
ولي العهد يلتقي وزير الخارجية الإيراني.. فيديو
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها.
وأعرب سمو ولي العهد عن تطلع المملكة لأن يسهم اتفاق وقف إطلاق النار في تهيئة الظروف لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدًا موقف المملكة في دعم الحوار بالوسائل الدبلوماسية كسبيل لتسوية الخلافات.
ومن جهته أعرب وزير الخارجية الإيراني عن شكره للمملكة على موقفها في إدانة العدوان الإسرائيلي، وتقديره لجهود سمو ولي العهد ومساعيه لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما حضر اللقاء صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
سفير المملكة لدى بنغلاديش يقدّم أوراق اعتماده للرئيس محمد شهاب الدين
المصدر - قدّم الدكتور عبدالله بن ظافر بن عبيه، أوراق اعتماده سفيرًا لخادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية بنغلاديش الشعبية، إلى فخامة الرئيس محمد شهاب الدين، خلال مراسم استقبال رسمية جرت في العاصمة دكا. ونقل السفير خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، وتمنياتهما الصادقة لبنغلاديش حكومةً وشعبًا بمزيد من التقدم والازدهار. من جهته، ثمّن فخامة الرئيس البنغلاديشي مستوى العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين، معربًا عن تقدير بلاده لمواقف المملكة الداعمة لبنغلاديش في مختلف المحافل الدولية، مؤكدًا تطلع بلاده إلى تعزيز التعاون المشترك في المجالات كافة.

سودارس
منذ 2 ساعات
- سودارس
الطاهر ساتي يكتب: يلقوه مكتوفاً..!!
:: وبالمناسبة، ناهيكم عن الاعيسر و القرشي، لو جاء كامل إدريس بكل وزراء إعلام العرب و العجم، فلن ينجحوا ما لم تتغير مفاهيم الحكومة – ذات نفسها – تجاه الاعلام .. أما لو المطلوب من وزير الإعلام أن يتكلم فقط، مدافعاً عن الدولة وسياساتها، فأن أي مواطن مُفوّه يستطيع أن يؤدي هذا الدور- من منزله – بمساعدة برنامج الذكاء الإصطناعي، أي ليس بحاجة إلى وزارة..!! :: فالشاهد، هل يملك وزير الإعلام سُلطة هيكلة أجهزة الدولة الاعلامية، بحيث تكون رشيقة وذات كفاءة وميزانية كافية؟،( لا)، هل يملك سُلطة الولاية على كل الإعلام الرسمي ، بحيث لاتكون لمؤسسات الدولة الأخرى جُزر اعلامية معزولة ذات ميزانيات مٌهدرة؟، (لا)، هل يستطيع توحيد الخطاب الاعلامي، بحيث لايكون عشوائياً متناقضاً ومُطلوقاً لكل ذي لسان وشفتين وحلقوم ؟، (لا)..إن كان كذلك، فليس عدلاً أن يلقوا الاعيسر أو القرشي في اليوم مكتوفاً من الأيدي، ثم يطالبوه باحراز الميدالية الذهبية في السباحة ..!! :: و عندما رشحوا فيصل محمد صالح وزيراً لإعلام حكومة النُشطاء، كتبت له ناصحاً بأن يعتذر ويفر منها فرار السليم من الأجرب، وأن الناقد شخص يعرف معالم الطريق، ولكنه لايعرف – أو لايتقن – قيادة السيارة، و أن السُلطة الرابعة – التي تمارسها بإتقان -من الوظائف المهمة للغاية، وأن أعظم خدمة يجب أن تقدمها الحكومة لك و للإعلامين جميعاً هي تمليكهم المعلومة ثم الاستماع لنقدهم، وليس توظيفهم..!! :: للأسف لم يعتذر فيصل، ولم يستبن النصح إلا ضحى إقالته بعد أن فشل كما توقعت، لأن مفاهيم حكومته تجاه الاعلام هي الفاشلة..ثم استبدلت حكومة لصوص الثورة فيصل بآخر كان يعمل أيضاً في مهنة الصحافة قبل أن يغترب، اسمه حمزة بلول..وبلول هذا لم يفشل في آداء مهام الوزارة فحسب، بل فشل حتى في النطق بجملة مفيدة طوال فترة إستوزاره، وكأن معيار إختياره كان الجهل بالأشياء، بما فيها الخطابة و التعبير..!! :: وما كتبته لفيصل يوم ترشيحه كتبته للاعيسر يوم تعيينه أيضاً ..وطالما تمنيت أن يبقى الإعيسر حراً طليقاً كالنسر مُحلّقاً في أثير الفضائيات والإذاعات بفكره الثاقب و رأيه السديد وبلاغته الرصينة و روحه الوطنية، مُقارعاً أباطيل الجنجويد و أكاذيب عُملاء المنافي، ولكن قدر الله وما شاء فعل، فإن قيادة الدولة أرادته لسد ثغرة كانت هي أضعف حلقات المعركة ..!! :: ونأمل أن يواصل، بالبرنامج و الميزانية، فالإعيسر يعرف معالم الطريق، أما الحُكم على إتقانه للقيادة سابق للأوان، فالخمسة أشهر – بلاميزانية – لاتكفي للتقييم .. أما أحمد القرشي، فيُمكن الإستفادة من خبرته بقناتي العربية والحدث في تأهيل الإذاعة والتلفريون و تطويرهما، بأن يكون مديراً للهيئة، ولو طابت النفوس – وصدقت النوايا – فان هذا القطاع يسع لكليهما و أكثر ..!!


