logo
"أكسيوس": ديرمر قال إن انطباعه بعد زيارة واشنطن أن إدارة ترامب ستدعم ضربات إسرائيلية لإيران بظروف معينة

"أكسيوس": ديرمر قال إن انطباعه بعد زيارة واشنطن أن إدارة ترامب ستدعم ضربات إسرائيلية لإيران بظروف معينة

النشرةمنذ 9 ساعات
أفاد موقع "أكسيوس"، نقلًا عن مصادر، بأنّ "وزير الشهؤون الاستراتيجية الإسرائيلي ​ رون ديرمر ​ قال إن انطباعه بعد زيارة واشنطن أن إدارة الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​ ستدعم ضربات إسرائيلية ل​ إيران ​ بظروف معينة".
وقالت مصادر الموقع إنّ "مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب كان قضية أسياسية ناقشها ديرمر في واشنطن"، في حين صرّح مسؤولون أميركيون وإسرائيليون للموقع بأنّ "اليورانيوم عالي التخصيب معزول حاليًا داخل المواقع النووية الثلاثة" نطنز وفوردو وأصفهان، مضيفين: "استخبارات البلدين تراقب تحركات إيران ومنشآتها النووية".
وأشارت مصادر "أكسيوس"، إلى أنّ "ديرمر قال للمسؤولين الإسرائيليين إن واشنطن ما تزال متمسكة بمبدأ 0 تخصيب على الأراضي الإيرانية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكسيوس: إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران
أكسيوس: إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

أكسيوس: إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران

ذكر تقرير لموقع "أكسيوس" الأميركي أن إسرائيل تستعد لاحتمال شن عمليات عسكرية جديدة ضد إيران إذا ما حاولت هذه الأخيرة إحياء برنامجها النووي، وذلك وسط توقعات من مسؤولين إسرائيليين بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يوافق على مثل هذه الهجمات. ومن المتوقع أن يكون الملف النووي الإيراني على قائمة المحادثات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما بالبيت الأبيض مساء الاثنين (بالتوقيت المحلي). ويسعى نتنياهو إلى التوصل لتفاهمات مع ترامب بشأن المفاوضات التي تقودها واشنطن مع طهران، بالإضافة إلى "تحديد السيناريوهات التي قد تبرر شن ضربات عسكرية جديدة". وقد نقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين قولهما إن رون ديرمر، كبير مستشاري نتنياهو، أشار في إحاطات مغلقة إلى أنه خرج من زيارته الأخيرة لواشنطن بانطباع بأن إدارة ترامب ستدعم ضربات إسرائيلية جديدة على إيران في ظل ظروف معينة. السيناريوهات المحتملة للتدخل العسكري وفقاً لهذه المصادر، تشمل السيناريوهات المحتملة التي قد "تستدعي عملاً عسكرياً" إسرائيلياً محاولة إيرانية إزالة اليورانيوم عالي التخصيب من المنشآت المتضررة في فوردو ونطنز وأصفهان. كما يشمل سيناريو آخر بدء الإيرانيين في إعادة بناء برنامجهم النووي، وخاصة منشآت التخصيب. يذكر أن ديرمر التقى الأسبوع الماضي نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف، لمناقشة هذه القضايا. موقف ترامب وعلى الرغم من إشارته مرتين منذ انتهاء الحرب التي دامت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران إلى إمكانية شن هجمات أميركية مستقبلية إذا استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم، أعرب ترامب أيضاً عن رغبته في التوصل إلى تسوية مع طهران عبر التفاوض لتجنب أي صراع آخر. ومن القضايا الرئيسية التي نوقشت في اجتماعات ديرمر بواشنطن، مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يشمل 400 كيلوغرام مخصب بنسبة 60 بالمئة. يُذكر أن اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة يتطلب تخصيباً بنسبة 90 بالمئة. ويؤكد مسؤولون إسرائيليون وأميركيون أن مخزن إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة موجود حالياً داخل المواقع النووية الثلاثة المتضررة، والتي لم تُدمر بالكامل. وفي هذا السياق، صرح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، في مقابلة بُثت يوم الاثنين مع الصحافي الأميركي تاكر كارلسون، أن المنشآت النووية تضررت بشكل خطير، لكن إيران لا تستطيع حالياً الوصول إليها لتقييم الوضع بدقة. ويراقب مسؤولو الاستخبارات في كل من الولايات المتحدة وإسرائيل حالياً الأنشطة الإيرانية حول منشآتها النووية للكشف عن أي محاولات لإزالة اليورانيوم أو استئناف التخصيب. استئناف المحادثات النووية من جهة أخرى، من المقرر أن يلتقي ويتكوف بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو خلال الأيام المقبلة لاستئناف المحادثات النووية. وقد أكد الإيرانيون أن مثل هذا الاجتماع قيد الإعداد، لكن لم يُحدد موعد نهائي له بعد. من جهته أشار ديرمر للمسؤولين الإسرائيليين إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة، في أي محادثات نووية مستقبلية، بمبدأ عدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.

