logo
كيف يتحرك الأهلي لتحصين إليو ديانج بعد إغراءات الخليج؟

كيف يتحرك الأهلي لتحصين إليو ديانج بعد إغراءات الخليج؟

صدى البلدمنذ يوم واحد
كشف تقرير إعلامي عن تحركات إدارة النادي الأهلي لتجديد عقد النجم المالي أليو ديانج، لاعب خط وسط الفريق.
وينتهي عقد أليو ديانج مع الأهلي بنهاية موسم 2025-2026، وذلك بهدف الحفاظ على خدماته ومنع رحيله بالمجان، وخاصة بعد العروض الخليجية التي تلقاها اللاعب مؤخرا.
ووفقًا لما ذكره برنامج ملعب أون عبر قناة أون سبورت، فقد عرض الأهلي على ديانج عقدًا جديدًا لمدة 3 مواسم، بقيمة تصل إلى 1.2 مليون دولار في الموسم، بالإضافة إلى حوافز ومكافآت قد ترفع إجمالي الراتب إلى 1.4 مليون دولار سنويًا.
وبهذا العرض، سيتساوى ديانج مع المغربي أشرف بن شرقي كأعلى اللاعبين أجرًا داخل صفوف الفريق.
وأكد التقرير أن المفاوضات وصلت لمراحل متقدمة، ويتبقى فقط موافقة اللاعب النهائية على العرض لإعلان التجديد رسميًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد طلعت ينشر توقعاته لترتيب المراكز الثلاثة الأولى في بطولة الدوري
خالد طلعت ينشر توقعاته لترتيب المراكز الثلاثة الأولى في بطولة الدوري

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

خالد طلعت ينشر توقعاته لترتيب المراكز الثلاثة الأولى في بطولة الدوري

كشف الناقد الرياضي خالد طلعت عن توقعاته لترتيب المراكز الثلاثة الأولى في نهاية الموسم قبل انطلاق بطولة الدوري نهاية الأسبوع الجاري. وكتب خالد طلعت:"قبل انطلاق بطولة الدوري نهاية الأسبوع الجاري توقعاتي لترتيب المراكز الثلاثة الأولى في نهاية الموسم : المركز الأول : الأهلي المركز الثاني : بيراميدز المركز الثالث : الزمالك". وأعلنت رابطة الأندية المصرية المحترفة مواعيد مباريات الدورى الممتاز الجديد 2025 - 2026، بعد سحب القرعة فى مركز المنتخبات الوطنية، وأسفرت القرعة عن إقامة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في الجولة التاسعة من الدوري الممتاز. موعد مباراة الأهلي والزمالك وتنطلق مباراة الأهلي والزمالك في الدوري المصري الممتاز موسم 2025-26، يوم الإثنين، الموافق 29 من شهر سبتمبر المقبل، وبالتحديد في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة، على ستاد القاهرة الدولي. وقد ضم النادى الأهلي خلال فترة الانتقالات الجارية، صفقات جاءت كالتالي: محمود حسن تريزيجيه، محمد علي بن رمضان، أحمد رمضان بيكهام، أليو ديانج، محمد أحمد سيحا، أحمد مصطفي زيزو، محمد شريف، ياسين مرعي، محمد شكري.

مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟
مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟

