logo
إيران تشيع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا في الحرب مع إسرائيل

إيران تشيع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا في الحرب مع إسرائيل

انطلقت صباح السبت في إيران مراسم تشييع رسمية لستين من القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قتلوا في ضربات إسرائيلية خلال حرب الاثني عشر يوما بين البلدين، في اليوم الرابع لوقف هش لإطلاق النار وبينما يهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمهاجمة الجمهورية الاسلامية مجددا.
ومع انطلاق التشييع في الساعة الثامنة «4,30 ت غ»، أعلن التلفزيون الرسمي «بدأت رسميا مراسم تكريم الشهداء»، عارضا مشاهد لحشود تجمعت في وسط طهران.
ونقل التلفزيون مواكب جنازة «شهداء الحرب التي فرضها الكيان الصهيوني»، وظهرت في المشاهد نعوش ملفوفة بالعلم الإيراني وعليها صور القادة القتلى باللباس العسكري.
وانطلق الموكب من وسط طهران متوجها إلى ساحة آزادي التي تبعد 11 كلم ويتوسطها برج ضخم يعد من أبرز معالم العاصمة.
ويشارك الرئيس مسعود بزشكيان في المراسم بحسب التلفزيون.
وكان محسن محمودي، وهو مسؤول ديني في محافظة طهران، أعلن الجمعة للتلفزيون الرسمي أن «غدا سيكون يوما تاريخيا لإيران الإسلامية ولتاريخ الثورة».
وأغلق العديد من الإدارات والمتاجر السبت.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لجنة العمل الخيري تضع أسساً ونهجاً لترسيخ مكانة الكويت بميادين العمل الإنساني
لجنة العمل الخيري تضع أسساً ونهجاً لترسيخ مكانة الكويت بميادين العمل الإنساني

الجريدة

timeمنذ 28 دقائق

  • الجريدة

لجنة العمل الخيري تضع أسساً ونهجاً لترسيخ مكانة الكويت بميادين العمل الإنساني

لقد وضعت لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري أسسا ونهجا لترسيخ مكانة دولة الكويت الريادية في ميادين العمل الإنساني وذلك من خلال قرارها الذي صدر الأربعاء الماضي بإعادة فتح باب التبرعات وتنفيذ المشاريع الخيرية داخل وخارج البلاد. ويأتي قرار اللجنة التي يترأسها النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح ومشاركة ممثلين عن الجهات الحكومية ذات الصلة تتويجا لجهود هادفة تسعى لمبدأ الشفافية والاسهام في حماية العمل الإنساني. وسيسهم القرار في زيادة الثقة بين المتبرعين والجهات المعنية بالعمل الخيري لا سيما انه يعطي حق الاطلاع على كيفية توجيه أموالهم وأوجه صرفها ليؤكد استمرار النهج الإنساني الذي عرفت به البلاد في المحافل الدولية. وفي هذا الصدد أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الكويتية للإغاثة الدكتور إبراهيم الصالح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم السبت أن قرار فتح باب التبرعات وعودة العمل الخيري للبلاد خطوة تؤكد حرص القيادة السياسية في البلاد على دعم مسيرة العطاء وترسيخ مكانة دولة الكويت الريادية في ميادين العمل الإنساني. وأوضح الصالح أن الجمعية ستواصل عقب هذا القرار أعمالها وفق أعلى معايير النزاهة والشفافية بهدف خدمة الإنسان أينما كان ورفع راية البلاد في ساحات الخير والعطاء متطلعا إلى تكثيف العمل الخيري للجمعية والشركاء بعمل الخير «لتبقى الكويت دائما مركزا للعمل الإنساني». وتوجه بالشكر والامتنان للقيادة السياسية في البلاد على ما أولته من رعاية واهتمام بهذا الملف الحيوي معربا في الوقت ذاته عن شكره للجنة تنظيم العمل الخيري والإنساني برئاسة الشيخ فهد يوسف سعود الصباح وجميع الأعضاء والجهات الرسمية الداعمة على جهودهم الحثيثة لتنظيم وتطوير القطاع بما يعزز المصداقية وييسر على الجمعيات أداء رسالتها. من جهته قال رئيس مجلس إدارة جمعية (التميز الإنساني) الدكتور خالد الصبيحي في تصريح مماثل ل(كونا) إن هذا القرار لا يعد مجرد خطوة إدارية بل تأكيد راسخ على استمرار الكويت في دورها الريادي كمركز للعمل الإنساني واستئناف رسالتها النبيلة التي امتدت أياديها البيضاء إلى أصقاع الأرض فغدت نموذجا يحتذى به في الخير والعطاء. وأضاف الصبيحي أن (التميز الإنساني) تجدد التزامها بثوابتها وقيمها إذ تمثل هذه العودة انطلاقة جديدة نحو مشاريع أكثر تأثيرا واستدامة تعلي من قيمة الإنسان مثمنا ثقة المتبرعين الذين أثبتوا أنهم شريك أصيل في مسيرة الخير الكويتية وداعما لكل عمل يسهم في بناء الإنسان وصناعة الأمل والتخفيف عن المحتاجين والمعوزين في شتى بقاع الأرض. وتقدم بخالص الشكر إلى القيادة السياسية في البلاد على رعايتها الكريمة وحرصها المتواصل على دعم مسيرة العمل الخيري والإنساني في دولة الكويت معربا عن امتنانه لرئيس لجنة تنظيم العمل الخيري والإنساني على جهوده وقيادته الحكيمة لجميع الجهات الرسمية التي أسهمت بهذا القرار. بدوره نوه رئيس مجلس إدارة جمعية (الصفا الإنسانية) محمد الشايع لـ(كونا) بقرار لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري الذي تضمن التوصية بعودة فتح باب جمع التبرعات وتنفيذ المشاريع الإنسانية داخل البلاد وخارجها بما ينسجم مع المعايير الدولية ويعزز مكانة دولة الكويت الرائدة في هذا المجال. وقال الشايع «تلقينا هذا القرار ببالغ الفرح والسرور الذي غمر قلوب أهل الكويت جميعا في هذا البلد المعطاء الذي نشأ أبناؤه على حب الخير وبذل الإحسان للغير» مبينا أن البلاد ستظل منارة في ميادين الخير وملاذا للمحتاجين. وتوجه بالشكر إلى القيادة السياسية ولجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري ووزارتي الخارجية و(الشؤون الاجتماعية) والشعب الكويتي «الذي يعد ركيزة أساسية في دعم العمل الإنساني».