الأمناء
منذ 3 ساعات
- الأمناء
جنود القوات الجنوبية يناشدون العميد أبو زرعة المحرمي للتدخل وإنصافهم بعد تأخر رواتبهم
رفع عدد من جنود القوات الجنوبية بمختلف تشكيلاتها (الأحزمة الأمنية، العاصفة، الدعم والإسناد، والصاعقة) مناشدة عاجلة إلى سيادة العميد القائد أبو زرعة المحرمي، مطالبين بتدخله لإنهاء معاناتهم المستمرة جراء تأخر صرف مرتباتهم لأكثر من شهرين. وأشار الجنود في مناشدتهم إلى تدهور أوضاعهم المعيشية إلى حد لا يُطاق، مؤكدين أنهم باتوا يعيشون على وجبة واحدة في اليوم، وبعضهم دونها، وسط غياب أي استجابة من القيادات المعنية، وصمت من الجهات التي يفترض بها الوقوف إلى جانبهم. وجاء في نص المناشدة: "مناشدة إلى سيادة العميد القائد/ أبو زرعة المحرمي حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحن أبناؤك من أفراد القوات الجنوبية – أحزمة أمنية، وعاصفة، ودعم وإسناد، وصاعقة – نرفع إليك هذه المناشدة بقلوب أنهكها الظلم، وبطون باتت خاوية، وبيوت تفتقر إلى أبسط مقومات العيش الكريم. لقد ضاقت بنا السبل، وتراكمت علينا الهموم، فلم يعد في بيوتنا ما نقدمه لأطفالنا ونسائنا. نعيش اليوم على وجبة واحدة – بل وأحيانًا دونها – بينما من يُفترض بهم أن يكونوا عونًا لنا، غافلون عنا أو متغافلون. يا سيادة العميد، إن أملنا بعد الله معقود بك، فأنت القائد الذي نعرف عنه الحزم والعدل، والغيور على أفراده وجنوده. إن تأخير رواتبنا لأكثر من شهرين قد شل حياتنا، وأدخلنا في دوامة من العجز والقلق، في وقتٍ تُصرف فيه المخصصات والنثريات لقيادات لا تلامس معاناة جنودها، ولا تشعر بجوعهم ولا بحاجة أسرهم. نتساءل بألم: لماذا نحن فقط نعاني؟ لماذا تصرف مرتبات قوات العمالقة، والدرع، والطوارق، ودفاع شبوة بانتظام شهري، بينما نحن في الحزام الأمني – الذين حملنا راية الجنوب منذ البدايات – نصبر كل شهر على أمل، ونصطدم بالخذلان؟ نستلم 500 ريال سعودي بالكاد تكفينا لأيام، في حين أن تشكيلات حديثة تتقاضى ضعف هذا المبلغ. فهل هذا جزاء من ثبتوا وقدموا التضحيات؟ وهل هذه مكافأة من رابطوا في الجبهات وحفظوا الأمن في الداخل؟ لقد طرقنا كل الأبواب، ولكنها أُغلقت، حتى قيادة المجلس الانتقالي ممثلة بالرئيس عيدروس الزبيدي، لم تلتفت إلى صراخنا. فلم نجد أمامنا بعد الله إلا أنت، لعل فيك العدل والإنصاف، ولعل صوتك يصل لمن بيده الحل والربط. سيادة العميد: نناشدك بصوت الجندي المكلوم، والأب العاجز، والمرأة التي تنتظر ما يسد جوع أولادها. نناشدك بأن ترفع معاناتنا وتطالب بحقوقنا، وتضع حدًا لهذا التمييز المجحف، وأن يكون لنا من الإنصاف نصيب كما لغيرنا. نثق أنك لن تخذلنا، وأنك ستوصل صوتنا، وتجعل من هذه المناشدة بداية لحل جذري يعيد لنا كرامتنا، ويثبت أننا لسنا منسيين. نسأل الله أن يعينك وينصرك، وأن يكتب لك أجر من فرّج كرب المكروبين، والله على ما نقول شهيد. أبناؤك وجنودك في القوات الجنوبية" ويأمل الجنود من القائد المحرمي الاستجابة لمطالبهم الإنسانية، ورفع الظلم عنهم، وإنهاء التمييز في صرف المرتبات أسوة ببقية التشكيلات، مؤكدين ثقتهم في عدالة القيادة وحرصها على إنصاف الجنود الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن الجنوب وأمنه واستقراره.