يساعد على تقليل آلام الثدي، والتهيج، والانتفاخ، والصداع النصفي المصاحب للدورة الشهرية. أما بالنسبة للصداع النصفي، فإذا كنت تعانى منه بشكل مزمن، فهناك أدلة متزايدة على أن انخفاض مستويات المغنيسيوم قد يُسبب نوبات هذا النوع من الصداع. لنكن واقعيين، المغنيسيوم لا يكفي لكل شيء، فإذا كنت نباتيًا، فقد تحتاج إلى فيتامين ب12، وإذا لم تتعرض لأشعة الشمس، فمن الأفضل أن يبقى فيتامين د ضمن نظامك الغذائي، وإذا شخصت بنقصه أو لديك مشاكل صحية معينة، فقد تختلف مجموعة المكملات الغذائية التي تتناولها، ولكن بالنسبة للإنسان العادي، المرهق، المتعب، فقد يكون المغنيسيوم هو المكمل الغذائي الوحيد الذي يُعالج نصف مشاكلك بهدوء.

منها الطول.. عوامل تؤثر على نمو الإنسان
منها الطول.. عوامل تؤثر على نمو الإنسان

مصراوي

timeمنذ 40 دقائق

  • مصراوي

منها الطول.. عوامل تؤثر على نمو الإنسان

يشير الدكتور فياتشيسلاف أرتيشيف، من جامعة سيتشينوف الطبية، إلى أن الطول يعتبر نتيجة معقدة لتفاعل العوامل الوراثية والهرمونات والتغذية وحتى نمط الحياة. ووفقا له، تؤثر الوراثة على النمو بنسبة 60-80 بالمئة فقط. ويقول: "تحدد الوراثة طول القامة بنسبة 60-80 بالمئة تقريبا. فإذا كان الوالدان طويلي القامة، فمن المرجح أن يرث الطفل طولهما. وقد حدد العلماء مئات الجينات التي تؤثر على النمو، بما فيها تلك التي تنظم نمو العظام والغضاريف. كما أن الهرمونات مهمة جدا للنمو. حتى مع وجود جينات مثالية، لذلك لا يمكن الاستغناء عن الهرمونات. والمحفز الرئيسي هو هرمون النمو (سوماتروبين)، الذي تنتجه الغدة النخامية، يساعد على إطالة العظام والغضاريف، خاصة في مرحلتي الطفولة والمراهقة. كما تعتبر هرمونات الغدة الدرقية مهمة أيضا، حيث يمكن أن يؤدي نقصها في مرحلة الطفولة إلى تأخر النمو - والهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين) - تسرع النمو خلال فترة البلوغ، ولكنها تغلق مناطق النمو في العظام، موقفة ذلك النمو"، بحسب جازيتا رو. ويشير الطبيب إلى أن التغذية هي من العوامل الرئيسية الأخرى، حيث من دون وجود كمية كافية من البروتينات والفيتامينات والمعادن، لن يتمكن الجسم من تحقيق إمكاناته الوراثية. ويقول: "العناصر الرئيسية التي تؤثر على النمو هي البروتين (الضروري لتكوين الأنسجة)، والكالسيوم وفيتامين D (لتقوية العظام)، والزنك والحديد (يؤثران على إنتاج الهرمونات). كما يؤثر النشاط البدني والنوم، فأثناء الحركة (خاصة القفز والسباحة والرياضات الجماعية)، يتم تحفيز إنتاج هرمون النمو. ويعتبر النوم العميق ذروة إفرازه. لذلك الأطفال الذين ينامون قليلا غالبا ما يتأخرون في النمو". ويشير الطبيب، إلى أن الأمراض المزمنة (مثل أمراض الكلى أو الداء البطني) وسوء البيئة أن تبطئ النمو. حتى الضغط النفسي لدى الأطفال (مثلا، في الأسر المفككة) يمكن أن يثبط إنتاج الهرمونات.

