توقعات بتغيير موقع شعار "أبل" في آيفون 17 برو

توقعت تسريبات جديدة أن شركة أبل ستغير مكان شعارها بهواتف آيفون المقبلة.
وكانت "أبل" غيرت مكان شعارها آخر مرة مع سلسلة آيفون 11، وظلّ الشعار في منتصف الجهة الخلفية للهواتف منذ ذلك الحين، لكن يبدو أنه قد يشهد تغييرًا جديدًا.
هواتف ذكية أبل تسريبات تكشف تصميم شاشة آيفون 18 برو
ومع آيفون 17 برو المقبل، على ما يبدو، قد تُعيد "أبل" تغيير مكان شعارها ليكون في المنتصف أسفل شريط الكاميرا الخلفية الجديد، بدلًا من أن يكون في منتصف الجهة الخلفية للهاتف كما هو معتاد، بحسب تسريبات أوردها تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وتجري شركات تصنيع حافظات الهواتف بالفعل اختبارات حول هذا الوضع الجديد لشعار أبل، وفقًا للتسريبات.
ويهدف هذا التغيير إلى تحسين سهولة التعرف على الهاتف بصريًا، وتعمل شركات تصنيع الحافظات على تعديل تصميم حلقة "MagSafe" للسماح بظهور شعار "أبل" في مكانه الجديد.
وتأتي هذه التسريبات في سياق عدة شائعات سابقة أفادت باستمرار أن هاتف آيفون 17 بور سيأتي بتصميم جديد للجزء العلوي الخلفي الذي يضم الكاميرات، لكن لم يسبق الحديث عن أن هذا التغيير سيؤدي إلى تعديل مكان شعار أبل.
لكن البعض أشار إلى أنه لا يوجد سبب عملي واضح يدفع "أبل" لتغيير موقع شعارها الحالي على عكس ما حدث مع سلسلة آيفون 11.
وغيرت "أبل" مكان شعارها في سلسلة آيفون 11 ليصبح في منتصف الجهة الخلفية للهواتف عندما قدمت تصميمًا جديدًا للكاميرات الخلفية، لتأتي في إطار خارجي يجمع بين الدائرة والمربع -وهو الشكل الحالي- بدلًا من الكاميرات المرتبة في وضع عمودي سابقًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العربية

منذ 5 ساعات

• العربية

قلق من تأثير رؤية ماسك الشخصية على روبوت الدردشة "غروك"

