logo
سمو أمير منطقة الجوف يكرم رجل الأعمال حسين الدوسري

سمو أمير منطقة الجوف يكرم رجل الأعمال حسين الدوسري

غرب الإخباريةمنذ 2 أيام

المصدر -
كرم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله أمير منطقة الجوف رجل الأعمال الأستاذ حسين بن محمد الدوسري الحاصل على جائزة المشاركة المجتمعية في فرع طبرجل .
ويأتي هذا التكريم ضمن تكريم المتميزين لجائزة الجوف للتميز والإبداع بجائزة سموه الكريم .
حيثٌ ثمن الدوسري هذا التكريم الذي جاء من سموه الكريم دعماً وتقديراً للمتميزين من أبناء المنطقة الذين ساهموا بتميزهم وإبداعهم حيثٌ نالوا شرف هذا التميز الذي قام بدعمه وتوجيهاته لكل الناجحين والمبدعين.
صحيفة غرب الإخبارية تبارك لرجل الأعمال الأستاذ حسين بن محمد الدوسري بهذا التكريم وهو أحد رجال الأعمال بالمنطقة الذين وضعوا بصمةً بكل المجالات الداعمة والناجحة وبدعهم المتواصل لكل مايسمو ويرتقي لخدمة أبناء هذا الوطن الغالي والعزيز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4.3 مليارات ريال حجم تمويل بنك التنمية الاجتماعية في النصف الأول من 2025
4.3 مليارات ريال حجم تمويل بنك التنمية الاجتماعية في النصف الأول من 2025

صحيفة مكة

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة مكة

4.3 مليارات ريال حجم تمويل بنك التنمية الاجتماعية في النصف الأول من 2025

عقد بنك التنمية الاجتماعية اجتماعه للربع الثاني من 2025م، برئاسة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة البنك المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، وبحضور أعضاء المجلس. وناقش عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله؛ بهدف تعزيز الجهود الوطنية لخدمة المواطنين ودعم منظومة التنمية في المملكة. واطلع المجلس على تقرير الأداء للنصف الأول لهذا العام، الذي أبرز جهود البنك التمويلية والخدمات التمكينية لريادة الأعمال وتطوير نماذج الأعمال، إذ بلغ إجمالي التمويل لهذا النصف 4.3 مليارات ريال، استفاد منها أكثر من 43 ألف مواطن من مختلف مناطق المملكة. وتوزعت هذه التمويلات على دعم ممارسي العمل الحر والأسر المنتجة بقيمة 1.8 ريال، استفاد منها أكثر من 18 ألف من ممارسي العمل الحر والأسر المنتجة، وتمويل المنشآت الصغيرة والناشئة بأكثر من 1.5 مليار ريال، استفاد منها 5 آلاف منشأة، بالإضافة إلى تمويل اجتماعي بقيمة مليار ريال استفاد منه نحو 20 ألف مواطن ومواطنة. وأشار التقرير إلى تسجيل 40 ألف حساب ادخاري جديد حتى منتصف العام، مما يعكس جهود البنك في تمكين التخطيط المالي والادخاري للمستفيدين. وتطرق التقرير إلى المبادرات والخدمات المتنوعة التي يوفرها البنك لدعم ومساندة وتطوير الأعمال من خلال مركز دلني للأعمال، و»جادة 30» التي تحتضن أكثر من 4 آلاف منشأة، واستفاد من برامجها أكثر من 150 ألف مستفيد، في 13 فرعا حول المملكة، مما يؤكد حرص البنك على تقديم خدماته المتنوعة في كل مناطق المملكة، لتحقيق تكافؤ فرص الحصول على حزم متكاملة من الخدمات المالية وغير المالية. وثمن المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، الدعم المستمر وغير المحدود الذي توليه القيادة الرشيدة لجهود التنمية، مؤكدا أن ما تحقق من منجزات خلال النصف الأول من العام يبرز فاعلية التوجهات الاستراتيجية للبنك في تمكين الأفراد والمنشآت، وتحفيز قدرات المواطنين، وخلق سوق عمل جاذب للقدرات المحلية والعالمية، دعما لمسيرة الاقتصاد الوطني. وأثنى مجلس الإدارة على النجاح البارز للفعالية التي نظمت احتفالا بمرور 53 عاما على تأسيس البنك، وتدشين جادة 30 في مقر الإدارة العامة للبنك بالرياض، التي رعاها وحضرها الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض. وقد شهدت هذه الفعالية توقيع مجموعة من الاتفاقيات التنموية المهمة مع القطاع غير الربحي، بهدف تأسيس محفظة تمويلية لدعم استدامة المنظمات غير الربحية، إضافة إلى اتفاقيات مع عدد من البنوك لإنشاء محافظ تمويلية لدعم رواد الأعمال والمنشآت الناشئة، وإطلاق بطاقة العمل الحر التي تهدف إلى دعم ممارسي العمل الحر وتعزيز استفادتهم من حلول التمويل والخدمات المصرفية. وأكد الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية، المهندس سلطان بن عبدالعزيز الحميدي، أن هذه الإنجازات تجسد الدور المحوري للبنك في دعم التنمية الوطنية، عبر مبادرات وخدمات تمويلية موجهة لمختلف شرائح المجتمع. وأشاد بالرعاية الكريمة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهما الله - التي مكنت البنك من مواصلة تمكين رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والناشئة، وتعزيز مسارات النمو الاقتصادي والاجتماعي للمملكة.

