logo
إندريك يواجه انتكاسة في الإصابة ويطلب إعارة لتعزيز فرصه مع البرازيل

إندريك يواجه انتكاسة في الإصابة ويطلب إعارة لتعزيز فرصه مع البرازيل

صراحة نيوزمنذ 3 أيام
صراحة نيوز-تعرض البرازيلي إندريك، لاعب نادي ريال مدريد، لانتكاسة جديدة في إصابته بأوتار الركبة اليمنى، ما سيؤخر عودته للملاعب لعدة أسابيع، وفقًا لتقارير شبكة 'ذا أثلتيك' البريطانية.
وكان ريال مدريد قد أعلن في مايو الماضي إصابة اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا، مما تسبب في غيابه عن بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، حيث ودع الفريق البطولة من نصف النهائي بعد خسارته أمام باريس سان جيرمان بنتيجة 4-0.
وأوضحت التقارير أن إندريك كان يقترب من العودة للملاعب قبل أن تتجدد الإصابة، ما يثير الشكوك حول مستقبله مع الفريق في الموسم الجديد، خاصة مع تألق غونزالو غارسيا ووجود نجوم مثل كيليان مبابي ورودريغو.
وكشفت إذاعة 'كادينا كوبي' الإسبانية أن إندريك طلب الرحيل على سبيل الإعارة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، سعيًا لضمان دقائق لعب أكثر والانضمام إلى منتخب البرازيل استعدادًا لكأس العالم 2026.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا يختار ماركوس ليوناردو ضمن أبرز مواهب المونديال
فيفا يختار ماركوس ليوناردو ضمن أبرز مواهب المونديال

السوسنة

timeمنذ 19 دقائق

  • السوسنة

فيفا يختار ماركوس ليوناردو ضمن أبرز مواهب المونديال

السوسنة - اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اللاعب البرازيلي ماركوس ليوناردو، مهاجم نادي الهلال السعودي، ضمن قائمة أبرز خمسة لاعبين واعدين في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي اختُتمت مؤخرًا في الولايات المتحدة بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب.وسلّط "فيفا" الضوء على الأداء اللافت الذي قدمه ليوناردو مع الهلال، حيث سجل أربعة أهداف في البطولة، بينها ثنائية حاسمة أمام مانشستر سيتي، في مباراة مثيرة انتهت بفوز الهلال 4-3 ضمن دور الـ16. ورغم خروج الفريق من ربع النهائي أمام فلومينينسي البرازيلي، إلا أن المهاجم البرازيلي خطف الأنظار بأدائه الحماسي.وكان ليوناردو قد تألق سابقًا مع المنتخب البرازيلي في كأس العالم للشباب، ومرّ بفترة احتراف قصيرة مع بنفيكا البرتغالي قبل انتقاله إلى الهلال.وضمت قائمة "فيفا" إلى جانب ليوناردو، كلاً من: وتُعد اختيارات "فيفا" جزءًا من تسليط الضوء على الجيل الصاعد من نجوم كرة القدم، الذين من المتوقع أن يكون لهم مستقبل بارز في الساحة العالمية. اقرأ أيضاً:

مونديال الأندية.. أرقام لافتة ومفارقات واضحة
مونديال الأندية.. أرقام لافتة ومفارقات واضحة

