logo
دول بريكس تنتقد الرسوم الجمركية.. وترامب يتوعدها بـ10% إضافية

دول بريكس تنتقد الرسوم الجمركية.. وترامب يتوعدها بـ10% إضافية

ليبانون 24منذ 21 ساعات
هاجم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، يوم الأحد ، مجموعة بريكس التي تضم 11 دولة أبرزها البرازيل وروسيا والهند والصين، متوعدا بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياساتها.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال"، الأحد: "أية دولة تصطف مع سياسات مجموعة بريكس المعادية لأميركا سيتم فرض رسوم جمركية إضافية عليها بنسبة 10%. ولن تكون هناك استثناءات لهذه السياسة".
كما أكد ترامب في منشور آخر أنه سيبدأ الاثنين بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى دول عدة في أنحاء العالم لحضها إما للتوصل إلى اتفاق تجاري أو مواجهة فرض رسوم باهظة على سلعها.
فيما انتقد قادة دول مجموعة بريكس في قمتهم المنعقدة في ريو دي جانيرو يوم الأحد الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على شركاء بلاده التجاريين، كما نددوا بالضربات العسكرية الأخيرة على إيران.
وجاء في إعلان مشترك صادر عن القمة في يومها الأول "نعرب عن قلقنا الشديد إزاء تزايد الإجراءات الجمركية وغير الجمركية المُشوّهة للتجارة".
ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند وروسيا وجنوب إفريقيا، اجتماعهم السنوي الذي يستمر يومين وسط إجراءات أمنية مشددة في خليج غوانابارا، على وقع تلويح ترامب بزيادة الرسوم الجمركية.
واعتبرت المجموعة أن هذه الرسوم غير قانونية وتعسفية، وتُهدد "بالحد من التجارة العالمية بشكل إضافي، وتعطيل سلاسل التوريد، وإدخال حالة من عدم اليقين إلى الأنشطة الاقتصادية والتجارية الدولية".
تُمثل الدول الناشئة الإحدى عشرة التي تشكل مجموعة بريكس وبينها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، نحو نصف سكان العالم و40% من الناتج الاقتصادي العالمي.
لكن القادة حذرون من توجيه انتقادات مباشرة للولايات المتحدة أو لرئيسها، خصوصا أن دولا عدة منخرطة في مفاوضات مع واشنطن على هذا الصعيد.
وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بينسنت، يوم الأحد، إن الرسوم الجمركية الجديدة ستطبق اعتبارا من الأول من آب المقبل في حال لم يبرم شركاء واشنطن التجاريون من تايوان إلى الاتحاد الأوروبي ، اتفاقيات معها.
وكان ترامب أحدث في نيسان صدمة حول العالم بإعلانه عن زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على كل الشركاء التجاريين لبلاده. وتراوحت تلك الرسوم بين 10% كحدّ أدنى و50% للدول التي تُصدّر إلى الولايات المتحدة أكثر مما تستورد منها.
لكنّه ما لبث أن علّق تطبيق تلك الرسوم حتى التاسع من يوليو وفتح الباب أمام إجراء مفاوضات تجارية مع كل دولة على حدة.
وكان الرئيس البرازيلي قد افتتح القمة برسم مشهد سوداوي للتعاون العالمي. وقال لولا دا سيلفا: "نشهد انهيارا غير مسبوق للنهج التعددي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القناة 12 الإسرائيلية: نتانياهو يسعى إلى تفاهمات مع ترامب بشأن مبادئ التفاوض مستقبلًا مع إيران
القناة 12 الإسرائيلية: نتانياهو يسعى إلى تفاهمات مع ترامب بشأن مبادئ التفاوض مستقبلًا مع إيران

النشرة

timeمنذ 40 دقائق

  • النشرة

القناة 12 الإسرائيلية: نتانياهو يسعى إلى تفاهمات مع ترامب بشأن مبادئ التفاوض مستقبلًا مع إيران

