logo
اعلامي يتحدث عن تعرضه للاعتداء في كريتر

اعلامي يتحدث عن تعرضه للاعتداء في كريتر

اليمن الآنمنذ 13 ساعات
كريتر سكاي/خاص:
قال الاعلامي علاء السلال:الحمد لله تم يوم أمس تقديم الاعتذار لي رسميا وتم الصلح والعفو لوجه الله وذلك بعد الحادثة المؤسفة التي تعرضت لها الأسبوع الماضي في كريتر – عدن خلال تواجدي هناك لإعداد تقرير ميداني حول مهنة الحدادين والحرف اليدوية
واضاف:أتوجه بجزيل الشكر والعرفان لأمن العاصمة عدن ممثلا باللواء مطهر الشعيبي، وشرطة كريتر ممثلة بالعميد نبيل عامر على تعاملهم المسؤول والجاد منذ اللحظة الأولى وموقفهم الداعم في متابعة القضية
واختتم:كما أعبر عن امتناني العميق لكل من تواصل وساند ووقف إلى جانبي ولكل الزملاء الإعلاميين الذين كانوا عونا وسندا بكلماتهم الصادقة ومواقفهم النبيلة وأؤكد استمراري في تقديم رسالتي الإعلامية بكل مهنية وصدق وفاء لقيمة الكلمة والتزاما بواجبنا الإعلامي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح
القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

القاضي قطران:كنت اعلم بشان هذا الامر الهام المتعلق بالرئيس صالح

كريتر سكاي/خاص: كتب/عبدالوهاب قطران اشهد لله يوم اوقف بين يدي الله ،ان نسبي زوج اختي علي محمد عبية الذي كان يعمل بمكتب قائد القوات الجوية والسلاح الجوي .. حكى لنا ظهيرة يوم ٤ ديسمبر ٢٠١٧م ونحن جالسين بين القات حقنا بهمدان خلف الدار ، نفس الرواية التى وردت بفلم العربية امس عن مكان وكيفية مقتل الز عيم الراحل علي عبدالله صالح .. قال لنا ونحن جالسين انا ومجموعة من اصحابنا ،اتصلت قبل شوية لواحد زميلي ضابط من سنحان واكد لي قبل قليل ان الزعيم قتل في كمين نصبه له الحوثيين بقرية الجحشي بسيان بسنحان وهو بطريقة الى قرية بيت الاحمر ... وكان على متن سيارة مدرعة.. ولم اصدقه ساعتها قلت يمكن اشاعات لتهبيط معنوياتنا ، والعصر صدمنا جميعا بخبر مقتل الزعيم وبث صورته وهو ملفوف ببطانية حمراء من كل وسائل الاعلام.. فنزل الخبر على كل اليمنيين كصاعقة صادمة مدمرة وحزن الجميع عليه .. واما مكان مقتله فكنا نظن انه قتل ببيته بصنعاء ولم نصدق رواية قاتليه انه قتل وهو هارب باتجاه مأرب .. وفي كل الاحوال فهو رئيس وقائد شجاع وبطل قاتل واستشهد وهو مقبل غير مدبر في وطنه وبمسقط رأسه سنحان .. رحمة الله تغشاه..

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة
حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

فجّر الإعلامي البارز فيصل الشبيبي، المدير السابق لقناة "اليمن اليوم"، موجة جدل واسعة بعد كشفه عن تحريف خطير لما أدلى به في شهادته ضمن الفيلم الوثائقي "المعركة الأخيرة" الذي بثته قناة "العربية" يوم السبت، والذي تناول اللحظات الأخيرة من حياة الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح. وفي منشور شديد اللهجة على صفحته في "فيس بوك"، اتهم الشبيبي منتجي الفيلم بـ"الاجتزاء المتعمّد"، مؤكدًا أن شهادته التي استمرت أكثر من 15 دقيقة لم يُعرض منها سوى ثوانٍ معدودة، تم انتقاؤها بشكل يخدم "رواية مسبقة وموجّهة". وقال الشبيبي: "هنا تكمن خطورة الأفلام الوثائقية، خصوصًا عندما يُستخدم السرد لخدمة رواية معينة يراد فرضها على الجمهور"، محذرًا من أن مثل هذا التلاعب قد يؤدي إلى تزوير الوعي الجمعي وتشويه الذاكرة الوطنية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمحطات مفصلية في تاريخ اليمن المعاصر. وأوضح الشبيبي أن ما قيل في الفيلم عن سقوط بث قناة "اليمن اليوم" غير دقيق، مشيرًا إلى أن الانقطاع حدث نتيجة هجوم سيبراني نفذته خلية تابعة لحزب الله في نيويورك، وليس بسبب اقتحام ميليشيات الحوثي، والذي حدث فعليًا بعد التاسعة مساءً، أي بعد أكثر من 12 ساعة من المقاومة الشرسة التي خاضها حراس القناة، باستخدام أسلحة محدودة، في وجه قصف عنيف بالرشاشات و"الآر بي جي". واتهم الشبيبي القائمين على الفيلم بـ"طمس السياق الكامل" للوقائع، وتجاهل حقيقة ما وصفه بـ"التحالف الصوري" بين المؤتمر الشعبي العام والحوثيين، والذي كان الهدف منه حماية مؤسسات الدولة، بينما كانت الجماعة تخطط في الخفاء لتصفية الحزب وزعيمه. وأضاف أن الحوثيين سعوا لإفشال مهرجان الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وصادروا الكاميرات ومنعوا التغطية الإعلامية في تحركات وصفها بـ"العدائية"، مما يكشف عن نية مبيّتة للقضاء على صالح ورفاقه. وفي ختام حديثه، أكد الشبيبي أن الزعيم صالح كان ثابتًا وشجاعًا حتى اللحظة الأخيرة، وقال: "ستأتي ساعة قول الحقيقة كاملة... رحم الله الزعيم صالح ورفاقه الأبطال الذين سطروا ملحمة الكرامة". ويرى مراقبون إعلاميون أن خطورة ما كشفه فيصل الشبيبي لا تقتصر على حادثة شخصية أو موقف معزول، بل تكمن في ظاهرة متنامية تتمثل في "التحريف المتعمّد والاجتزاء" داخل الإنتاجات الوثائقية، خصوصًا عندما تُستخدم لفرض روايات سياسية جاهزة على حساب الحقيقة. ويحذر المراقبون من أن هذا النوع من المعالجة الإعلامية يقدّم نصف الحقيقة على أنها كل الحقيقة، مما يشوّه السياق التاريخي والسياسي ويضلل الجمهور، لا سيما في قضايا حساسة مثل اغتيال زعيم سياسي بارز كعلي عبدالله صالح. وبحسب رأيهم، فإن هذه الممارسات تخدم أجندات محددة إقليميًا ودوليًا، وتسهم في إعادة تشكيل الوعي الجمعي بصورة زائفة، ما يؤدي إلى طمس مسؤوليات أطراف فاعلة في الأحداث. ويعتبر مراقبون أن تحذير الشبيبي بمثابة ناقوس خطر، يُحتّم على الصحفيين والباحثين التحقق من مصداقية المواد الوثائقية، خاصة تلك التي تُنتج في بيئات إعلامية ذات توجهات سياسية معلنة، وتستخدم ما يُعرف بـ"السرد الانتقائي" لخدمة أهداف غير معلنة.