جفرا نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • جفرا نيوز

مونديال الأندية.. أرقام لافتة ومفارقات واضحة

جفرا نيوز - اختتمت أمس الأول، النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بنظامها الحديث، بمشاركة 32 فريقاً، حيث توج تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد انتصاره العريض 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي، حامل لقب دوري أبطال أوروبا، في المباراة النهائية للمسابقة، التي استضافتها الولايات المتحدة. وكان المشهد الختامي في ملعب ميتلايف في نيويورك بمثابة ختام لبطولة مثيرة للجدل إلى حد كبير واجهت انتقادات بإضافة المزيد من المباريات على الروزنامة الدولية المزدحمة والتي لم تنجح في إسكاتها تماما بعد شهر من المنافسة. وحفلت البطولة بالعديد من الأرقام اللافتة والجديدة، وستظل في الأذهان إلى أن تجرى النسخة التالية من البطولة عام 2029، حيث تصدر أغلبها تشيلسي، الذي جاء تتويجه باللقب عن جدارة،ومن أبرز تلك الأرقام: أقيمت 63 مباراة في البطولة، سجل خلالها 195 هدفاً بمعدل بلغ 3.1 هدف في اللقاء الواحد، حيث سجل الفرنسي كينغسلي كومان، لاعب بايرن ميونخ الألماني، أول هدف في البطولة، خلال لقاء ناديه مع أوكلاند سيتي النيوزيلندي، بينما أحرز البرازيلي جواو بيدرو، لاعب تشيلسي، الهدف الأخير بتلك النسخة. تصدر كل من الإسباني الشاب غونزالو غارسيا والأرجنتيني المخضرم آنخيل دي ماريا، والغيني سيرهو جيراسي، والبرازيلي ماركوس ليوناردو، لاعبو ريال مدريد الإسباني وبنفيكا البرتغالي وبروسيا دورتموند الألماني والهلال السعودي، قائمة هدافي البطولة برصيد 4 أهداف لكل منهم. قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) منح جائزة الهداف إلى غارسيا، بعدما قدم تمريرة حاسمة أيضاً خلال لقاء ريال مدريد مع باتشوكا المكسيكي بدور المجموعات، بخلاف أهدافه الأربعة التي أحرزها بالمسابقة. الفلسطيني وسام أبوعلي، مهاجم الأهلي المصري، أكثر اللاعبين العرب تسجيلاً للأهداف في تلك النسخة، عقب تسجيله 3 أهداف (هاتريك) خلال تعادل ناديه المثير 4-4 مع بورتو البرتغالي بمرحلة المجموعات. حصل كول بالمر، نجم تشيلسي، على جائزة (الكرة الذهبية) كأفضل لاعب في البطولة، بينما نال زميله الحارس الإسباني روبرت سانشيز، جائزة (القفاز الذهبي) كأفضل حارس مرمى، وحصد ديزيريه دوي، لاعب باريس سان جيرمان، جائزة أفضل لاعب شاب، وأحرز بايرن ميونخ الألماني جائزة اللعب النظيف. شهدت مباراة بايرن وأوكلاند سيتي النيوزيلندي بمرحلة المجموعات أكبر فوز وأضخم عدد من الأهداف في مباراة واحدة بالبطولة، عقب انتصار الفريق «البافاري» 10-0 على منافسه. أثمرت المسابقة عن 9 أهداف عكسية كان ضحيتها أندية الأهلي المصري والوداد البيضاوي المغربي وماميلودي صنداونز الجنوب أفريقي وبالميراس البرازيلي وبنفيكا البرتغالي ويوفنتوس الإيطالي وفلامنغو البرازيلي وإنتر ميامي الأمريكي وأوكلاند سيتي، حيث استقبلت جميعها هدفاً عكسياً واحداً. تشيلسي، الفريق الأكثر تهديفاً في المسابقة، بعدما أحرز لاعبوه 17 هدفاً، بفارق هدف وحيد أمام أقرب ملاحقيه بايرن وسان جيرمان ومانشستر سيتي الإنجليزي، بينما جاء أوكلاند سيتي كأكثر الفرق استقبالاً للأهداف بعدما منيت شباكه بـ17 هدفاً. اعتلى الفريق اللندني صدارة قائمة الأندية الأكثر تسديداً على مرمى منافسيه، بعدما أطلق لاعبوه 109 تسديدات، بفارق 9 تصويبات أمام سان جيرمان، صاحب المركز الثاني بالقائمة. تفوق تشيلسي أيضاً في قائمة أكثر الأندية تقديماً للتمريرات الحاسمة بـ12 تمريرة، في حين حل سان جيرمان بالمركز الثاني بـ11 تمريرة، غير أن فريق العاصمة الفرنسية تفوق على نظيره اللندني في عدد التسديدات المتقنة ما بين القائمين والعارضة، والتي بلغت 45 تسديدة، مقابل 43 تسديدة للفريق الأزرق. تصدر مانشستر سيتي قائمة أكثر الأندية دقة في التمريرات خلال لقاءات المسابقة، حيث بلغت 93%، مقابل 91% لأقرب ملاحقيه سان جيرمان، وفقاً للموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم. حصل تشيلسي على