
حماس: وفد من الحركة بحث مع وفد من حركة الجهاد الإسلامي تطورات المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار بغزة.
باراك يقدّم العصا على الجزرة وعلامات استفهام حول تهديد وجود لبنان تصريحات المبعوث الأميركي تتناقض مع أجواء زيارته إلى بيروت 3 انواع للموقوفين والسجناء السوريين وتواصل لبناني سوري لمعالجة الملف
ليكن عون قائدًا للمسيحيين والمسلمين
من عرسال الى السجون: الموقوفون السوريّون يشعلون "نزاعًا" بين لبنان وسورية تدخّل سعودي مرتقب لحلّ قانوني - سياسي بين بيروت ودمشق
القنب الهندي يطرق أبواب البقاع من جديد: مؤتمر حكومي لإعلان انطلاقة الزراعة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
21:54
مسيرة "إسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية باتجاه أحد الصيادين في بلدة الناقورة في جنوب لبنان.
21:54
حماس: وفد من الحركة بحث مع وفد من حركة الجهاد الإسلامي تطورات المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار بغزة.
21:33
القناة 13 "الاسرائيلية": الجيش "الإسرائيلي" أبلغ المستوى السياسي بأنه سيتمكن من إبداء مرونة أكبر في ما يتعلق بتواجد الجيش بمحور موراغ.
21:32
هيئة البث "الاسرائيلية" "كان 11": الكابينيت يناقش الليلة مطلب حماس بالانسحاب "الإسرائيلي" من رفح.
21:30
رويترز: ويتكوف مبعوث ترامب يقول إنه متفائل بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وهو سيلتقي مسؤولين قطريين كبارا في نيوجيرسي اليوم.
21:29
إتساع رقعة الإشتباكات في السويداء وريفها وارتفاع عدد القتلى إلى 13 والجرحى إلى أكثر من 40.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 42 دقائق
- الديار
ترامب عن غزة: نأمل تسوية الأمر خلال الأسبوع المقبل
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة "خلال الأسبوع المقبل". وعند سؤاله عن الجهود الجارية للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة، قال ترامب للصحافيين: "نأمل أن نصل إلى حل لهذه المسألة خلال الأسبوع المقبل". وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، كرر ترامب تحديد جداول زمنية للتوصل إلى اتفاق، من دون تحقيق تقدم ملموس. وتدعم الولايات المتحدة مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، يشمل إطلاق سراح الرهائن في غزة على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق محددة من القطاع، إضافة إلى استئناف مفاوضات تهدف إلى إنهاء النزاع بشكل نهائي. وتتعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، التي تجرى في الدوحة منذ أيام. وتطالب حماس بضمانات لوقف الحرب بشكل نهائي بعد هدنة الستين يوما، وهو ما ترفضه إسرائيل.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
ترامب يعرب عن أمله في التوصل إلى "تسوية" بشأن غزة خلال الأسبوع المقبل
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد، عن أمله في التوصل إلى "تسوية" الاسبوع المقبل بشأن النزاع في غزة، رغم تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس المنعقدة في الدوحة. وقال ترامب مكررا تصريحات متفائلة بشأن غزة أدلى بها في 4 تموز: "نحن نجري محادثات ونأمل أن نصل إلى تسوية خلال الأسبوع المقبل".


IM Lebanon
منذ 2 ساعات
- IM Lebanon
'الحزب' يندُبُ حاله
كتب معروف الداعوق في 'اللواء': تعبِّرُ الخطب والمواقف «البهورجية» لقادة ومشايخ حزب الله، وسيل تهديداتهم التي لا تتوقف ضد السلطة اللبنانية وباقي اللبنانيين الذين يطالبون بنزع سلاح الحزب، عن حال الاحباط والضياع التي اصابت الحزب، بعد خسارته الفادحة لحرب «الاسناد»، التي شنّها ضد اسرائيل بقرار منفرد لدعم حركة حماس ضد قوات الاحتلال الاسرائيلي بعد عملية طوفان الاقصى، وفقدان هيمنته وتحكمه بالواقع السياسي، وامساكه بمقدرات الدولة الاقتصادية،واستباحة لبنان لحساب مصالح ايران ونفوذها بالمنطقة. من يقارن بين ما كان عليه حال الحزب قبل حرب «الاسناد» بقيادة الامين العام للحزب حسن نصرالله، ومن جهوزية كاملة وتسلح نوعي يتباهى به، ويهدد به اسرائيل ويتوعدها باستمرار، وما اصبح عليه الآن بعد توسع الحرب الاسرائيلية ضده لتشمل الداخل اللبناني ايضا، وانكفائه الى خارج منطقة الجنوب، واضطراره للموافقة على وقف اطلاق النار وتنفيذ القرار١٧٠١، وتسليم معظم مواقعه ومستودعات اسلحته للجيش اللبناني، ناهيك عن قيام اسرائيل بمصادرة الكثير وتدمير العشرات منها، لأدرك بسهولة ما اصاب الحزب من انحدار وضعف، لم يسبق ان واجهما منذ انشائه. اكثر من ذلك من يتمعن بخسارة حزب الله لسوريا، بعد سقوط نظام بشار الاسد، كحديقة خلفية، وصلة وصل مع العراق وايران، وانقطاع مورد تهريب الاموال والبضائع والمخدرات على انواعها، وتراجع هيمنة الحزب عن التحكم بالاستحقاقات الرئاسية والحكومية، والتاثير السلبي على القضاء والمؤسسات الاخرى، لبطلت علامات الاستفسار عن اسباب تصاعد تهديدات وانفعالات بعض مسؤولي ونواب الحزب بالتحرك ومهاجمة كل من يطالب بنزع سلاحه. الحرب الاسرائيلية على ايران والضربة الاميركية على المفاعلات النووية ومواقع تخصيب الاورانيوم، اضافت عوامل من الضعف السياسي والعسكري والمادي على حزب الله ايضا. هذه الوقائع والمتغيرات الدراماتيكية السريعة منذ عام وحتى اليوم، لم تكن في حسبان وتوقعات احد من حزب الله، وكان وقعها سيئاً عليه، ووضعت الحزب في حالة انحدار وتخبط وحتى الضياع. تبريرات الحزب برفض تسليم سلاحه للدولة، باعتباره ورقة قوة لمواجهة اسرائيل سقطت بعد فشل الحزب بحرب «الاسناد»، التي انقلبت عليه وبالا وعلى اللبنانيين خرابا ودمارا، والتذرع بمخاوف تهديدات واخطار الادارة السورية الجديدة عبر الحدود، لا تقنع احدا، لاسيما بعد انسحاب الحزب من الاراضي السورية، من دون استعمال اسلحته النوعية. تتحكم عقدة العودة الى وضعية ما قبل حرب «الاسناد» في نفوس الحزب، عقدة الاستقواء بالسلاح والسيطرة على الدولة من جديد، ولذلك تتصاعد التهديدات وتتزايد مع اقتراب مواعيد وزيادة الضغوط المحلية والخارجية لنزع السلاح، ولكن في ظل موازين قوى جديدة، لا تتطابق مع طموحات الحزب هذه المرة.