
سكارليت جوهانسون تتألق بالأحمر الملكي وتسرق الأضواء في شانغهاي
وكملت إطلالتها بعقد ماسية بارز يزن أكثر من 49 قيراطًا من دار مجوهرات فاخرة، وقدمت لمسة كلاسيكية ومنمقة بتصفيفة شعر مرتفعة مع خصل قصيرة تؤطر الوجه، ولمسة مكياج وردية لامعة تكمل الجمالية المسرحية.
اللون الأحمر اختير بحس وطني أيضًا في الصين، مراعيًا رمزية الفرح والاحتفال، وهو ما جعل الإطلالة تتناغم مع أجواء الافتتاح والستار الصيني، فتبدو كتحية خفيفة للتراث المحلي، الإطلالة استحوذت على الاهتمام الإعلامي العالمي ووصفت بأنها "في أغلب الأحيان لا يمكن الجدال حول قوتها وأناقتها"، مما يؤكد اختيارها لتلك اللحظة كواحدة من أبرز الإطلالات على السجادة الحمراء في الفترة الأخيرة.
باختصار، قدمت جوهانسون صورة متكاملة تنسجم مع الحدث الفني والفيلم المقدم، بألوان وتناغمات صُممت لتبرز حضورها وتخاطب ثقافة المكان، ملهمة الأناقة والسيطرة على الأضواء بلا مجهود ظاهر.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
الهلال السعودي لا يعرف المستحيل
- تتبعثر الأحرف والكلمات أمام ما قدمه الزعيم أمام السيتي. في ذلك الصباح الجميل الرائع، الهلال سجل حضوراً لا يسجله إلا الأبطال، مشروع كرة القدم ليس مشروعَ جلْب نجوم كرة القدم السعودية، بل مشروعاً تجاوز ذلك بكثير. العالم كله شاهد الهلال أمام الريال والسيتي والمتعة والإبهار في كرة القدم التي قدمها، ويتغلب على بطل أوروبا. لاعبو ( السيتي) غير مصدقين أنهم يخسرون بهذا الشكل وبهذه النتيجة الثقيلة، كل هدف يسجله الهلال كان يمثل صدمة لهم، حاولوا العودة لكن إصرار وروح الزعيم كانت الأقوي لتقول لهم عفواً زمن الحضور للمشاركة انتهى، والآن نحن في زمن البحث عن البطولات والإنجازات، وليس هناك مستحيل، نحن أبطال آسيا وقادرون على الفوز على بطل أوروبا والوصول للنهائي هو هدفنا القادم. - (الزعيم) التغير الجذري الذي حصل له في فترة قصيرة، ويظهر بصورة لا أحد يتخيلها، الكثير توقع أن يخرج الهلال بأقل الخسائر أمام السيتي في ظل الغيابات والنقص، لكن تجلّت روح وحماس وإصرار لاعبي الهلال، الذين قدّموا كرةً أمتعت كل مَن تابع اللقاء، وأثبت الهلال أنه لا يوجد مستحيل أمام السعودي، الذي يستطيع أن يتجاوز كل التحديات والصعوبات. - (الهلال) قدم ملحمة وقصة في أمريكا لا يقدمها إلا الكبار، ليؤكد أن مشروع كرة القدم السعودية الذي صنعه الأمير محمد بن سلمان عراب الرؤية يحقق نجاحاً منقطع النظير، وأن القادم أجمل كثيراً. - مدرب الهلال (إنزاغي) نرفع له (العقال) قدّم لنا الهلال بصورة لم نتخيلها خلال فترة لا تتجاوز (6) أيام ونجح في توظيف إمكانات اللاعبين بهذه الصورة الرائعة، واستطاع أن يُظهر الوجه الجميل والحقيقي للكرة السعودية. - (الهلال) ليس مجرد رقم ظهر في بطولة أندية العالم، هو أظهر قيمة مشروع كرة القدم السعودية الذي أكد للعالم أن الدوري السعودي هو من أقوى الدوريات في العالم. - (الهلال) نعم الحلم تجاوز كل القارات، وأصبح قريباً من بطولة أندية العالم لِمَ لا؟ قد يصبح الحلم حقيقة، وفي كثير من المناسبات أثبت (السعودي) ليس هناك مستحيل، هناك قائد يدعمنا ومنحنا كل ما نحتاجه للوصول إلى أبعد نقطة ممكنة أن تتحقق. - نعم سنحقق المستحيل، وسنفوز على فلومينسي البرازيلي، نحتاج فقط الاستمرار بنفس الروح والطموح. كم أنت ممتع يا هلال، ننتظر لقاء يوم الجمعة القادم، وسنفرح بالوصول إلى نصف نهائي بطولة أندية العالم. (صباحك جميل مثال جمال وروح الهلال). أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