أكبر عدد من الإنذارات برصيد 17 بطاقة صفراء، مقابل 15 بطاقة لبنفيكا وفلومينينسي البرازيلي، بينما كان فريق ريفر بليت الأرجنتيني الأكثر شغباً، عقب حصول لاعبيه على 3 بطاقات حمراء في المسابقة، علماً بأن أوكلاند سيتي لم يحصل على أي بطاقة صفراء أو حمراء. احتسب لمصلحة بنفيكا أكبر عدد من ركلات الجزاء، حيث حصل على 4 ركلات، يليه الأهلي بركلتي جزاء، بينما عوقب أوكلاند سيتي بثلاث ركلات جزاء لمنافسيه خلال مبارياته الثلاث التي لعبها بالبطولة. تصدر الأرجنتيني إنزو فرنانديز، لاعب وسط تشيلسي، قائمة أكثر اللاعبين صناعة للأهداف بثلاث تمريرات حاسمة، بينما تواجد البرازيلي فيتينيا، لاعب سان جيرمان، على قمة اللاعبين الأكثر تمريراً للكرات بـ773 تمريرة، متفوقاً بفارق كبير على أقرب ملاحقيه زميله المغربي أشرف حكيمي، الذي أرسل 540 تمريرة. اعتلى الإيطالي جيانلويجي دوناروما، حارس مرمى سان جيرمان، على قمة أكثر الحراس حفاظاً على نظافة الشباك، بعدما شارك في 5 لقاءات دون أن يتلقى أي هدف بالمسابقة. الجورجي كفاراتسخيليا والإنجليزي كول بالمر، لاعبا سان جيرمان وتشيلسي على الترتيب، الأكثر تسديداً على مرمى المنافسين بـ21 تصويبة، بينما كان سيرهو جيراسي لاعب دورتموند، الأكثر دقة في التسديدات بين لاعبي البطولة بـ11 تصويبة. احتل غريغوري، لاعب بوتافوغو المركز الأول بقائمة أكثر اللاعبين ارتكاباً للأخطاء بـ16 خطأ، بفارق خطأين أمام أقرب ملاحقيه لويز أراوخو ومويسيس كايسيدو، لاعبي فلامنغو وتشيلسي. استحق كايسيدو وزميله ليفي كولويل وجوستافو غوميز، لاعب بالميراس، لقب أكثر اللاعبين شغباً في البطولة، بعدما حصلوا على أكبر عدد من الإنذارات بواقع 3 بطاقات صفراء لكل منهم. ماريسكا يمدح فريقه وصف الإيطالي إنتسو ماريسكا مدرب تشيلسي الإنكليزي فوز فريقه بالنسخة الأولى من مونديال الاندية بفوزه اللافت على باريس سان جيرمان الفرنسي بـ«النصر الكبير». وقال ماريسكا الذي قاد فريقه أيضا الى إحراز مسابقة كونفرنس ليغ الأوروبية نهاية الموسم الفائت «لدي شعور بأن هذه البطولة ستكون بأهمية أو حتى أكثر أهمية من دوري أبطال اوروبا». واستلم ماريسكا تدريب الفريق اللندني قبل عام بعد ان كان أحد أفراد الجهاز الفني للمدرب الإسباني بيب غوارديولا مع مانشستر سيتي عندما فاز بدوري الأبطال عام 2023. قال في هذا الصدد «كنت محظوظا كوني أحد أفراد الجهاز الفني لفريق أحرز دوري أبطال اوروبا قبل عدة سنوات، لكن هذه البطولة (مونديال الأندية) تشهد مشاركة أفضل الفرق في العالم واعتقد انها بذات القيمة (لدوري الأبطال)». وتابع «انه نصر عظيم لنا وسيسمح ذلك لأنصار تشلسي ان يتمتعوا بالشارة على قميص النادي للسنوات الأربع القادمة، وبالتالي فهي مصدر فخر». وكشف ماريسكا بانه طالب من لاعبيه الهجوم بلا هوادة منذ مطلع المباراة وارباك ايقاع باريس سان جرمان وقال في هذا الصدد «الرسالة كان ان نُفهم الفريق المنافس بأننا نخوض المباراة للفوز بها واعتقد أننا أظهرنا ذلك في الدقائق العشر الأولى». وتابع «هذا الأمر فرض ايقاع المباراة ثم كانت نوعية لاعبي فريقي هامة ايضا». وفرض الإنكليزي الدولي كول بالمر نفسه نجما للمباراة بتسجيله ثنائية ومساهمته في تمريرة حاسمة سجل منها زميله الجديد المهاجم البرازيلي جواو بيدرو الهدف الثالث التي جاءت جميعها في الشوط الاول. وقال بالمر «شعوري رائع بتسجيل هدفين، لقد قمنا بتنفيذ تعليمات المدرب التي كانت صائبة. احاول القيام بواجبي في كل مرة تطأ قدماي أرضية الملعب وآمل ان استمر على هذا المنوال». في المقابل، اعترف مدرب باريس سان جرمان الإسباني لوي إنريكي بأحقية تشلسي بإحراز اللقب بقوله «هذه هي كرة القدم، لا تستطيع تفسير كل شيء، يتعين علينا مراجعة مجريات المباراة لتحليل ما حصل بالفعل». وتابع «بدأ تشلسي المباراة بضغط عال خلق لنا المشاكل ثم سنحت لنا فرصتان لم نتمكن من استغلالهما قبل ان يترجم تشلسي فرصتين له». وأوضح «أعتقد انه طوال المباراة لعب تشلسي بشكل جيد جدا وبالتالي يستحق الفوز والكاس، لقد كانوا أفضل منا بكل بساطة». وبعد هيمنته على دوري أبطال أوروبا في