
ماسك: «جروك» سيكون متاحاً في سيارات «تيسلا» الأسبوع المقبل
وأطلقت شركة «إكس إيه آي»، وهي شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي يملكها ماسك، Grok 4، أحدث طرازاتها الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، الأربعاء. وبينما صرّح ماسك سابقاً بأن سيارات تيسلا ستُزود بنظام «جروك»، إلا أن الرئيس التنفيذي الملياردير لم يُعلن عن جدول زمني لذلك.
وواجه روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي مشكلةً هذا الأسبوع بعد إزالة منشورات على حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، إثر شكاوى من مستخدمي «إكس» ورابطة مكافحة التشهير، تفيد بأن «جروك» يُنتج محتوىً يتضمن عبارات معادية للسامية، ومدحاً لأدولف هتلر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ 12 ساعات
- ارابيان بيزنس
200 مليون دولار راتب مهندس كمبيوتر استدرجته ميتا من شركة أبل
أفادت تقارير صحفية أن ميتا المالكة لـ فيسبوك أغرت مهندساً من أصل صيني وهو رومينغ بانغ براتب 200 مليون دولار، بعد أن كان سابقًا مسؤولًا تنفيذيًا رفيع المستوى ومهندسًا مرموقًا يقود فريق نماذج الذكاء الاصطناعي الأساسية في شركة آبل. و يعكس ذلك المنافسة الشديدة على الوظائف والمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في عام 2025. وسينضم بانغ إلى قسم مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة المُشكّل حديثًا في ميتا، والذي يُركّز على تطوير الذكاء الاصطناعي المُتقدّم. وعرضت ميتا على رومينغ بانغ حزمة رواتب تُقدّر بأكثر من ٢٠٠ مليون دولار أمريكي على مدى عدة سنوات. وتُعدّ هذه الحزمة من بين أعلى الرواتب والمكافآت في قطاع التكنولوجيا لغير الرؤساء التنفيذيين، وتتجاوز التعويضات السنوية للعديد من الرؤساء التنفيذيين في قائمة فورتشن ٥٠٠. ويشمل التعويض راتبًا أساسيًا، ومكافأة توقيع عقد العمل وأسهم في ميتا، مع دفعات مرتبطة بأهداف الأداء والولاء طويل الأجل، وتمتد فترات استحقاق الأسهم لأربع سنوات. تُعدّ خطوة توظيف بانغ جزءًا من حملة ميتا المكثفة لتوظيف أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث شارك الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج شخصيًا في عملية التوظيف. ورفضت أبل زيادة راتب بانغ بما يضاهي عرض ميتا بحسب التقارير لأنه تجاوز بكثير التعويضات المُعتادة للمديرين التنفيذيين في أبل، باستثناء الرئيس التنفيذي. من هو المهندس رومينغ بانغ؟ مهندس بارز ورائد في مجال الذكاء الاصطناعي ، اشتهر بقيادته لفريق النماذج الأساسية للذكاء الاصطناعي في شركة آبل، حيث أشرف على تطوير نماذج اللغة الكبيرة التي تدعم ميزات مثل Genmoji و'الإشعارات ذات الأولوية' وخدمات التلخيص المتقدمة على أجهزة آبل. قاد فريقًا يضم حوالي 100 مهندسا وكان له دور محوري في استراتيجية الذكاء الاصطناعي لدى الشركة.