
أورنج الأردن ترعى اليوم العلمي في الجامعة الهاشمية 'الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المستقبل' دعماً للشباب والابتكار
صراحة نيوز – في إطار دعمها المتواصل للشباب وتمكينهم في مجال التكنولوجيا والابتكار، قدمت أورنج الأردن رعايتها لليوم العلمي 'الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المستقبل'، والذي نظمته كلية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات في الجامعة الهاشمية، والتي أتت ضمن احتفالاتها بعيد الاستقلال، بمشاركة نخبة من المتخصصين والخبراء في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. كما تم افتتاح معرض مشاريع التخرج لطلبة الكلية والتي كشفت عن تميزهم والمهارات التقنية العالية التي يمتلكونها والتي تؤهلهم للانخراط بسوق العمل.
وخلال هذه الفعالية، قدم مؤسس شركة e-Fresco، عمار الشامي، والتي تعتبر إحدى الشركات المحتضنة من مركز أورنج الرقمي، عرضاً تقديمياً بعنوان: 'e-Fresco, Journey of a Startup with Orange AI Incubator'، استعرض فيه رحلته الريادية وتجربته في بناء شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وأهمية الدعم الذي قدمته أورنج الأردن في مختلف مراحل النمو.
وأعربت أورنج الأردن على حرصها المستمر في تمكين الشباب ودعم طموحاتهم من خلال توفير فرص التعلم والتطوير في مجالات التكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، والذي يقع في صميم استراتيجية مسؤوليتها المجتمعية المستلهمة من خطة أورنج العالمية، كما أكدت التزامها بتقديم الدعم لرواد الأعمال وتوفير بيئة محفّزة تساعدهم على الانطلاق والنمو بثقة.
وتأتي هذه الفعالية في إطار الشراكة الفاعلة بين أورنج الأردن والجامعة الهاشمية، لخلق بيئة محفزة تدعم تطلعات الشباب نحو مستقبل رقمي ومهني واعد، مما يؤكد دور الجامعات الأردنية في دعم التحول الرقمي وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
مؤسسة ولي العهد رؤية ملكية ملهمة: شباب قادر لأردن طموح
أخبارنا : برؤية تُجسّد الإصرار على تحقيق التقدّم والازدهار وبتوجيه ملكي، يسعى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد منذ عام 2009 إلى تعزيز دور الشباب في بناء الوطن وتطوير الاقتصاد الأردني، وقيادة النهوض بالقطاعات الحيوية مثل التعليم والتكنولوجيا والسياحة. والتزاماً من سموّه ببناء مستقبل مشرق لشباب الأردن استنادا لإلهامهم وتوجيههم للمشاركة في خدمة مجتمعاتهم وتطويرها وتولّي مسؤولية القيادة، وتحفيزهم نحو الابتكار والريادة، وحثّهم على ارتياد العمل التقني والمهني، تم تأسيس مؤسسة ولي العهد بقانون خاص. وبحسب بيان للمؤسسة اليوم الأحد، انبثقت مبادرات مؤسسة ولي العهد في جميع محافظات المملكة لتجسّد على أرض الواقع إيمان سموّه بأن الشباب الأردني قادر على تحقيق أعظم الإنجازات إذا تم تسليحهم بالمهارات والوسائل اللازمة لتأدية دورهم في العملية التنمويّة كمواطنين فاعلين. وتنفيذاً لرؤية سموّه الرامية لبناء مستقبل مشرق للشباب في الأردن، بدأت مؤسسة ولي العهد عملها انطلاقاً من إيمانه العميق بأن الشباب هم الأساس في تشكيل مستقبل المملكة. ومنذ تأسيس مؤسسة ولي العهد، وفر سموه منبراً للشباب لابتكار مستقبلهم عبر استثمار مهاراتهم وتعزيز مشاركتهم الفعّالة، وتزويدهم بالفرص التي تعزز قدرتهم على التعلّم والتطوع والريادة، ليتمكنوا من بناء مستقبلهم الذي يطمحون إليه، وخدمة وطنهم ومجتمعهم. وتتمحور جهود المؤسسة حول رؤيتها "شباب قادر لأردن طموح"، حيث تعمل ضمن ثلاثة