logo
أوكالي: 'نحن على أعتاب مرحلة جديدة لرفع اسم الشباب عاليا'

أوكالي: 'نحن على أعتاب مرحلة جديدة لرفع اسم الشباب عاليا'

النهارمنذ يوم واحد
أبدى الرئيس الجديد لمجلس إدارة شباب بلوزداد، رشيد أوكالي، احساسه الكبير بالمسؤولية الملقاة على عاتقه، مؤكدا في ذات الوقت، طموحه الكبير لرفع اسم شباب بلوزداد، عاليا داخل، وخارج الوطن.
ونشرت إدارة نادي شباب بلوزداد، عبر صفحتها على 'فايس بوك': كلمة أوكالي، التي قال فيها: 'أتقدم بأسمى عباراة الشكر لعمال مجمع 'مدار' وعلى رأسهم شرف الدين عمارة، على ثقتهم'.
كما أضاف: 'نحن على أعتاب مرحلة جديدة، وفصل جديد، سنكتبه معا بنفس الطموح والإرادة، لرفع اسم الشباب عاليا، ونمنحه المكانة التي يستحقها داخل وخارج الوطن'.
وتابع الرئيس الجديد لمجلس إدارة شباب بلوزداد، رشيد أوكالي: 'سنخوض التحديات القادمة يدا، بيد، بروح الوحدة، والتضامن، والشغف، سنبني المستقبل'.
يذكر أن مجلس إدارة فريق شباب بلوزداد، عين أمس الثلاثاء، رشيد أوكالي، رئيسا لمجلس الإدارة، خلفا للمستقيل مهدي رابحي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة وفاق سطيف تتلقى أخبارا سارة من 'الفيفا'
إدارة وفاق سطيف تتلقى أخبارا سارة من 'الفيفا'

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

إدارة وفاق سطيف تتلقى أخبارا سارة من 'الفيفا'

تلقت إدارة فريق وفاق سطيف، مراسلة من الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيما تعلق بمنع تسجيل اللاعبين الجدد في النادي. ونشرت إدارة وفاق سطيف، اليوم الخميس، بيان، عبر صفحتها الرسمية على 'فايس بوك'، كشفت فيه، عن تلقيها مراسلة من 'الفيفا'، تؤكد قرار رفع منع تسجيل اللاعبين الجدد عن الفريق. كما أضاف ذات البيان، بأن هذا القرار يأتي، بعد قيام إدارة النادي بتسوية ملف النزاع الذي كان قائما مع لاعبها الأسبق، المالي جيدو عبد السلام. وطمأنت إدارة الوفاق، أنصار النادي، بان عملية تسجيل اللاعبين الجدد ستنطلق في الساعات القليلة المقبلة. كما جدد مسؤولي الفريق، التزامهم بالعمل القانوني، والاحترافي في تسيير شؤون النادي، والتعهد بمواصلة المسار بخطة ثابتة نحو موسم يليق بتاريخ النادي ومكانته.

