العميد سمير راغب: أطراف عربية أبلغت إيران بالضربة الأمريكية (فيديو)
وأضاف راغب، خلال مقابلة لبرنامج «الحكاية»، مع الإعلامي عمرو أديب، عبر «MBC مصر»: «إيران اتبلغت بالضربة من أطراف عربية، هذا رأيي».وأوضح أن قاذفات «بي 2»، استغرقت في رحلتها 40 ساعة، وأجرت إعادة ملء لخزانات الوقود، ما يشير إلى أنها كانت تحمل قنابل.وأضاف: «يبقى إيران عندها 40 ساعة إنذار، إن الطائرات في الطريق، هي اتبلغت من طرف ثالث، و40 ساعة كافية لإخلاء المواد النووية».وأشار الخبير العسكري، إلى أن إيران أخلت المواد النووية من المنشآت يوم 19 يونيو، قبل 3 أيام من الضربة الأمريكية.وبين أن الضربة الأميركية لا تستهدف إحداث أي تلوث نووي أو اندلاع حرب كونية، موضحًا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان يستهدف إرضاء إسرائيل وضرب البرنامج النووي الإيراني. العميد سمير راغب: إيران اتبلغت من أطراف عربية بضرب المنشآت النووية وده دليل إنها كانت محملة بالقنابل (تفاصيل هامة) برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR الجمعة- الأثنين الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة مجانًا على شاهدhttps://t.co/uwHwlsCISw pic.twitter.com/anwTWjfQdq — الحكاية (@Elhekayashow) June 22، 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بي-2 واف-35.. استعراض جوي لمقاتلات أمريكية شاركت في ضرب إيران
السبت 5 يوليو 2025 12:20 مساءً حلّقت قاذفات ومقاتلات أمريكية من طراز "بي-2" و"إف-35"، شاركت في الضربات الأخيرة على إيران، ضمن استعراض جوي جرى في إطار احتفالات "عيد الاستقلال" بالولايات المتحدة. وجرى العرض الجوي، الجمعة، قبيل كلمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة "عيد الاستقلال"، الذي يصادف الرابع من يوليو/تموز من كل عام. وحيّا ترامب المقاتلات التي حلّقت فوق البيت الأبيض، خلال فعالية شهدت كذلك استقباله جنودا أمريكيين وعائلاتهم من العاملين في قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري، التي تتمركز فيها قاذفات "بي-2". وفي كلمته، أشاد ترامب بالضربات الجوية الأمريكية الأخيرة ضد إيران، واصفا إياها بأنها "واحدة من أنجح العمليات العسكرية في التاريخ"، على حدّ تعبيره. كما تعهّد بتحديث قدرات الجيش الأمريكي وتعزيز جاهزيته. وفي 13 يونيو/ حزيران المنصرم، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة. وفي 22 يونيو هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيران وادعت أنها "أنهت" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر نفسه وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
مقاتلات أمريكية شاركت في قصف إيران تحلق فوق البيت الأبيض في عيد الاستقلال
استعراض جوي جرى فوق البيت الأبيض في إطار احتفالات "عيد الاستقلال" بالولايات المتحدة حلّقت قاذفات ومقاتلات أمريكية من طراز "بي-2" و"إف-35"، شاركت في الضربات الأخيرة على إيران، ضمن استعراض جوي جرى في إطار احتفالات "عيد الاستقلال" بالولايات المتحدة.وجرى العرض الجوي، أمس الجمعة، قبيل كلمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة "عيد الاستقلال"، الذي يصادف الرابع من يوليو من كل عام.وحيّا ترامب المقاتلات التي حلّقت فوق البيت الأبيض، خلال فعالية شهدت كذلك استقباله جنودًا أمريكيين وعائلاتهم من العاملين في قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري، التي تتمركز فيها قاذفات "بي-2".