
أوحيدة: ليبيا تحكمها الميليشيات ومهمتها لدى أوروبا لا تتعدى 'حارس حدود'
ليبيا – أكد الصحفي الليبي المقيم في بروكسل، علي أوحيدة، أن ليبيا باتت اليوم دولة تحكمها الميليشيات وتُدار من قبل الفاسدين، في ظل غياب أي مؤسسات حقيقية.
دولة مجمدة الأصول ومهمتها خدمة أوروبا
وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع 'إكس'، أشار أوحيدة إلى أن الأموال الليبية مجمدة، والطيران الليبي محظور في الأجواء الأوروبية، مشددًا على أن النظرة الأوروبية لليبيا لا تتعدى كونها 'محطة بنزين وحارس حدود جنوبية للقارة'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 8 ساعات
- الوسط
غضب بين المجموعات اليهودية من استخدام ترامب لكلمة "شايلوك"
Reuters تعرّض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لانتقادات من قبل مجموعات يهودية بعد استخدامه مصطلحاً مرتبطاً بمعاداة السامية خلال تجمع انتخابي. ووصف ترامب بعض المصرفيين بكلمة "شايلوك"، خلال تجمع انتخابي في ولاية آيوا. لكنه قال لاحقاً إنه لم يُدرك أن ذلك التعبير يُعتبر مسيئاً. وشايلوك هو اسم لشخصية مُقرض أموال يهودي قاس في مسرحية "تاجر البندقية" لشكسبير. وقالت رابطة مكافحة التشهير، وهي مرصد يهودي لمحاربة التمييز، إن استخدام الرئيس لهذه الإهانة "مقلق للغاية". وكان الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، قد استخدم كلمة "شايلوك" عندما كان نائباً للرئيس، ثم أقرّ لاحقاً بأنها غير لائقة. وفي تجمعٍ حاشدٍ يوم الخميس الماضي في دي موين، بولاية آيوا، احتفل ترامب بإقرار مشروعه لقانون الميزانية في الكونغرس هذا الأسبوع. وقال: "فكّروا في هذا: لا ضريبة على الموتى. لا ضريبة على الميراث. لا حاجة للذهاب إلى البنوك والاقتراض من مصرفيٍّ بارع في بعض الحالات، ومن أمثال شايلوك وأشخاصٍ سيئين، في حالات أخرى". ولدى عودة الرئيس على متن الطائرة الرئاسية إلى واشنطن العاصمة بعد انتهاء التجمع، سأله الصحفيون عن استخدامه لهذا المصطلح، فأجاب بأنه لم يكن يعلم أنه يُعتبر معادياً للسامية. وقال ترامب: "لا، لم أسمع بذلك من قبل بهذه الطريقة. بالنسبة لي، شايلوك هو شخص يُقرض المال بأسعار فائدة مرتفعة. أنتَ تنظر إليه بطريقة مختلفة عني. ولم أسمع بذلك من قبل". ووصف عضو الكونغرس دانيال غولدمان، وهو ديمقراطي من نيويورك، تصريحات ترامب بأنها "معاداة سامية صارخة ودنيئة، وترامب يُدرك تماماً ما يفعله". وقالت رابطة مكافحة التشهير في منشور على منصة إكس: "يستحضر مصطلح "شايلوك" صورةً معاديةً للسامية راسخةً منذ قرون عن اليهود، وهو أمر مُسيء وخطير للغاية". وأضافت: "استخدام الرئيس ترامب لهذا المصطلح مقلق للغاية وغير مسؤول". Getty Images استخدم جو بايدن مصطلح "شايلوك" حين كان نائب الرئيس الأمريكي في عام 2014 وقالت إيمي سبيتالنيك، رئيسة المجلس اليهودي للشؤون العامة، على منصة إكس، إن هذا التصريح "خطير للغاية". وأضافت: "يُعتبر شايلوك من أبرز الصور النمطية المعادية للسامية. هذه ليست صدفة، إذ يأتي ذلك بعد سنوات من تطبيع ترامب للشعارات المعادية للسامية ونظريات المؤامرة". وسبق وأن رفض حلفاء ترامب أي تلميح إلى معاداته للسامية، مشيرين إلى دعمه الراسخ لإسرائيل، وإلى أن مستشاريه المقربين، بمن فيهم ستيفن ميلر وستيف ويتكوف، وصهره جاريد كوشنر، يهود. وأطلقت إدارة ترامب حملةً للقضاء على معاداة السامية في الجامعات، فحجبت التمويل الفيدرالي عن بعض المؤسسات، مثل هارفارد، واتخذت خطواتٍ لترحيل الناشطين المؤيدين للفلسطينيين المقيمين في الولايات المتحدة بتأشيرات طلابية. وفي عام 2014، استخدم نائب الرئيس الأمريكي آنذاك، جو بايدن، مصطلح "شايلوك" خلال مخاطبته مجموعةً قانونية. وقال في إشارةٍ إلى تجربة ابنه في الخدمة في العراق: "كان الناس يأتون إليه ويتحدثون عمّا يحدث لهم في وطنهم من حجز للعقارات، ومن القروض المتعثرة، هؤلاء الشبيهون بشايلوك الذين استغلوا هؤلاء النساء والرجال في الخارج". وفي أعقاب ضجة أثارتها تصريحاته آنذاك، قال بايدن: "كان اختياراً سيئاً للكلمات".