الحكومة الرقمية: نمو العقود الحكومية الجديدة بنسبة 18.75 %
الحكومة الرقمية: نمو العقود الحكومية الجديدة بنسبة 18.75 %

صحيفة مكة

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة مكة

الحكومة الرقمية: نمو العقود الحكومية الجديدة بنسبة 18.75 %

أصدرت هيئة الحكومة الرقمية تقرير الإنفاق الحكومي على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لعام 2024، حيث بلغت قيمة العقود الحكومية الجديدة نحو 38 مليار ريال، محققة نموا بنسبة 18.75% مقارنة بـ2023. ويعكس هذا الارتفاع في حجم الإنفاق الدعم الكبير والاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة - أيدها الله - لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بوصفه أحد ممكنات الاقتصاد الوطني، وداعما أساسيا لرفع الإنتاجية، وتحسين كفاءة الأداء الحكومي، وتطوير تجربة المستفيدين من الخدمات الرقمية، كما يجسد التزام الحكومة الرقمية بتعزيز الانضباط المالي، وتوجيه الموارد بكفاءة أعلى لدعم مشاريع التحول الرقمي، تماشيا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وبحسب التقرير، سُجّلت زيادة في الإنفاق الحكومي على منتجات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والحوسبة السحابية، وحققت الجهات الحكومية وفرا ماليا يقدر بنحو 1 مليار ريال في 2024، نتيجة لتطبيق ممارسات كفاءة الإنفاق وتحسين إدارة الميزانيات والمشتريات، كما شهدت أوامر الشراء ضمن الاتفاقيات الإطارية نموا لافتا بنسبة 157%، لتصل قيمتها إلى 4.47 مليارات ريال من خلال 9457 أمر شراء. وأظهر التقرير أيضا ارتفاع قيمة العقود الحكومية في عدة قطاعات خلال 2024، أبرزها: قطاع الصحة والتنمية الاجتماعية، والقطاع العسكري، وقطاع التجهيزات الأساسية والنقل، وقطاع الإدارة العامة، وقطاع التعليم، كما سجلت زيادة في الإنفاق الحكومي في كل من: قطاع الأمن والمناطق الإدارية، وقطاع الصحة والتنمية الاجتماعية، وقطاع التجهيزات الأساسية والنقل، والقطاع العسكري، وقطاع التعليم، خلال العام نفسه. وسلط التقرير الضوء على الارتفاع الكبير في مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال والمبتكرين، حيث بلغ عدد العقود الممنوحة لهم 5504 عقود، تمثل ما نسبته 91% من إجمالي العقود الحكومية، بقيمة بلغت 9.16 مليارات ريال، أي ما يعادل 24% من إجمالي الإنفاق، ما يعكس اتساع نطاق مشاركة هذا القطاع الحيوي. وتواصل المملكة العربية السعودية تصدرها عالميا في نسبة الإنفاق الحكومي من إجمالي الإنفاق على قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وفقا لأبحاث مؤسسة «جارتنر» العالمية Gartner، بنسبة بلغت 34.1%، متقدمة على دول رائدة في هذا المجال. الجدير بالذكر أن الإنفاق المتزايد على هذا القطاع الحيوي أسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميا في مجال التحول الرقمي؛ إذ حققت المركز الأول إقليميا في مؤشر نضج الخدمات الحكومية الالكترونية والنقالة لعام 2024 الصادر عن «الإسكوا»، وقفزت 25 مرتبة في مؤشر الأمم المتحدة لتطور الحكومة الالكترونية لعام 2024 لتصبح ضمن الدول الرائدة عالميا، كما احتلت المركز الرابع عالميا، والأول إقليميا، والثاني على مستوى دول مجموعة العشرين في مؤشر الخدمات الرقمية.

