
لوبيز تتراجع عن الغناء في موسكو.. السياسة تُفسد الحفل!
ذكرت وسائل إعلام روسية أن المغنية الأمريكية الشهيرة جينيفر لوبيز رفضت تقديم حفل فني في موسكو صيف العام الجاري بسبب "مخاوفها" من حملة الكراهية التي يشنها الغرب ضد روسيا.
وجاء في منشور على قناة "Mash" الروسية على تليغرام: "رفضت جنيفر لوبيز تقديم عرض فني في موسكو في شهر أغسطس المقبل، وذلك بسبب مخاوفها من حملة الكراهية الغربية ضد روسيا. وكانت المغنية قد اتفقت، قبل ثلاثة أشهر، مع إدارة أعمالها على إقامة حفل في العاصمة الروسية مقابل مليون دولار على الأقل، لكنها تراجعت لاحقا مع فريقها عن هذه الفكرة."
وأشارت القناة إلى أن "منظّمي حفلات روس كانوا مهتمّين باستضافة لوبيز، خصوصا في ضوء جولاتها الأخيرة في كازاخستان، وأوزبكستان، وأرمينيا. وقد تقدّمت المفاوضات إلى درجة تحديد موعد مبدئي لإقامة حفل في شهر أغسطس، لكن الفنانة وفريقها قرّروا التخلي عن الحفل".
من جانبه، لم يُنكر يفغيني فينكلشتاين، رئيس وكالة الحفلات الكبرى PMI، المعلومات المتعلّقة بالمفاوضات خلال حديثه مع "Mash"، لكنه امتنع عن الإدلاء بأيّ تعليقات إضافية. وتشير المعلومات الأولية إلى أن شركته هي التي كانت تتولى إدارة المحادثات مع فريق الفنانة الأمريكية بشأن إقامة الحفل المذكور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
صورة نادرة لفيروز مع ابنها زياد؟ النهار تتحقق FactCheck
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "السيدة فيروز مع ابنها زياد الرحباني في لقطة قديمة نادرة لهما". الحقيقة: هذه الصورة تُظهِر السيدة فيروز حاملة ابنتها ريما الرحباني. ويمكن مشاهدتها في فيلم "بنت الحارس" اللبناني للأخوين رحباني الصادر عام 1968، وهو من بطولة السيدة فيروز في دور نجمة. وأدت فيه ابنتها ريما دور الأخت الصغيرة لنجمة. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم الصورة بالأبيض والأسود. وتظهر السيّدة فيروز وهي تحمل طفلا صغيرا. وقد انتشرت اخيراً بكثافة بعد وفاة الملحن اللبناني زياد الرحباني، وكتبت معها حسابات (من دون تدخل): "الراحل زياد الرحباني صغيرا مع أمه السيدة فيروز"، وايضا "صورة نادرة للسيدة فيروز مع ابنها زياد الرحباني"، و"لأول مرة ما بنكون سوا"، و"هيدي أمي بتعتل همّي". الا ان هذه المزاعم غير صحيحة. في الواقع، كانت السيدة فيروز تحمل في الصورة ابنتها ريما الرحباني. وقد تشاركت فيها الأخيرة في صفحتها في الفايسبوك، في 11 تشرين الأول 2013 مع تعليق: بنت الحارس، 1968. وبالطبع، ستعثرون في فيلم "بنت الحارس" على السيدة فيروز وابنتها ريما الرحباني بالفستانين ذاتهما في الصورة، ولكن بالألوان. ويمكن رؤيتهما من التوقيت 40.44 الى 42.27 في الفيلم المنشور في هذا الحساب في يوتيوب. كذلك، ستجدون في التوقيت 50.54 صورتهما تلك معلّقة على جدار. لقطة من فيلم بنت الحارس المنشور في حساب @fataboumba4541 في يوتيوب لقطة من فيلم بنت الحارس المنشور في حساب @fataboumba4541 في يوتيوب وتأكيداً لذلك، أجرينا لكم مقارنة بين الصورة المتناقلة (ادناه الى اليمين)، ولقطتين من الفيلم (الى اليسار). و"بنت الحارس" فيلم دراما لبناني للأخوين رحباني أُنتِجَ عام 1968، وهو من بطولة فيروز في دور نجمة. وتدور أحداثه حول "قرار الأهالي في قرية إحالة الحارسين اللذين يحرسان القرية على الاستيداع، وذلك بسبب عدم وجود لصوص. والحارسان هما والد بطلة الفيلم فيروز وصديقه. ويضطر بهما قرار الاهالي الى الذهاب للعمل بعيداً عن قريتهما. ونتيجة لذلك، تتنكر ابنة أحد هذين الحارسين في زي لص ملثّم يهدد كل ليلة بيوت القرية. ويقرر الاهالي إعادة الحارسين إلى وظيفتهما". وأدى الفنان الراحل نصري شمس الدين في الفيلم دور والد نجمة، وريما الرحباني، ابنة فيروز، دور الاخت الصغيرة لنجمة. في وداع زياد الرحباني وودّع لبنان، الاثنين 28 تموز 2025، في مأتم مهيب الفنان زياد الرحباني، أحد أبرز المحدّثين في الموسيقى والمسرح في لبنان خلال العقود الماضية، والذي توفي السبت 26 تموز عن 69 عاما، فيما كانت محط الأنظار رباطة جأش الفنانة فيروز خلال مشاركتها في وداع ابنها في كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة ببكفيا شمال شرق بيروت، على ما أوردت وكالة "فرانس برس". وقبل أن يسلّم رئيس الحكومة نوّاف سلام العائلة في نهاية مراسم الدفن وسام الأرز الوطني من رتبة كومندور الذي منحه رئيس الجمهورية جوزاف عون الراحل، أكد أن "لبنان كله شريك في هذا الحزن الكبير". وتوجه إلى الراحل قائلا: "زياد المبدع العبقري، كنتَ أيضا صرخة جيلنا الصادقة، الملتزمة قضايا الإنسان والوطن"، مضيفا "ستبقى يا زياد صوت الجمال والتمرد، صوت الحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة". وجلست فيروز البالغة 90 عاما من دون أن تظهر على وجهها أية انفعالات قرب النعش خلال القداس مغطية رأسها بوشاح أسود شفاف، وواضعة نظارتين سوداوين. وبقيت فيروز ساعات قبل الدفن وبعده تشارك جلوسا وقربها ابنتها ريما في تلقّي التعازي وتحني رأسها شاكرة وفود المعزين الذين تقاطروا بأعداد كبيرة، بينهم مشاهير كثر من مجالات مختلفة، في قاعة الاستقبال التابعة لهذه الكنيسة البيزنطية الطراز المشيدة عام 1900 والتي تملأ الأيقونات الدينية القديمة جدرانها. وامتلأت مقاعد الكنيسة بأكملها قبل أكثر من ساعة على بدء القداس الذي حضره عدد من كبار الشخصيات، فيما توزع الحاضرون في الباحة الخارجية وقوفا أو جلسوا تحت أشجار الزيتون. وعلت الصيحات والزغاريد والتصفيق حين حُمل النعش على الأكف بعد القداس، وسط الدموع وقرع الأجراس حزناً. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان "السيدة فيروز كانت تحمل في الصورة ابنها زياد الرحباني عندما كان طفلا". في الحقيقة، تظهر الصورة فيروز حاملة ابنتها ريما الرحباني. ويمكن مشاهدتها في فيلم "بنت الحارس" اللبناني للأخوين رحباني الصادر عام 1968، وهو من بطولة السيدة فيروز في دور نجمة. وأدّت فيه ابنتها ريما دور الأخت الصغيرة لنجمة.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
زينة لؤي تخطف الأضواء في حفل بياف لبنان 2025
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خطفت الفاشنيستا ونجمة مواقع التواصل الاجتماعي، زينة لؤي، الأنظار خلال حضورها المميز في حفل الدورة الثانية عشرة من مهرجان بياف (BIAF) لعام 2025 والذي أقيم في ساحة النجمة ببيروت يوم الأحد 3 أغسطس. وتألقت زينة لؤي بفستان مذهل من توقيع المصمم اللبناني المبدع إدموند مسلم، مما جعلها محط اهتمام المصورين ووسائل الإعلام، وتزينت بمجوهرات راقية وأنيقة زادت من سحر إطلالتها. كما وعبرت زينة عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث وشاركت متابعيها على منصة إنستغرام مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو التي وثقت إطلالتها الساحرة وأجواء الحفل المميز.


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
لقاء مع ممثلي الحركات الرسولية يُضيء على العمل الرسولي في البقاع
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استضاف الإعلامي طوني أبو نعوم هذا الأسبوع ضمن برنامجه الأسبوعي 'أجندا' عبر أثير إذاعة صوت السما، مجموعة من الناشطين في الحركات الرسولية في البقاع، في حلقة مميزة سلطت الضوء على الدور الإيماني والتربوي والاجتماعي الذي تؤديه هذه الحركات في المجتمع المحلي، وخاصة في صفوف الشبيبة. حلّ ضيوف الحلقة كل من: • مارون أبو نعوم، رئيس أخوية شبيبة العذراء – فرع مار روكز رياق حوش حالا • أنطونيلا فرح، من حركة القديس بولس – الفرزل • ريتا الرامي، من أخوية فرسان وطلائع وشبيبة العذراء – فرع سيدة المعونات المعلقة تحدّث الضيوف عن دور كل حركة ورسالتها الروحية والاجتماعية، وأبرز الأنشطة التي تنظمها خلال السنة، خاصة تلك التي تقام في الفترة الصيفية والتي تهدف إلى تنمية الإيمان، وتعزيز روح العطاء والانخراط في الكنيسة والمجتمع. كما أضاءت الحلقة على التحديات التي تواجه الشبيبة اليوم، وأهمية وجود مساحات راعية تُعنى بتنشئتهم على القيم الإنجيلية، وسط التحوّلات التي يشهدها المجتمع. وقد شكّل اللقاء مساحة تلاقي بين مختلف الحركات، وأكّد الضيوف على أهمية التعاون وتبادل الخبرات لما فيه خير الشبيبة والكنيسة.