وفي كلمته، أشاد ترامب بالضربات الجوية الأمريكية الأخيرة ضد إيران، واصفا إياها بأنها "واحدة من أنجح العمليات العسكرية في التاريخ"، على حدّ تعبيره.كما تعهّد بتحديث قدرات الجيش الأمريكي وتعزيز جاهزيته.وفي 13 يونيو الماضي، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة.وفي 22 يونيو هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيران وادعت أنها "أنهت" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر نفسه وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب يوقع مشروع الميزانية الضخم في العيد الوطني ليصبح قانوناً نافذاً
السبت 5 يوليو 2025 02:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters Article Information Author, بيرند ديبوسمان جونيور Role, بي بي سي نيوز- البيت الأبيض قبل 4 دقيقة وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مشروع قانونه التاريخي ليصبح قانوناً نافذاً، وذلك بعد أن أقرّه الكونغرس بصعوبة قبل يوم واحد فقط. وجاءت مراسم التوقيع في البيت الأبيض عصر الجمعة، تزامناً مع احتفالات الرابع من يوليو/ تموز، لتُجسّد محاور رئيسية من أجندة ترامب، مثل تخفيض الضرائب، وزيادة الإنفاق الدفاعي، وتشديد القيود على الهجرة. وبدأ ترامب جولة انتصاره من تجمع جماهيري في ولاية أيوا مساء الخميس، حيث قال لمؤيديه إن القانون سيفجر النمو الاقتصادي، لكنه يواجه الآن تحدياً في إقناع الأمريكيين المتشككين، إذ تُظهر استطلاعات الرأي رفض الكثيرين له. وحتى داخل حزبه الجمهوري، عارض بعض الأعضاء القانون خشية تفاقم الدين الأمريكي، فيما حذّر الديمقراطيون من أن المشروع يصبّ في مصلحة الأثرياء على حساب الفقراء. ويتضمن القانون، المكون من 870 صفحة: تمديد تخفيضات الضرائب التي أُقرت في عام 2017 خلال الولاية الأولى لترامب تقليص كبير في تمويل برنامج "ميديك إيد"، وهو نظام الرعاية الصحية الذي توفره الدولة لأصحاب الدخل المنخفض وذوي الإعاقة إعفاءات ضريبية جديدة على الإكراميات، والعمل الإضافي، والضمان الاجتماعي. زيادة في ميزانية الدفاع بقيمة 150 مليار دولار تقليص الحوافز الضريبية للطاقة النظيفة التي أُطلقت في عهد بايدن تخصيص 100 مليار دولار إضافية لدعم عمليات وكالة الهجرة والجمارك (ICE) وقبل لحظات من توقيع مشروع القانون، حلقت قاذفات شبح أمريكية من طراز بي-2، وهو نفس نوع الطائرات التي شاركت في العملية ضد إيران، ترافقهما مقاتلات متقدّمة من طراز F-35 وF-22. وفي كلمة ألقاها من شرفة البيت الأبيض المطلة على الحديقة الجنوبية، وجّه ترامب الشكر لأعضاء الكونغرس الجمهوريين الذين ساهموا في تمرير مشروع القانون حتى وصل إلى مكتبه. وأشاد بالتخفيضات الضريبية التي يتضمنها مشروع القانون، متجاهلاً الانتقادات التي تشير إلى تأثيرها السلبي على برامج الرعاية الاجتماعية، مثل مساعدات الغذاء وخدمة "ميديك إيد" الصحية. وقال عن مشروع القانون: "هذا أكبر تخفيض في الإنفاق، ومع ذلك، لن تلاحظوه. الناس راضون". كما أشاد ترامب بالموارد الإضافية المخصصة لإنفاذ قوانين الحدود والهجرة، وإلغاء الضرائب المفروضة على الإكراميات، وساعات العمل الإضافية، والضمان الاجتماعي لكبار السن، وهي خطوات قال إن مشروع القانون سيحققها. وسبق مراسم توقيع مشروع القانون إطلاق ألعاب نارية بمناسبة يوم الاستقلال الأمريكي في الرابع من