قبل انضمامه إلى آبل في عام 2021، عمل لأكثر من 15 عامًا في غوغل، حيث قاد مشاريع مهمة أصبحت جزءًا أساسيًا من عمليات الشركة، خاصة في مجال نماذج اللغة الكبيرة (LLMs). يُعد انتقاله إلى آبل خطوة رئيسية في تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة. غادر روومينغ بانغ آبل الشهر الحالي لينضم إلى فريق 'مختبرات الذكاء الخارق' الجديد في شركة ميتا (فيسبوك سابقًا)، في خطوة اعتُبرت ضربة قوية لطموحات آبل في الذكاء الاصطناعي، خصوصًا مع تأخر إطلاق بعض منتجاتها الذكية. مهمة مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة في ميتا تهدف مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائقة المُشكّلة حديثًا في ميتا إلى تسريع تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة بهدف تحقيق الذكاء الاصطناعي الفائق. يرأس القسم ألكسندر وانغ، ومن المتوقع أن يلعب بانغ دورًا رائدًا في تطوير التوجيه التقني وتنفيذ أجندة أبحاث المختبر. يشير توظيف ميتا للعديد من خبراء الذكاء الاصطناعي البارزين إلى نيتها في سد الفجوة مع المنافسين ودفع حدود قدرات الذكاء الاصطناعي إلى آفاق جديدة. يعد انتقال بانغ من آبل إلى ميتا خسارة كبيرة لطموحات آبل في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بالنظر إلى مكانته البارزة في تطوير النماذج الأساسية وتخطيط ميزات الجيل التالي. تؤكد مصادر استشهدت بها بلومبرغ وتقارير أخرى أن استراتيجيات ميتا الجريئة للتعويضات واستقطاب المواهب تُبعد الخبرات عن المنافسين، مما يزيد من الضغوط على القطاع. ربما أضعفت معاناة شركة آبل من التأخيرات والنقاشات الداخلية حول توجهات الذكاء الاصطناعي من استبقاء الموظفين، بينما يؤكد تركيز ميتا على الاستثمار في الذكاء الاصطناعي الفائق التزامها بتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي الأساسية. ويسلط هذا التحول الضوء على اتجاه أوسع نطاقًا يتمثل في تصاعد المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا على المواهب والقيادات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي. التوقعات يشير محللو القطاع إلى أن الطفرة المستمرة في التوظيف لدى ميتا قد تزيد من حدة المنافسة على قادة الذكاء الاصطناعي ذوي الخبرة، مما يؤثر على اتجاهات التعويضات وتوجهات البحث في هذا القطاع. قد تحتاج آبل إلى إعادة تقييم نهجها في استبقاء المواهب واستراتيجية الذكاء الاصطناعي في ضوء الرحيل الأخير وتأخير طرح المنتجات. ومن المرجح أن تخضع وتيرة وتأثير التقدم في مختبرات الذكاء الاصطناعي الفائق التابعة لشركة ميتا لمراقبة دقيقة، حيث تسعى الشركتان إلى رسم ملامح المرحلة التالية من تطوير الذكاء الاصطناعي.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
بمساعدة الذكاء الاصطناعي.. متصفح OpenAI يفتح جبهة جديدة ضد كروم
في خطوة تكنولوجية جريئة، تستعد شركة OpenAI لإطلاق متصفح ويب جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن يُحدث تحولاً جذرياً في طريقة تصفح المستخدمين للإنترنت، وفقاً لتقارير خاصة نقلتها وكالة رويترز عن ثلاثة مصادر مطلعة. الإطلاق خلال أسابيع..ومتصفح بمفهوم جديد كلياً المتصفح الجديد، الذي من المنتظر إطلاقه في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، لن يكون مجرد نافذة تقليدية لعرض مواقع الويب، بل يسعى إلى إعادة تعريف تجربة التصفح من خلال دمج واجهة دردشة شبيهة بـ ChatGPT تسمح للمستخدمين بالتفاعل مباشرة دون الحاجة إلى التنقل بين الصفحات. ضربة استراتيجية لمصدر نفوذ Google الإعلاني إذا تم تبني المتصفح من قبل قاعدة مستخدمي ChatGPT البالغ عددهم 500 مليون مستخدم أسبوعيا، فقد يشكل ذلك تهديداً مباشراً لنموذج Google الإعلاني الذي يعتمد بشكل أساسي على بيانات المستخدمين المتدفقة من Chrome. Google Chrome، الذي يُستخدم حالياً من قبل أكثر