أعلن المليادير إيلون ماسك أن نموذج "غروك 4" المقبل، من شركته الناشئة للذكاء الاصطناعي "xAI"، سيجري إطلاقه بعد الرابع من يوليو، لكن هذا النموذج المقبل يثير قلق الخبراء. وقبل أيام، رد روبوت الدردشة غروك -المُدمج في منصة إكس (تويتر سابقًا)- على مستخدم على منصة "إكس" طرح سؤالًا حول العنف السياسي، قائلًا إن العنف السياسي من اليمين أكثر منه من اليسار منذ عام 2016. الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي تسريب يكشف مميزات جديدة قادمة لنموذج الذكاء الاصطناعي "غروك" ولم يكن ماسك راضيًا عن ما حدث، ووعد بعدها بتقديم تحديث رئيسي لغروك من شأنه "إعادة كتابة مجمل المعرفة البشرية"، داعيًا مستخدمي منصة إكس إلى إرسال "حقائق مسببة للانقسام" تكون "غير صحيحة سياسيًا، لكنها صحيحة حقائقيًا" للمساعدة في تدريب النموذج. وتُثير هذه التفاعلات وغيرها مخاوف من أن أغنى رجل في العالم قد يحاول التأثير على "غروك" لاتباع رؤيته الخاصة للعالم، مما قد يؤدي إلى المزيد من الأخطاء والثغرات، ويطرح تساؤلات جوهرية حول التحيز، وفقًا لما نقله تقرير لشبكة سي إن إن عن خبراء، اطلعت عليه "العربية Business". ومن المتوقع أن يُشكل الذكاء الاصطناعي طريقة عمل الأشخاص وتواصلهم والعثور على المعلومات، وهو يؤثر بالفعل على مجالات مثل تطوير البرمجيات والرعاية الصحية والتعليم. وقد تكون القرارات التي تتخذها شخصيات من أصحاب النفوذ، مثل ماسك، بشأن تطوير هذه التقنية حاسمة، لا سيما وأن "غروك" مُدمج في واحدة من أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شهرةً في العالم، التي أُزيلت منها أدوات الرقابة التقليدية على انتشار المعلومات المضللة. وفي حين أن "غروك" قد لا يكون بشعبية روبوت الدردشة "شات جي بي تي" من شركة "OpenAI"، فإن دمجه في منصة إكس التابعة لماسك وضعه أمام جمهور رقمي ضخم. وقال ديفيد إيفان هاريس، الباحث في مجال الذكاء الاصطناعي والمحاضر في جامعة كاليفورنيا، في بيركلي، والذي عمل سابقًا في فريق "الذكاء الاصطناعي المسؤول" في شركة ميتا: "هذه في الواقع بداية صراع طويل سيستمر لسنوات عديدة حول ما إذا كان ينبغي إلزام أنظمة الذكاء الاصطناعي بإنتاج معلومات واقعية، أو ما إذا كان بإمكان مطوريها ببساطة ترجيح الموازين لصالح تفضيلاتهم السياسية إذا أرادوا ذلك". وقال مصدر مطلع، لشبكة سي إن إن، إن مستشاري ماسك أخبروه أنه "لا يمكن ببساطة" تشكيل "غروك" وفقًا لوجهة نظره الخاصة، وإنه يدرك ذلك. مخاوف بشأن آراء ماسك لشهور، تساءل المستخدمون عما إذا كان ماسك يوجه "غروك" ليعكس وجهة نظره الشخصية للعالم. وفي مايو، قدم روبوت الدردشة بشكل عشوائي ادعاءات حول إبادة جماعية للبيض في جنوب إفريقيا ردًا على استفسارات لا علاقة لها بالموضوع على الإطلاق. وفي بعض الردود، قالت "غروك" إنه "تم تلقينه لاعتبار الإبادة الجماعية للبيض في جنوب إفريقيا أمرًا حقيقًا". وُلد ماسك ونشأ في جنوب إفريقيا، وله سجل من التصريحات حول وقوع "إبادة جماعية للبيض" في البلاد. وبعد بضعة أيام، صرّحت شركة "xAI" بأن "تعديلًا غير مصرح به" دفع روبوت الدردشة إلى "تقديم رد محدد حول موضوع سياسي" ينتهك سياسات "xAI". وبينما يوجه ماسك فريقه لإعادة تدريب "غروك"، يعتقد آخرون في مجال النماذج اللغوية الكبيرة للذكاء الاصطناعي، مثل نيك فروست، المؤسس المشارك لشركة "Cohere"، أن ماسك يحاول إنشاء نموذج يفرض وجهات نظره الخاصة. وقال فروست: "إنه يحاول إنشاء نموذج يعكس ما يؤمن به. هذا بالتأكيد سيجعله نموذجًا أسوأ للمستخدمين، إلا إذا كانوا يؤمنون بكل ما يؤمن به ولا يهتمون إلا بأن يردد تلك الأفكار". ومن الشائع أن تُحدّث شركات الذكاء الاصطناعي، مثل "OpenAI" و"ميت" و"غوغل"، نماذجها باستمرار لتحسين الأداء، وفقًا لفروست. لكن إعادة تدريب نموذج من الصفر لـ"إزالة كل ما لا يُعجب (ماسك)" ستستغرق الكثير من الوقت والمال، ناهيك عن تدهور تجربة المستخدم، على حد قول فروست. وأضاف: "وهذا سيجعله (النموذج) أسوأ بالتأكيد، لأنه ستتم إزالة كثيرًا من البيانات وإضافة تحيز".

العربية

منذ 5 ساعات

• العربية

مميزات وعيوب سماعة FreeBuds 6 من "هواوي"