يوليو/ تموز، إضافة إلى فعالية عسكرية حضرها الطيارون الذين شنوا هجوما ضد إيران لضرب ثلاثة مواقع نووية. وتأتي هذه الأجواء الاحتفالية بعد أيام من مفاوضات شاقة مع أعضاء جمهوريين معارضين لمشروع القانون في الكونغرس، وساعات من الضغط السياسي في مبنى الكابيتول، شارك فيها الرئيس نفسه في بعض الأحيان. وكان زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، قد عطّل التصويت النهائي في المجلس يوم الخميس عبر إلقاء خطاب استمر قرابة تسع ساعات. ووصف مشروع القانون بأنه "هجومٌ غير عادي على الرعاية الصحية للشعب الأمريكي"، واستشهد بروايات من أفراد عبّروا عن قلقهم من تداعياته. لكن خطابه المطوّل لم يغيّر مسار الأمور؛ فبمجرد أن أنهى كلمته، بدأ المجلس إجراءات التصويت. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، احتفل مشرعون جمهوريون بعد إقرار مشروع قانون الميزانية الشامل بفارق ضئيل قبل الموعد النهائي الذي حدده ترامب في الرابع من يوليو/ تموز وقال ترامب: "لا يمكن أن تحظى أمريكا بهدية عيد ميلاد أفضل من هذا الانتصار العظيم الذي حققناه قبل ساعات فقط" وأضاف: "بكل بساطة، سيمنحنا هذا القانون الكبير والجميل أقوى حدود على وجه الأرض، وأقوى اقتصاد، وأقوى جيش". ويقول البيت الأبيض إن التخفيضات الضريبية التي يتضمنها القانون ستدفع بعجلة النمو الاقتصادي، لكن خبراء كُثر يحذرون من أن ذلك قد لا يكون كافياً لمنع عجز الموازنة، أي الفارق السنوي بين الإنفاق والإيرادات الضريبية، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الدين العام للولايات المتحدة. وتُظهر تحليلات مكتب الميزانية في الكونغرس (سي بي أو)، أن هذه التخفيضات قد تحقق فائضاً في العام الأول، لكنها بعد ذلك ستؤدي إلى ارتفاع حاد في العجز. وبحسب مركز السياسات الضريبية، ستصب التغييرات الضريبية في مشروع القانون في مصلحة الأمريكيين الأكثر ثراءً أكثر من أصحاب الدخل المنخفض، إذ تشير تحليلاته إلى أن نحو 60 في المئة من الفوائد ستذهب لمن يتقاضون أكثر من 217,000 دولار سنوياً، أي 158 ألف جنيه إسترليني. وتحدثت البي بي سي، إلى أمريكيين قد يشهدون خفضاً في الدعم الذي يساعدهم على شراء المواد الغذائية. ومن بينهم جوردان، أب لطفلين، وهو واحد من بين 42 مليون أمريكي يعتمدون على برنامج المساعدات الغذائية، الذي يستهدفه القانون الجديد. ويتلقى جوردان وزوجته ما يقارب 700 دولار شهرياً لإطعام أسرتهما المكوّنة من أربعة أفراد، ويقول الشاب البالغ من العمر 26 عاماً، إنه سيلجأ إلى عمل إضافي إذا انخفض المبلغ الذي يحصل عليه. ويضيف: "سأفعل كل ما بوسعي لإطعام عائلتي". وإلى جانب تقليص دعم برنامج المساعدات الغذائية، تشير التعديلات إلى برنامج "ميديك إيد"، الذي يوفّر الرعاية الصحية للأمريكيين أصحاب الدخل المحدود، وكبار السن، وذوي الإعاقة، إلى أن ما يقرب من 12 مليون شخص قد يفقدون تغطيتهم الصحية خلال العقد المقبل، بحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس. أما الجمهوريون، فيدافعون عن هذه التغييرات بقولهم إن تشديد شروط العمل في البرنامج ضروري لمكافحة سوء الاستخدام والاحتيال. لكن استطلاعات الرأي التي أُجريت قبل تمرير القانون في الكونغرس تشير إلى أن التأييد الشعبي له منخفض، ولا يقارن بعدد المعارضين. فقد أظهر استطلاع لجامعة "كوينيبياك" أن 29 في المئة فقط يؤيدون مشروع القانون، وترتفع النسبة إلى الثلثين بين الجمهوريين.