
متحدث الصحة: نحتاج إلى 15 ألف خرطوشة أنسولين بالشرقية
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أنّ هناك توجيهًا من نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان بالتعامل بجدية تامة مع أي شكاوى تتعلق بالخدمة الصحية، خاصة نقص الأدوية.
موضوعات مقترحة
نقص بعض أنواع الأنسولين
وردّ "عبد الغفار"، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين شادي شاش وآية عبد الرحمن، مقدمي برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، على شكاوى المواطنين من نقص بعض أنواع الأنسولين في عيادات التأمين الصحي بمنيا القمح في محافظة الشرقية، مؤكدًا، أن الأنسولين من الأدوية المهمة، وبخاصة للأطفال: "بمجرد وصول الشكوى إلينا، تواصلنا مع فرع التأمين الصحي في الشرقية، وهيئة الشراء الموحد المسؤولة عن التوريد لكل المستشفيات التي تتبع وزارة الصحة".
نحتاج شهريا في الشرقية 15 ألف خرطوشة من الأنسولين
وتابع: "نحتاج شهريا في الشرقية 15 ألف خرطوشة من الأنسولين، ويتعامل في منيا القمح 400 ألف مواطن، ولكن، ما حقيقة المشكلة؟! كان هناك بعض التعثر في سلاسل الإمداد خلال الفترة الماضية، وبالتالي، كان الأنسولين يكفي فترة زمنية ليست طويلة، وتعاملنا مع المشكلة، وبداية من الغد سيكون هناك مخزون من الأنسولين يكفي فترة طويلة حتى لا يحتاج الناس أن يترددوا أكثر من مرة على الفرع خلال الشهر حتى تحصل على احتياجها الشهري من الأنسولين".
أنواع ناقصة من الأنسولين
وأكد، عدم وجود أنواع ناقصة من الأنسولين، ولكن الفترة الزمنية التي يحصل المريض فيها على الأنسولين تجعله يتردد على الفرع أكثر من مرة خلال الشهر، وهو ما يمثل نوعا من المشقة، وبالتالي، فإنه خلال يومين إلى 3 أيام ستعود الأمور إلى نصابها، بأن يحصل المريض على كل احتياجه المقرر له.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Economic Key
منذ 23 دقائق
- Economic Key
'100 يوم صحة'.. حملة وطنية متكاملة لتقديم خدمات صحية مجانية
كتبت – سارة محمد في إطار استراتيجية الدولة المصرية للنهوض بالقطاع الصحي، أعلنت وزارة الصحة والسكان عن انطلاق حملة «100 يوم صحة» للعام الثالث على التوالي، والتي تهدف إلى تقديم خدمات طبية مجانية وعالية الجودة لكافة المواطنين والمقيمين داخل مصر، مع التركيز على الفئات الأكثر احتياجًا. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، أن الحملة تأتي في إطار رؤية شاملة ترتكز على الشراكة المجتمعية والتكامل بين مختلف جهات الدولة، من أجل توسيع مظلة الرعاية الصحية والوصول بالخدمات إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين خلال فترة زمنية محددة تبلغ 100 يوم. وأضاف أن حملة هذا العام تنطلق تحت شعار 'عام الشراكات والتعاونات'، بعد أن حملت نسخة العام الماضي شعار 'عام الجودة'، والتي ركزت على تحسين الكفاءة وتوسيع التغطية الصحية في جميع المحافظات. خدمات شاملة تستهدف كل الفئات تتضمن الحملة حزمة موسعة من الخدمات الطبية، تشمل: الكشف عن فيروس 'سي' فحص وعلاج أمراض سوء التغذية، الأنيميا، السمنة، والتقزم الكشف المبكر عن الأمراض غير السارية مثل الضغط والسكر التوعية بسرطان الثدي للسيدات فوق 18 عامًا الفحص السمعي للأطفال حديثي الولادة الكشف المبكر عن الأمراض المنتقلة من الأم للجنين مثل فيروس B ونقص المناعة البشرية (HIV) وتُنفذ الحملة من خلال فرق طبية مدربة ومنسقين متخصصين، بالتعاون مع القطاع الخاص، والجمعيات الأهلية، والجهات التنفيذية بالمحافظات، لضمان وصول الخدمة لكل قرية ومركز. دعم مستمر وتحقيق مستهدفات التنمية تؤكد وزارة الصحة أن هذه المبادرات تنعكس إيجابًا على تحسين مؤشرات الصحة العامة، وتُعد خطوة أساسية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، خصوصًا في ما يتعلق بالحفاظ على صحة المواطنين، ومكافحة الأمراض المزمنة والمعدية.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
جديد.. "أوزمبيك طبيعي" متاح في متاجر البقالة لمحاربة السمنة