آلاف التايلنديين يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء
آلاف التايلنديين يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء

الرأي

timeمنذ 28 دقائق

  • الرأي

آلاف التايلنديين يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء

نزل آلاف التايلنديين المناهضين للحكومة إلى شوارع بانكوك، اليوم السبت، للمطالبة باستقالة رئيسة الوزراء بايتونغتارن شيناواترا، على خلفية مكالمة هاتفية مسربة مع الزعيم الكمبودي السابق هون سين أثارت غضبا شعبيا وشكوكا في شأن قيادتها. وفي المكالمة المسربة التي كانت تسعى لتهدئة خلاف حدودي بين البلدين، تدعو بايتونغتارن هون سين «العم» فيما تعتبر قائدا عسكريا تايلنديا «خصمها». وانسحب حزب رئيسي من ائتلاف بايتونغتارن، متهما رئيسة الوزراء البالغة 38 عاما والمنتمية إلى سلالة حاكمة، بالخضوع لكمبوديا وتقويض الجيش التايلندي، ما لم يترك لها سوى أغلبية برلمانية ضئيلة. واحتشد نحو 4000 متظاهر في الشوارع المحيطة بنصب النصر التذكاري في العاصمة، ملوحين بأعلام تايلندية ومطلقين هتافات وهم يستمعون إلى خطابات تتداخل مع موسيق حية. وكان معظم المتظاهرين من كبار السن يقودهم ناشطون مخضرمون من حركة «القمصان الصفراء» التي ساهمت في إطاحة والد بايتونغتارن، تاكسين شيناواترا، في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأحد حلفائه السابقين الذي أصبح الآن من أشد منتقديه. شهدت تايلند عقودا من الاشتباكات بين «القمصان الصفراء» المعارضة التي تدافع عن النظام الملكي والجيش، و«القمصان الحمراء» الداعمة لتاكسين الذي تعتبره المعارضة تهديدا للنظام الاجتماعي التقليدي في تايلند. وأعلنت السلطات نشر أكثر من ألف شرطي ومئة مسؤول من المدينة تحسبا للتظاهرة التي اتسمت بالسلمية حتى ظهر السبت. وتزور بايتونغتارن السبت شمال تايلند لتفقد مناطق متضررة من الفيضانات. وقبل مغادرتها بانكوك قالت للصحافيين «من حقهم الاحتجاج، طالما أن ذلك سلميا».

روبيو: الولايات المتحدة أثبتت قدرتها على قيادة تحولات إستراتيجية في الشرق الأوسط
روبيو: الولايات المتحدة أثبتت قدرتها على قيادة تحولات إستراتيجية في الشرق الأوسط

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

روبيو: الولايات المتحدة أثبتت قدرتها على قيادة تحولات إستراتيجية في الشرق الأوسط

قال وزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو ان الولايات المتحدة أثبتت قدرتها على قيادة تحولات استراتيجية في الشرق الأوسط. وأكد روبيو ان واشنطن ملتزمة بالإفراج عن بقية الرهائن الموجودين في غزة. وشدد على أن (النصر الحقيقي) لإسرائيل في غزة لن يتحقق إلا بالإفراج عن الرهائن المتبقين في القطاع لدى حركة حماس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store