أطلقت "هواوي" سماعات FreeBuds 6 بتصميم مفتوح يختلف عن معظم السماعات اللاسلكية في الأسواق، ليعيد إلى الأذهان سماعات EarPods القديمة وAirPods. التصميم الجديد لا يدخل داخل الأذن، ما يجعله خيارًا مريحًا لمن ينزعجون من أطراف السيليكون المعتادة. الشركة أعادت تصميم السماعة والحافظة بالكامل، لتبدو كما لو كانت قطعة من مسلسل خيال علمي، بلمسة ناعمة وسلسة وانحناءات غير مألوفة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية أبل دراسة من أبل: سماعات إيربودز قد تصبح جهاز ذكاء اصطناعي لمراقبة القلب تغيير التصميم في سماعات "هواوي" قد يجذب البعض وينفر آخرين، لكنه بلا شك خطوة جريئة تحاول بها "هواوي" كسر رتابة تصميمات السماعات في السنوات الأخيرة. المواصفات مبشّرة تأتي السماعات بمحرك مزدوج (11 مم مع غشاء مستوٍ)، ودعم لتقنيات صوتية مثل AAC وLDAC، إلى جانب اتصال ثنائي النقاط وتحكم باللمس والتمرير. ومع أن بعض التقنيات مثل LHDC وaptX غير مدعومة، فإن التوازن العام للمواصفات يبدو كافيًا لمعظم المستخدمين. تصميم بيضاوي وخيارات ألوان لافتة علبة الشحن مستوحاة من شكل البيضة، لكنها مسطحة وتفتح بشكل قطري، ما يمنحها طابعًا مستقبليًا. وتُطرح السماعات بثلاثة ألوان: الأبيض، والأسود، والبنفسجي الجريء، ما يتيح لمحبّي التميز خيارات مختلفة. أما السماعات نفسها، فتميل إلى تصميم غير تقليدي، مع سيقان تُشبه شكل الساعة الرملية، وتأتي مع "أكمام" سيليكون إضافية لتثبيت أفضل، خاصة أثناء التمارين الرياضية. تجربة صوتية تعتمد على التطبيق عند تشغيل السماعات للمرة الأولى، قد لا يكون الصوت مثاليًا. الجهير موجود لكنه غير عميق، والترددات المتوسطة مرتفعة قليلًا بشكل قد يُزعج بعض المستمعين. لكن المفاجأة أن كل ذلك يمكن تحسينه عبر تطبيق Huawei AI Life، والذي يتوافر على متجر "هواوي" للتطبيقات. ضبط الإعدادات من داخل التطبيق، خاصة تفعيل نمط Hi-Fi Live، يحوّل التجربة بالكامل، فالصوت يصبح أكثر توازنًا، مع جهير أنقى وتفاصيل أفضل. تقليل ضوضاء وليس عزلًا بسبب التصميم المفتوح، لا توفر FreeBuds 6 عزلًا كاملًا للضجيج، بل تقليلًا له فقط — وهي نقطة تُدركها "هواوي" نفسها. ومع ذلك، تقدم السماعات أداءً جيدًا في خفض الأصوات المحيطة، خاصة الترددات المنخفضة. أداء الاتصال والبطارية تدعم السماعات اتصال بلوتوث متعدد النقاط، ما يسمح بالتبديل السلس بين جهازين. كما أنها تعمل بسلاسة مع أنظمة أندرويد وiOS وحتى الحواسيب، وإن كانت تفتقر لميزة الاقتران السريع خارج نظام "هواوي". أما البطارية، فهي متوسطة، وتختلف بحسب إعدادات الصوت في التطبيق. وبالرغم من التصميم الذي يوحي بسعة أكبر، فإن الأداء هنا ليس مميزًا مقارنة بمنافسين في نفس الفئة. خلاصة التجربة تُعتبر FreeBuds 6 خيارًا مميزًا لمن يبحث عن تصميم مفتوح وصوت قابل للتخصيص. لكنها ليست الخيار الأمثل لكل المستخدمين، خاصة أولئك الذين لا يستطيعون تثبيت تطبيق Huawei AI Life بسهولة. ومع أنها تنافس AirPods 4 من حيث التصميم والانفتاح، فإن تجربة الصوت الافتراضي أقل جودة من منافستها من "أبل". ومع ذلك، لمن يُفضلون الأسلوب المختلف والألوان اللافتة، قد تكون FreeBuds 6 تجربة تستحق المغامرة — بشرط واحد: أن يكون التطبيق في متناول يدك.

العربية

منذ 6 ساعات

• العربية

تحديثات يونيو أصلحت ما أفسده One UI 7

اشتكى العديد من المستخدمين بعد تلقي واجهة One UI 7 المستندة إلى أندرويد 15 من أن التحديث قد أضر بعمر البطارية في أجهزتهم. لكن يبدو أن " سامسونغ" قد قررت إصلاح هذه المشكلة. أعلن بعض مستخدمي Galaxy S24 وGalaxy Z Fold 5 عبر الإنترنت أنهم لاحظوا مؤخرًا تحسنًا في عمر البطارية في هواتفهم بعد تحديث الأمان لشهر يونيو 2025، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". يدّعي أحد مستخدمي هاتف Galaxy Z Fold 5 أن عمر بطارية هاتفه قد تحسّن بشكل كبير - بنسبة 400%، وهو أمرٌ مذهل إن صحّ. في الوقت نفسه، يُشير مستخدمو هاتفي Galaxy S24 وGalaxy S24 بلس إلى أن عمر بطارياتهم قد تحسّن أيضًا، وإن لم يكن الفارق كبيرًا. صدر تحديث الأمان لشهر يونيو 2025 في وقتٍ سابق من هذا الشهر، وبدأ يصل إلى مستخدمي Galaxy S24 قبل أسبوعين للطراز الدولي وقبل أسبوع للطرازات الأميركية. تلقى هاتف Galaxy Z Fold 5 التحديث الأسبوع الماضي (للطرازين الدولي والأميركي). تُركز تحديثات الأمان عادةً على إصلاح الثغرات الأمنية والأخطاء الأخرى المتعلقة بالثغرات الأمنية. ومع ذلك، قد تُحسّن هذه التحديثات أحيانًا سلاسة الهاتف بشكل عام أو حتى كفاءة استهلاكه للطاقة. تجدر الإشارة إلى أن مستخدمي Galaxy S24 وZ Fold 5 الآخرين لم يُبلغوا عن أي تحسن في عمر البطارية. One UI 7 في الوقت نفسه، تجدر الإشارة إلى أمر آخر في هذه الحالة أيضًا. بعد تحديث رئيسي لواجهة One UI، من الطبيعي أن تشهد هواتف Galaxy استنزافًا متزايدًا للبطارية لبضعة أيام. يحدث هذا أثناء إعادة فهرسة النظام للملفات، وتحديث التطبيقات، وإعادة تحسين عمليات الخلفية. يحتاج أندرويد أيضًا إلى وقت لإعادة تعلم أنماط الاستخدام لإدارة الطاقة بكفاءة أكبر. يستقر الأداء وعمر البطارية عادةً في غضون يومين إلى خمسة أيام،. لذا، ربما كان السبب تحديث الأمان، أو ربما أيضًا مجرد استقرار أندرويد.