أجرى فريق من الباحثين دراسة تناولت أحد النباتات الشائعة والمتوفرة في متاجر البقالة، بهدف التحقق من دورها المحتمل في دعم الصحة الأيضية ومكافحة بعض اضطرابات التمثيل الغذائي. وأظهرت الدراسة البرازيلية، التي أجريت على الفئران، أن البامية (خضروات قرنية خضراء زغبية) تساهم في تقليل دهون الجسم وتحسين مستويات السكر والكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى حماية أعضاء حيوية مثل الكبد من التلف الناتج عن السمنة. وتعد البامية غذاء غنيا بالألياف ومضادات الأكسدة مثل الكاتيكين، المعروف بخصائصه المضادة للالتهابات ودعمه لصحة القلب والأوعية الدموية. وهذه الفوائد الأيضية تجعل البامية تشبه في تأثيرها دواء "أوزمبيك" الشهير لإنقاص الوزن. وفي الدراسة، قسم الباحثون الفئران حديثة الولادة إلى مجموعتين حسب عدد المواليد لكل أم، لمحاكاة تأثير التغذية المختلفة على النمو. وضمت المجموعة الأولى ثلاثة صغار فقط لكل أم، ما سمح لها بالحصول على كمية أكبر من الحليب ونمو أسرع، أما المجموعة الثانية فكانت بحجم مواليد قياسي مكون من 6 صغار، ما زاد المنافسة على الحليب وأبطأ النمو. وبعد فطام الفئران، تم تقسيمها إلى مجموعتين غذائيتين: مجموعة تلقت نظاما غذائيا قياسيا للقوارض، وأخرى تلقت النظام نفسه مضافا إليه 1.5% من البامية. واستمر هذا النظام الغذائي حتى بلغت الفئران 100 يوما، وهو العمر الذي يعادل سن الرشد لديها. وخلال هذه الفترة، قام الباحثون بمراقبة عدد من المؤشرات الصحية بشكل منتظم، شملت وزن الجسم وكمية الدهون والعضلات ومستويات السكر والكوليسترول في الدم، إضافة إلى مدى استجابة الجسم والدماغ للأنسولين، ومؤشرات الالتهاب في منطقة ما تحت المهاد، وهي الجزء المسؤول عن تنظيم الشهية وتوازن الطاقة في الدماغ. وقد أظهرت الفئران التي تعرضت لتغذية مفرطة في وقت مبكر من حياتها ثم تلقت نظاما غذائيا قياسيا لاحقا، علامات واضحة على اضطرابات في التمثيل الغذائي، مثل مقاومة الأنسولين وتراكم الدهون. وفي المقابل، فإن الفئران التي تناولت البامية ضمن نظامها الغذائي أظهرت تحسنا ملموسا في مستويات السكر والكوليسترول، وزيادة في الكتلة العضلية، إلى جانب انخفاض في علامات الالتهاب داخل الدماغ. أما الفئران التي نمت بحجم طبيعي منذ الولادة، فلم تظهر فروقا واضحة في مؤشرات التمثيل الغذائي سواء أُدرجت البامية في نظامها الغذائي أم لا، ما يوحي بأن الفوائد الصحية للبامية قد تكون أكثر وضوحا عند المعاناة من اضطرابات أو مخاطر مرتبطة بالسمنة. وعلى الرغم من أن التجارب البشرية لم تُجر بعد، يرى الباحثون أن مضادات الأكسدة في البامية مثل الكاتيكين والكيرسيتين قد توفر وقاية طويلة الأمد ضد الأضرار الناتجة عن الإفراط في التغذية في مراحل النمو المبكرة، وهو ما يؤثر بدوره على صحة الكبد والقلب والدماغ. وقالت أخصائية التغذية الدكتورة سيرين ظواهري كراسونا: "البامية ليست مجرد خضار عادية، فهي غنية بالألياف التي تبطئ امتصاص السكر، ما يساعد في التحكم في مستويات السكر بالدم. استخدام البامية في المطبخ أسهل مما يظن الكثيرون، وفوائدها الصحية تستحق العناء". وتعتبر هذه النتائج مؤشرا واعدا على إمكانات البامية كخيار غذائي طبيعي وفعّال لدعم الصحة الأيضية، مع تقليل التكاليف مقارنة بالأدوية المكلفة مثل "أوزمبيك".


مصراوي
منذ 14 ساعات
- مصراوي
طعام يسبب جلطات القلب والدماغ.. ابتعد عنه قبل فوات الأوان
الوجبات الجاهزة أصبحت من الخيارات الغذائية الشائعة للكثيرين، نظرا لسهولتها وتوفيرها للوقت. ومع ذلك، الإفراط في تناولها قد يسبب مشكلات خطيرة للقلب والدماغ، وفقا لموقع" مقدمتها جلطات القلب والدماغ، وفقا لموقع "healthshots". الوجبات الجاهزة وجلطات القلب تحتوي على نسبة عالية من الدهون والزيوت، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في الدم وتراكم الترسبات الدهنية في الشرايين، مما يزيد من خطر تكون الجلطات وأمراض القلب. الوجبات الجاهزة وجلطات الدماغ تحتوي الأطعمة الجاهزة على كميات عالية جدا من الملح، لذا فإن الاستهلاك المفرط لها قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر رئيسي للإصابة بالسكتة الدماغية. أضرار أخرى لـ الوجبات الجاهزة -احتباس السوائل في الجسم. -النوبات القلبية. -زيادة الوزن. -ارتفاع مستويات السكر. -الإمساك. -مقاومة الأنسولين. -مشكلات الجهاز الهضمي -عسر الهضم. -ضعف المناعة. -تغيير البكتيريا المعوية. -زيادة خطر الاكتئاب والقلق. -تقلبات المزاج.