أفادت القناة 12 الإسرائيلية، نقلًا عن مسؤولين إسرائيليين، بأنّ "رئيس الوزراء الإسرائيلي ​ بنيامين نتانياهو ​ يسعى إلى تفاهمات مع الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​ بشأن مبادئ التفاوض مستقبلًا مع ​ إيران ​". ولفت المسؤولون إلى أنّ "نتانياهو يسعى لبحث سيناريوهات قد تبرر هجمات عسكرية على المنشآت الإيرانية". ومن المقرر أن يلتقي نتانياهو ترامب الليلة بعد أن يلتقي المبعوث الأميركي ​ ستيف ويتكوف ​ ووزير الخارجية الأميركي ​ ماركو روبيو ​. من جانبها، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أنّ "الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ سيناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي ​بنيامين نتانياهو​ الليلة التطورات الإيجابية في الشرق الأوسط"، مشيرة إلى أنّ "الأولوية القصوى لترامب الآن هي إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الأسرى ويركز على دفع حماس للموافقة على وقف إطلاق النار".

"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟
"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"فايننشال تايمز": من الذي شارك في وضع خطة "ريفييرا غزّة"؟

صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر تقريراً تسرد فيه تفاصيل خطة "ريفييرا غزّة"، شارك في إعدادها رجال أعمال إسرائيليون، وشركات استشارية أميركية، ومعهد توني بلير، وتضمنت تصورات لتحويل غزة إلى مركز تجاري وسياحي، وتهجير الفلسطينيين. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرف: شارك معهد توني بلير في مشروع لوضع خطة غزة لما بعد الحرب، والتي تصورت إنعاش اقتصاد القطاع من خلال "ريفييرا ترامب" و"منطقة التصنيع الذكي لإيلون ماسك". وُضعت الخطة في عرض تقديمي، اطّلعت عليه صحيفة "فايننشال تايمز"، بقيادة رجال أعمال إسرائيليين، واستخدمت نماذج مالية طُوّرت داخل مجموعة بوسطن الاستشارية (BCG) لإعادة تصور غزة كمركز تجاري مزدهر. وُضعت الخطة تحت عنوان "الائتمان الكبير" وتمت مشاركتها مع إدارة ترامب، واقترحت دفع نصف مليون فلسطيني لمغادرة المنطقة وجذب مستثمرين من القطاع الخاص لتطوير غزة. وفي حين أنّ معهد توني بلير (TBI) لم يُعِد أو يُصادق على العرض التقديمي النهائي، فقد شارك اثنان من موظفي معهد رئيس الوزراء البريطاني السابق في مجموعات رسائل ومكالمات أثناء تطوير المشروع، وفقاً لأشخاص مطلعين على العمل. وتمت مشاركة وثيقة مطوّلة عن غزة ما بعد الحرب، كتبها أحد موظفي "TBI"، داخل المجموعة للنظر فيها. شمل ذلك فكرة "ريفييرا غزة" بجزر اصطناعية قبالة ساحلها شبيهة بتلك الموجودة في دبي، ومبادرات تجارية قائمة على تقنية "بلوكتشين"، وميناءً عميق المياه يربط غزة بالممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، و"مناطق اقتصادية خاصة" منخفضة الضرائب. وذكرت وثيقة مكتب التجارة الدولية أنّ الحرب المدمّرة في غزة "خلقت فرصة نادرة لإعادة بناء غزة انطلاقاً من المبادئ الأولى... كمجتمع حديث آمن ومزدهر". على الرغم من وجود بعض التداخل، فإن عرض شرائح رجال الأعمال الإسرائيليين، الذي يمتد لأكثر من 30 صفحة، اختلف اختلافاً كبيراً عن الورقة التي كتبها موظفو "TBI". لم تُشر وثيقة المعهد إلى نقل الفلسطينيين، وهي فكرة تبنّاها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا العام لكنها أُدينت دولياً. وقد وضع عمل "BCG" المتعلق بغزة هذه المجموعة في قلب جدل دولي. ساعدت في إنشاء برنامج مساعدات جديد مدعوم من "إسرائيل" والولايات المتحدة للقطاع المدمر، وهو مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، التي شاب إطلاقها مقتل مئات الفلسطينيين. 