ما علاقة ارتفاع درجة الحرارة بحزن الصيف؟
ما علاقة ارتفاع درجة الحرارة بحزن الصيف؟

النبأ

timeمنذ 4 ساعات

  • النبأ

ما علاقة ارتفاع درجة الحرارة بحزن الصيف؟

ارتفاع درجة الحرارة ليست السبب الوحيد الذي يجعل الناس يفضلون منتصف الصيف على أيام الشتاء المظلمة، فالكثيرون أيضًا يُبلغون عن تحسن مزاجهم خلال الأشهر الأكثر دفئًا. ولكن لماذا يتغير مزاجنا كثيرًا مع مرور الفصول؟ في حين أن هناك العديد من الأسباب المعقدة التي تجعل الطقس يؤثر بشكل كبير على مزاجنا وصحتنا، إلا أن الإجابة الرئيسية تكمن في دماغنا - والطريقة التي تستجيب بها جميع أجهزة أجسامنا تقريبًا لما يحدث من حولنا. درجة حرارة الجسم الأساسية مُحددة عند 37 درجة مئوية، حيث تُنظم درجة الحرارة بواسطة منطقة في الدماغ تُعرف باسم الوطاء. ويستقبل هذا المركز العصبي معلومات حول درجة الحرارة من جميع أنحاء الجسم، ويبدأ في اتخاذ إجراءات إما للتبريد أو للتدفئة وفقًا لذلك. يمكن أن تؤثر درجة الحرارة الخارجية أيضًا على ساعتنا البيولوجية - المعروفة أيضًا باسم إيقاعاتنا اليومية، وتتحكم هذه الإيقاعات، من بين وظائف أخرى، بدورات النوم والاستيقاظ. ما وظيفة الوطاء؟ يُنظم الوطاء أيضًا إيقاعاتنا اليومية - وبشكل أكثر تحديدًا، جزء منه يُسمى النواة فوق التصالبية. إن كون كل من التحكم في ارتفاع درجة الحرارة ودورات النوم والاستيقاظ يُداران من داخل نفس المنطقة من الدماغ يشير إلى ارتباطهما الوثيق. يمكن أن يُساعد هذا الارتباط جزئيًا أيضًا في تفسير سبب تغير مزاجنا كثيرًا بين الشتاء والصيف. يُعتقد أن التفاعل بين هذه المسارات العصبية هو الذي يؤثر على المزاج من خلال تأثيره على النوم، والنواقل العصبية المؤثرة على المزاج، وغيرها. على سبيل المثال، في الشتاء، يجد الكثير من الناس أن مزاجهم يتدهور - خاصةً خلال أيام منتصف الشتاء الطويلة والمظلمة. ويُصاب بعض الأشخاص بالاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، وهي حالة مرتبطة بنوبات اكتئاب تتقلب مع تغير الفصول - على الرغم من أنها أكثر شيوعًا في فصل الشتاء بسبب الأيام المظلمة ودرجات الحرارة الباردة. يمكن أن يُسبب الاكتئاب أيضًا اضطرابات في النوم، وخمولًا، وتغيرات في الشهية - وخاصة الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات. مع حلول أشهر الصيف، عادةً ما يجد الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب الشتوي تحسنًا ملحوظًا في أعراضهم. هناك بعض الأدلة على أن الاكتئاب مرتبط بإفراز هرمون يُسمى الميلاتونين - وهو هرمون مرتبط أيضًا بإيقاعاتنا اليومية، حيث تُنتج الغدة الصنوبرية الميلاتونين، التي تشترك في اتصالات عصبية مع منطقة ما تحت المهاد وتعمل على التحكم في توقيت وجودة النوم. عادةً ما تظل مستويات الميلاتونين منخفضة نسبيًا خلال النهار - لكنها تبدأ في الارتفاع تدريجيًا في المساء، لتصل إلى أعلى مستوياتها في منتصف الليل. لكن انخفاض مستويات ضوء النهار في الشتاء يمكن أن يُسبب خللًا في مستويات الميلاتونين، مما يؤدي عادةً إلى زيادة إفرازه. ربما يُفسر هذا شعور الناس بالنعاس والإرهاق في الشتاء، مما قد يُسبب الاكتئاب. حزن الصيف مع حلول الصيف، يُحدث تأثير أشعة الشمس وارتفاع درجة الحرارة على النواقل العصبية المُعززة للطاقة (مثل السيروتونين) فرقًا ملحوظًا في المزاج. وقد يُعزى ذلك جزئيًا إلى زيادة مستويات فيتامين د، الذي يُنتجه الجلد، ويتطلب التعرض لأشعة الشمس للوصول إلى مستويات أعلى، وقد ثبت أن فيتامين د يؤثر إيجابًا على مستويات السيروتونين. ولكن لا يُسعد الجميع بارتفاع درجات الحرارة وطول أيام الصيف، قد يشعر البعض بالمزيد من البؤس هذا الموسم. هناك نوع آخر من الحزن، وإن كان نادرًا (يصيب أقل من 10% من مرضى الحزن)، يزداد سوءًا في الصيف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store