مسارات رئيسة هي: المشاركة الاقتصادية، القيادة، والتنمية المجتمعية المستدامة، وتندرج ضمنها برامج مصمّمة على أسس علمية وتراعي متطلبات السوق المحلي والمستجدات العالمية. فمن خلال مسار المشاركة الاقتصادية، تُعدّ مؤسسة ولي العهد الشباب للمشاركة في سوق العمل الذي تتغيّر وتتطور متطلّباته بشكل سريع ولافت، ولتحقيق ذلك، توفر المؤسسة فرصاً حقيقية تهدف لتدريبهم ومنحهم المهارات والمعارف اللازمة لضمان حصولهم على فرص العمل التي يستحقون، بهدف المشاركة الفعلية في النموّ الاقتصادي للمملكة الأردنية الهاشمية. ففي مسار القيادة، تهدف مؤسسة ولي العهد إلى تعزيز عقلية القيادة التي ترتبط بتطوير وخدمة المجتمع لدى شبابنا الواعد، ومنحهم ما يلزم ليكونوا قادة حقيقيين على المستوى الشّخصي والوطني، حيث تحرص المؤسسة على أن تعمل ضمن خطط واضحة تُركّز على تشكيل هوية شبابية مميزة ومعطاءة، وتضمن أن يحمل شبابنا أساسيات المواطنة الفعّالة، والتركيز على دورهم في قيادة التغيير الإيجابي. وتسعى مؤسسة ولي العهد من خلال مسار التنمية المجتمعية المستدامة، إلى بناء مجتمع مستدام ومَرِن، من خلال العمل المُنظّم الذي يشمل المجتمع بأكمله، أفراداً وجماعات بمشاركة الشباب، والتزامهم بمسؤوليتهم المجتمعية، وبدورها تعمل المؤسسة على إيجاد بيئة تدعم استمرار نموّهم وتمنحهم الفُرص، الأمر الذي يضمن تمكينهم والتواصل الفعّال بينهم، فضلا عن الحملات والاستجابات الإنسانية. وتوسعت جهود المؤسسة اليوم لتشمل أكثر من 14 برنامجاً نوعياً تعكس التزام سمو ولي العهد بتمكين الشباب في كافة محافظات المملكة، حيث بات للمؤسسة حضور يومي فعّال من خلال 26 موقعاً موزعة جغرافياً لتشمل مكاتب في كافة محافظات المملكة تتواصل مع الشباب بشكل مستمر، كما تعمل المؤسسة بكافة طاقاتها لتوفير الفرص لأكثر من 2.2 مليون شاب وشابة سنوياً. ومن خلال برامج جامعة الحسين التقنية، وكلية التدريب المهني المتقدم، و "برنامج القيادة للمدارس" و"خطى الحسين"، وجائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية، وغيرها الكثير، يرى الشباب الأردني في سمو الأمير الحسين قائداً يقودهم نحو آفاق جديدة من الطموح والريادة. وتبرز إنجازات مؤسسة ولي العهد في كافة برامجها، فبرنامج "خطى الحسين" على سبيل المثال، يوشك على تخريج الفوج الرابع من المشاركين والذين عمل البرنامج على مدار عام كامل على بناء قدراتهم عبر تدريبات عملية ونظرية لتعزيز مفهوم القائد المجتمعي والذي يتحلى بالمسؤولية، حيث يعمل البرنامج من خلال مفهوم "الخدمة من أجل القيادة" وهو أيضاً على وشك فتح أبواب التسجيل للشباب والشابات للالتحاق بالدورة الخامسة ليصيغ جيلاً جديداً من الشباب الذين يؤمنون بالتغيير الإيجابي، أما جامعة الحسين التقنية فقد بلغت نسبة التوظيف بين خريجيها نحو 100%، إضافة إلى برنامج "42 عمّان" الذي يوفر فرصة تعليمية رائدة في مجال البرمجة دون معلمين وبأسلوب مبتكر ويعمل على افتتاح المقر الجديد له في محافظة إربد. وفي إطار الاهتمام بالتعليم المهني، أطلقت مؤسسة ولي العهد كلية التدريب المهني المتقدم التي تعمل حالياً في 7 مراكز في المملكة وتقدّم أكثر من 65 تخصصًا حديثًا، إلى جانب العمل على افتتاح مركز رئيس متكامل في وادي السير. أما من حيث دعم الابتكار، فقد أنشأت المؤسسة مركز التميز للريادة والابتكار "The Core" في جامعة الحسين التقنية، إلى جانب مختبر التصنيع الرقمي (مساحة الصناع) الذي أنتج قصص نجاح محلية لمبتكرين منهم من تمكن من الحصول على براءات اختراع عالمية والوصول بمنتجاتهم