
إسقاط 60 طائرة أوكرانية مسيرة
وقالت الوزارة في بيان لها: "خلال الليلة الماضية من الساعة 23:30 بتوقيت موسكو في 31 يوليو وحتى الساعة 04:10 بتوقيت موسكو في 1 أغسطس ، اعترضت منظومات الدفاع الجوي العاملة ودمرت 60 طائرة دون طيار أوكرانية"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية.
وأضاف البيان، أنه قد تم تدمير "31 مسيرة على أراضي مقاطعة بيلجورود، و12 على أراضي مقاطعة روستوف، و5 على أراضي إقليم كراسنودار، و4 فوق حوض البحر الأسود، و3 على أراضي مقاطعة فورونيج، واثنتان على أراضي مقاطعة ليبيتسك، واثنتان على أراضي مقاطعة تولا، وواحدة فوق مياه بحر آزوف".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
بعد أوامر ترمب بنشرها... ماذا نعرف عن الغواصات النووية الأميركية؟
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، إنه أمر بنشر غواصتَيْن نوويتَيْن في «مناطق مناسبة»، رداً على تصريحات للرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف بشأن خطر نشوب حرب بين البلدَيْن المسلحَيْن نووياً. ولم يحدد ترمب نوع الغواصات التي سيتم نقلها أو وجهتها، وعادةً ما يكشف البنتاغون القليل عن تحركات غواصاته. ووفق ما ذكرته شبكة «سي إن إن»، تمتلك البحرية الأميركية ثلاثة أنواع من الغواصات، جميعها تعمل بالطاقة النووية، ولكن واحدة منها فقط تحمل أسلحة نووية. فما أبرز الغواصات الأميركية التي تعمل بالطاقة النووية؟ تمتلك البحرية الأميركية 14 غواصة صواريخ باليستية من طراز «أوهايو». ووفق البحرية، صُمّمت غواصات الصواريخ الباليستية خصوصاً للتخفي والتوجيه الدقيق للرؤوس النووية. وتستطيع كل غواصة حمل 20 صاروخاً باليستياً من طراز «ترايدنت» مزوداً برؤوس نووية متعددة. ويصل مدى الصاروخ «ترايدنت» إلى 7400 كيلومتر، ما يعني أنها لن تحتاج إلى الاقتراب من روسيا لضربها، بل يمكنها فعل ذلك من المحيط الأطلسي، أو المحيط الهادئ، أو الهندي، أو حتى القطب الشمالي. وتُعدّ تحركات الغواصات النووية ذات الصواريخ الباليستية من أكثر أسرار البحرية كتماناً. ويبلغ طول غواصات فئة «أوهايو» 170 متراً. ويبلغ عدد طاقمها 159 فرداً. ويمكن أن تصل سرعتها إلى 23 ميلاً في الساعة (نحو 37 كيلومتراً). في تسعينات القرن الماضي، قرر البنتاغون أن البحرية لا تحتاج إلى عدد كبير من غواصات الصواريخ الباليستية من فئة «أوهايو» للقيام بدور الردع النووي، فحوّل أربعاً منها إلى غواصات صواريخ موجهة. ومع الحفاظ على المواصفات العامة للطرازات الحربية ذاتها، تحمل الغواصات صواريخ «كروز» من طراز «توماهوك» بدلاً من صواريخ «ترايدنت» الباليستية. غواصة الصواريخ الموجهة «يو إس إس فلوريدا» (رويترز) وتستطيع كل غواصة منها حمل 154 صاروخ «توماهوك» برأس حربي شديد الانفجار يصل وزنه إلى 1000 رطل (نحو 453.6 كيلوغرام)، ويصل مداها إلى نحو 1000 ميل (1609 كيلومترات). تُشكّل هذه الغواصات الجزء الأكبر من أسطول غواصات البحرية الأميركية، وهي مصممة لمطاردة وتدمير غواصات العدو وسفن السطح باستخدام الطوربيدات. كما يُمكنها ضرب أهداف برية بصواريخ «توماهوك»، لكنها تحمل عدداً أقل منها بكثير من نظيرتها ذات الصواريخ الموجهة. وتتوفر عدة فئات لغواصات الهجوم السريع، هي: «فرجينيا»، و«لوس أنجليس»، و«سي وولف». تُعدّ الغواصة «فرجينيا» هي الأحدث، حيث دخلت 23 منها الخدمة بدءاً من 1 يوليو (تموز) الماضي، وفقاً لبيان صادر عن البحرية الأميركية. يتراوح طولها بين 115 و140 متراً، حسب تصميمها. غواصة أميركية من طراز «فرجينيا» (رويترز) وتُعدّ الغواصة «لوس أنجليس» أقدم غواصات الهجوم السريع التابعة للبحرية الأميركية، حيث لا تزال 23 منها في الخدمة. ويبلغ طولها نحو 110 أمتار. وأخيراً، تُعدّ الغواصة «سي وولف» هي الأصغر حجماً في الأسطول الأميركي. ويتراوح طولها بين 107.5 و138 متراً.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
إيران: الحوار مع أوروبا تبادل وجهات نظر