ولي العهد صانع المجد وافي الوعد
ولي العهد صانع المجد وافي الوعد

سعورس

timeمنذ 13 ساعات

  • سعورس

ولي العهد صانع المجد وافي الوعد

وما ننعم به اليوم، من تطور ونهضة في شتى المجالات ومختلف الميادين، هو ثمرة ذلك الوعد الصادق، الذي انطلق منذ لحظة الإعلان عن الرؤية بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، انطلقت المملكة العربية السعودية في رحلة تحوّل نحو مستقبل واعد ومشرق، مع رؤية السعودية 2030 التي وضعها ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، في عام 2016 ميلاديًا، حين شرع سموه في العمل بكل جد وعزيمة لا تعرف الكلل، وإصرار لا يلين، مسخِّرًا كافة الإمكانات، ومحفّزًا الطاقات، واضعًا مصلحة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار. لقد تجاوز سموه العقبات وتغلب على التحديات برؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبقيادة استثنائية صنعت من التحدي فرصة، ومن الطموح واقعًا ملموسًا. فصارت المملكة العربية السعودية اليوم أنموذجًا عالميًا في التحول الوطني، والتنمية الشاملة، والرؤية المستقبلية الطموحة نعم فقد تحقق الكثير والقادم أكثر من خلال ما نتمتع به من العزيمة والشغف والطموح الذي لا سقف له. وحين تولّى سمو ولي العهد هندسة هذه الرؤية العظيمة، رؤية المملكة العربية السعودية 2030، فإنه لم يكن يرسم فقط مسار المستقبل، بل كان يصنع المجد، ويؤرخ لنهضة حضارية شامخة، ترتكز على الإنسان، وتستثمر في الطاقات، وتبني على الإرث العظيم لهذا الوطن المبارك، مستندة على مكامن القوة التي وهبها الله لهذه الأرض، وهي: العمق العربي والإسلامي، والقوة الاستثمارية، والموقع الاستراتيجي بين ثلاث قارات. والمملكة العربية السعودية اليوم تمضي بخطى واثقة نحو الريادة العالمية، لا تستنسخ التجارب، بل تصنع تجربتها الخاصة، المنطلقة من ثوابت راسخة، وهوية وطنية أصيلة ، ورؤية مستقبلية. تحولت المملكة إلى مركز عالمي نابض بالحيوية، ينهض على الابتكار، ويحتفي بالتنوع، ويحتضن الإنسان باعتباره محور التنمية وغايتها. وتمضي في هذا الطريق بثبات، واضعة نصب عينيها بناء وطن مزدهر، واقتصاد متنوع، ومجتمع حيوي، يشكل أنموذجًا يحتذى في التنمية والاستدامة والنهضة المتكاملة. إننا اليوم، ونحن نشهد تحولًا غير مسبوق في الاقتصاد، والثقافة، والسياحة، والصناعة، والتعليم، ومختلف قطاعات هذا الوطن العظيم، فإنما نعيش تجليات هذه الرؤية المباركة العظيمة، التي أصبحت عنوانًا للتقدم، ومصدر فخر لكل سعودي وسعودية، ودليلاً على أن الحلم إذا قاده الإيمان والعمل، يصبح واقعًا. هذا التحول لم يكن مصادفة، ولم يكن وليد ظرف مؤقت، بل نتيجة مباشرة لرؤية هندسها بعناية، وقاد تنفيذها بكل اقتدار، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، الذي أكد منذ اللحظة الأولى: "لن ننتظر حتى 2030، بل سنبدأ فورًا في تنفيذ كل ما ألزمنا أنفسنا به.." ولعل الفارق الجوهري الذي يميز هذا التحول، هو أنه لم يأتِ على حساب الهوية، بل انطلق منها؛ ولم يتنكر للجذور، بل استند إليها وهو يتطلع إلى آفاق الريادة العالمية، تلك المعادلة الفريدة بين الأصالة والتطوير هي ما يمنح الرؤية السعودية تفردها واستدامتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store