logo
الخطة الاسرائيلية الجديدة في غزة ما الهدف

الخطة الاسرائيلية الجديدة في غزة ما الهدف

عمونمنذ 6 أيام
المراقب لما فعله الكيان الصهيوني باهلنا في قطاع غزة من ابادة جماعية وتدمير لكل مقومات الحياة وتجويع ومنع المواد الغذائية والطبية من دخول القطاع ... المراقب في كل انحاء العالم وخاصة شعوبنا العربية لا يمكن ان يثق بخطط اسرائيل تجاه الاهل في القطاع لان اهداف اسرائيل وخططه معروفة ,وهي قتل المزيد من ابناء غزة وبشكل خاص الاطفال وتهجير سكان القطاع وجعله غير صالح للحياة والقضاء على المقاومة التي لا تزال تدافع بقوة وتقتل وتجرح يوميا اكثر من ثلاثة جنود صهاينة .
والخطة الصهيوني لحكومة ( النتن ياهو) الارهابي المجرم هو انزال المساعدات الى ثلاثة تجمعات بشرية من ابناء القطاع عن طريق الجو و ادخال بعض المساعدات عن طريق المعابر البرية التي تنتظر مئات الشاحنات المحملة بالغذاء والدواء امام المعابر , و اهمها معبر رفع الفاصل بين قطاع غزة وجمهورية مصر العربية ... ولو كانت نوايا الكيان الصهيوني صادقة في انهاء ازمة التجويع التي فرضتها اسرائيل على الاهل في قطاع غزة منذ اكثر من عام وثمانية اشهر , لما استخدمت سلاح التجويع وسيلة للقتل مع الابادة الجماعية .
ان الاهداف الصهيونية الاميركية معروفة واضحة في القطاع وفي منطقتنا العربية , فهما الكيان والادارة الاميركية هدفهما اطلاق سراح المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة وفي مقدمتها ( حماس ) فقط ولم اسمع مسؤولا اميركا في هذه الادارة الحالية او التي سبقتها ان همهما وحزنهما على ابناء غزة وعلى اطفال غزة الجوعى والقتلى ( الشهداء )
وان حالة انسانية مفاجئة انتابت شعور الاميركيين والاسرائيليين ونعرف ان لا انسانية ولا تعاطفا جعل هؤلاء يسمحون بأنزال الفتات من المواد الغذائية.
فالكيان الصهيوني فاقد للأنسانية ويتمسك بحالة من الاجرام والارهاب وخاصة المتدينين في الحكومة الحالية وشعارهم حلال قتل العرب والمسلمين ,وقد يكون تغيير المواقف في بعض الدول الاوروبية تجاه الكيان وما يقوم به من قتل وابادة جماعية في غزة هي التي ضغطت على هذا الكيان لأعلانه عن هذه الخطة التي قد تتمثل مصيدة جديدة بالاتفاق بين الكيان الصهيوني والادارة الاميركية بهدف قتل المزيد وترحيل الاهل في القطاع وهم الحاضنة للمقاومة حتى تنقلب مواقفهم ضد المقاومة ... وهذا لن يحصل حتى لو بقى طفل واحد في القطاع .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس نقابة الصحفيين يثمن دور هيئة الإعلام في حماية المهنة
مجلس نقابة الصحفيين يثمن دور هيئة الإعلام في حماية المهنة

