
تحكم النساء في غضبهن يتزايد مع تقدُّم العمر
حلل الباحثون بيانات 271 امرأة شاركن في مشروع بحثي طويل الأمد حول صحة المرأة في منتصف العمر وكشفت النتائج أن النساء يصبحن أقل ميلاً للتعبير عن الغضب بشكل عدواني وأكثر قدرة على ضبطه بأساليب ناضجة.
وقالت د. نانسي فوغيت، من الكلية والباحثة الرئيسة في الدراسة: «إن هذا التحول قد يكون مرتبطاً بتطور الشعور بالإحساس بالمسؤولية تجاه الأجيال القادمة وهو ما يعزز النضج العاطفي في هذه المرحلة من الحياة».
وأضافت: «النساء يكتسبن تكتيكات أكثر إيجابية في التعبير عن الغضب، مما ينعكس على تحسين العلاقات وتقدير الذات، وشددت على أهمية التوعية بالتغيرات النفسية والهرمونية التي ترافق مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، لما لها من تأثير بالغ على المزاج وجودة الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
كشف طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي، من جامعة هارفارد، 3 عناصر "سامة"، قد تكون موجودة في غرفة النوم، يجب التخلص منها في أسرع وقت ممكن. ووفقا للدكتور سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي المقيم في كاليفورنيا، فإن هذه العناصر هي: الوسائد القديمة ، ومعطرات الجو الصناعية، وكذلك الفراش إذا كان قديما. وكشف الطبيب المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي، في مقطع فيديو نشره على صفحته على منصة "إنستغرام"، أن الوسائد القديمة يمكن أن يتراكم فيها عث الغبار، والعرق، و مسببات الحساسية بسبب كثرة استعمالها. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دراسات كشفت أن عث الغبار غالبا ما يتكاثر داخل الوسائد، فرغم صغر حجمها إلا أنها محفز رئيسي للإصابة بالربو. وقال: "إذا كانت وسادتك قد تجاوزت السنة إلى سنتين، فقد حان الوقت لاستبدالها". معطرات الجو الصناعية وحذر ذات المتخصص من استعمال معطرات الجو الصناعية في غرف النوم ، قائلا إنها تطلق مركبات كيميائية قد تسبب مشكلات في الجهاز التنفسي، واضطرابات هرمونية. ويمكن أن تصل هذه المواد الكيميائية المتطايرة إلى الرئتين. ووفقا لوكالة حماية البيئة الأميركية، فإنها قد تنتقل إلى الدماغ وتسبب أعراضا فورية مثل الدوخة، والصداع، وصعوبة التركيز، واضطرابات بصرية. أما على المدى الطويل، فتسبب هذه المعطرات مشاكل في القلب والرئة، وفي الخصوبة، وحتى السرطان. كما دعا الطبيب، في جامعة هارفارد، إلى التخلص من الفراش و المراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات. وأوضح أن هذا الفراش القديم يمكن أن يقلل من جودة النوم، ويسبب آلاما مزمنة في الظهر. وكشفت دراسة سنة 2023 أن المراتب المرتخية من كثرة الاستخدام، تزيد من احتمالية الإصابة بآلام أسفل الظهر


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- الإمارات اليوم
اكتشاف علمي يُنعش الأمل.. سكر طبيعي في الجسم قد يعيد إنبات الشعر ويعالج الصلع الوراثي
فتح فريق من العلماء نافذة أمل جديدة أمام ملايين الأشخاص ممن يعانون من تساقط الشعر والصلع الوراثي، بعدما توصّلوا إلى أن نظاماً بيولوجياً داخلياً، يعتمد على تفاعل سكر طبيعي موجود في الجسم، قد يكون مفتاحاً لإعادة تنشيط بصيلات الشعر الخاملة. الدراسة المنشورة في دورية Stem Cell Research & Therapy، ونقلتها صحيفة Times of India، سلّطت الضوء على خمسة أنظمة جزيئية رئيسية تُنظّم دورة نمو الشعر. وبيّنت أن الخلل في التواصل بينها لا يُؤدي إلى موت البصيلات، بل يُدخِلها في حالة خمول طويل، يُعطّل قدرتها على إنتاج الشعر. وأظهر الباحثون أن هذا الانقطاع في الإشارات البيولوجية، وليس العوامل الوراثية وحدها، هو السبب الرئيسي وراء الصلع النمطي. ومع هذا الاكتشاف، بات بالإمكان تطوير علاجات متقدمة تستهدف هذه الإشارات لإيقاظ البصيلات وإعادة تشغيلها. تركّز الدراسة على أهمية الخلايا الجذعية وبروتينات الإشارة في تجديد بصيلات الشعر، وقدّمت مقترحات علاجية تتضمن: تعزيز إشارات النمو التي توقفت. تثبيط الإشارات التي تُعيق نشاط البصيلات. استخدام العلاج الجيني لإصلاح العيوب الوراثية. اللجوء إلى خلايا جذعية لبناء بنية جديدة للبصيلات. وبينما تُعاني معظم العلاجات الحالية من محدودية التأثير، إذ تقتصر على إبطاء تساقط الشعر أو تغطية الفراغات، يُعدّ هذا الاكتشاف نقلة نوعية نحو علاجات غير جراحية ودون أدوية، تُعيد تنشيط الشعر فعلياً من الجذور. الاختبارات التي أُجريت على نماذج حيوانية أظهرت نتائج واعدة، ويتوقّع أن تبدأ التجارب السريرية على البشر خلال العامين المقبلين، ما قد يُحدث ثورة في عالم استعادة الشعر مستقبلاً.


