إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها
أقرأ أيضًا:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنــة الهجرية
عمان رعى رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، أمس الثلاثاء، الاحتفال الذي أقامته القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية.وبدأ الاحتفال بالسلام الملكي، تلاه تلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم.وألقى مفتي القوات المسلحة كلمة قال فيها: « نحتفل اليوم بذكرى خالدة متجددة، ومناسبة عطرة زكية، تحمل في طياتها قيماً نبوية سامية، وحكماً نافعة، من صدق العزيمة والإخلاص والصبر والتضحية، وإنها محطة مهمة في حياة كل مسلم، لما تحمله من معان خالدة، وعبَر نستقي منها الدروس، خاصة في ظل ما تعيشه الأمة اليوم من ظروف استثنائية تهدد هويتها ومستقبلها؛ الأمر الذي يستوجب من الجميع الالتفاف حول الوطن وبذل ما يستطيع من أجل صونه وحمايته». وأضاف المفتي أن هذه الذكرى الشريفة هي التاريخ الخالد الذي أعلن ولادة أمة ربانية وحجر الأساس في بناء مجتمع اشترك في تشييده جميع أبنائه من مهاجرين وأنصار، بسواعد الجد والاجتهاد، وروح الأخوة والتعاون، حتى يعلم المؤمنون أنهم أمة واحدة وجسد واحد.واشتمل الحفل الذي حضره عدد من ضباط وضباط الصف في القوات المسلحة الأردنية، على أناشيد دينية ومدائح نبوية بهذه المناسبة.


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
هآرتس: اصمتوا، اتركونا نرتكب مذبحة.. لسان حال كبار السياسيين الاسرائيليين #عاجل
جو 24 : ترجمة - افتتاحية هآرتس - في الأسبوع الماضي، أشعل مستوطنون النار في أملاك فلسطينية، وأطلق الجنود النار، فقتلوا ثلاثة فلسطينيين في قرية كفر مالك. بعد بضعة أيام، هاجم مستوطنون جنوداً كانوا يحاولون إجلاءهم عن البؤرة الاستيطانية التي خرج منها مثيرو الشغب، بحسب الشبهات. وعلى الرغم من أن الحادثتين خطِرتان، فإن واحدة فقط نالت إدانة، وكانت باهتة للغاية: وهي تلك التي تضرر فيها يهود. لقد كان الأمر مسألة وقت فقط، حتى يوجّه أسياد الأبارتهايد في المناطق، الخارجون عن القانون، عنفهم من الفلسطينيين نحو جنود الجيش الإسرائيلي الذين يمنعونهم من تنفيذ نياتهم ضد الفلسطينيين. "الجيش الإسرائيلي"، الذي سمح بنمو البؤر الاستيطانية بصورة جنونية طوال سنوات، ولم يفرض القانون على العنف الموجّه ضد الفلسطينيين، وجعل سكان البؤر الاستيطانية يفهمون أنهم محصّنون أمام القانون، وأضعفَ جهاز تطبيق القانون الضعيف أصلاً، ها هو الآن، وجهاً لوجه، مع أولئك المجرمين، وهم أقوى، ولا شيء يردعهم، ويهاجمون الجنود أيضاً. عندما يُوجَّه عنف المستوطنين ضد الجنود، فجأة، يخرج رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بتصريحات ضد العنف في المناطق. الشريكان الكبيران في ائتلاف نتنياهو، ممثلا المستوطنين والتفوق اليهودي في الكنيست، بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، لم يريا أنه من المناسب حتى القيام بذلك. وبالعكس، ركّز سموتريتش انتقاده على الجيش الإسرائيلي لأن فتى [يهودياً] يبلغ من العمر 14 عاماً أصيب برصاص حيّ في ظروف لا تزال غير واضحة. أمّا بن غفير، فاختار الصمت. لقد كان اعتداء المستوطنين على الجنود موضع إدانة في الماضي من اليمين واليسار. اليوم، وفي ظل حكومة نتنياهو والمستوطنين، لا يوجد حتى إجماع على هذه المسألة. الوزراء الكبار في الحكومة يرغبون في ردع جنود "الجيش"، كي يجعلوهم يفهمون أن كبح "شبان التلال"، أو تطبيق القانون، لن ينفعهم. وعندما يكون هذا هو نهج القيادات العليا، فإن الذين ما زالوا يفكرون في كبح عنف "شبان التلال" سيفكرون أكثر من مرة. وهكذا، يمكن أن نضمن عدم تنفيذ أوامر الإبعاد التي ما زال يُصدرها قائد المنطقة الوسطى، وأوامر إعلان "منطقة عسكرية مغلقة" ستكون مجرد ورقة تُنشر للبروتوكول. "اصمتوا، دعونا نرتكب مذبحة"، هذه هي الرسالة التي يرسلها كبار السياسيين الإسرائيليين لميليشيات التلال في الميدان. تلك الميليشيات نفسها التي قادت إلى تهجير عشرات التجمعات الفلسطينية في السنوات الأخيرة، وجعلت هدفها محاولة إحباط سكان الضفة الفلسطينية ودفعهم إلى مغادرتها "طوعاً". على "الدولة" و"الجيش" الإدراك أن طريقة ضمان عدم تعرُّض الجنود للأذى على يد مثيري الشغب من اليهود، هي فرض القانون عليهم أيضاً عندما يعتدون على الفلسطينيين. من المفيد أيضاً الإدراك كيف اكتسب الجيش الإسرائيلي سمعته كجيش يسمح بالمذابح، بدلاً من منعها، وكيف انتهت حادثة اعتداء مستوطنين على قرية فلسطينية باستشهاد ثلاثة من سكان القرية على يد جنود الجيش الإسرائيلي. * تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
إغلاق نهائي لمخيم مراجيب الفهود للاجئين السوريين
سرايا - بعد 12 عاماً على تأسيسه في نيسان (إبريل) 2013، أغلق مخيم مراجيب الفهود (المعروف باسم المخيم الإماراتي-الأردني للاجئين)، فيما أعلنت فيه هيئة الهلال الأحمر الإماراتي سابقا، عن إنهاء عملها في المخيم منذ الأول من الشهر الحالي، وبناء على ذلك، تقرر إغلاقه. يشار هنا إلى أنّ المخيم الذي أقيم بدعم إماراتي كامل وبإشراف من القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، كان قد خصص لاستقبال اللاجئين الأكثر تأثراً، بخاصة النساء بلا معيل، والأرامل المعيلات، والأيتام. وبحسب المفوضيّة السامية لشؤون اللاجئين، فإن إغلاق المخيم جرى بين 18 أيار (مايو) الماضي و23 الشهر الماضي لانتقال 8410 آلاف لاجئ سوري، منهم 1147 ألفا انتقلوا لمخيم الأزرق، و4932 ألفا لسورية عن طريق منظمة أرمادا، وعاد 2331 ألفا بشكل فردي وبدون أي دعم. وأشارت المفوضية ومنظمات أخرى، قدمت خدمة نقل السكان من المخيم الأردني الإماراتي إلى مخيم الأزرق، بحيث تتوافر الخدمات الأساسية للاجئين السوريين. فيما كانت عمليات الانتقال من المخيم قد بدأت في 21 مايو (أيار) الماضي، واستمرت حتى نهاية الشهر الماضي. وكانت المفوضية، أشارت أخيراً إلى أنّ أكثر من 15 ألف لاجئ سوري مسجل لديها، عادوا لسورية في أيار (مايو) الماضي، ليصل عدد من عادوا لبلادهم منذ سقوط النظام السوري بين 8 كانون الأول (ديسمبر) العام الماضي ونهاية أيار (مايو) الماضي 75,500 مسجلين بالمفوضية. وبينت أن الشهر الماضي، شهد زيادة في عدد العائدين بنسبة 45 % مقارنة بشهر نيسان (إبريل) الماضي، عندما عاد 10,500 لاجئ، ويُعزى هذا الارتفاع لانتهاء العام الدراسي. يشار هنا إلى أنّ الظروف الاقتصادية والاجتماعية للاجئين السوريين في المخيمات صعبة، إذ تكشف نتائج الاستطلاع الأخير- للربع الرابع للعام الماضي- الذي تنفذه المفوضية، إلى أن أكثر من نصف دخل الأسر في مخيمي الزعتري والأزرق، يتأتّى من مساعداتها ومن برنامج الأغذية العالمي. وأشارت إلى أنّ متوسط الدخول للأسر في مخيم الأزرق 251 دينارا شهريا، و242 دينارا للأسرة في مخيم الزعتري. ولفتت إلى أنّ هناك تحسنا في دخول اللاجئين- مقارنة بالربع الثاني للعام الماضي- إذ كان متوسط الدخل 223 دينارا شهريا للأسرة في مخيم الأزرق، و229 دينارا في مخيم الزعتري، مشيرة إلى أنّ هذه الزيادة، تعكس دفعةً واحدةً قدرها 70 دينارًا إضافية من مساعدة المفوضية لكل أسرة في كانون الأول (ديسمبر) العام الماضي. وأكدت أنّ "نصف دخل الأسر مصدره برامج المساعدة النقدية لبرنامج الأغذية والمفوضية"، مبينة أنّ العمل ما يزال المصدر الرئيس الثاني للدخل، إذ بلغ متوسط الدخل الشهري من العمل 178 دينارًا في الأزرق و157 دينارًا في الزعتري. ومنذ الربع الثاني العام الماضي، انخفضت نسبة الدخل من العمل، ويعزى ذلك لانخفاض نسبة اللاجئين العاملين.