الهلال وفرحة وطن
أن تتعادل مع ريال مدريد فذاك حدث كتبنا عنه وله يا هلال شيئاً عنك وبعضاً عمّن خانوا اللغة واختلطت عليهم العبارات، ولا أعلم ماذا هم قائلون بعد أن قدّمت للوطن في صباح (الثلاثاء) هديةً كان فيها ساعي البريد ألمان سيتي، وأقول ساعي البريد كون الرسالة وصلت من خلاله إلى العالم كله، الذي بات يدرك أن لدينا مشروعاً رياضياً كبيراً يقوده شاب هو الرأي والرؤية عند الآخر، الذي يقدمه على أنه صاحب تجربة مبهرة من خلال وطن يعيش نهضة شاملة جعلت ترمب يسأل الأمير محمد بن سلمان سؤالاً مباشراً: «كم تنام في اليوم أخي محمد»..؟! سال حبر كثير بعد ذاك السؤال في صحف العالم، وقاسم ما كُتب المشترك «الإعجاب» بما يحدث في «السعودية». أعود لملحمة الهلال الوطنية، التي أدمت قلوب إنجليز كرة القدم عندهم «معتقد» وجزء من الحياة، ومع ذلك هم يدركون قبل غيرهم أننا نملك دورياً قوياً يستهدف نجوماً لا يقلون كفاءة عمّا يضمه الدوري الأقوى في العالم، لكنهم لم يكونوا يتوقعون أن النتاج سيكون بهذه السرعة. أربعة في مرمى ألمان سيتي لم تكن رقماً عادياً أو فوزاً عابراً، بل أراه في نفس المسار الذي أحدثناه بفوزنا على الأرجنتين في كأس العالم، يضاف له نخبة الأهلي الآسيوية وأرقامها التي اعتلى بها الأهلي قمة التصنيف الآسيوي، وكل هذا لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الطموحة، التي رسم معالمها ملهم لا يعترف بالمستحيل. هنا.. أقول على طريقة الجميل عبدالله المديفر انقلوا عني «يتغير الإنسان في حالتين: إذا زاد وعيه أو كُسر قلبه». • ومضة: «لا أعلم كيف يستطيع الناس تزييف علاقة كاملة، أنا لا أستطيع تزييف «مرحباً» لشخص لا أوده». أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 9 ساعات
- الرجل
من الملاعب إلى منصّات الموضة.. نيمار لا يخشى الجرأة (فيديو)
في عالم لا يُسامح بالتكرار، ينجح نيمار في ترسيخ صورته بما هو أكثر من نجم في كرة القدم، فالرجل الذي يخطف الأنظار في الملاعب، يُتقن لعبة أخرى خارجها: الأسلوب. من تسريحات شعره المتقلّبة بين الأشقر، والأخضر، والمجعّد، إلى إطلالاته التي تُمزج بين الكاجوال الرياضي والفخامة، نيمار لا يخشى التجريب، ولا يكرّر نفسه. أسلوبه يعتمد على ملابس رياضية أنيقة، مزوّدة بلمسات مرحة، وكأن كل قطعة لديه تم اختيارها لتروي جانبًا من شخصيته. وفي المقابل، حين يرتدي البدلة الرسمية، لا يُسلم نفسه بالكامل للكلاسيكية، بل يكسر رتابتها بكماليات غير متوقعة: حلقات لامعة، نظارات شمسية بستايل جريء، وحتى تنسيق ألوان لا يجرؤ عليه سوى من يثق بظلّه. من Nike إلى Louis Vuitton.. نيمار يتقن لعبة الأناقة نيمار لم يكتفِ بأن يكون وجهًا إعلانيًا، بل شارك فعليًا في صناعة صيحات جديدة، فتعاونه مع Nike وJordan أطلق مجموعة أحذية هجينة، تجمع بين طابع كرة القدم وروح كرة السلة، بتصاميم عصرية لا تكتفي بوظيفة الأداء، بل تحتل مكانتها في عالم الأزياء. اقرأ أيضاً إصابة نيمار تؤجل عودته للملاعب وتضع مدربه في مأزق وفي المملكة العربية السعودية، لم يمرّ ظهوره مرور الكرام، إذ اختار العباءة كجزء من حضوره البصري، في خطوة تحاكي الثقافة المحلية وتعكس احترامه للسياق الاجتماعي. هذا الوعي الثقافي امتد إلى حضوره في أسابيع الموضة العالمية، حيث ظهر في عروض Louis Vuitton وBalmain، ليس كرياضي مدعو، بل كجزء من المشهد، وأحيانًا كنجم للعرض.