البيان
منذ 19 ساعات
- البيان
قد تقتلك ببطء.. 3 أشياء "سامة" في غرفة نومك تهدد حياتك
دق طبيب ناقوس الخطر، محذراً من أن 3 أشياء نستخدمها يومياً في أماكن نومنا قد تكون مليئة بالمواد الكيميائية والحشرات وغيرها من المخاطر الخفية، والتي قد تسبب السرطانات وتودي بالحياة. ففي مقطع فيديو حديث على إنستغرام، كشف الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في كاليفورنيا، عن "الأشياء السامة الثلاثة الموجودة في غرفة النوم" والتي يجب عليك التخلص منها قبل أن تدمر صحتك وفق "نيويورك بوست". قال سيثي: "تتراكم على الوسائد عث الغبار والعرق ومسببات الحساسية مع مرور الوقت، وهذا يمكن أن يحولها إلى بيئة خصبة لنمو البكتيريا، مما يؤدي إلى الروائح الكريهة وحتى التهابات الجلد". كما يمكن أن تؤدي الرطوبة - من الانسكابات أو اللعاب أو العرق أو الرطوبة أو الشعر المبلل - أيضاً إلى نمو العفن والفطريات، الأمر الذي لا يسبب الرائحة الكريهة فحسب، بل ويشكل مخاطر صحية خطيرة، وخاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي، كما أن حشوة الوسادة تتحلل بمرور الوقت، مما يجعل الوسائد القديمة مسطحة ومتكتلة وغير مريحة، وهذا قد يسبب آلام الرقبة والصداع والأرق. تشير الأبحاث إلى أن العديد من مزيلات الروائح قد تلوث الهواء الداخلي بالفعل - وتشكل مخاطر صحية خطيرة، وحذر سيثي قائلاً: "في إحدى الدراسات، تبين أن 86% من معطرات الجو التي تم اختبارها تحتوي على الفثالات، وهي مواد كيميائية مرتبطة بالضرر التناسلي والربو". كما أن العديد منها يطلق أيضاً مركبات عضوية متطايرة (VOCs) مثل الفورمالديهايد والبنزين والتولوين، والتي يمكن أن تهيج الجهاز التنفسي وتسبب السعال والصفير وضيق التنفس. وعلى الرغم من أن بعض معطرات الهواء تهدف إلى تحسين رائحة الغرفة، إلا أنها قد تطلق مواد كيميائية قد تؤثر سلباً على جودة الهواء، وقد تُسبب الروائح القوية لبعض الأشخاص الصداع أو الشقيقة، وقد يُصاب آخرون بطفح جلدي أو حكة واحمرار نتيجة تفاعلات جلدية تحسسية. وعلى المدى الطويل، تشير بعض الدراسات إلى أن التعرض لفترات طويلة للعطور الاصطناعية قد يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وحتى السرطان. وقال: المرتبة تماماً مثل الوسائد، تجمع المراتب القديمة خلايا الجلد الميتة والغبار والرطوبة والعث ومسببات الحساسية الأخرى بمرور الوقت - مما يؤدي إلى تلويث هواء غرفة نومك وقد يؤدي إلى إثارة مشاكل صحية. كما أنها تفقد شكلها ودعمها، وغالباً ما تتدلى أو تشكل كتلاً تتركك متيبساً ومؤلماً وغير قادر على الراحة على الإطلاق. وأضاف أن العديد من الناس يستخدمون المراتب أكثر من عمرها الافتراضي فمثلاً في أمريكا، وجدت إحدى الدراسات، أن المرتبة المتوسطة في الولايات المتحدة لا يتم استبدالها إلا بعد أن يبلغ عمرها 13.9 عاماً - أي بعد أربع سنوات تقريباً من عمرها الافتراضي الموصى به. وفي استطلاع آخر ، قال 18% من المشاركين إنهم ينامون على مرتبة عمرها 10 سنوات أو أكثر.