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن
المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن

المعركة الأخيرة للزعيم صالح .. ملحمة بطولية خالدة في تاريخ اليمن قبل 15 دقيقة سطَّر الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفاقه الأبطال في معركتهم الأخيرة ضد مليشيات الحوثي صفحة ناصعة من صفحات البطولة الوطنية والتضحية، عكست أسمى معاني الشجاعة والثبات والإصرار على المبادئ والدفاع عن الوطن والحرية والجمهورية. لم تكن معركة عادية، بل كانت موقفاً تاريخياً تجلّت فيه ملامح القادة الأحرار الذين لا يساومون على كرامة الشعب وسيادة الدولة . خاض الزعيم القائد علي عبدالله صالح المعركة الأخيرة بكل شرف، وإلى جانبه كوكبة من أقاربه ورجاله الأوفياء، في مقدمتهم أبناؤه مدين وصلاح والمناضل الأمين عارف الزوكا، والعميد طارق محمد عبدالله صالح، وأخوه محمد عبدالله صالح، وأبناؤه عفاش ومحمد، وعدد من رفاقهم الاوفياء الذين سطّروا بدمائهم معاني الوفاء والشجاعة والتضحية والفداء. وبالرغم من ضآلة عددهم، وقلة إمكانياتهم، وتسليحهم البسيط، إلا أنهم وقفوا كالجبال الشامخة في وجه آلة الموت الحوثية التي تمتلك ترسانة عسكرية ضخمة ومقدرات الدولة المنهوبة. لم يخضعوا، لم يستسلموا، بل قرروا أن يخوضوا المعركة حتى الرمق الأخير، دفاعاً عن النفس والكرامة، عن الجمهورية والديمقراطية، عن شعب أنهكته سنوات الظلم والكهنوت. في قلب العاصمة صنعاء، العاصمة المختطفة، كانت المعركة، وكانت العزة والكرامة. في الأزقة والشوارع، بين الحارات والمنازل، ارتفعت رايات الصمود، وتعالى صوت الرصاص الحر في وجه الطغيان. قاتلوا بشراسة نادرة، بروح ثائرة لا تخضع ولا تلين، حتى ارتقى الزعيم القائد شهيداً، ومعه رفيق دربه الأمين عارف الزوكا، وكوكبة من رفاق دربهم المخلصين. لم تكن نهايتهم إلا بداية لمرحلة جديدة، أشعلوا بدمائهم فتيل الانتفاضة الشعبية ضد مليشيات الموت الحوثية، وفتحوا طريق الخلاص لكل الأحرار الرافضين للظلم والعبودية. معركتهم الأخيرة لم تنتهِ باستشهادهم، بل بدأت بها الثورة تتوسع، والشرارة تكبر، والخناق يضيق يوماً بعد يوم على رقاب الطغاة، حتى يكتب الله نهاية هذه الجماعة الظلامية، وتعود اليمن حرة، أبية، جمهورية وديمقراطية كما أرادها الأحرار. لقد جسد الزعيم علي عبدالله صالح ورفاقه في معركتهم الأخيرة درساً خالداً في الوطنية، سيظل نبراساً يهتدي به كل من يرفض الخنوع، وكل من يؤمن أن اليمن لا يقبل الكهنوت ولا يسجد إلا لله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store