إلى الأسواق الإقليمية وحتى العالمية. ويأتي منتدى (تواصُل) كأحد أبرز منصات الحوار الوطني التي تنظمها المؤسسة والتي تتوج جهودها على مدار العام في رصد أبرز القضايا الوطنية التي تهم الشباب والمجتمع لطرحها ضمن جلسات حوارية تجمع الشباب بأصحاب القرار لبحث التحديات والفرص، حيث فتح المجال ضمن نسخته الثالثة والتي عقدت مطلع شهر حزيران للمئات من الشباب من كافة المحافظات للمشاركة في نقاشات وطنية حول قضايا المستقبل والاقتصاد والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وريادة الأعمال والسياحة والفن والثقافة والإصلاح الإداري تحت رعاية كريمة من سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد. وبحسب المؤسسة، فإن عدد المتطوعين المسجلين على منصة (نحنُ)؛ المنصة الوطنية للتطوع ومشاركة الشباب والتي تنفذ أعمالها بالشراكة مع وزارة الشباب وبدعم من منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، تجاوز 200 ألف متطوع ومتطوعة، والذين بدورهم عملوا على إنجاز أكثر من 5.4 مليون ساعة تطوع لإفادة مئات الآلاف من أفراد المجتمع المحلي في كافة محافظات المملكة. وتؤمن المؤسسة بأن التمكين الحقيقي يبدأ من الوصول للشباب حيث هم، ولهذا تصمّم برامجها بناء على أولويات المحافظات واحتياجاتها، بالشراكة مع القطاعين العام والخاص، حيث تعمل اليوم مع قاعدة كبيرة من الشركاء المحليين والإقليميين والعالميين تتجاوز أربعة آلاف وخمسمئة شريك. وتعكس قصص النجاح الشبابية والتي انبثقت من مؤسسة ولي العهد، من اختراعات ومبادرات وصولاً إلى شركات ناشئة نماذج شبابية وطنية ذات أثر، مدى فاعلية النموذج الذي تتبعه المؤسسة، حيث تُمكّن الشباب من تصميم حلولهم بأنفسهم. ويواصل سمو ولي العهد زياراته إلى المؤسسات الأردنية الحكومية والخاصة، ويستمع إلى احتياجاتهم وأفكارهم واقتراحاتهم خاصة الشباب، حول كيفية مواصلة بناء الأردن وصولاً إلى المستقبل المشرق والمزدهر. واليوم، وبعد عشر سنوات على التأسيس، تُعد مؤسسة ولي العهد منصة وطنية رائدة تربط الشباب بفرص النمو وتُحفّزهم على المبادرة والاعتماد على الذات، تحقيقاً لرؤية سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني كما قال في كلمته خلال افتتاح منتدى (تواصُل 2025): "حين تتاح للإنسان وسائل الارتقاء بواقعه، ينشأ مجتمع قوي ومنيع". --(بترا)


جهينة نيوز
منذ 6 ساعات
- جهينة نيوز
"الفوسفات" تحصل على شهادة "الآيزو" في نظام إدارة أمن المعلومات
تاريخ النشر : 2025-06-29 - 10:06 pm حصلت دائرة تكنولوجيا المعلومات في شركة مناجم الفوسفات الأردنية على شهادة ISO/IEC 27001:2022 المعتمدة عالميا في نظام إدارة أمن المعلومات (ISMS)، والتي تمنحها شركة (TÜV Austria). وبحسب بيان للشركة اليوم الأحد، جاء حصول الشركة على هذه الشهادة تتويجا لجهودها في بناء وتطبيق إطار متكامل لحوكمة أمن المعلومات، بما يضمن حماية البيانات والأنظمة من التهديدات السيبرانية والمخاطر التشغيلية، ويسهم في رفع كفاءة العمليات الداخلية، وفقا لأفضل الممارسات والمعايير العالمية. وقال رئيس مجلس إدارة الشركة، الدكتور محمد الذنيبات، إن هذا الإنجاز يُضاف إلى سجل الشركة الحافل بالتميز المؤسسي إلى جانب إنجازاتها ونجاحاتها في مجالات العمل الأخرى، وترجمة لجهود الشركة وكوادرها في مجال توظيف التكنولوجيا في إجراءاتها وأعمالها، وحرصها المستمر على تطويره ضمن أعلى المعايير العالمية. وبين أن هذا الإنجاز يعكس التزام الشركة بتطبيق أعلى معايير الحوكمة الرقمية، وتعزيز أمن المعلومات، وحماية