4 تموز 09:50 11 حزيران 12:15 كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" الأسبوع الماضي أنّ فريق "BCG" وضع أيضاً نموذجاً لإعادة إعمار غزة. كانت مجموعة رجال الأعمال الإسرائيليين الذين يقفون وراء المشروع، بمن فيهم المستثمر التكنولوجي ليران تانكمان ورجل الأعمال مايكل آيزنبرغ، قد رسموا في وقت سابق الخطوط العريضة لمؤسسة التمويل الدولية وساهموا في إنشائها، وفقاً لأشخاص مطلعين على دورهم. وكان فيل رايلي، حليف رجال الأعمال الذي يدير الآن العمليات الأمنية لمؤسسة التمويل الدولية، قد تودد إلى توني بلير في اجتماع عُقد في لندن في آذار/مارس. وقالت "TBI" إنّ رايلي، وهو ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية ومستشار في مجموعة بوسطن الاستشارية، هو من طلب الاجتماع. يُعد هذا المشروع واحداً من عدد متزايد من خطط غزة لما بعد الحرب من الحكومات والجماعات المستقلة. وقد أيّدت جامعة الدول العربية برنامج إعادة إعمار بقيمة 53 مليار دولار وضعته مصر في آذار/مارس، بينما وضعت مراكز الأبحاث الخاصة، بما في ذلك راند، مقترحاتها الخاصة. خلال فترة ولاية ترامب الأولى في البيت الأبيض عام 2020، وضع خطة سلام أخرى طويلة الأجل للمنطقة تضمنت التنمية الاقتصادية لغزة، والتي رفضها الفلسطينيون. في /شباط/فبراير، اقترح إخلاء غزة من الفلسطينيين بينما تسيطر عليها الولايات المتحدة لإعادة تطوير القطاع باعتباره "ريفييرا الشرق الأوسط". ومن بين 10 "مشاريع ضخمة"، تتضمن الوثيقة الطرق السريعة "MBS Ring" و"MBZ Central" - التي سمّيت على اسم زعيمَي المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، محمد بن سلمان ومحمد بن زايد آل نهيان، على التوالي - و"منطقة التصنيع الذكية لإيلون ماسك" على حدود غزة و"إسرائيل" حيث ستقوم شركات السيارات الكهربائية الأميركية بتصنيع سيارات للتصدير إلى أوروبا. وقد تم إعدادها في وقت كان ماسك أحد أقرب مستشاري ترامب، قبل تدهور العلاقات بينهما لاحقاً. تتضمن الخطة أيضاً ما أطلق عليه المؤلفون "ريفييرا وجزر غزة ترامب"، وهي "منتجعات عالمية المستوى على طول الساحل وعلى جزر اصطناعية صغيرة تشبه جزر النخيل في دبي". وقد ذُكرت هذه الجزر أيضاً في وثيقة "TBI". يصف عرض الشرائح كيف ستُحوّل الطرق السريعة والميناء والمطار الجديدة غزة إلى مركز تجاري، و"تضمن وصول الصناعة الأميركية إلى معادن أرضية نادرة بقيمة 1.3 تريليون دولار في الخليج" من غرب المملكة العربية السعودية. كما يزخر عرض الشرائح بشعارات الشركات التي طمح المؤلفون إلى جذبها إلى غزة، من "تيسلا" و"أمازون" و"يب سيرفيسز" إلى "إيكيا" ومجموعة فنادق "IHG". باستخدام نموذج مالي معقّد أعدّه فريق "BCG"، افترضت الخطة أنّ 25% من سكان غزة سيغادرون طواعية، وأنّ الأغلبية لن تعود أبداً. وقالت إنّ خطة إعادة التوطين ستكلف 5 مليارات دولار، لكنها ستولّد "وفراً قدره 23 ألف دولار على كل فلسطيني ينتقل" لأنّ الدعم أرخص من الإنفاق على دعم الإسكان وغيره من التكاليف في الأراضي الفلسطينية. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

حصيلة فيضانات تكساس تتجاوز 90 قتيلاً بينهم 27 في منطقة التخييم
حصيلة فيضانات تكساس تتجاوز 90 قتيلاً بينهم 27 في منطقة التخييم