عمون

timeمنذ 26 دقائق

  • عمون

مجلس نقابة الصحفيين يثمن دور هيئة الإعلام في حماية المهنة

عمون - اطلع مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين خلال اجتماعه السبت، على محاضر اجتماعات اللجان المساندة، وهي لجنة فلسطين، ولجنة المرأة، ولجنة الحريات، ولجنة العضوية، واتخذ القرارات اللازمة بناءً على التوصيات المقدمة. وثمن المجلس دور هيئة الإعلام في دعم جهوده لتنظيم المهنة وحمايتها، وضبطها، مؤكدا أهمية استمرارية التعاون والعمل المشترك بين الجانبين. وناقش المجلس مسودة الخطة التنفيذية للجنة تنظيم المهنة، ومقترح اعتماد تعليمات ناظمة لعمل اللجنة، بما يعزز من إجراءات حماية المهنة، وضمان الانضباط المهني، مجددًا دعمه ومساندته لها في المهام التي تؤديها. كما اطلع المجلس على محضر اللجنة الخاصة بعروض التأمين الصحي المقدمة من الشركات المتنافسة، منتظرا التقرير النهائي بعد استكمال اللقاءات مع تلك الشركات. وحوَّل المجلس إلى لجنة العضوية طلبات انتساب الصحفيين المسجلين المؤازرين وهم: حلا الديري، وفواز الطاهات، وسليمان الهواري، لدراستها. وناقش ملف إنشاء شركة دعاية وإعلان تابعة للنقابة، استناداً إلى القرار المتخذ الأسبوع الماضي، وقرر تكليف لجنة الاستثمار بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع، تمهيداً لإحالته إلى أحد صناديق النقابة للاستثمار فيها، بما يضمن الحفاظ على الصحف والمؤسسات الإعلامية، ويوفر دخلاً مالياً مستداماً للنقابة، مشدداً على أن النقابة بصفتها المظلة الشرعية للعمل الصحفي والإعلامي، ستكون منافساً عادلًا في سوق الإعلان والدعاية في الأردن. وسمى المجلس عددا من الأعضاء ضمن اللجنة المشتركة مع الهيئة المستقلة للانتخاب، مشيرا إلى أنه سيمثل النقابة فيها كل من نائب النقيب الزميل عوني الداوود، والناطق الإعلامي باسم النقابة الزميل راشد العساف، والمستشار القانوني محمود القطيشات، فيما سيمثل الهيئة مدير العمليات، ومدير الإعلام، ومدير الشؤون القانونية. وبين المجلس أن عمل هذه اللجنة يهدف إلى تنظيم التغطية الإعلامية للانتخابات البلدية المقبلة ضمن معايير مهنية وأخلاقية وقانونية، وتعزيز التنسيق بين النقابة والهيئة لتسهيل عمل الصحفيين والإعلاميين خلال الفترات الانتخابية، وصياغة التعليمات التنفيذية لتغطية الإعلام للانتخابات، ورفع سوية الأداء الإعلامي في تغطية العملية الانتخابية من خلال التدريب والتأهيل المهني. وأكد المجلس التزامه بالموعد النهائي الذي أعلنه سابقا لتسويات المستحقات المالية على المواقع الإلكترونية، وهو يوم السبت الموافق 30 آب الحالي، مشيدًا باستجابة عدد من المواقع التي أنهت تسويتها المالية مع النقابة أخيرا.

إعلام أمريكي: إيلون ماسك ينفق 15 مليون دولار لاستعادة علاقته مع ترمب
إعلام أمريكي: إيلون ماسك ينفق 15 مليون دولار لاستعادة علاقته مع ترمب

سرايا الإخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • سرايا الإخبارية

إعلام أمريكي: إيلون ماسك ينفق 15 مليون دولار لاستعادة علاقته مع ترمب

سرايا - ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والحزب الجمهوري، في مسعى لاستعادة ود ترمب بعد خلافهما الأخير. ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والحزب الجمهوري، في مسعى لاستعادة ود ترمب بعد خلافهما الأخير. وأوضحت مجلة "نيوزويك" أن ماسك قدم خمسة ملايين دولار لكل من لجنة "ماغا إنك"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة مجلس النواب، في 27 يونيو، أي قبل أسبوع من إعلان نيته تأسيس "حزب أمريكا". كما تبرع في 30 يونيو بمبلغ 27 مليون دولار لصالح لجنة العمل السياسي "أمريكا باك"، وفقًا لوثائق لجنة الانتخابات الفيدرالية. وفي إطار محاولاته لكسب ود ترمب، تبرع ماسك أيضًا لحملات إعادة انتخاب اثنين من نواب الحزب الجمهوري، هما مارغوري تايلور غرين من ولاية جورجيا، وباري مور من ولاية ألاباما. ويأتي هذا في وقت كان فيه الصراع بين ماسك وترمب قد اشتد حول مشروع الإنفاق والضرائب، ليقرر ماسك بعد تقديم هذه التبرعات تأسيس "حزب أمريكا" بعد استطلاع رأي أجرته منصته "إكس" في الرابع من يوليو. وكان ماسك من كبار الممولين لحملة ترمب الرئاسية السابقة، حيث تبرع بأكثر من 250 مليون دولار. وبالرغم من أن ماسك كان يعد نفسه "الصديق الأول" لترمب، إلا أن صداقتهما شهدت توترًا بعد دخول ماسك إلى البيت الأبيض، وتولى مهام حكومية، ليظهر الخلاف بينهما بشأن القوانين الخاصة بالضرائب والإنفاق. وفي آخر تصريح له عن ماسك، قال ترمب في منشور على منصته "تروث سوشيال" بتاريخ 24 يوليو، إنه لا يسعى إلى تدمير شركات ماسك، بل يرغب في أن تزدهر جميع الشركات الأمريكية بما فيها شركاته لتحقيق أرقام قياسية.