أوكالي رئيسا جديدا لمجلس الإدارة
أوكالي رئيسا جديدا لمجلس الإدارة

أخبار اليوم الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم الجزائرية

أوكالي رئيسا جديدا لمجلس الإدارة

شباب بلوزداد: أوكالي رئيسا جديدا لمجلس الإدارة انتخب أعضاء مجلس إدارة شباب بلوزداد بالأغلبية المطلقة عـلى رشـيد أوكالي كرئيس جديد للمجلس خلفا لمهدي رابحي المستقيل من منصبه حسبما أعلن عنه النادي المنتمي إلى الرابطة الاولى المحترفة لكرة القدم موبيليس في بيان له. وأورد نادي العقيبة على صفحته الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي: اجتمع أعضاء مجلس إدارة نادي شباب رياضي بلوزداد الثلاثاء الـ8 جويلية 2025 مـن أجل انتخاب رئيس جديد للمجلس وذلك عقب استقالة السيد مهدي رابحي وبالأغلبية المطلقة صوت المجلس على رشيد أوكالي لرئاسة المجلس . وأضاف النادي: تأتي هذه الخطوة في إطار تحمل المسؤولية وضمان استمرارية العمل في هذا النادي العريق . وكان الرئيس السابق لمجلس إدارة الشباب مهدي رابحي قد أعلن يوم الاثنين عن استقالته من منصبه لأسباب وصفها بـ الخاصة بعد يومين فقط من خسارة فريقه في نهائي كأس الجزائر أمام اتحاد الجزائر (2-0). ومعلوم أن مهدي رابحي كان قد عين على رأس مجلس إدارة فريق شباب بلوزداد يوم الـ28 نوفمبر 2023 خلفا لمحمد بلحاج. من جهته تولى رشيد أوكالي عدد من المهام في مسيرته المهنية ولعل أبرزها رئاسة رابطة كرة القدم لولاية الجزائر لمدة عشر سنوات وذلك من 2014 إلى 2024. وبعد مسيرته كحكم في كرة القدم من 2003 إلى 2011 أصبح أوكالي نائبا لرئيس رابطة كرة القدم لولاية الجزائر (2012-2014) ثم رئيس لجنة المالية لدى الاتحادية الجزائرية لكرة القدم (2021-2022) وكذا رئيس لجنة تنظيم بطولة إفريقيا للاعبين المحليين شان الجزائر 2022 (2022-2023). وفيما يخص التكوين الأكاديمي فقد تحصل الرئيس الجديد للشباب على ماستر في التسيير والإدارة الرياضية من جامعة الجزائر 3 وليسانس في التربية البدنية والرياضية من جامعة الجزائر 3. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

أندية الملايير بين المبالغة في التبذير وأزمة سوء التسيير
أندية الملايير بين المبالغة في التبذير وأزمة سوء التسيير