نتنياهو يسير إلى هدنة غزة على حبل مشدود: كيف يوازن بين ترامب وبن غفير وسموتريتش؟
نتنياهو يسير إلى هدنة غزة على حبل مشدود: كيف يوازن بين ترامب وبن غفير وسموتريتش؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

نتنياهو يسير إلى هدنة غزة على حبل مشدود: كيف يوازن بين ترامب وبن غفير وسموتريتش؟

ستظل التوقعات بالنسبة لمصير الهدنة المقترحة في غزة تتأرجح بين التفاؤل والتشاؤم، حتى لحظة انعقاد القمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض اليوم. لا شيء محسوماً في إسرائيل نفسها، مع تصاعد الخلافات بين رئيس الأركان الجنرال إيال زامير والوزيرين المتطرفين إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. زامير يقول بوضوح إن الجيش الإسرائيلي لن يستطيع السيطرة على مليوني فلسطيني في غزة حتى لو احتل القطاع بالكامل، بينما الوزيران المؤيدان للتهجير الطوعي والقسري من طريق سياسة التجويع بقطع المساعدات الغذائية نهائياً عن السكان واستئناف الاستيطان، يرفضان أي نوع من أنواع الهدن، الموقتة أو الدائمة، ويصران على "الحل النهائي". أما نتنياهو فيقف في الوسط، ويفضل هدنة موقتة يكسب فيها مزيداً من الحظوة والتأييد لدى ترامب، مع الاحتفاظ بحق استئناف الحرب بعد انتهاء الشهرين المقترحين زمناً للهدنة. ويسعى في الوقت نفسه إلى تكبير حجم المكاسب الإقليمية من وقف النار الموقت. مروحة المكاسب كما بات معروفاً واسعة. تبدأ باحتمال الحصول على مباركة ترامب لضم أجزاء من الضفة الغربية تشمل التكتلات الاستيطانية الكبرى وغور الأردن أو ما يوازي أكثر من 40 في المئة من الضفة، والتوقيع على معاهدة عدم اعتداء مع سوريا من دون انسحاب من أي من الأراضي السورية المحتلة في عام 1967 أو في عامي 2024 و2025، والحصول على ضوء أخضر أميركي لاستئناف الحرب على لبنان إذا لم يأت الرد اللبناني على الورقة التي حملها المبعوث الأميركي توم برّاك الشهر الماضي إلى بيروت مُرضياً في ما يتعلق بنزع سلاح "حزب الله" شمال الليطاني بحلول نهاية العام وكذلك فتح آفاق التطبيع مع السعودية ودول عربية ومسلمة أخرى، وإبقاء إيران تحت الرقابة الأميركية والإسرائيلية المشددة وصولاً إلى استئناف الحرب إذا شعرت واشنطن وتل أبيب بأن طهران عاودت تخصيب اليورانيوم. يطلق نتنياهو على ما تقدم "الفرص التي لا تتاح إلا مرة كل مئة سنة". ومع ذلك، لا يزال متردداً في بلوغ نقطة تتهدد فيها حياته السياسية، وسيبقى يحاذر دفع بن غفير وسموتريتش إلى الخروج من الائتلاف الحاكم. وبناءً على هذه الخلفية، سارع إلى اعتبار التعديلات التي طلبتها "حماس" على بنود الهدنة "غير مقبولة". كما عمد إلى إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع "حماس"، كسباً للوقت. ويقال إن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف يستعد لزيارة المنطقة لتذليل العقبات الأخيرة التي تعترض الإعلان عن الهدنة. تفترض هذه التطورات أن التوصل إلى اتفاق قد يستغرق بضعة أيام أخرى، أي إلى ما بعد قمة ترامب ونتنياهو، إلا إذا ارتأى الرئيس الأميركي أن مزيداً من التأجيل يهدد بفقدان قوة الدفع الديبلوماسية التي تأتت من الحرب على إيران، وعليه سيضغط على ضيفه كي يعلن الهدنة بحضوره. وبذلك، يحرز فوزاً مهماً في السياسة الخارجية الأميركية، بعد أيام فقط من توقيعه "قانون الموازنة الكبيرة والجميلة"، على وقع تحليق قاذفات "بي-2" فوق البيت الأبيض، وهي القاذفات التي ألقت القنابل الخارقة للتحصينات "بي جي يو 57" على منشأتي فوردو ونطنز النوويتين الإيرانيتين في 22 حزيران/ يونيو الماضي. يميل ترامب إلى ترجمة نتائج الحروب في مكاسب سياسية بعيدة المدى، بينما يطمح نتنياهو إلى حصد ثمار الحروب من دون إلزام نفسه بوقفها، وأقنع شريحة واسعة من الرأي العام الإسرائيلي بأن وجود إسرائيل صار مرتبطاً باستمرار الحرب "على سبع جبهات". لكن في الوقت نفسه، لن يخاطر نتنياهو بخسارة الحماية التي يوفرها له ترامب، من دون خسارة بن غفير وسموتريتش أيضاً.