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

حصيلة فيضانات تكساس تتجاوز 90 قتيلاً بينهم 27 في منطقة التخييم

واصل المسعفون الإثنين في ولاية تكساس الأميركية البحث عن جثث جرفتها فيضانات مفاجئة أودت بحياة أكثر من 90 شخصاً، بينهم 27 فتاة ومسؤولون عن مخيّم صيفي. وخلّفت الكارثة التي وقعت خلال عطلة الرابع من تموز/يوليو صدمة في البلاد، بينما حذّر خبراء الأرصاد الجوية من أنّ العواصف الرعدية تهدد بمزيد من الفيضانات. وقال المخيم في بيان "ينعى مخيم ميستيك فقدان 27 من المخيمين والمرشدين في أعقاب الفيضانات الكارثية. نشعر بالفاجعة مع عائلاتنا التي تمر بهذه المأساة التي لا تُوصف". وأعلن البيت الأبيض أن الحصيلة بلغت 91 قتيلاً. وقال الرئيس دونالد ترامب إنه يعتزم زيارة تكساس في نهاية الأسبوع، رافضاً الربط بين الاقتطاعات في ميزانية هيئات الأرصاد الجوية الوطنية والحصيلة البشرية المرتفعة في هذه المنطقة السياحية الرائجة. ووصف الفيضانات في الساعات الأولى من صباح الجمعة بأنها "كارثة لم تحدث منذ 100 عام ولم يتوقّعها أحد". ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحافيين تحميل الرئيس مسؤولية هذه الفيضانات بأنه "كذبة منحطّة" في فترة حداد وطني. وقالت إن الأرصاد الجوية الأميركية التي كانت العديد من الوظائف فيها شاغرة في تكساس أثناء الفيضانات، وفق صحيفة نيويورك تايمز، أصدرت "توقعات وتنبيهات دقيقة وفي الوقت المناسب". وفي مقاطعة كير الأكثر تضرراً في المنطقة، قضى 40 بالغاً و28 طفلاً على الأقل بحسب مسؤول الشرطة لاري ليثيا، بينما قُتل ما لا يقل عن 13 شخصاً بسبب الفيضانات في المناطق المجاورة، في حصيلة مرشحة للارتفاع. - عمليات بحث مروعة - وترامب الذي سبق أن صرّح أنّ أعمال الإغاثة من الكوارث يجب أن تشرف عليها الولايات، وقّع إعلانَ كارثة كبرى، لتوفير التمويل والموارد. وشاركت حوالي 20 مروحية في البحث عن مفقودين في منطقة تستضيف العديد من المخيمات الصيفية للأطفال. وكان ميستيك أحد أكثر المخيمات تضرراً، وهو مخيم مسيحي للفتيات فقط كان فيه نحو 750 شخصاً عندما ضربته الفيضانات. ودلالة على قوة الطبيعة المرعبة، وصلت مياه نهر غوادالوبي الذي فاض بسبب الأمطار، إلى قمم الأشجار وأسطح الأكواخ بينما كانت الفتيات في المخيم نائمات، فحطمت نوافذ الأكواخ، وغطت الوحول البطانيات والدمى. وحذّر حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت من أن تساقط المزيد من الأمطار قد يؤدي إلى فيضانات في كيرفيل والمناطق المحيطة بها، بينما نهى المسؤولون الناس عن الاقتراب من الأنهار. وفي غضون ساعات، هطلت أمطار غزيرة تعادل المنسوب الذي يهطل خلال أشهر ليل الخميس الجمعة وما زالت مستمرة. وارتفع منسوب نهر غوادالوبي حوالي ثمانية أمتار (26 قدماً) أي ما يزيد عن ارتفاع مبنى من طابقين، في غضون 45 دقيقة فقط. وتعدّ الفيضانات المفاجئة التي تحدث عندما تعجز الأرض عن امتصاص الأمطار الغزيرة أمرا شائعاً في هذه المنطقة الواقعة جنوب ووسط تكساس، والمعروفة شعبياً باسم "ممر الفيضانات المفاجئة". ويقول العلماء إنّ التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكرارا وشدّة في السنوات الأخيرة. وقال أبوت إنّ "الحطام منتشر في كل مكان مما يجعل الطرق غير سالكة، ويجعل مشاريع إعادة الإعمار مستحيلة". وتوافد الناس من أنحاء أخرى من الولاية إلى مقاطعة كير للمساعدة في البحث عن المفقودين. كما استخدم بعض السكان مسيَّرات خاصة للمساعدة في عمليات البحث، لكنّ المسؤولين طلبوا منهم التوقف، مشيرين إلى أنها تشكل خطراً على طائرات الإنقاذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store