البيانات من المخاطر السيبرانية والاختراقات، بما يواكب التطورات التقنية العالمية ويدعم استمرارية الأعمال وتجويدها. وأكد الذنيبات أن الشركة تواصل توظيف التكنولوجيا المتقدمة واستثمارها في مختلف مجالات عملها، بهدف تطوير الأداء، ورفع كفاءة الإجراءات التشغيلية والإدارية، وتعزيز تنافسيتها على المستويين الإقليمي والعالمي. من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للشركة، المهندس عبد الوهاب الرواد، أن الحصول على هذه الشهادة يشكل محطة مهمة في جهود الشركة لتعزيز إدارة أمن المعلومات وحمايتها، مثمنا جهود العاملين في دائرة تكنولوجيا المعلومات وجميع العاملين في الشركة لتحقيق التميز في هذا المجال. وقال إن الشركة تولي أهمية كبيرة لتعزيز بنيتها التحتية الرقمية، بما يعكس التزامها الكبير بتطبيق أعلى معايير الأمن السيبراني واستمرارية الأعمال، مؤكدا التزام الشركة بتعزيز الابتكار الرقمي والتحول الآمن، بما يدعم موقع الشركة الريادي في قطاع التعدين على المستويين الإقليمي والدولي. وتعد شهادة "ISO/IEC 27001" معيارا دوليا مرجعيا يختص بتقييم قدرة المؤسسات على إدارة أمن المعلومات بفعالية، ويمنح المؤسسات ثقة أكبر في تعاملاتها مع الشركاء والمستثمرين والعملاء على حد سواء، كما تعد شركة (TÜV Austria) من أعرق الهيئات المعترف بها دوليا التي تمنح هذا النوع من الشهادات. --(بترا) تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 6 ساعات
- جهينة نيوز
بنك الإسكان والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية يعززان الوعي حول الاستثمار في مشاريع الاستدامة عبر جلسة حوارية
تاريخ النشر : 2025-06-30 - 01:54 am عقد بنك الإسكان بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، جلسة حوارية متخصصة مع مجموعة من عملاء قطاع الشركات الكبيرة والمتوسطة، لزيادة وعيهم بأهمية الاقتصاد الأخضر ودور التمويل الأخضر في تحقيقه، ولتعريفهم بالفرص والمنتجات التمويلية التي يقدمها بنك الإسكان لتمكينهم من الاستثمار في مشاريع مستدامة. جاءت الجلسة في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمع البنكين بهدف دعم التحول إلى اقتصاد أكثر استدامة وكفاءة ومرونة، وذلك عبر تشجيع الاستثمار في المشاريع الخضراء ومبادرات الاستدامة البيئية كمشاريع الحفاظ على الموارد، ورفع كفاءة الاستهلاك، وتقليل الأثر البيئي. وتعتبر الجلسة جزءاً من خطة تنفيذ اتفاقية التمويل الموقعة بين الطرفين عام 2023 بقيمة 15 مليون دولار، ضمن برنامج "تمويل الاقتصاد الأخضر GEFF " التابع للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، بالإضافةإلى اتفاقية تمويل في العام 2025 بقيمة 75 مليون دولار، مخصصة لتمويل مشاريع إنتاجية مستدامة خارج العاصمة. وناقشت الجلسة عدة مواضيع مرتبطة بالاقتصاد والتمويل الأخضر، بما في ذلك أسباب التوجه المتزايد نحو المشاريع الخضراء، والمزايا التنافسية للاستثمار بهذه المشاريع، بالتركيز على مزايا برنامج " GEFF " الحصرية، وعلى معايير الأهلية للاستفادة من التمويلات التي يقدمها البرنامج، وآلية التقدم للحصول عليها، كما شهدت استعراضاً لمشاريع خضراء ناجحة تم تمويلها ضمن البرنامج. وتعكس هذه المبادرة التزام بنك الإسكان بتعزيز دور القطاع المصرفي في ضمان استدامة الاقتصاد، عبر تبني الممارسات المالية المسؤولة بما يواكب التوجهات العالمية، كما تجسد حرصه على التواصل الفعال مع العملاء لتزويدهم بالمعرفة لتمكينهم من الاستفادة من الحلول التمويلية التي يقدمها. تابعو جهينة نيوز على