كرة القدم والمسابقات المحلية الثلاث، فشل باريس سان جيرمان الفرنسي في تمديد هيمنته على الساحة العالمية وصنع المزيد من التاريخ. بين تعب اللاعبين الذين لم يكن جميعهم متحمسين لرهان البطولة، والحرارة الخانقة، وتوقيف المباريات لتفادي العواصف، والحضور الجماهيري المتواضع جدا في بعض الملاعب، لم تتبدد كل الشكوك حول مصداقية وأهمية هذا الحدث الذي يشارك فيه 32 فريقا للمرة الاولى في تاريخ المسابقة. الحصيلة متباينة رغم أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري الإيطالي جاني إنفانتينو الذي دعم هذا المشروع من خلال وضع منحة قدرها مليار دولار (نحو 855 مليون يورو)، بدا متحمسا جدا السبت. قال عشية المباراة النهائية «لقد بدأ العصر الذهبي لكرة القدم للأندية. ويمكننا القول بتأكيد إن كأس العالم للأندية هذه حققت نجاحا باهرا. إنها بالفعل أنجح بطولة للأندية في العالم. لقد ابتكرنا شيئا جديدا، شيئا سيبقى معنا، شيئا يحدث تغييرا جذريًا في المشهد الرياضي العالمي»، مضيفا أن البطولة حققت «إيرادات تقارب 2.1 مليار دولار (1.79 مليار يورو)». على أية حال، فإن كأس العالم هذه ستسمح للاتحاد الدولي بتعزيز حضوره في الولايات المتحدة، قبل عام واحد من نهائيات كأس العالم للمنتخبات التي تستضيفها مشاركة مع المكسيك وكندا، وفي الوقت نفسه تعزيز علاقاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. افتتح فيفا مكتبا له في برج ترامب في نيويورك، وسيكون الرئيس الأميركي حاضرا في المدرجات خلال المباراة النهائية. أراد إنفانتينو أيضا من إنشاء هذه المسابقة العالمية بنظامها الجديد كسر هينة ممثلي الاتحاد الأوروبي للعبة (ويفا) على مستوى الأندية، من خلال مسابقة دوري أبطال أوروبا المرموقة. ومن هذه النقطة أيضا، فشلت طموحاته. ورغم حماس جماهير أميركا الجنوبية والنتائج الجيدة التي حققتها الفرق البرازيلية (أربعة في ثمن النهائي، واثنان في ربع النهائي، وواحد في نصف النهائي)، فإن ممثلين اثنين للقارة تنافسا على اعتلاء عرش العالم. وأتيحت أمام باريس سان جرمان الذي حقق لقب دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه، الفرصة لاختتام موسم لا ينسى بالفعل بطريقة رائعة. لا شك أن الفوز باللقب الخامس، بعد دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس الأبطال الفرنسية، كان من شأنه أن يعزز بالتأكيد الطابع الاستثنائي لهذا الموسم. وقال مدربه الإسباني لويس إنريكي السبت «سنخوض هذه المباراة بكل قوة ونسعى لإنهاء هذا الموسم التاريخي على أكمل وجه. علينا الآن أن نفتح صفحة جديدة، ونفوز بمزيد من الألقاب الكبرى، ويوم الأحد لدينا آخر مباراة في الموسم، ونحن نتطلع إليها بشوق كبير». بعد تتويجهم الرائع بلقب دوري أبطال أوروبا، تابع لاعبو سان جرمان تألقهم في الأراضي الأميركية، حيث تغلبوا على قطبي العاصمة الاسبانية مدريد، ريال بقيادة النجم السابق للنادي الباريسي كيليان مبابي، وأتلتيكو، وإنتر ميامي بقيادة نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي برباعية نظيفة. وباستثناء هزيمة فريقه الرديف أمام بوتافوغو البرازيلي (0-1) في الجولة الثانية من دور المجموعات، لم يتمكن أحد من مقاومة الغضب الباريسي، ولا حتى بايرن ميونيخ الألماني الذي خسر أمام رجال إنريكي (0-2) في ربع النهائي في مباراة أكملها سان جرمان بتسعة لاعبين بعد طرد مدافعيه لوكاس هرنانديز والاكوادوري وليان باتشو. لكن الفرحة لم تكتمل وجاء فوز تشلسي الذي عانى من بداية صعبة، بمثابة إنجاز هائل في ظل هذه الظروف. وأظهر الفريق اللندني بقيادة مدربه الإيطالي إنتسو ماريسكا صلابة كبيرة، مؤكدا صحوته منذ وصول مديره الفني في صيف عام 2024، ما سمح له بالحصول على المركز الرابع المشرف في الدوري الإنكليزي الممتاز، المرادف للعودة الى المشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا، والتتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ. وفي الوقت الذي أذهل فيه سان جرمان جماهير اللعبة الجميلة خلال مشواره في دوري أبطال أوروبا، نجح تشلسي في وضع حد لسيطرته.

