logo
إنريكي يفقد أعصابه ويعتدي على جواو بيدرو بعد خسارة نهائي كأس العالم للأندية!

إنريكي يفقد أعصابه ويعتدي على جواو بيدرو بعد خسارة نهائي كأس العالم للأندية!

البطولةمنذ يوم واحد
شهدت نهاية مباراة باريس سان جيرمان الفرنسي و تشيلسي الإنجليزي، لحساب نهائي كأس العالم للأندية أجواء " مشحونة" بين الفريقين.
هذا والتقطت عدسات الكاميرا، لويس إنريكي ، وهو يعتدي على جواو بيدرو ، مهاجم " البلوز"، في تصرّف غير أخلاقي من مدرب " البي إس جي".
وانتهت المباراة النهائية، بتتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية، بعد فوزه بثلاثية نظيفة، على نظيره الفرنسي باريس سان جيرمان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السومة يكشف شعوره بعد تمثيل الوداد في مونديال الأندية
السومة يكشف شعوره بعد تمثيل الوداد في مونديال الأندية

عبّر

timeمنذ 5 ساعات

  • عبّر

السومة يكشف شعوره بعد تمثيل الوداد في مونديال الأندية

عبر المهاجم السوري عمر السومة، عن فخره بتمثيل الوداد البيضاوي خلال بطولة كأس العالم للأندية التي اختتمت الأحد بالملاعب الأمريكية بتتويج تشيلسي الإنجليزي. وكان المهاجم السوري قد دعم صفوف الفريق الأحمر خلال مباريات مونديال الأندية، لكنه لم يقدم الإضافة المطلوبة خلال مشاركته في مباراتي يوفنتوس والعين الإماراتي، ضمن مباريات المجموعة السابعة، والتي تذيلها الوداد بثلاث هزائم، بداية من مواجهة مانشستر سيتي. وكتب السومة على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي رسالة عقب اختتام مونديال الاندية بدأها ب'انتهى كأس العالم للأندية بكل لحظاته الحلوة وتحدياته، وسعيد جدا لأنني شاركت في بطولة بهذا الحجم'. وعن حمله للقميص الأحمر أوضح قائلا 'فخور جدا بتمثيل الوداد، لأنه أحد أكبر أندية إفريقيا وصاحب المدرج الأحمر.. وكل الفخر بمشاركات الأندية العربية، بالإضافة إلى النجوم العرب الذين ظهورا بصورة مشرفة.. شكرا من القلب وكل الحب والدعم'.

قنوات DAZN تختار صورة فرانش مونتانا بقميص الزليج والخريطة المغربية من بين أفضل ذكريات مونديال الأندية بأمريكا
قنوات DAZN تختار صورة فرانش مونتانا بقميص الزليج والخريطة المغربية من بين أفضل ذكريات مونديال الأندية بأمريكا

زنقة 20

timeمنذ 9 ساعات

  • زنقة 20

قنوات DAZN تختار صورة فرانش مونتانا بقميص الزليج والخريطة المغربية من بين أفضل ذكريات مونديال الأندية بأمريكا

زنقة 20. الرباط إختارت المجموعة الإنجليزية DAZN، صورة المغني المغربي الأمريكي، فرانش مونتانا وهو يرتدي قميص الزليج و الخريطة المغربية من بين أفضل ذكريات مونديال الأندية بالولايات المتحدة. ونشرت المجموعة الإعلامية العملاقة التي حازت حقوق بث جميع مباريات كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة وبقية دول العالم بكافة اللغات بما فيها العربية، (نشرت) صور عدد من نجوم الموسيقى والكرة كالبرازيلي رونالدو الظاهرة، والسياسة كالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذين أثثوا هذه المنافسة الكروية العالمية، على رأسهم المغني المغربي الأمريكي 'فرانش مونتانا' الذي كان قد أدى الأغنية الإفتتاحية للموندياليتو على أرضية 'هارد روك' في ميامي. وتسيد النجم المغربي الأمريكي 'فرانش مونتانا' صور النجوم العالميين الذين إحتفت بهم المجموعة الإعلامية الإنجليزية DAZN عقب نهاية هذا الحدث الكروي العالمي بتتويج نادي تشيلسي الإنجليزي على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث ظهر النجم المغربي بقميص الزليج المغربي الأصيل مرصع بخارطة المملكة المغربية كاملة من طنجة إلى الكويرة. جدير بالذكر أن قميص الزليج المغربي مرصع بخارطة المملكة، تسلمه في مدينة ميامي، النجم المغربي الأمريكي 'فرانش مونتانا' هدية من عادل أربعي مدير نشر المجموعة الإعلامية RUE20.

