logo
«ميكروسوفت» تنتج جيلا جديدا من «إكس بوكس»

«ميكروسوفت» تنتج جيلا جديدا من «إكس بوكس»

الوسط١٨-٠٦-٢٠٢٥
أعلنت شركة «ميكروسوفت»، اليوم الثلاثاء، أنها تعمل على ابتكار جيل جديد من جهاز «إكس بوكس» لألعاب الفيديو، بعد نحو خمس سنوات من طرح آخر نموذج، وستتيح وحدة التحكم المرتقبة الدخول إلى متاجر عديدة للألعاب عبر الإنترنت.
ولم تقدم الشركة سوى تفاصيل محدودة عن هذا المنتج الجديد، الذي يُبتكر بالشراكة مع «إيه إم دي» المصنّعة لأشباه الموصلات، والتي ستبتكر شريحة خاصة بهذه الأجهزة، على ما أظهر مقطع فيديو نُشر عبر «يوتيوب».
ولم تُعلن رئيسة قسم «إكس بوكس» سارة بوند، تاريخ طرح الجهاز الجديد في السوق.وفقًا لوكالة «فرانس برس»
يذكر أنه منذ إطلاق «إكس بوكس» العام 2002، بيع منه نحو 200 مليون جهاز، من بينها نحو 30 مليونا من الجيل الأحدث «إكس بوكس سيريز إس» و«سيريز إكس» اللذين طُرحا في نوفمبر 2020.
الدخول إلي متاجر ألعاب أخرى خارج
وفي إطار اتفاقيتها مع «إيه إم دي»، ستبتكر «ميكروسوفت» أيضا منصة رقمية للألعاب عبر الإنترنت باستخدام الحوسبة من بُعد (الحوسبة السحابية)، والميزة الجديدة أنها ستعتمد على «ويندوز»، نظام التشغيل الشهير، ما يعني أنّ مستخدمي «إكس بوكس» سيتمكنون من الدخول إلي متاجر ألعاب أخرى خارج «ميكروسوفت».
وقالت بوند «إنّ الأمر عبارة عن بناء منصة ألعاب ترافق اللاعب في كل مكان، ليتمكن من ممارسة الألعاب التي يرغب فيها أينما يريد».
كما يتيح بناء المنصة داخل «ويندوز» للاعبين أيضا الانتقال من جهاز الألعاب إلى أجهزة أخرى كأجهزة الكمبيوتر مثلا.
وأشارت بوند إلى أن هذا النظام الجديد سيكون متّسقا مع الألعاب المتوافرة على الجهاز.
يأتي هذا الإعلان بعد أسبوع واحد فقط من عرض أول جهازي ألعاب محمولين من «إكس بوكس» هما: «رودج إكس بوكس آلي» و«آلي إكس» اللذان ابتُكرا بالتعاون مع مجموعة «أسوس» التايوانية، ويُطرحان خلال موسم أعياد نهاية العام بسعر لم يُعلن عنه بعد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إكس إيه آي» تعتذر عن رسائل «غروك» المثيرة للجدل
«إكس إيه آي» تعتذر عن رسائل «غروك» المثيرة للجدل

