logo
محافظ بورسعيد ورئيس هيئة الكتاب يفتتحان الدورة الثامنة لمعرض بورسعيد للكتاب

محافظ بورسعيد ورئيس هيئة الكتاب يفتتحان الدورة الثامنة لمعرض بورسعيد للكتاب

بوابة ماسبيرومنذ 12 ساعات
تحت رعاية معالي الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة افتتح اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد والدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب فعاليات الدورة الثامنة من معرض بورسعيد للكتاب المقام بمجمع بارك مول التجاري بمدينة بورسعيد بحضور الدكتور أسامة طلعت رئيس دار الكتب والوثائق القومية والدكتور خالد أبو الليل نائب رئيس هيئة الكتاب وعدد من قيادات المحافظة والهيئة وممثلي قطاعات وزارة الثقافة.
وتفقد الحضور أقسام معرض بورسعيد للكتاب، وأعرب حبشي عن فخره باحتضان المحافظة لهذه الدورة الجديدة من معرض الكتاب قائلا: "بورسعيد كانت وستظل مدينة رائدة في كل مجالات الحياة ولا سيما في مجال الثقافة"، مضيفًا أن تنظيم هذا المعرض يعكس اهتمام الدولة بنشر الوعي ويمنح أبناء المحافظة فرصة حقيقية للانفتاح على مصادر المعرفة والاطلاع خاصةً مع ما يوفره المعرض من كتب بأسعار مناسبة وتنوع كبير في المحتوى.
ووجه محافظ بورسعيد الشكر إلى وزارة الثقافة والهيئة المصرية العامة للكتاب على هذا الجهد المشرف، مناشدًا كل الأسر والشباب إلى زيارة المعرض والمشاركة في فعالياته؛ فالثقافة هي الدرع الأولى في مواجهة التحديات وهي أحد محاور التنمية التي تتبناها الدولة في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لبناء إنسان واعٍ ومستنير.
وفي لفتة إنسانية تعكس تقديره للشخصيات الوطنية قرر محافظ بورسعيد إلغاء الفقرات الفنية التي كانت مقررة ضمن فعاليات اليوم الافتتاحي للمعرض وذلك حدادًا على وفاة الكابتن ميمي عبد الرازق أحد رموز الكرة المصرية وابن محافظة بورسعيد تقديرًا لما قدمه من عطاء ومسيرة مشرفة في خدمة الرياضة ومناشدًا جميع الأسر البورسعيدية الدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة.
من جانبه أشار الدكتور أحمد بهي الدين إلى ان تنظيم المعرض في محافظة عزيزة على قلوب المصريين جميعًا يأتي في إطار استراتيجية وزارة الثقافة التي تؤمن بأن الثقافة حق أصيل لكل مواطن وضرورة لخلق مجتمع أكثر وعيًا وتماسكًا؛ ومن هنا تواصل الهيئة المصرية العامة للكتاب جهودها في مد جسور الثقافة إلى كل محافظات الجمهورية وليس فقط في العاصمة.
وأضاف أن معرض بورسعيد للكتاب يمثل مساحة مفتوحة للحوار والإبداع ونافذة تطل منها الأسرة المصرية على عالم متنوع من الفكر والأدب والفنون والمعرفة وتضم هذه الدورة نخبة من دور النشر ومشاركة فعالة من قطاعات الوزارة إلى جانب برنامج ثقافي وفني ثري يُلبي اهتمامات جميع الفئات، لافتًا إلى أن القراءة هي المفتاح الأول للتنمية والبناء وأن الكتاب سيظل أداة التنوير الأولى خاصة ونحن نسير بخطى واثقة في مشروع وطني شامل يقوده الرئيس عبد الفتاح السيسي يضع الإنسان في قلب التنمية ويمنح الثقافة مكانتها اللائقة".
وأكد رئيس هيئة الكتاب أن ما نشهده اليوم من إقبال وتعاون مؤسسي يعكس نضجًا في الوعي الثقافي ويؤكد أهمية استمرار هذه المعارض خارج العاصمة ونحن في الهيئة نضع نصب أعيننا دعم صناعة النشر الوطني وتمكين الأسر المصرية من اقتناء الكتب بأسعار مناسبة وتحفيز الأطفال والنشء على تكوين علاقة دائمة مع الكتاب في ظل عالم رقمي سريع التغير.
ويشهد المعرض حضورًا مميزًا لعدد من الكيانات الثقافية التابعة للوزارة منها: الهيئة العامة لقصور الثقافة والمركز القومي للترجمة ودار الكتب والوثائق القومية وصندوق التنمية الثقافية والمجلس الأعلى للثقافة وأكاديمية الفنون، بالإضافة إلى مكتبة مصر العامة المتنقلة ودور نشر خاصة تعرض باقة متنوعة من أحدث الإصدارات بأسعار مدعومة.
جدير بالذكر أن فعاليات المعرض تستمر حتى 26 يوليو الجاري في إطار خطة وزارة الثقافة لتعزيز العدالة الثقافية وإتاحة الكتاب في مختلف المحافظات ضمن سلسلة المعارض المحلية التي تنظمها الهيئة العامة للكتاب خلال صيف 2025 وتشمل محافظات الفيوم وبورسعيد والإسكندرية والسويس ورأس البر ودمنهور؛ وذلك بمشاركة نحو ستين دار نشر ما بين رسمية وخاصة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المسرح في بورسعيد... ذاكرة حيّة تتوهّج في معرض الكتاب
المسرح في بورسعيد... ذاكرة حيّة تتوهّج في معرض الكتاب