فخ باريس.. جماعية كرة القدم تُنهي سطوة ميسي ورونالدو
فخ باريس.. جماعية كرة القدم تُنهي سطوة ميسي ورونالدو

WinWin

timeمنذ 9 ساعات

  • WinWin

فخ باريس.. جماعية كرة القدم تُنهي سطوة ميسي ورونالدو

غالبًا ما طغى تألق ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على الجميع وفرضت المنافسة بينهما فرديًا وجماعيًا نفسها على كرة القدم لسنوات ممتدة، حيث كان الأداء الفردي المميز لهما حاسمًا في تتويج فرقهم خاصة برشلونة وريال مدريد بالبطولات. برز جيل جديد من النجوم، مثل كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور وإيرلينغ هالاند وجود بيلينغهام وفيل فودين وجمال موسيالا ولامين يامال، ويُعد مبابي الأكبر سنًا في هذه المجموعة، إذ يبلغ من العمر 25 عامًا. أما البقية، فقد وُلدوا جميعًا منذ مطلع القرن العشرين (حتى عام 2007، في حالة يامال، جناح برشلونة الموهوب). لكن حتى الآن لم ينجح أي لاعب في تقديم الأداء الحاسم مثل الذي قدمه ليونيل ميسي ورونالدو لموسمين متتاليين منذ ابتعادهما عن أوروبا. وإن كان يُنظر لكيليان مبابي وإيرلينغ هالاند على أنهما سيخلفان ميسي ورونالدو على المسرح العالمي، لكنهما خرجا الموسم الماضي مع أنديتهما "ريال مدريد ومانشستر سيتي" بدون تحقيق بطولات وبموسم صفري بامتياز رغم مجهودات مبابي الفردية هجوميًا. فينيسيوس جونيور الذي غضب هو وريال مدريد بسبب عدم حصوله على الكرة الذهبية لصالح رودري "لاعب الوسط"، أصبح هذا الموسم مجرد شبح لا يُمكن مقارنته بأي موسم من مواسم ميسي ورونالدو العظيمة. نهاية التأثير الفردي بعد حقبة ميسي ورونالدو عندما ننظر إلى فوز باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا، فقد جاء بعمل جماعي بشكل واضح أكثر منه أي شيء آخر، حتى نجم الفريق عثمان ديمبيلي لم يكن أفضل لاعب في المباراة النهائية أمام إنتر ميلان، ولم يسجل، ولم يكن له دور في نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي. لكن في حالة ميسي ورونالدو كانا دائمًا رجال المواعيد الحاسمة في المباريات النهائية وطوال البطولات، وهذا ما يفتقده أي لاعب جاء من بعدهما، وبالتالي وبدلاً من الاعتماد على لحظات حاسمة من اللاعبين فرديًا لجأت الفرق لابتكار جماعية الفريق، وهو ما قام به باريس سان جيرمان مع رحيل كيليان مبابي "خليفة رونالدو". برشلونة المتوج بالدوري الإسباني ساعده على ذلك تألق جماعي بين لامين يامال ورافينيا وروبرت ليفاندوفسكي أيضًا، أما مجهودات وأرقام محمد صلاح الفردية لم تجعله يذهب لأكثر من البريميرليغ. إنتر نفسه الذي وصل إلى نهائي دوري الأبطال وصل بدون نجم بارز، ونابولي حصل على الدوري الإيطالي بفضل جماعيته أكثر. تشيلسي اعتمد على الأداء الجماعي رغم أن كول بالمر سجل هدفين وهو العلامة الفارقة للبلوز في النهائي أمام باريس سان جيرمان، لكنه هو أيضًا اعتمد على الجماعية في الوصول لمرمى باريس سان جيرمان. بعد أن لعب على يسار هجوم تشيلسي وكصانع ألعاب، بدأ بالمر على الجهة اليمنى، حيث سعى إنزو ماريسكا لكشف ثغرة في دفاع فريق لويس إنريكي. كان الركض المتفاني للمهاجم جواو بيدرو ومالو غوستو جزءًا لا يتجزأ من أداء بالمر القوي - سواء بالركض خلفه لخلق مساحة أو بالاندفاع نحو ذلك الجانب لضمان وجود لاعبين حوله. سبب انضمام لوكا مودريتش لميلان وهل الصفقة دعائية؟ اقرأ المزيد قال ماريسكا بعد المباراة: "استخدمنا كول ومالو لخلق زيادة في عدد اللاعبين في تلك المنطقة. كانت هذه مجرد خطة لعب، ونحاول وضع اللاعبين في مواقع يمكنهم فيها القيام بكل شيء. وقد نجحت الخطة بشكل رائع". كان حارس المرمى روبرت سانشيز يجد باستمرار ركض غوستو، وكان بالمر جاهزًا لاستقبال أي تمريرات، تمامًا كما فعل بشكل ممتاز في هدف تشيلسي الأول. كان هدفه الثاني نسخة طبق الأصل تقريبًا من الأول من حيث التسديد -ومشابهًا جدًا لهدفه في ربع النهائي ضد بالميراس- ولكن هذه المرة كان بالمر يركض خلف نفسه ليعزز دفاع باريس سان جيرمان في الهجمات المرتدة. حتى التألق الفردي لبالمر احتجاج لتكتيك معين، في وقت كان فيه ليونيل ميسي "يتمشى" وبدون تكتيك يحسم المباريات وينال من الفرق هو ورونالدو، لكن زمن الأداء الفردي المؤثر قد ولى لصالح جماعية الفرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store