"أكسيوس": ترامب قد يعطي إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة إيران مرة أخرى
"أكسيوس": ترامب قد يعطي إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة إيران مرة أخرى

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

"أكسيوس": ترامب قد يعطي إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة إيران مرة أخرى

تستعد إسرائيل لاحتمال شن المزيد من العمليات العسكرية إذا حاولت إيران إحياء برنامجها النووي، ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب قد يوافق على شن هجمات إسرائيلية جديدة، وفقًا لما صرح به مصدران مطلعان لموقع "اكسيوس". وبهذا الخصوص، قالت القناة 12 الإسرائيلية نقلاً عن مصادر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيطلب من ترامب الموافقة على شن غارات جديدة داخل إيران إن حاولت نقل اليورانيوم المخصب. وبحسب "أكسيوس"، سيكون المسار المستقبلي للأزمة النووية الإيرانية موضوعًا رئيسيًا عندما يجتمع ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على العشاء مساء الاثنين في البيت الأبيض. يقول مسؤولون إسرائيليون إن نتنياهو يريد التوصل إلى تفاهمات مع ترامب حول المفاوضات النووية الأميركية المستقبلية مع إيران، وحول السيناريوهات المحتملة التي من شأنها أن تبرر تجدد الضربات العسكرية. وقال رون ديرمر، كبير مستشاري نتنياهو، لمسؤولين في إحاطات مغلقة إنه خرج من زيارة أخيرة إلى واشنطن بانطباع أن إدارة ترامب ستدعم ضربات إسرائيلية جديدة على إيران في ظل ظروف معينة، وفقًا للمصادر. أحد السيناريوهات هو محاولة إيران إزالة اليورانيوم عالي التخصيب من داخل المنشآت المتضررة في فوردو ونطنز وأصفهان، وفقًا للمصادر. سيناريو آخر هو إذا بدأ الإيرانيون في إعادة بناء برنامجهم النووي، ولا سيما منشآت التخصيب. التقى ديرمر الأسبوع الماضي بنائب الرئيس الاميركي جيه دي فانس ووزير الخارجيةالاميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين. ورفض ديرمر التعليق. وقال ترامب مرتين منذ انتهاء الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران إن الولايات المتحدة قد تهاجم إيران مرة أخرى في المستقبل إذا استأنفت تخصيب اليورانيوم. لكنه قال أيضاً إنه يريد التوصل إلى تسوية تفاوضية وتجنب أي صراع آخر. كانت إحدى القضايا الرئيسية التي نوقشت في اجتماعات ديرمر هي مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يشمل 400 كيلوغرام مخصب بنسبة 60٪. يتطلب اليورانيوم المستخدم في الأسلحة نقاءً بنسبة 90٪ تقريبًا. ويقول مسؤولون إسرائيليون وأميركيون إن هذه المواد "محجوبة" حاليًا داخل المواقع النووية الثلاثة. تقدر الولايات المتحدة وإسرائيل أن هذه المواقع تعرضت لأضرار جسيمة، لكن لم يتم تدمير جميع المواد أو البنية التحتية النووية. وقال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان في مقابلة بثت يوم الاثنين مع تاكر كارلسون إن المنشآت النووية تعرضت لأضرار جسيمة، لكن إيران لا تستطيع الوصول إليها حاليًا لتقييم الوضع بدقة. ويقول مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن أجهزة الاستخبارات في كلا البلدين تراقب تحركات إيران حول منشآتها النووية للكشف عن أي محاولات لإزالة المواد أو استئناف العمليات. ويخطط مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو في الأيام المقبلة لاستئناف المحادثات النووية. وأكد الإيرانيون أن مثل هذا الاجتماع قيد الإعداد، لكن لم يتم تحديد موعد نهائي له حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store