الدستور

timeمنذ 28 دقائق

  • الدستور

المسرح في بورسعيد... ذاكرة حيّة تتوهّج في معرض الكتاب

في باكورة الفعاليات الثقافية المصاحبة للدورة الثامنة من معرض بورسعيد للكتاب، الذي يُقام تحت رعاية الأستاذ الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، احتضن المعرض أولى ندواته الفكرية بندوة عنوانها: "المسرح البورسعيدي... ذاكرة المدينة المتوهجة"، والتي ناقشت تاريخ المسرح في المدينة الباسلة، وتحولاته، ورموزه. أدار الندوة الدكتور أحمد يوسف عزت، أستاذ النقد الأدبي المساعد بكلية الآداب – جامعة بورسعيد، وشارك فيها المخرج المسرحي محمد الدسوقي، إلى جانب حضور نوعي من الأدباء والمبدعين والمهتمين بالشأن المسرحي في بورسعيد. في مستهل اللقاء، أشار عزت إلى أن محمد الدسوقي يُعد أحد أبرز أعمدة المسرح البورسعيدي، مشيرًا إلى محطات مهمة في مسيرته المسرحية، بدأت بمسرحية "عمار يا مصر" تأليف الدكتور رشاد رشدي ضمن تجربة المسرح الطلابي في الاتحاد الاشتراكي، برعاية الفنانة عفاف الدياسطي، ثم انتقاله إلى تجربة "مسرحة المناهج التعليمية" عام 1972 التي أثمرت أكثر من عشر مسرحيات تعليمية. كما تناول عزت تجربته بالفرقة المسرحية الإقليمية لقصور الثقافة، حيث عمل مساعدًا للإخراج وتعلم على يد المسرحي نصر الدين الغريب، ثم انطلق مخرجًا محترفًا عبر مسرحية "يُحكى أن" عام 1982، ليقدّم بعدها سلسلة من العروض المؤثرة في المشهد المسرحي المحلي. من جانبه، عبّر المخرج محمد الدسوقي عن سعادته بالمشاركة في أولى ندوات المعرض، قائلًا إن هذه المناسبة تمثل وفاءً لذاكرة المسرح في بورسعيد، الذي عاش فيه وأخلص له. واستعرض بعضًا من محطاته، منها مسرحية "سعاد بنت الصياد" على خشبة قصر ثقافة بورسعيد، ومشاركته في تأسيس مسرح الطفل، وفرقة "الاستاد". وتحدث المخرج سمير زاهر عن بدايات مسرح الطفل في المدينة، مشيرًا إلى أن محمد الدسوقي أخرج أكثر من ثلاثين عرضًا مسرحيًا للأطفال، وكان بعضها يُعرض ثلاث مرات يوميًا، ما يعكس حيوية الحركة المسرحية آنذاك. أما القاص والناقد محمد خضير، فأشاد بدور ورشة الإبداع المسرحي للطفل، وذكر أسماء بارزة ساهمت في تأسيس جيل جديد من مبدعي مسرح الطفل، من بينهم: أحمد زحام، علاء عبد الرحمن، عبد الفتاح البيه، مشيرًا إلى دور فرقة "النهضة" التي قدّمت عروضًا مسرحية بالعرائس في المناطق الشعبية بأدوات بسيطة وفاعلة. واقترح الشاعر عبد الفتاح البيه تأسيس ورشة لصناعة المحتوى الشرقي للطفل، لمواجهة المحتوى الغربي، وتعزيز القيم الثقافية والوطنية لبناء جيل واعٍ ومستنير، قادر على قيادة المستقبل. كما استعاد الكاتب أسامة المصري ذكرى المسرح الصيفي الذي احتضن عروضًا ثقافية بمشاركة كبار الفنانين مثل فريد شوقي، ليلى علوي، حسين فهمي، وناشد بعودة تصوير الأعمال الفنية في بورسعيد لتعزيز صورتها كحاضنة ثقافية. فيما دعا الشاعر محمد رؤوف إلى إطلاق مهرجان سنوي للإخراج المسرحي للأطفال، تثمينًا لدور مسرح الطفل في التكوين الثقافي، مشيدًا بمسابقة "المبدع الصغير" كحافز لإطلاق طاقات الطفولة الإبداعية. بدوره، اقترح الشاعر عادل الشربيني إنشاء مسرح مفتوح ودائم، يحتضن العروض المسرحية المتنوعة، ويكون منبرًا لترسيخ القيم الثقافية الأصيلة. وحذّر الكاتب أسامة كمال من تأثيرات التكنولوجيا على وجدان الأطفال، داعيًا إلى مضاعفة الجهود الثقافية لحماية هذه الفئة المهمة، فيما أكدت المخرجة أميرة فؤاد أن مفاهيم البطولة لدى الطفل تغيّرت، ما يستدعي إعادة بناء المنظومة القيمية بما يتسق مع الهوية المصرية. وفي ختام الندوة، أكد الدكتور أحمد يوسف عزت أهمية هذه الفعالية في توثيق ذاكرة المسرح البورسعيدي، من خلال شهادات حية ووقائع موثقة، داعيًا إلى مواصلة الاهتمام بثقافة الطفل كمدخل حقيقي لبناء جيل مستنير.