كل فترة وأخرى، تتجاوز عملة البيتكوين حواجز قياسية، كان أشهرها حاجز الـ 118,000 دولار في بداية تمّوز/يوليو، في رقم قياسي جديد تصدّر العناوين، وأشعل موجة من التفاؤل في الأسواق العالمية. غير أن هذا الصعود اللافت لا يمكن اختزاله برسم بياني أخضر. خلف هذه الحركة الصاعدة، هناك تحول أعمق بكثير: ليس في الأسعار فحسب، بل في شكل الاقتصاد العالمي نفسه، الذي بدأت ملامحه تظهر تدريجاً من "وول ستريت" إلى بوينس آيرس، ومن سنغافورة إلى بيروت، ومن أكبر البنوك إلى جيب كل فرد يحمل هاتفاً ذكياً. المسألة لم تعد فقط عن أرباح أو مضاربات، بل عن إعادة تشكيل النظام المالي العالمي. وهنا يبرز السؤال الحقيقي: من يربح فعلياً من هذا التحول؟ ومن قد يخسر من دون أن يشعر؟ صحيح أن هذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها البيتكوين ارتفاعاً لافتاً، لكن الظروف اليوم مختلفة بشكل جذري. لقد بدأنا نرى دخولاً رسمياً للمؤسسات المالية الكبرى عبر صناديق استثمار رقمية مرخصة، فتدفقت أموال ضخمة من مؤسسات تقليدية نحو أصل كانت تنكره بالأمس القريب. إلى جانب ذلك، يترافق هذا الصعود مع قلق عالمي متزايد من التضخم، وسقوط الثقة بالمصارف، وحتى بالدول نفسها، في أماكن عديدة حول العالم. في مثل هذا السياق، تصبح العملة غير الخاضعة لأي حكومة أو مؤسسة، فكرة جذابة في زمن يهيمن عليه التوتر والانقسام. في المقابل، لا يعني هذا أن كل من يشتري بيتكوين سيخرج رابحاً. ففي كل موجة صعود، يربح من يفهم السوق، ويخسر من يدخل متأخراً بدافع الخوف من تفويت الفرصة. من هنا، لا بد من تقديم نصيحة واضحة: لا تستثمر أكثر مما يمكنك تحمّله، ولا تدخل السوق بدافع الانبهار اللحظي، ولا تشتري أي أصل رقمي من دون أن تفهم أدوات الأمان، وفروقات العملات، وأنواع المحافظ. الاستثمار في هذا المجال ليس رهاناً قصير الأمد، بل قرار استراتيجي طويل الأجل يتطلب التعلم والتدرّج. وعلى مستوى الدول، يبرز وجهان لهذا التحول: ففي الاقتصادات المستقرة مثل الولايات المتحدة وألمانيا، بدأ التحول يأخذ شكلاً مؤسساتياً منظّماً، عبر بنوك تستعد لتبني العملات الرقمية ضمن أنظمتها، وتشريعات تراعي الابتكار. أما في الدول التي فقد فيها المواطنون الثقة بالمنظومة بالكامل، كما هي الحال في لبنان ونيجيريا وفنزويلا، فالأمر لم يعد اختياراً، بل ضرورة. في هذه الحالات، يتحول البيتكوين من أصل استثماري إلى بنية تحتية بديلة. وبالنسبة إلى الأفراد غير التقنيين، فإن هذا التحول لا يتطلب أن يكون الكل مطوّراً أو محللاً مالياً، لكنه يتطلب وعياً أساسياً بالقواعد الجديدة للاقتصاد. من الضروري تعلم الفرق بين المحافظ الباردة والساخنة، استخدام أدوات الحماية مثل المصادقة الثنائية، متابعة التشريعات الرقمية في بلده، والأهم، اختيار مصادر موثوقة بعيداً من الضجيج الدعائي في مواقع التواصل. هذه اللحظة ليست مالية فقط، بل اجتماعية أيضاً. إننا أمام فرصة نادرة لإعادة تعريف مفهومي المال والثقة على مستوى عالمي. الأمر لا يتعلّق فقط بالعملات الرقمية، بل ببنية مالية جديدة يمكن أن تؤسس لشفافية حقيقية في التحويلات، ونُظم ضرائب عادلة تُبنى على معطيات لا على قرارات سياسية، وتمكين دول الجنوب من الدخول إلى النظام المالي العالمي من دون الحاجة الى موافقة البنوك الكبرى أو احتكارها. نفسها، ولكن بلغة وأدوات رقمية. الخلاصة أن صعود البيتكوين ليس خبراً عابراً، بل إنذار أو فرصة، بحسب زاوية الرؤية. وما نفعله اليوم، أفراداً ومؤسسات، سيحدد موقعنا في هذا الاقتصاد الجديد. هل نستعد له بعقلية جديدة وفهم حقيقي، أم نعيد تكرار أخطاء من سبقونا في موجات سبقت أن انفجرت؟ في النهاية، هذا التحول ليس شيفرة تقنية… بل هو قرار اقتصادي، اجتماعي وإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store