logo
انخفاض مؤشر داو جونز الأميركي بأكثر من 400 نقطة

انخفاض مؤشر داو جونز الأميركي بأكثر من 400 نقطة

الوكيلمنذ 2 أيام
الوكيل الإخباري- انخفض اليوم مؤشر "داو جونز" الصناعي، 436 نقطة ليتراجع إلى 44023 نقطة، فيما ارتفع مؤشر نازداك، الذي يركز على التكنولوجيا الثقيلة، 37 ليصل إلى 20677 نقطة.
اضافة اعلان
وانخفض مؤشر "ستاندرد آند بورز" (S&P 500) نحو 24 نقطة، ليصل إلى 6243 نقطة.
إلى ذلك، انخفض قليلا، سعر النفط الأميركي"وست تكساس"، ليصل إلى 66.65 دولار للبرميل الواحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض بطالة الشباب الصيني لأدنى مستوى في عام
انخفاض بطالة الشباب الصيني لأدنى مستوى في عام

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

انخفاض بطالة الشباب الصيني لأدنى مستوى في عام

بكين: «الشرق الأوسط» سجل معدل البطالة بين الشباب في الصين أدنى مستوياته منذ عام، في إشارة إلى تحسن نسبي بسوق العمل المحلي، رغم التحديات الاقتصادية المستمرة. وكشفت بيانات رسمية عن أن نسبة العاطلين من الفئة العمرية بين 16 و24 عاماً، باستثناء طلاب الجامعات، تراجعت إلى 14.5 في المائة خلال يونيو (حزيران) الماضي. وجاء هذا التراجع بعد أشهر من القلق حيال تزايد معدلات البطالة في أوساط الشباب، التي بلغت مستويات قياسية خلال عام 2023، ما دفع الحكومة الصينية إلى تعليق نشر هذه البيانات مؤقتاً حينها. وتُعد هذه الأرقام بمثابة مؤشّر إيجابي على تعافي نسبي في سوق التوظيف، خصوصاً في القطاعات الخدمية والتقنية التي توظف نسباً كبيرة من الشباب. وحسب البيانات الصادرة عن المكتب الوطني للإحصاء، فقد انخفض معدل البطالة بين الشباب في الفئة العمرية 25 إلى 29 عاماً إلى 6.7 في المائة، مقابل 7.0 في المائة في مايو (أيار)، فيما شهدت الفئة الأكبر سناً (30 إلى 59 عاماً) ارتفاعاً طفيفاً في معدل البطالة ليصل إلى 4.0 في المائة مقارنة بـ3.9 في المائة في الشهر السابق. ويعكس هذا التباين بين الفئات العمرية تحولاً في ديناميكيات سوق العمل، حيث تواجه الأجيال الشابة تحديات أكبر في الحصول على وظائف مستقرة، وسط منافسة متزايدة وتباطؤ في بعض القطاعات الحيوية مثل العقارات والتعليم والتكنولوجيا. ويُرجّح أن يكون الدعم الحكومي عبر برامج التدريب والتوظيف، بالإضافة إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي، قد ساهم في تحسين الأرقام الأخيرة. ومن منظور اقتصادي، يشير هذا الانخفاض إلى نجاح نسبي في سياسات استقرار سوق العمل، لكنه لا يخفي الحاجة إلى مزيد من الإصلاحات لدمج الشباب في الاقتصاد بشكل مستدام. وبالنسبة للشركات والمستثمرين، فإن تحسن مؤشرات البطالة يمثل عامل استقرار إضافي، وقد يدعم الثقة في استهلاك الأسر واستمرارية الإنفاق المحلي. وتبعث الأرقام الجديدة برسالة تفاؤل مشروطة، حيث يوجد تحسن ملحوظ، لكنه يتطلب المتابعة الدقيقة والدعم المستمر. وينتظر المستثمرون وصنّاع القرار مزيداً من الإشارات خلال الربع الثالث لتقييم مدى استدامة هذا الاتجاه الإيجابي. وفي سياق منفصل، أعلنت الصين يوم الخميس عن تغييرات في آلية تحصيل ضريبة الاستهلاك من مبيعات السيارات الفاخرة، وفقاً لبيان صادر عن وزارة المالية. وابتداءً من 20 يوليو (تموز) الحالي، سيتم تحصيل هذه الضرائب على مبيعات السيارات التي يبلغ سعر التجزئة لها 900 ألف يوان (125,348 دولار) أو أكثر. وكانت القواعد الحالية، منذ عام 2016، تحدد الحد الأقصى عند 1.3 مليون يوان. وأشار البيان إلى أن السيارات الفاخرة المستعملة ستُعفى من ضريبة الاستهلاك.