أبرز الكتب بمعرض الكتاب.. مناقشة كتاب "يأجوج ومأجوج" بندوة بمكتبة الإسكندرية
أبرز الكتب بمعرض الكتاب.. مناقشة كتاب "يأجوج ومأجوج" بندوة بمكتبة الإسكندرية

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

أبرز الكتب بمعرض الكتاب.. مناقشة كتاب "يأجوج ومأجوج" بندوة بمكتبة الإسكندرية

شهدت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "يأجوج ومأجوج.. قراءة جديدة " وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في نسخته العشرين، بمشاركة الكاتب الدكتور أسامة الشاذلي، وأدار اللقاء الإعلامي خالد منصور. وفي البداية قال الإعلامي خالد منصور، إن كتاب رحلة إلى يأجوج ومأجوج هو محاولة للتأمل في النصوص الدينية وبحث علمي تاريخي أنثربولوجي، في قصة يأجوج ومأجوج التي ذُكرت في الأديان الثلاثة.بدوره، قال الدكتور أسامة الشاذلي، إن محاولة تغيير بعض الثوابت لدى الناس يقابل بنيران من جميع الاتجاهات، لافتًا إلى أن التفكير في الأمور الغيبية شيء شديد الحساسية وغالبا ما يواجه بانتقادات.وأشار إلى أن الرؤية السائدة حول رواية يأجوج ومأجوج هي رواية توراتية في الأساس، لافتا إلى أن العالم أصبح محكوم حاليا بهذه الروايات والأساطير اليهودية.وأكد ضرورة الاعتماد على التصور الذي دلّ عليه القرآن الكريم وليس التسليم بالتصورات والرؤى الأخرى، لافتا إلى أن القرآن الكريم أشار إلى ضرورة التدبر والتفكر في آيات الله.وأوضح أنه قرر إعادة نشر الكتاب مرة أخرى رغم أنه صادر في العام 2011 بسبب كثرة الأسئلة حول هذا الأمر، مبينا أن الكتاب محاولة للتدبر والتفكر ولا يهدف أبدا إلى تغيير قناعات وأفكار الناس.سرد قصة يأجوج ومأجوجوتطرق أسامة الشاذلي إلى سرد قصة يأجوج ومأجوج وفق ما توصل إليه في كتابه، لافتًا إلى أن المقصود بيأجوج ومأجوج أنهم ليسوا بشرا ولكن المقصود بهم الظواهر الطبيعية المرتبطة بالزلازل والبراكين والأعاصير، وأشار إلى قصة ذي القرنين المذكورة في القرآن.وتحدث الشاذلي عن نشأة الفكر الصهيوني والتي تعود إلى القرن الخامس الميلادي وليس في القرن التاسع عشر، لافتًا إلى أن هذه الأفكار بدأت مع عزرا الكاتب.وأوضح أن هذا الفكر نشأ في الأساس لمداعبة الخيال لدى اليهود عن بطولات الأجداد وكذلك نبوءات عن مستقبلهم والأمل مرة أخرى إلى الأرض المقدسة، مشيرا إلى أن فكرة قيام دولة إسرائيل تم العمل عليها خلال قرون وليست مع وعد بلفور.وأشار إلى أن هذه الأفكار جرى زرعها في التراث والفكر الإسلامي مثل فكرة ظهور المهدي المنتظر ومن ضمنها أيضا تفسير قصة يأجوج ومأجوج. وجدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان.وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.