وأشارت في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» الروسية إلى أن المحادثات الجارية لا تُصنف حالياً ضمن إطار التفاوض الرسمي. ولفتت إلى أن ما يجري حالياً بين إيران والدول الأوروبية الثلاث هو حوار وتبادل للآراء بشأن الملف النووي، وقد أصبح هذا الحوار يواجه ظروفاً معقّدة، وفق تعبيرها. التواصل مع أوروبا أيضا شددت مهاجراني في تعليقها على خمس جولات من المحادثات غير المباشرة بين ممثلين عن إيران والولايات المتحدة ، على أن طهران لم تكن يوماً عائقاً أمام التواصل مع الجانب الأوروبي. وقالت: «يجب أن أؤكد أن النظام الإيراني لم يكن يوماً ما عقبة أمام الحوار مع الدول الأوروبية في مختلف القضايا». كما رأت أن التفاوض، بمعنى السعي للتوصل إلى اتفاق مع أوروبا، لا يجري حالياً وفق هذا التعريف، ومعظم الحوارات تتركز على تبادل وجهات النظر. أتت هذه التصريحات بعد أسبوع من انتهاء المفاوضات بين الوفد الدبلوماسي الأوروبي، والوفد الإيراني ، داخل القنصلية الإيرانية في إسطنبول ، حول المفاوضات النووية. العودة للمفاوضات وتهدف دول المجموعة الأوروبية الثلاث (ألمانيا ، وفرنسا، والمملكة المتحدة) إلى تكثيف الضغط على طهران لإعادة الانخراط في محادثات نووية جادة. إلى ذلك، حذرت أوروبا في حال عدم إحراز تقدم، من احتمال تفعيل الترويكا الأوروبية وإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران. يذكر أنه وعلى الرغم من أن اتفاق فيينا لعام 2015 معطل إلى حد كبير، فإنه ينتهي رسميا في منتصف أكتوبر المقبل. وتشمل المطالب الأوروبية الرئيسية تجديد وصول مفتشي الأمم المتحدة النوويين، وتوضيح مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب، والتي لا يعرف مكانها منذ الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية. وكانت هذه أول مفاوضات منذ وقف إطلاق النار الذي أعقب الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران التي استمرت في يونيو الماضي 12 يوماً. ASF - الحوار بين إيران الدول الأوروبية الثلاث بشأن الملف النووي يواجه «تعقيدات متزايدة». - معظم الحوارات مع أوروبا تتركز على تبادل وجهات النظر. - المجموعة الأوروبية تهدف إلى تكثيف الضغط على طهران لإعادة الانخراط في محادثات نووية جادة. - المطالب الأوروبية تريد توضيحا لمصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب، لا يعرف مكانها منذ الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية. - أوروبا تحذر في حال عدم إحراز تقدّم، من احتمال إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
في أول قرار بعد استقلالهما.. جهازان أوكرانيان يتهمان مسؤولين بالفساد والرشوة
أعلن جهازان معنيان بمكافحة الفساد في أوكرانيا اليوم (السبت) عن مخطط كبير للكسب غير المشروع من شراء طائرات مسيّرة عسكرية وأنظمة تشويش على الإشارات بأسعار مبالغ فيها، وأكدا في بيان أن نائباً في البرلمان واثنين من المسؤولين المحليين وعدداً من أفراد الحرس الوطني تلقوا رشى. وقال البيان إن جوهر المخطط كان يتمثل في إبرام عقود حكومية مع شركات التوريد بأسعار مبالغ فيها عمداً، مضيفاً: الجناة تلقوا رشى تصل إلى 30% من تكلفة العقد. وأوضح البيان أنه جرى إلقاء القبض على 4 من المتورطين ولم يذكر أسماءهم أو وظائفهم. وتأتي اتهامات الجهازين بعد يومين من عودتهما للعمل بشكل مستقل في أعقاب احتجاجات حاشدة. وكان البرلمان الأوكراني قد أعاد (الخميس) استقلال عمل جهازَي التحقيق والادعاء المعنيين بمكافحة الكسب غير المشروع في أوكرانيا (إن.إيه.بي.يو) و(إس.إيه.بي.يو) بعد أن أدى قرار لسحب صفة الاستقلالية عن عملهما إلى أكبر مظاهرات في البلاد منذ بدأت الحرب 2022. وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه لا يمكن أن يكون هناك أي تسامح مع الفساد، موضحاً أن العمل الجماعي جار بوضوح من أجل فضح الفساد، وهو ما سيؤدي إلى حكم قضائي عادل في هذه القضية، مؤكداً أنه استمع إلى غضب الشعب وقدم مشروع قانون يعيد للجهازين استقلالهما السابق وصوّت عليه البرلمان. وشدد زيلينسكي على ضرورة أن تعمل مؤسسات مكافحة الفساد بشكل مستقل، ويضمن لها القانون الذي تم إقراره كل فرص مكافحة الفساد بشكل حقيقي. أخبار ذات صلة