من 3 مليارات شخص، يُعد من أعمدة أرباح Google، حيث يزوّد الشركة بمعلومات ثمينة تُستخدم في استهداف الإعلانات وتحقيق مليارات الدولارات سنوياً. دمج مباشر لـ ChatGPT و«العملاء الرقميين» أكدت المصادر أن المتصفح الجديد سيسمح بدمج أدوات الذكاء الاصطناعي مثل «Operator»، ما يمكّن المتصفح من تنفيذ مهام تلقائية نيابةً عن المستخدم، مثل: ملء النماذج تنفيذ عمليات البحث تلخيص محتويات الصفحات وربما التفاعل مع المواقع بشكل آلي وجعل ذلك من المتصفح منصة مثالية لتفعيل «وكلاء الذكاء الاصطناعي» الذين يمكنهم التصرف بالنيابة عن المستخدم داخل بيئة الويب. تحدٍ في سوقٍ يحتكره Chrome وفقاً لشركة StatCounter لتحليلات الويب، يهيمن Google Chrome على أكثر من ثلثي السوق العالمي للمتصفحات، ويحتل متصفح Safari من Apple المرتبة الثانية بنسبة 16% فقط. وبينما يملك OpenAI حاليا 3 ملايين مستخدم تجاري مدفوع لـ ChatGPT، فإن اختراق سوق المتصفحات سيتطلب استراتيجية ذكية ومتكاملة لجذب المستخدمين من عمالقة الصناعة. مبني على Chromium.. بلمسة OpenAI أفادت المصادر أن المتصفح الجديد سيكون مبنياً على «Chromium»، وهو الكود المفتوح الذي طوّرته Google ويُستخدم في متصفحات شهيرة مثل Microsoft Edge وOpera. لكن OpenAI اختارت بناء متصفحها الخاص بالكامل بدلاً من الاكتفاء بإضافة «إضافة ذكية» على متصفح آخر، بهدف التحكم الكامل في تجربة التصفح وجمع البيانات بشكل مباشر. فريق Google السابق يقود المشروع.. وطموحات لشراء Chrome في إشارة إلى طموح OpenAI الكبير، استعانت الشركة خلال العام الماضي بنائبين سابقين لرؤساء Google ممن كانوا جزءاً من الفريق الأصلي الذي بنى Google Chrome. وفي تطور لافت، أدلى مسؤول تنفيذي من OpenAI بشهادته في إبريل الماضي، قائلاً إن الشركة ستكون مستعدة لشراء Google Chrome في حال أجبرت الحكومة الأمريكية شركة Alphabet على بيعه بسبب قضايا احتكار، وهي خطوة ستغير ملامح سوق الإنترنت بالكامل. توسع مدروس..من الذكاء الاصطناعي إلى المتصفحات فالأجهزة يأتي دخول OpenAI عالم المتصفحات ضمن خطة أكبر لدمج خدماتها في حياة الناس اليومية. وكانت الشركة قد أعلنت في مايو الماضي عن دخولها مجال الأجهزة الذكية بعد استحواذها على شركة «io» التي أسسها رئيس التصميم السابق في Apple، جوني آيف، مقابل 6.5 مليار دولار.


زاوية
منذ 17 ساعات
- زاوية
كازاخستان تكشف عن أول حاسوب فائق وطني عبر شراكة استراتيجية مع بريسايت
شراكة استراتيجية لتطوير المشروع بين وزارة التنمية الرقمية وشركة بريسايت التابعة لمجموعة G42 الإماراتية سيتيح الحاسوب إجراء الأبحاث المتقدمة وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي والتعاون عبر منطقة آسيا الوسطى بريسايت توسّع حضورها في كازاخستان على المدى البعيد عبر مشاريع وطنية كبرى للبنية التحتية والمدن الذكية أستانا، كازاخستان – في خطوة طموحة نحو تمكين التحول الرقمي وتعزيز السيادة الوطنية على التكنولوجيا، أطلقت جمهورية كازاخستان رسميًا أول حاسوب فائق خلال حفل أقيم بحضور فخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف وعدد من كبار المسؤولين الحكوميين وقادة التكنولوجيا العالميين، ما يُشكل خطوة نوعية في مسيرة الابتكار الوطني لكازاخستان. من خلال تعاون استراتيجي مع شركة بريسايت، تم تطوير الحاسوب الفائق من قِبل وزارة التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران والفضاء في كازاخستان، وسيشكّل هذا الحاسوب الحجر الأساسي في منظومة الذكاء الاصطناعي في البلاد ليعزز الأبحاث المتقدمة وتدريب النماذج الكبيرة وتطوير بنية تحتية آمنة للبيانات. من جهة أخرى، سيساهم هذا الحاسوب في تسريع تحوّل كازاخستان إلى مركز إقليمي للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وسيدعم تعزيز التعاون عبر الحدود في آسيا الوسطى ومنطقة الشرق الأوسط وما يتجاوزها. كما يُرسّخ التزام كازاخستان بالسيادة على البيانات والتميّز العلمي. مثّل شركة بريسايت في حفل الإطلاق ماجزان كينيسباي، الرئيس التنفيذي للنموّ، ومكزات كوشومباييف، المدير المحلي للشركة في كازاخستان. خلال تقديمه للرئيس توكاييف، أكد كينيسباي جاهزية كازاخستان لقيادة التطور في مجال الذكاء الاصطناعي، وقال: "يعدّ إطلاق الحاسوب الوطني الفائق في كازاخستان مرحلة فارقة ضمن أجندة استراتيجية أوسع تهدف لتمكين دولة قادرة في المجال الرقمي؛ حيث تتمتع كازاخستان بجميع المقومات الأساسية التي تؤهلها لتحقيق الريادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، كما تدعم بريسايت رؤية الرئيس توكاييف الطموحة نحو التحوّل الرقمي بالكامل، وستكتمل هذه المسيرة بفضل التعاون الوثيق بين الحكومة والأطراف المحلية والشركاء الدوليين لتطوير مجالات أساسية، مثل البنية التحتية للطاقة ومراكز البيانات والقدرات الحاسوبية واستيراد الرقاقات الإلكترونية وتنمية المواهب وتطوير النماذج المتقدمة للذكاء الاصطناعي. تفخر بريسايت بالوقوف إلى جانب كازاخستان كشريك موثوق في تحقيق طموحاتها الهادفة إلى بناء الوطن." قام كينيسباي بإطلاع الرئيس توكاييف على أحدث المبادرات العالمية لشركة بريسايت، أيضاً، وقدم لمحة عن مشروع "ستارغيت الإمارات" ومشروع حرم الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي، واستعرض مستجدات تنفيذ مشروع مدينة أستانا الذكية (بالشراكة مع بلدية العاصمة)، والذي يشهد حاليًا إنشاء مركز بيانات ومركز قيادة ونشر نظام تحليلات الذكاء الاصطناعي. يشارك في المشروع أكثر من 60% من الموردين المحليين، وتوظف "بريسايت كازاخستان" حاليًا أكثر من 50 متخصصًا لدعم نقل التكنولوجيا وتطوير الكفاءات المحلية وتعزيز القيمة الوطنية على المدى الطويل. نبذة عن بريسايت بريسايت هي شركة عامة محدودة بالأسهم مدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، تمتلك معظم أسهمها شركة "جي 42" الكائنة في أبوظبي. تعدّ بريسايت شركة رائدة في مجال تحليلات البيانات الضخمة باستخدام الذكاء الاصطناعي في المنطقة؛ حيث تجمع بين البيانات الضخمة والتحليلات الرقمية وخبرات الذكاء الاصطناعي لخدمة كل قطاع، وعلى كل نطاق، لإيجاد فرص الأعمال وإحداث تأثير إيجابي في المجتمع. بفضل رؤيتها الحاسوبية عالمية الطراز والمعزّزة بمنصتها للذكاء الاصطناعي والتحليلات الشاملة، تتفوق بريسايت في تحليل وتفسير البيانات من جميع المصادر لدعم عملية اتخاذ القرارات الواعية لصنع السياسات وتأسيس مجتمعات أكثر أمانًا وصحةً وسعادةً واستدامةً. من خلال مجموعتها الفريدة من المنتجات والحلول التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تعمل بريسايت اليوم على جلب الذكاء الاصطناعي التطبيقي إلى القطاعين الخاص والعام لتسريع تنفيذ الاستراتيجيات وتحقيق الطموحات في مجال الذكاء الاصطناعي.