الشروق

timeمنذ 10 ساعات

  • الشروق

أندية الملايير بين المبالغة في التبذير وأزمة سوء التسيير

خرج المتتبعون لمجريات البطولة الوطنية، خلال الموسم الكروي المنقضي، بقناعة هامة، وهي غرق أغلب أندية الملايير، في المبالغة في التبذير ومعاناتها من أزمة سوء التسيير، بسبب عدة عوامل متداخل جعلت عديد الأندية المدعمة بشركات عمومية تنفق أموالا باهظة دون أن ينعكس ذلك على مشوارها الفني على الصعيد المحلي والقاري، وهذا بصرف النظر عن سيطرتها على مجريات البطولة، بحكم تتويج مولودية الجزائر بلقب البطولة وحصول الجار اتحاد الجزائر على كأس الجزائر أمام شباب بلوزداد. كشف الموسم الكروي المنتهي مجددا عن أزمات عميقة تعاني منها الأندية الناشطة في بطولة القسم الأول، حيث لم يقتصر الأمر على الشق المالي في ظل الحلول والبدائل التي قامت بها الدولة في هذا الجانب، بعد استفادة نصف أندية البطولة من شركات اقتصادية محترمة تتولى رعايتها من هذا الجانب، في انتظار استفادة بقية الأندية من ذات المزايا والمكاسب، إلا أن الإشكال الكبير الذي يطرح نفسه بحدة يكمن في سوء التسيير والمبالغة في التبذير، دون أن ينعكس ذلك إيجابا من الناحية الفنية ونوعية الإنجازات الكروية فوق الميدان، بدليل أن عديد الأندية الملايير بسطت نفوذها على مقاليد البطولة وكأس الجمهورية في الوقت الذي فشلت فشلا ذريعا في المنافسات القارية، وهو ما يؤكد أن مسيري الأندية وجميع الساهرين على الكرة الجزائرية ملزمون بوقفة جادة مصحوبة بتشريح جاد ودقيق بغية الكشف عن مكمن الخلل والأخطاء المركبة في كل مرة دون حفظ الدروس وأخذ العبر، وهو ما يحدث عادة خلال الميركاتو الصيفي والشتوي، حث تبرم صفقات خيالية مع لاعبين معرفين من ناحية الاسم، إلا أن صلاحياتهم انتهت بشكل كبير فوق المستطيل الأخضر، وهو الأمر الذي يجعل بعض الأطراف تستفيد من هذه الصفقات على حساب ميزانيات تقتطع من الخزينة العمومية، ما يخلف خيبة كبيرة وسط الجماهير التي نادرا ما تستمتع باللعب الجميل في مباريات بعضها تتحول إلى حلبات للملاكمة والتصرفات المشينة التي لا تمت بصلة لأخلاقيات الكرة والروح الرياضية. وبالعودة إلى المواسم الأخير، فقد وقف البعض على عدة ملاحظات وانطباعات تخص موقع الأندية في سلم البطولة الذي أصبح منقسما إلى شطرين، فالنصف الأول تتولاه الأندية المستفيدة من دعم الشركات العمومية، أما النصف السفلي من سلم البطولة، فتعاني فيه أندية أغلبها تعاني الفقر ونقص يد العون، وهو ما ينعكس بوضح في بطولة الموسم المنقضي، بحكم أن لقب البطولة قد عاد لمولودية الجزائر بعد تنافس مع الملاحقين المباشرين، شباب بلوزداد وشيبة القبائل، فيما شذ نادي بارادو عن القاعدة بعد احتلاله المرتبة الرابعة بسبب بروز مواهبه الكروية وسياسة النادي المبنية على سياسة التكوين والاعتماد على النفس وفق إستراتيجية فعالة رسمتها منذ عدة سنوات، أما البقاء المريح، فقد كان من نصيب أغلب أندية الملايير، رغم أنه كان ينتظر منها الكثير، على غرار اتحاد الجزائر الذي أنقذ الموسم بلقب الكأس، أو وفاق سطيف الذي عانى من مشاكل داخلية أخلطت الحسابات وشباب قسنطينة الذي تراجع في مرحلة العودة، في الوقت الذي بسطت مولودية الجزائر على لقب البطولة للموسم الثالث على التوالي بعدما فرض شباب بلوزداد منطقه قبل ذلك لمدة 4 مواسم متتالية، فيما تعاني الأندية الفقيرة في المراتب الأخيرة، فكان السقوط من نصيب اتحاد بسكرة ونجم مقرة، فيما نجت فرق أخرى بصعوبة، مثل الصاعدين الجديدين ترجي مستغانم وأولمبيك أقبو وجمعية الشلف ومولودية البيض واتحاد خنشلة.. وحتى مولودية وهران رغم وضعها المالي مقارنة بالساق بعد استفادتها من شركة تتولى الشهر على متطلباتها المالية. ويذهب الكثير من العرافين لشؤون الكرة الجزائرية إلى ضرورة أخذ العبرة من الأخطاء والتجاوزات الحاصلة من الناحية المالية والإدارية، بغية الحد من أزمة سوء التسيير والمبالغة في التبذير، وهذا تزامنا مع إقرار الفاف بتسقيف أجور اللاعبين وغيرها من القرارات التي لها صلة بالجانب الأخلاقي والانضباطي، ناهيك عن ضرورة تفعيل الآليات الرقابية لوضع مسيري الأندية في الصورة بغية تحمل مسؤولياتها، مع ضرورة تفعيل جهود جميع الأطراف الفاعلة بالشكل الذي يسمح باستعادة بريق الكرة الجزائرية على الصعيد القاري، وهذا متوقف على الوجه الذي تقدمه الأندية التي تشارك في مختلف المنافسات الإفريقية، من خلال الحرص على الظهور بوجه جيد مصحوب بتجسيد أهداف طموحة بغية المراهنة على ألقاب قارية بدلا من الاستسلام في منتصف الطريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store