العميدالركن نجم عباد
والتعليم الحكومي سيئ .. والخدمات الطبية الحكومية غير جيدة.. صحيح وهناك جهود وطنية لتوفير القدر المتاح والدفع بعجلة التنمية قدر المستطاع.
لكن لنا مانعزي به أنفسنا وهو موقف قيادتنا وحكومتنا الثابت والمبدئي مع فلسطين وهذا الموقف سبب غيظ دول الاستكبار العالمي علينا فتم ضربنا وحصارنا والتآمر علينا .
اخواننا المواطنين المظلومين في المحافظات المحتلة في عدن ومأرب وتعز يعانون حالة فقر وعدم أمن وكل منطقة لها حكمها والحكومة المعينة من التحالف بشكل عام تأكل ما يدفعه التحالف من مبالغ مالية لتغطية الرواتب وبسبب فسادهم يركزون على تنمية ارصدتهم في الخارج بالدولار . وهم من اجل تغطية العجز في مناطقهم يضطرون لطباعة العملة بدون غطاء ( تصدير سلع بالعملات الصعبة بما يقابل قيمة العملة المطبوعة ) لهذه الطباعات حتى أصبح الدولار يتعدى حاجز 2700 ريال "قعيطي" والكهرباء لاتوجد والخدمات لاتوجد وبوادر التقسيم الداخلي والحرب بينهم واضحة للعيان وخرجت إلى العلن في حين لم يكن لهم موقف من العدوان الصهيوني على غزة او العدوان الأمريكي على اليمن.
هذا الفرق بين حكومة صنعاء وحكومة ما تسمى "الشرعية" التحالفية وهو ما جعل أكثر اليمنيين باقين في صنعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
فورين بوليسي: ترامب يسرع نهاية هيمنة الدولار.. والعالم يتحضر لبدائل
حذر البروفيسور كينيث روجوف أستاذ الاقتصاد بجامعة هارفارد، في مقالة بمجلة فورين بوليسي من أن السياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية قد تؤدي إلى تقويض الهيمنة التاريخية للدولار الأمريكي على الاقتصاد العالمي، بشكل قد يعيد للأذهان الانهيارات الكبرى التي حدثت في عهد ريتشارد نيكسون خلال السبعينيات، بل وربما أسوأ. يبدأ روجوف مقاله بمقارنة صريحة بين ترامب ونيكسون، قائلًا إن كلاهما واجه ضغوطًا على النظام النقدي العالمي، لكن ترامب – على غرار نيكسون – اختار أن "يفجر الوضع" بقرارات تعزز من المخاطر، بدلًا من السعي لاحتوائها. نيكسون كان قد أنهى في 1971 قابلية تحويل الدولار إلى ذهب، وهو ما أنهى فعليًا نظام بريتون وودز الشهير، وفتح الباب لعقد من التضخم الجامح والنمو الضعيف وانخفاض الثقة بالدولار. أما ترامب، فيكرر الآن – من وجهة نظر روجوف – ذات النمط ولكن بأدوات العصر الحالي: حرب تجارية شرسة، تقليص الانفتاح التجاري، تقويض مؤسسات البحث والتعليم، الهجوم على الجامعات، الحد من الهجرة، وإضعاف سيادة القانون. بدائل تلوح في الأفق يؤكد روجوف أن العالم لم يعد كما كان في زمن نيكسون. فالصين تقود اليوم ما يشبه كتلة نقدية جديدة تعتمد على اليوان، تمتد من شرق آسيا إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا. في الوقت نفسه، تعزز منطقة اليورو من حصتها في التعاملات العالمية على حساب الدولار، في حين تتزايد استخدامات العملات الرقمية في الاقتصاد الموازي الذي يشكل ما يصل إلى 20% من إجمالي الاقتصاد العالمي. ويضيف أن الصين بدأت بالفعل منذ عام 2015 تفك ارتباطها بالدولار، وهي عملية تسارعت في السنوات الأخيرة، ما يعني أن تراجع الثقة بالدولار لم يبدأ مع ترامب، لكنه بالتأكيد يتفاقم معه. خطة مارالاغو ومخاطر الإفلاس السيادي أحد أخطر ما جاء في المقال هو الإشارة إلى خطة اقتصادية من مستشاري ترامب تعرف بـ"اتفاق مارالاغو"، والتي تقترح أن تصدر الولايات المتحدة سندات طويلة الأجل (100 سنة) بدون فوائد تدفع إلا عند الاستحقاق، وهي خطوة تُشبه التخلف عن السداد بنظر الأسواق الدولية، وتعيد إلى الأذهان ما فعله نيكسون حين تخلى عن الذهب