
مبيعات طلعت مصطفى القابضة تقفز إلى 211 مليار جنيه خلال النصف الأول من 2025
وأوضحت الشركة في بيان اليوم الأثنين، أنها حققت مبيعات بقيمة 211 مليار جنيه خلال المدة من يناير حتى نهاية يونيو 2025، مقابل 133 مليار جنيه في المدة نفسها من العام الماضي.
وأرجعت نمو المبيعات إلى مشروعات المجموعة في مصر والسعودية وهي ساوث ميد بالساحل الشمالي، ومدينتي، وبريفادو، ونور، وسيليا، وبنان.
يشار أن مجموعة طلعت مصطفى القابضة، حققت أرباحاً بلغت 4.41 مليار جنيه خلال الفترة من يناير حتى نهاية مارس 2025، مقابل أرباح بلغت 4.13 مليون جنيه في الفترة المقارنة من 2024، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية.
وارتفعت إيرادات الشركة خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري إلى 9.42 مليار جنيه، مقابل إيرادات بلغت 6.79 مليار جنيه في الفترة المقارنة من العام الماضي.
وعلى مستوى الأعمال المستقلة، بلغت أرباح الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري نحو 216.77 مليون جنيه، مقابل أرباح بلغت 206.84 مليون جنيه في الربع الأول من 2024.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 35 دقائق
- الشرق الأوسط
«حزب أميركا» يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«سوناطراك» و«إيني» توقِّعان اتفاق تقاسم إنتاج بـ1.35 مليار دولار
قالت شركة النفط والغاز الجزائرية الحكومية «سوناطراك»، الاثنين، إنها وقَّعت مع شركة «إيني» الإيطالية عقد تقاسم إنتاج لاستكشاف وتطوير النفط والغاز في الجزائر. وأضاف البيان أن إجمالي الاستثمارات الخاصة «باستكشاف واستغلال المحيط التعاقدي زمول الكبر، الواقع في حوض بركين، على بُعد نحو 300 كيلومتر شرق حاسي مسعود» يقدر بنحو 1.35 مليار دولار. وجاء في البيان أن الإنتاج المتوقع من استكشاف واستغلال «زمول الكبر» يقدر بنحو «415 مليون برميل مكافئ نفط، منها 9.3 مليار متر مكعب من الغاز، وذلك على امتداد الفترة التعاقدية».


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تتراجع مع تركيز السوق على تداعيات رسوم ترمب
تراجعت أسعار النفط لثالث مرة خلال أربعة أيام، مع تركيز المستثمرين على تداعيات موجة الرسوم الجمركية الأميركية، وقرار تحالف "أوبك+" بإعادة المزيد من الطاقة الإنتاجية المعطّلة إلى السوق. وانخفض خام "برنت" باتجاه 69 دولاراً للبرميل، في حين تراجع خام "غرب تكساس الوسيط" إلى ما دون 68 دولاراً. كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد كشف عن أول دفعة من الرسائل المتوعّدة بفرض معدلات جمركية أعلى على شركاء تجاريين رئيسيين، مع إشارته إلى أنه لا يزال منفتحاً على المفاوضات. ولن تدخل هذه الرسوم حيّز التنفيذ قبل الأول من أغسطس على الأقل. عكس النفط اتجاهه بعد هبوط مبكر يوم الإثنين، على الرغم من الزيادة في الإمدادات المقررة من "أوبك+" لشهر أغسطس، والتي جاءت أعلى من المتوقع وتم الإعلان عنها خلال عطلة نهاية الأسبوع. وذكر مسؤولو التحالف أن الطلب الصيفي هو أحد الأسباب وراء تفاؤلهم بقدرة السوق على استيعاب البراميل الإضافية، فيما رفعت السعودية سعر خامها الرئيسي الموجّه إلى آسيا. شهدت سوق النفط تقلبات في الأسابيع الأخيرة عقب الحرب بين إسرائيل وإيران، والتي انتهت بهدنة هشة لا تزال قائمة، إلا أن التوترات في الشرق الأوسط بدأت تتصاعد مجدداً بعد هجمات جديدة استهدفت الشحن في البحر الأحمر. وبالإضافة إلى ذلك، يتعامل المتداولون مع تداعيات حرب ترمب التجارية الممتدة، وكذلك مع المخاوف من حدوث تخمة في الإمدادات مع التزام "أوبك+" بضخ كميات أكبر من الخام. الرسوم الجديدة ومخاوف الطلب تهيمن على الأسواق قال حارس خورشيد، المدير التنفيذي للاستثمار في شركة "كاروبار كابيتال" المحدودة: "يراقب المتداولون تهديدات ترمب الجمركية الجديدة ومخاطر تباطؤ النمو العالمي، والتي قد تُضعف الطلب". وأضاف: "في المرحلة المقبلة، ينبغي الانتباه لأي إشارات جديدة من أوبك+ بشأن تمديد أو تعديل تخفيضات المعروض". وفي الشرق الأوسط، تم استهداف سفينة ثانية قرب اليمن يوم الإثنين، بعد ساعات من إعلان الحوثيين المدعومين من إيران مسؤوليتهم عن هجوم سابق على سفينة في المنطقة ذاتها. وأضاف خورشيد: "هذه الهجمات ترفع من كلفة سلاسل التوريد وأقساط التأمين على شحنات النفط"، مضيفاً: "لكن ما لم يحدث انقطاع كبير في الإمدادات، يبقى التأثير محدوداً في الهوامش". في سياق متصل، بدأت تظهر مؤشرات على شح في سوق الديزل، إذ يتعامل المتداولون مع ضغوط معروض خلال فصل الصيف. وتُظهر بيانات أن المخزونات الأميركية في أدنى مستوياتها الموسمية منذ عام 1996، بينما تشير العقود الآجلة المرجعية في أوروبا إلى سوق أكثر ضيقاً من تلك التي سادت خلال ذروة الصراع بين إسرائيل وإيران.