أرباح قياسية لـ«تي إس إم سي» وتحذير من أثر الرسوم بنهاية العام
أرباح قياسية لـ«تي إس إم سي» وتحذير من أثر الرسوم بنهاية العام

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

أرباح قياسية لـ«تي إس إم سي» وتحذير من أثر الرسوم بنهاية العام

تايبيه: «الشرق الأوسط» أعلنت شركة «تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة» (تي إس إم سي)، الرائدة عالمياً في تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدّمة، عن أرباح ربع سنوية قياسية تجاوزت التوقعات، لكنها حذّرت من أن إيراداتها المستقبلية قد تواجه ضغوطاً بفعل الرسوم الجمركية الأميركية، رغم أن التأثير المحتمل لن يظهر قبل الربع الأخير من العام. وقالت شركة «تي إس إم سي» إن الطلب المتزايد على رقائق الذكاء الاصطناعي لا يزال في تصاعد، متوقعة زيادة قوية في مبيعات الربع الثالث، ورافعة في الوقت ذاته توقعاتها لإجمالي إيرادات 2025، وفق «رويترز». وفي تطور إيجابي، أشارت الشركة إلى أن الحكومة الأميركية سمحت مجدداً لعميلها الرئيسي «إنفيديا» ببيع رقاقة الذكاء الاصطناعي «إتش 20» إلى السوق الصينية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة سي سي وي، في مؤتمر صحافي: «الصين تمثل سوقاً ضخمة، وقد بات بإمكان عملائنا استئناف التوريد هناك. هذا خبر إيجابي جداً لهم ولـ(تي إس إم سي) على حد سواء». لكنّه أشار أيضاً إلى أن التوقعات للربع الرابع ستكون أكثر تحفظاً، بقوله: «نأخذ في الاعتبار الآثار المحتملة للرسوم الجمركية، إضافة إلى عدة عوامل أخرى تتعلق بعدم اليقين، ما يدفعنا إلى الحذر. ومع ذلك، لم نلاحظ حتى الآن أي تغيّرات في سلوك عملائنا». أرباح تفوق التوقعات في الفترة من أبريل (نيسان) إلى يونيو (حزيران)، سجّلت الشركة صافي ربح بلغ 398.3 مليار دولار تايواني (ما يعادل 13.5 مليار دولار أميركي)، بزيادة سنوية بلغت 60.7 في المائة، وهو أعلى مستوى في تاريخ الشركة، ومتجاوزاً التقديرات البالغة 377.9 مليار دولار تايواني بحسب بيانات «إل إس إي جي». كما توقعت الشركة قفزة في إيرادات الربع الثالث تصل إلى 40 في المائة، ورفعت توقعاتها لنمو الإيرادات السنوية إلى نحو 30 في المائة بالدولار الأميركي، مقارنة بتوقع سابق ببلوغ النمو «منتصف نطاق العشرينات». ومع ذلك، أشارت «تي إس إم سي» إلى أن قوة الدولار التايواني – الذي ارتفع بنحو 12 في المائة منذ بداية العام – ستؤثر سلباً على هوامش أرباحها. وأوضحت الشركة أن هامش الربح الإجمالي سيبلغ في الربع الثالث ما بين 55.5 في المائة و57.5 في المائة، انخفاضاً من 58.6 في المائة في الربع الثاني، متأثراً أيضاً بزيادة الإنفاق على مصانع جديدة في الولايات المتحدة واليابان. خطط إنفاق طموحة رغم التحديات أكدت الشركة التزامها بخطة الإنفاق الرأسمالي للعام الحالي، التي تتراوح بين 38 و42 مليار دولار. وقال المدير المالي ويندل هوانغ إنه من غير المرجّح أن ينخفض هذا الإنفاق بشكل مفاجئ. وتستثمر «تي إس إم سي» حالياً ضمن خطة توسع ضخمة بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، تم الإعلان عنها بالتعاون مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مارس (آذار)، وتشمل إقامة 3 مصانع في ولاية أريزونا، بدأ أحدها العمل بالفعل. لكن هذا المسار يواجه تحديات، إذ حذّر ترمب مؤخراً من احتمال فرض رسوم جمركية على واردات أشباه الموصلات. كما أن تايوان تواجه خطر رسوم جمركية متبادلة بنسبة 32 في المائة منذ أبريل، رغم عدم تلقيها أي إشعارات رسمية محدّثة من بعض الدول حتى الآن. نظرة نحو «أبل» والطلب الصيني وقال آلن هوانغ نائب رئيس شركة «ميغا إنترناشونال سيكيوريتيز إنفستمنت سيرفيسز» إن نتائج شركة «تي إس إم سي» في النصف الثاني من العام قد تتأثر أيضاً إذا جاءت مبيعات «أبل»، أحد عملائها الرئيسيين، أقل من التوقعات، خاصة في ظل الضعف الكبير في الطلب في السوق الصينية. وأضاف: «من أبرز إشارات الحذر الحالية هو تباطؤ مبيعات (أبل) في الصين، وهو ما قد يكون أحد أسباب تحفظ (تي إس إم سي) بشأن توقعات أرباح الربع الأخير». وكانت أسهم «تي إس إم سي» قد ارتفعت بنسبة 80 في المائة خلال عام 2024، لكنها لم تُحقق سوى مكاسب متواضعة تبلغ 5 في المائة منذ بداية العام الحالي، في ظل المخاوف المستمرة بشأن الرسوم الجمركية وتقلبات أسعار صرف العملات.