رغم توتر العلاقات.. تعاون كندي أميركي في ترحيل المهاجرين غير المرغوب بهم
رغم توتر العلاقات.. تعاون كندي أميركي في ترحيل المهاجرين غير المرغوب بهم

رؤيا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • رؤيا نيوز

رغم توتر العلاقات.. تعاون كندي أميركي في ترحيل المهاجرين غير المرغوب بهم

رغم توتر العلاقات.. تعاون كندا مع الولايات المتحدة من أجل معالجة مسألة الدول المترددة في استقبال المهاجرين الذين تقرر ترحيلهم، في ظل تكثيف جهود الدولتين لإعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، بحسب وثيقة حكومية اطلعت عليها وكالة 'رويترز'. ومنذ أن بدأ الرئيس دونالد ترمب فترة ولايته الثانية في يناير الماضي، اتخذت الولايات المتحدة إجراءات صارمة ضد المهاجرين الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني. إلا أن واشنطن واجهت في بعض الأحيان صعوبة في ترحيل الأشخاص بالسرعة التي تريدها ويرجع ذلك لأسباب منها عدم رغبة الدول في قبولهم. ومع قيام كندا بزيادة عمليات الترحيل، التي وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عقد في العام الماضي، اصطدمت بدورها بالدول التي لا ترغب في قبول المرحلين. فعلى سبيل المثال، أصدر المسؤولون الكنديون وثيقة سفر لمرة واحدة في يونيو لرجل صومالي أرادوا ترحيله لأن الصومال لم تزوده بوثائق سفر. وتوترت العلاقة بين كندا والولايات المتحدة بسبب تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية، التي قال إنها كانت في جزء منها رداً على المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة بشكل غير قانوني من كندا. وفي رسالة بريد إلكتروني منقحة إلى مستلم غير معروف بتاريخ 28 فبراير الماضي، كتب المدير العام للشؤون الدولية في وزارة الهجرة الكندية 'ستواصل كندا أيضاً العمل مع الولايات المتحدة للتعامل مع الدول المترددة في عمليات الترحيل لتمكين كل من كندا والولايات المتحدة من إعادة الرعايا الأجانب إلى بلدانهم الأصلية بشكل أفضل'. وأحالت الوزارة الأسئلة حول الرسالة إلى إدارة خدمات الحدود الكندية، التي رفضت تحديد كيفية تعاون كندا والولايات المتحدة، ومتى بدأ التعاون، وما إذا كانت علاقة العمل قد تغيرت هذا العام. وكتب متحدث باسم الإدارة في رسالة بالبريد الإلكتروني: 'تواجه السلطات في كندا والولايات المتحدة عوائق مشتركة لإبعاد الأشخاص غير المقبولين، التي يمكن أن تشمل الحكومات الأجنبية غير المتعاونة التي ترفض عودة مواطنيها أو إصدار وثائق سفر في الوقت المناسب'. وأضاف: 'في حين أن كندا والولايات المتحدة ليس لديهما شراكة ثنائية رسمية خاصة بمعالجة هذا التحدي، إلا أن وكالة خدمات الحدود الكندية تواصل العمل بانتظام وبشكل وثيق مع شركاء إنفاذ القانون في الولايات المتحدة بشأن مسائل أمن الحدود'. وأشار المتحدث إلى أن إدارة خدمات الحدود الكندية التزمت بزيادة عدد المرحلين من 19 ألفاً في السنة المالية الماضية إلى 20 ألفاً على مدى العامين المقبلين. عندما أُرسلت الرسالة الإلكترونية، كان رئيس الوزراء الكندي آنذاك جاستن ترودو في أيامه الأخيرة في منصبه قبل أن يحل محله في مارس رئيس الوزراء مارك كارني. كانت العلاقة بين كندا والولايات المتحدة متوترة بسبب تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية، التي قال إنها كانت في جزء منها رداً على المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة بشكل غير قانوني من كندا. وأصبحت الهجرة قضية مثيرة للجدل في كندا، حيث يلقي بعض السياسيين باللائمة على المهاجرين في أزمة السكن وتكلفة المعيشة. ويعكس الارتفاع في عمليات الترحيل في كندا إلى حد كبير زيادة التركيز على ترحيل طالبي اللجوء. ويقول محامو اللاجئين إن ذلك قد يعني إعادة بعض الأشخاص إلى بلدان يواجهون فيها الخطر أثناء محاولتهم الطعن في ترحيلهم. وأصبح نقل المهاجرين غير الشرعيين، أو المُدانين بجرائم من الولايات المتحدة إلى 'دول ثالثة' غير موطنهم الأصلي، ركيزة أساسية في استراتيجية الرئيس ترمب لتنفيذ أكبر عمليات ترحيل في تاريخ البلاد، حيث تشير تقارير إلى أن الولايات المتحدة تخطط لإبرام اتفاقيات مع 51 دولة حول العالم. وقال مسؤول أمن الحدود في الولايات المتحدة، توم هومان، الملقب بـ'قيصر الحدود' ، إن الولايات المتحدة تهدف إلى توقيع اتفاقيات ترحيل إلى بلدان ثالثة مع 'العديد من الدول'، لدعم خطط الإدارة لترحيل المهاجرين. وأفادت صحيفة 'نيويورك تايمز' في يونيو الماضي، بأن الإدارة الأميركية تواصلت أو تخطط للتواصل مع ما يقرب من 51 دولة لقبول ترحيل غير المواطنين من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store