بشكل مفاجئ، وأدى ذلك إلى تآكل الثقة الدولية في الدولار لعقود. ديون ضخمة ومخاطر متزايدة وتخوض الولايات المتحدة اليوم تجربة غير مسبوقة من حيث العجز المالي، إذ بلغت نسبة العجز في موازنة ترامب الثانية ما يفوق 7% من الناتج المحلي، وهو أعلى من عجز بايدن القياسي الذي كان محل انتقادات ترامب نفسه. ومع تجاوز الدين العام الأمريكي 120% من الدخل القومي، تصبح الموازنات الأمريكية عرضة للانهيار بمجرد ارتفاع أسعار الفائدة أو تراجع الطلب العالمي على السندات. وحذر روجوف من أن الأسواق قد ترد على هذه المخاطر بفرض أسعار فائدة أعلى، وهو ما يجعل خدمة الدين أصعب، ويفتح الباب أمام أزمة اقتصادية شبيهة بعقد السبعينيات – أو حتى أسوأ. نهاية الهيمنة يختتم الكاتب مقاله بتساؤل مقلق: هل سيستغرق الاقتصاد الأمريكي عقدًا آخر ليستعيد عافيته كما حدث بعد نيكسون؟ مؤكدًا أن الأزمة ليست حتمية، لكنها باتت أكثر احتمالًا من أي وقت مضى، وأن الثقة العالمية بالدولار باتت على المحك في ظل سياسات ترامب الحالية.


يمني برس
منذ 7 ساعات
- يمني برس
إحالة 16 متهما في قضايا فساد بأكثر من 136 مليون ريال وأراض للدولة
أقر مجلس الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، خلال اجتماعه الدوري اليوم برئاسة عضو الهيئة الدكتور أحمد أبو بكر، إحالة 16 متهما إلى النيابة العامة على خلفية تورطهم في ست قضايا فساد. وتشمل التهم الموجهة للمحالين الاستيلاء وتسهيل الاستيلاء على المال العام، والاعتداء على أملاك الدولة، والإضرار بمصالحها, حيث بلغ حجم الأضرار المالية الناجمة عن تلك القضايا نحو 136 مليونا و882 ألف ريال يمني، و123 ألفا و750 دولارا، والاستيلاء على 48 قصبة عشاري من أراضي الدولة. كما استعرض المجلس عددا من المواضيع المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.


المشهد العربي
منذ 8 ساعات
- المشهد العربي
قائد الحزام الأمني يكرم جنديين أعادا 40 ألف دولار لصاحبها بأبين
كرّم العميد محسن الوالي، القائد العام لقوات الحزام الأمني، اليوم الاثنين، جنديين من قوات حزام أبين بقطاع الساحل، لأمانتهما، بعد أن أعادا مبالغ مالية ومقتنيات ثمينة إلى صاحبها الذي فقدها بالقرب من منطقة خبر المراقشة. وتضمنت المبالغ المالية التي 40 الف دولاراً أمريكياً، و50 ألف ريال سعودي، ومليون ريال يمني، إلى جانب مقتنيات ثمينة أخرى. ومنح المساعد سالم منصور المرقشي والجندي أحمد علي جرادة درعين تذكاريين ومبالغ مالية، تقديرا لهما على الموقف الإنساني النبيل، وتحفيزاً لبقية أبطال قوات الحزام الأمني للاقتداء بسلوكهما. وأشاد العميد الوالي بأمانة ونزاهة الجنديين، مؤكداً أن ما قاما به يجسد الصورة المشرفة لرجل الأمن الأمين والمخلص لوطنه وشعبه. وأضاف قائلا "إن ما قام به هذان الجنديان محل فخر واعتزاز لكل قيادات وأفراد قوات الحزام الأمني، ونموذج يُحتذى به داخل المؤسسة الأمنية الجنوبية، فالأمانة والنزاهة والانضباط هي القيم التي نحرص على ترسيخها بين جميع أفراد قواتنا". كما كرّم الوالي، العميد حيدرة السيد، قائد قوات الحزام الأمني في أبين، حيث تسلّم درع التكريم بالنيابة عنه العميد مهدي حنتوش، تقديراً لجهوده الكبيرة في قيادة قوات الحزام الأمني بالمحافظة، ودوره الفاعل في مكافحة الإرهاب والجماعات الخارجة عن القانون، وتثبيت الأمن والاستقرار. وثمن الانتصارات والنجاحات التي تحققها قوات الحزام الأمني في محافظة أبين، وجهودها المستمرة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، مؤكداً أن هذه الجهود تساهم في حماية المواطنين وترسيخ الأمن.