الساعة 24
منذ 11 ساعات
- الساعة 24
التكبالي: العابثون في الساحة الليبية سيواجهون ضغطا متزايدا
كشف عضو مجلس النواب علي التكبالي عن تحركات لتغيير معطلي العملية السياسية في ليبيا. وقال التكبالي في منشور عبر 'إكس': 'الأقزام وخيالات المآتة العابثون الآن في الساحة الليبية سيواجهون ضغطا متزايدا: تجميد حسابات، ومعارك ذاتية، ومحاسبة عن الجرائم، ونفيا اختياريا لكي تعود ليبيا إلى أهلها'. يشار إلى أن نائبة المبعوثة الأممية للشؤون السياسية ستيفاني خوري كشفت في مؤتمر صحفي خلال زيارة بني وليد عن أن البعثة تعمل على تعزيز التنسيق الدولي لدعم العملية السياسية بهدف الوصول إلى حل شامل ومستدام للأزمة الليبية. وقالت خوري: نريد بناء التوافق بين الليبيين، ونحتاج إلى دعم المجتمع الدولي بما في ذلك مجلس الأمن.


الوسط
منذ 12 ساعات
- الوسط
غوتيريس يندد بـ«أكبر» هجوم روسي على أوكرانيا ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار
ندد الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس اليوم السبت بأكبر هجوم روسي بمسيرات وصواريخ على أوكرانيا منذ اندلاع النزاع قبل ثلاثة أعوام. وقال غوتيريش في بيان إن الأمين العام يدين بشدة الموجة الأخيرة من الهجمات الواسعة النطاق بمسيرات وصواريخ من جانب روسيا الاتحادية، في إشارة الى هجوم الجمعة، داعيا إلى وقف تام وفوري وغير مشروط لإطلاق النار. أوسع هجوم بمسيّرات روسية وتعرّضت أوكرانيا ليل الخميس الجمعة لأوسع هجوم بمسيّرات روسية يطالها منذ بدء الحرب، أسفر عن 23 إصابة على الأقلّ، أعقب مكالمة هاتفية بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب لم تأت بنتائج تذكر. والجمعة، أفاد مسؤول أوكراني رفيع المستوى بأن اتصالا هاتفيا بين الرئيس الأميركي ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ستجري بعد الظهر. وندد دونالد ترامب الخميس، في إقرار بالعجز نادرا ما يبدر عنه، بعدم إحراز «أيّ تقدّم» لتسوية النزاع في أوكرانيا، في حين أكّد نظيره الروسي أن موسكو «لن تتخلّى عن أهدافها». 539 مسيّرة وصواريخ بعضها باليستي وليلا، أطلق 550 مقذوفا باتّجاه أوكرانيا، من بينها 539 مسيّرة وصواريخ بعضها باليستي. واستهدفت العاصمة كييف خصوصا، فضلا عن دنيبرو (الوسط) وسومي (الشمال) وخاركيف (شمال شرق) وتشيرنيغيف (الشمال). وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن «الليل كان عنيفا لا نوم فيه. وكانت العاصمة الهدف الرئيسي للهجوم الروسي»، مشيرا إلى سقوط 23 جريحا على الأقلّ. وأكّد الناطق باسم الجيش الأوكراني يوري إيغنات أنه «أكبر عدد استخدم» من المسيّرات في هجوم واحد لروسيا منذ اندلاع الحرب في فبراير 2022. واعتبر وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها من جهته أن الهجوم الروسي ينمّ عن «ازدراء» فلاديمير بوتين «التام بالولايات المتحدة». وبحسب كييف، بدأت الضربات «فور انتهاء» المكالمة الهاتفية بين ترامب وبوتين. أوكرانيا تعلن إسقاط 270 مقذوفا أعلنت أوكرانيا عن إسقاط 270 مقذوفا وتحييد 208 بالتشويش الإلكتروني. وأفادت السلطات باندلاع عشرات الحرائق بفعل الضربات، خصوصا في كييف. وتسبّب القصف بتضرّر مبنى للسفارة البولندية في كييف، بحسب ما أفادت وارسو. وكتب وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي في منشور على «إكس» «حضرة الرئيس ترامب، إن بوتين لا يلقي بالا لجهودكم من أجل السلام».