صافرات استهجان واتهامات بالمغازلة.. مقابلة ترامب تثير ضجة في مونديال الأندية
صافرات استهجان واتهامات بالمغازلة.. مقابلة ترامب تثير ضجة في مونديال الأندية

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

صافرات استهجان واتهامات بالمغازلة.. مقابلة ترامب تثير ضجة في مونديال الأندية

جو 24 : أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا بين جماهير كرة القدم، بعد ظهوره في مقابلة أعقبت تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية إثر فوزه على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0. وجلس ترامب إلى جانب رئيس الفيفا جياني إنفانتينو، في المدرجات لمتابعة اللقاء على ملعب "ميتلايف" في ولاية نيوجيرسي، ثم شارك لاحقا في تسليم الكأس للفريق الفائز، في ظهور لافت على أرضية الملعب. وعقب انتهاء المباراة، أجرت المذيعة الشهيرة في شبكة DAZN إيميلي أوستن، مقابلة مع ترامب استمرت 3 دقائق ونصف، تحدث خلالها عن أمور سياسية ورياضية، وطرح بشكل ساخر فكرة إصدار قرار تنفيذي لتغيير اسم Soccer إلى Football داخل الولايات المتحدة، ردا على اقتراح أوستن، قائلا: "أعتقد أنه يمكننا فعل ذلك". كما استغل ترامب المقابلة لتوجيه انتقادات سياسية لخصومه، مجيبا عن سؤال حول مستقبل كرة القدم الأمريكية عالميا بقوله: "نحن الآن نحقق إنجازات كبيرة على الساحة السياسية والاقتصادية. لقد قال قادة العالم منذ عام إن بلدكم كان يحتضر، والآن أصبح الأكثر سخونة في العالم، وأعتقد أن كرة القدم ستصبح كذلك أيضا". وفي نهاية المقابلة، وجه ترامب رسالة إلى الجماهير حول العالم، مؤكدا أهمية الوحدة قائلا: "هذه اللعبة تدور حول التقريب بين الشعوب، وأعتقد أنها أكثر الرياضات عالمية، ويمكن أن توحد العالم فعلا". إلا أن هذا الظهور الإعلامي لم يمر مرور الكرام، إذ هاجم عدد من المتابعين شبكة DAZN لسماحها لترامب بالحديث خلال حدث كروي دولي، مشيرين إلى أنه استغل المقابلة لأغراض سياسية. الصحفي ألفي هاوس كتب عبر منصة "إكس": "لماذا تبث DAZN مقابلة سياسية مع دونالد ترامب؟ هذا أمر سخيف". مشاهد آخر قال: "لماذا تجري DAZN مقابلة مع ترامب في نهائي كأس العالم للأندية؟ كيف يعتقدون أن ذلك فكرة جيدة بعد كل ما فعله؟" كما نُقل أن ترامب تعرض لصافرات استهجان من الجمهور عند دخوله أرضية ملعب "ميتلايف". وذهب البعض إلى أبعد من ذلك، إذ اتهموه بمحاولة مغازلة المذيعة خلال المقابلة، فيما وصف آخرون المقابلة بأنها "دعاية سياسية خالصة"، معتبرين أن "DAZN والفيفا يجب أن يشعروا بالخجل من هذا التصرف". يذكر أن نادي تشيلسي توج بلقب كأس العالم للأندية للمرة الثانية في تاريخه، بعد أداء مميز في النهائي أمام باريس سان جيرمان، حيث سجل كول بالمر هدفين في الشوط الأول، ثم أضاف جواو بيدرو الهدف الثالث ليؤمن الفوز للفريق الإنجليزي. المصدر: dailymail تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store