الوسط

timeمنذ 33 دقائق

  • الوسط

«إكس إيه آي» تعتذر عن رسائل «غروك» المثيرة للجدل

اعتذرت شركة «إكس إيه آي» الناشئة المملوكة لإيلون ماسك، عن رسائل متطرفة ومسيئة نشرتها أداتها القائمة على الذكاء الصناعي «غروك» في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقالت «إكس إيه آي» في منشور عبر صفحة «غروك» على منصة إكس: «نعتذر عن السلوك المروّع الذي لاحظه كثيرون»، وفقا لوكالة «فرانس برس». بعد تحديث في 7 يوليو، أشاد روبوت الدردشة في بعض ردوده بأدولف هتلر، فيما تضمّنت إجابات أخرى «صورًا نمطية معادية للبيض»، كما وصف شخصيات تاريخية في هوليوود بأنها «يهودية بشكل غير متناسب». - - وفي سلسلة من الرسائل نُشرت السبت، أوضحت «إكس إيه آي» الأسباب التي تعتقد أنها كانت وراء منشورات أداتها، مشيرةً إلى إجراءات تصحيحية اتُّخذت لاحقًا. وعزا المسؤولون عن «غروك» الانزلاقات إلى تعليمات جديدة أُدمجت في النموذج ضمن التحديث. طلب المبرمجون من الأداة أن «تكون صريحة» وألا «تخاف من إثارة صدمة لدى الأشخاص الذين يتبعون الصوابية السياسية». «كما لو أنّها إنسان» كما أعطوا تعليمات لـ«غروك» بالردّ «كما لو أنّها إنسان» وبطريقة تُشجّع المستخدم على مواصلة المحادثة. وقد دفعت هذه الطلبات «غروك» إلى تجاهل قيمها الأساسية في ظروف مُعينة وإلى إنتاج ردود «تحتوي على آراء غير أخلاقية ومثيرة للجدل». وقد سعى «غروك»، في بعض الحالات، إلى «التحقق من توجهات المستخدمين، بما في ذلك خطاب الكراهية»، بحسب «إكس إيه آي»، بدلًا من «الاستجابة بمسؤولية أو رفض الإجابة على أسئلة مثيرة للجدل». منذ ابتكاره عام 2023، قدّم إيلون ماسك «غروك» على أنّه مساعد قائم على الذكاء الاصطناعي أقل التزامًا بالصوابية السياسية من منافسيه الرئيسيين «تشات جي بي تي» (من «أوبن إيه آي») و«كلود» (من «أنثروبيك») و«لو تشات» (من «ميسترال»). قيود أقل وإثارة جدل لذلك، جرت برمجته بقيود أقل، مما أدّى حتى قبل هذا التحديث إلى إثارة جدل عدة مرات. في مايو، أشار «غروك» إلى «إبادة جماعية للبيض» في جنوب أفريقيا، وهي نظرية مؤامرة لا أساس لها روّج لها اليمين المتطرف الأميركي ودونالد ترامب نفسه. ولمعالجة الأخطاء الأخيرة في الأداة، أزال المهندسون التعليمات الجديدة، كما أوضحوا السبت. وقالت «إكس إيه آي»: «نريد أن يقدّم غروك إجابات مفيدة وصادقة للمستخدمين». والأربعاء، كشف إيلون ماسك النقاب عن نسخة جديدة من الأداة هي «غروك 4»، لا علاقة لها بتحديث 7 يوليو.

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»
«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

«سوبرمان» الجديد يبحث عن إنقاذ «الشركة المنتجة»