"يأجوج ومأجوج.. قراءة جديدة" في لقاء بمكتبة الإسكندرية
"يأجوج ومأجوج.. قراءة جديدة" في لقاء بمكتبة الإسكندرية

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

"يأجوج ومأجوج.. قراءة جديدة" في لقاء بمكتبة الإسكندرية

نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "يأجوج ومأجوج.. قراءة جديدة" وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في نسخته العشرين، بمشاركة الكاتب الدكتور أسامة الشاذلي، وأدار اللقاء الإعلامي خالد منصور. في البداية قال الإعلامي خالد منصور، إن كتاب رحلة إلى يأجوج ومأجوج هو محاولة للتأمل في النصوص الدينية وبحث علمي تاريخي أنثربولوجي، في قصة يأجوج ومأجوج التي ذُكرت في الأديان الثلاثة. بدوره، قال الدكتور أسامة الشاذلي، إن محاولة تغيير بعض الثوابت لدى الناس يقابل بنيران من جميع الاتجاهات، لافتا إلى أن التفكير في الأمور الغيبية شيء شديد الحساسية وغالبا ما يواجه بانتقادات. وأشار إلى أن الرؤية السائدة حول رواية يأجوج ومأجوج هي رواية توراتية في الأساس، لافتا إلى أن العالم أصبح محكوم حاليا بهذه الروايات والأساطير اليهودية. وأكد ضرورة الاعتماد على التصور الذي دلّ عليه القرآن الكريم وليس التسليم بالتصورات والرؤى الأخرى، لافتا إلى أن القرآن الكريم أشار إلى ضرورة التدبر والتفكر في آيات الله. وأوضح أنه قرر إعادة نشر الكتاب مرة أخرى رغم أنه صادر في العام 2011 بسبب كثرة الأسئلة حول هذا الأمر، مبينا أن الكتاب محاولة للتدبر والتفكر ولا يهدف أبدا إلى تغيير قناعات وأفكار الناس. وتطرق أسامة الشاذلي إلى سرد قصة يأجوج ومأجوج وفق ما توصل إليه في كتابه، لافتًا إلى أن المقصود بيأجوج ومأجوج أنهم ليسوا بشرا ولكن المقصود بهم الظواهر الطبيعية المرتبطة بالزلازل والبراكين والأعاصير، وأشار إلى قصة ذي القرنين المذكورة في القرآن. وتحدث عن نشأة الفكر الصهيوني والتي تعود إلى القرن الخامس الميلادي وليس في القرن التاسع عشر، لافتًا إلى أن هذه الأفكار بدأت مع عزرا الكاتب. وأوضح أن هذا الفكر نشأ في الأساس لمداعبة الخيال لدى اليهود عن بطولات الأجداد وكذلك نبوءات عن مستقبلهم والأمل مرة أخرى إلى الأرض المقدسة، مشيرا إلى أن فكرة قيام دولة إسرائيل تم العمل عليها خلال قرون وليست مع وعد بلفور. وأشار إلى أن هذه الأفكار جرى زرعها في التراث والفكر الإسلامي مثل فكرة ظهور المهدي المنتظر ومن ضمنها أيضا تفسير قصة يأجوج ومأجوج. جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store