الدولار يرتفع وسط غموض بشأن باول وترقب الأسواق للرسوم
الدولار يرتفع وسط غموض بشأن باول وترقب الأسواق للرسوم

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

الدولار يرتفع وسط غموض بشأن باول وترقب الأسواق للرسوم

سنغافورة: «الشرق الأوسط» ارتفع الدولار الأميركي أمام معظم العملات الرئيسة، الخميس، مدعوماً بتصريحات الرئيس دونالد ترمب بشأن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، في حين تراجع الين الياباني تحت ضغط الانتخابات المرتقبة وتباطؤ الصادرات. وارتفع الدولار بنسبة 0.55 في المائة مقابل اليورو، ليعود زوج العملتين إلى المستويات السابقة قبل أن يتراجع الأربعاء على وقع تقارير تحدثت عن نية ترمب إقالة باول قبل نهاية ولايته في مايو (أيار) 2026، مما أثار قلقاً بشأن استقلالية البنك المركزي الأميركي، وفق «رويترز». وفي أحدث تصريحاته، نفى ترمب عزمه الإطاحة بباول، لكنه أبقى على هذا الخيار مطروحاً، مجدداً انتقاده للمركزي الأميركي لعدم خفضه أسعار الفائدة. وفي المملكة المتحدة، انخفض الجنيه الإسترليني بنسبة 0.2 في المائة إلى 1.3395 دولار، متأثراً ببيانات تظهر تباطؤ نمو الأجور في مايو وتراجع عدد الموظفين في يونيو (حزيران)، رغم أن وتيرة فقدان الوظائف جاءت أقل حدة من المتوقع. وقال مايكل فيستر، محلل العملات الأجنبية في «كومرتس بنك»: «رغم التعديلات في البيانات، لا تزال سوق العمل هشة. ومع التضخم المرتفع الذي رأيناه يوم الأربعاء، فإن النظرة المستقبلية للجنيه الإسترليني ليست إيجابية». وفي اليابان، تصاعدت المخاوف حيال الانتخابات المرتقبة والجمود في المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة، مما ضغط على الين الذي تراجع بنسبة 0.6 في المائة إلى 148.73 مقابل الدولار، بعد أن لامس أدنى مستوياته منذ 3 أبريل (نيسان) في جلسة الأربعاء. كما استقر الين عند 172.225 مقابل اليورو، بعد أن لامس 173.24 يوم الأربعاء، وهو الأضعف منذ 12 يوليو (تموز) 2024. وأظهرت استطلاعات الرأي أن ائتلاف رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا قد يفقد أغلبيته في مجلس الشيوخ، ما زاد من القلق السياسي. وبحسب بيانات حديثة، بدأت الصادرات اليابانية بالتأثر فعلياً بالرسوم الجمركية، مسجلة انخفاضاً للشهر الثاني على التوالي. وجاء ذلك عقب فشل طوكيو وواشنطن في التوصل إلى اتفاق قبل انتهاء فترة الإعفاء الجمركي في 9 يوليو. وقال بارت واكاباياشي، مدير فرع طوكيو في «ستيت ستريت»: «مع استمرار عدم اليقين بشأن الانتخابات والرسوم الجمركية والعلاقة مع الولايات المتحدة، هناك ما يبرر الضغوط على الين. الانتخابات تشكّل نقطة محورية في النظرة المستقبلية للعملة حالياً». من جهته، تراجع الدولار الأسترالي بنسبة 1.1 في المائة إلى أدنى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع عند 0.6456 دولار أميركي، متأثراً ببيانات وظائف ضعيفة، وارتفاع معدل البطالة لأعلى مستوى منذ أواخر 2021. كما انخفض الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.57 في المائة إلى 0.5912 دولار. وقال محجوبين زمان، رئيس أبحاث النقد الأجنبي في بنك «إيه إن زد»: «إذا اعتمد الاحتياطي الفيدرالي سياسة نقدية أكثر تيسيراً، فقد نشهد عودة التضخم وتراجع العوائد الحقيقية على سندات الخزانة، مما سيُضعف الدولار بشكل يفوق التوقعات». وأضاف زمان في بودكاست تابع للبنك: «مثل هذا السيناريو، إن تحقق، سيُثير شكوكاً حول استقلالية ومصداقية الاحتياطي الفيدرالي، مما يُرجح زيادة التقلبات في الأسواق». وكان ترمب قد وجّه انتقادات متكررة لباول بسبب عدم خفضه أسعار الفائدة إلى مستويات قريبة من 1 في المائة، وهي النسبة التي يعدها الرئيس مناسبة في الظروف الحالية. وكانت «بلومبرغ» قد أفادت بأن ترمب يدرس بجدية إقالة باول، فيما ذكرت مصادر لـ«رويترز» أنه استطلع آراء مشرعين جمهوريين حيال هذه الخطوة، وتلقى دعماً إيجابياً، لكن الرئيس نفى رسمياً هذه التقارير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store