في أحدث جزء من فيلم «سوبرمان» الذي بدأت عروضه هذا الأسبوع على شاشات دور السينما في مختلف أنحاء العالم، يواجه بطل الشرائط المصوّرة الخارق مهمة صعبة تتمثل في إنقاذ شركة «دي سي ستوديوز»، منتجة سلسلته السينمائية، حيث يشكّل الفيلم للمخرج جيمس غان محاولة لإحياء «عالم دي سي»، أي أفلام الأبطال الخارقين المقتبسة من شرائط «دي سي كوميكس» المصورة، ومنها «ووندر وومان» (المرأة الخارقة) و«باتمان» (الرجل الوطواط)، وفقا لتقرير وكالة «فرانس برس». فأفلام «ديزني» الناجحة القائمة على أبطال عالم «مارفل» الخارقين، ومن أبرزها «آيرون مان» و«ثور» و«بلاك بانثر»، حجبت في السنوات الأخيرة جهود شركة «وارنر براذرز» للإنتاج و«دي سي ستوديوز». ولاحظ المحلل من شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش» المتخصصة ديفيد أ. غروس في حديث لوكالة «فرانس برس» أن «وارنر براذرز» استثمرت الكثير من الجهد والمال في محاولة (...) تجديد استوديوهات دي سي. ويُفترض أن تُتَرجَم هذه المبادرة من خلال فيلم «سوبرمان» الجديد. وتولى هذه المهمة الشاقة كاتب السيناريو والمخرج جيمس غان الذي لقيَ فيلمه ذو الأجزاء الثلاثة «غارديانز أوف ذي غالاكسي» من «مارفل» استحسان محبي هذا النوع السينمائي. إلاّ أن طَرْحَ هذه النسخة الجديدة من فيلم «سوبرمان» واجه من الأساس عقبات عدة، منها رد الفعل اليمينيّ العدائيّ على تصريحات المخرج عن كون سوبرمان لاجئا من مكان آخر، والموقف المشكك من محبي أفلام «سوبرمان» السابقة لزاك سنايدر. لكنّ جيمس غان لم يأبه للتحديات. وفي حديث لمجلة «جاي كيو»، وصف بـ«السخيفة جدا» الأرقام «التي تفيد بأن الفيلم لن يكون ناجحا إلا إذا حقق إيرادات قدرها نحو 700 مليون دولار». سوبرمان ترامب وثمة حماسة كبيرة للفيلم. حتى إن البيت الأبيض وضع صورة للرئيس دونالد ترامب على أحد الملصقات الرسمية للفيلم مع تعليق: «رمز الأمل. الحقيقة. العدالة. الطريقة الأميركية. سوبرمان ترامب». تأمل شركة «وارنر براذرز» أن يتمكن عالم «دي سي» من اللحاق بعالم «مارفل» الذي حققت إنتاجاته إيرادات كبيرة طوال سنوات بفضل أفلام «أفنجرز»، لكنّ عائدات فيلميه الأخيرين «ثاندربولتس» و«كابتن أميركا: برايف نيو وورلد» كانت أقلّ من ذلك على شباك التذاكر. وأوضح ديفيد أ. غروس أن أفلام الأبطال الخارقين بلغت أوجَ نجاحها قبيل جائحة «كوفيد-19». لكن منذ ذلك الحين، تراجعت إيراداتها وحماسة الجمهور لها، ورأى أن «قيمة هذا النوع السينمائي تراجعت بالتأكيد»، مع أنه أقرّ بأن الأصداء الأولى لفيلم «سوبرمان» الجديد «جيدة جدا». ويؤدي الممثل الشاب الواعد ديفيد كورينسويت دور سوبرمان/كلارك كينت الجديد، وتروي القصة كيف يتعلم البطل تقبّل هويته الفضائية في موازاة سعيه لإيجاد مكانه في عالم البشر. التخلص من السمعة السيئة ويُتوقَع أن تَفوق إيرادات الفيلم المئة مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأولى بعد انطلاق عروضه في أميركا الشمالية. والتحدي الذي تواجهه «دي سي ستوديوز» هو التخلص من السمعة السيئة التي اكتسبتها بسبب أفلام لم تلقَ استحسان الجمهور، على الرغم من النجاح الذي حصده «ووندر وومان» (2017). وأثار محبو مخرج أفلام سوبرمان السابقة زاك سنايدر ضجة سلبية في شأن الجزء الجديد، متمنين له عبر الإنترنت أن يُمنى بالفشل، بدافع من ولائهم للأفلام السابقة، أما المعلقون اليمينيون فانتقدوا تصوير سوبرمان كمهاجر وافد. ورد جيمس غان على هذا الانتقاد بقوله لجريدة «ذي تايمز» إن «سوبرمان هو قصة أميركا»، وشخصيته تعبّر عن أولئك الذين «جاؤوا من أماكن أخرى وسكنوا» الولايات المتحدة، مضيفا «أنا أروي قصة رجل بالغ الطيبة، وهي صفة تبدو ضرورية في الوقت الراهن».

طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن
طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

طاهٍ يبتكر مطبخًا على دراجة هوائية في كوبنهاغن

في تجربة مختلفة، ينظّم الشيف الدنماركي مورتن كريغر وولف رحلات مطبخية على دراجته الهوائية في أنحاء كوبنهاغن، تجمع بين استكشاف المدينة والتعرّف على الأطباق وفنون الطهو. وكل 15 دقيقة تقريبا يُوقف دراجته ويفتح طاولته ويبدأ بالطهو. في رحلة من مرفأ كوبنهاغن إلى محمية أماجر الطبيعية تستغرق أكثر من أربع ساعات بالدراجة الهوائية، ذات أربعاء من الشهر الجاري، كانت قائمة الطعام عبارةً عن أعشاب بحرية مشوية، وكريم الشبت، وفاصوليا مقلية، وبيتزا إسكندنافية، ومثلجات «آيس كريم». ويقول الشيف الدنماركي البالغ 56 عاما لوكالة «فرانس برس»، وهو يقطّع الثوم المعمر قبالة البحر: «فيما يتعلق بالطهو، هذا أقرب ما يمكنني الوصول إليه من الطبيعة، على طريقة طاهٍ»، متابعا «تزيل جدران مطعم تقليدي وتصبح على تماس مباشر مع المدينة وعناصرها». وكل ما يحتاج إليه في مهمته المطبخية متوافر على دراجته الهوائية التي يزيد طولها على مترين ويبلغ وزنها 130 كيلوغراما، كسطح عمل قابل للطي، وثلاجة، وموقد غاز، والمكونات اللازمة لإعداد وجبة في كل مرحلة من مراحل النزهة. ويوضح الطاهي أن «مسار الرحلة جزء من قائمة الطعام. فعلى سبيل المثال، تُقدم عادةً أطباق السمك أو المحار أو الأعشاب البحرية على طول قنوات كوبنهاغن». وكلما ابتعد كريغر وولف ومجموعته عن مركز مدينة كوبنهاغن، يتحدث الطاهي الذي عمل سابقا في فندق «سافوي» في لندن وفندق «إنتركونتيننتال» في جنيف، عن مشروعه ومدينته. بدأ كل شيء عام 2002 عندما طُرد من حديقة بلدية لرغبته في إقامة وليمة شواء هناك مع أصدقائه. ثم قرر الطهو بشكل قانوني في الهواء الطلق باستخدام دراجة هوائية طوّرها خصيصا لهذا الغرض. مبادرة ضمن نهج بيئي تندرج مبادرة الشيف ضمن نهج بيئي، هو الذي يعشق المساحات الطبيعية منذ صغره، حين كان في صفوف الكشّافة. ويؤكد أن «الطعام المُقدّم خلال الرحلة يُزرع ويُشترى محليا»، معددا الخصائص البيئية للنزهة التي تُنتج قدرا ضئيلا من النفايات. ويقول بحماسة «الدراجة هي أكثر المركبات عقلانية وذكاءً. فهي لا تستهلك أي طاقة. يمكن تزويدها بطارية، ولكنها تتحرك بواسطة الدواسات». ويعترف «طاهي الدراجات»، كما يصف نفسه، بأنه «معجب جدا بدراجات الشحن وبما يُمكنها تحقيقه»، وغالبا ما يشارك في بطولة دراجات الشحن الدنماركية، وهي مسابقة خارجة عن المألوف تُقام سنويا في شوارع العاصمة الدنماركية وتُسمى «سباق سعاة البريد». في عام 2016، فاز بجائزة «ساعي العام» بفضل مشروعه المطبخي الذي أظهر من خلاله «الإمكانات الكثيرة لدراجات نقل البضائع من خلال مشروع مطبخه المتنقل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store