المزيد من الذكاء الاصطناعي.. ميزات جديدة من غوغل
ميزة لوحة الرسم
تساعدك ميزة 'لوحة الرسم' الجديدة على بناء خطط دراسية وتنظيم المعلومات على مدار جلسات متعددة في لوحة جانبية.
على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في إنشاء خطة دراسية لاختبار قادم، يمكنك النقر على زر 'لوحة الرسم' الجديدة للبدء.
من هناك، سيبدأ وضع الذكاء الاصطناعي بترتيب العناصر في لوحة جانبية، ويمكنك مواصلة تحسين النتائج باستخدام مطالبات المتابعة حتى تناسب ما تبحث عنه.
وبحسب غوغل، قريبًا ستتمكن أيضًا من تحميل ملفات مثل ملاحظات الفصل الدراسي أو المنهج الدراسي لتخصيص دليل الدراسة الخاص بك.
ميزة البحث المباشر
تعمل غوغل أيضًا على دمج إمكانيات مشروع أسترا مباشرةً في وضع الذكاء الاصطناعي عبر ميزة البحث المباشر Search Live المدمجة مع غوغل Lens، أداة البحث المرئي من عملاق التكنولوجيا.
وعندما تستخدم ميزة البحث المباشر، يكون الأمر أشبه بوجود خبير على اتصال سريع يمكنه رؤية ما تراه ومناقشة المفاهيم المعقدة في الوقت الفعلي، كل ذلك مع سهولة الوصول إلى روابط مفيدة على الويب.
ولاستخدام هذه الميزة، افتح Lens في تطبيق غوغل، وانقر على أيقونة Live، واطرح سؤالًا أثناء توجيه الكاميرا إلى شيء ما.
باستخدام هذه الميزة، يمكن إجراء محادثة متبادلة مع البحث في وضع الذكاء الاصطناعي عبر السياق المرئي من موجز الكاميرا.
يذكر أنه بالإضافة إلى إمكانية استخدام وضع الذكاء الاصطناعي في تطبيق غوغل لطرح أسئلة حول الصور، يمكنك الآن القيام بذلك على الكمبيوتر أيضًا.
كما ستضيف غوغل دعمًا لتحميل ملفات PDF على الكمبيوتر، ما يتيح لك طرح أسئلة مفصلة حول المستندات.
وتقول غوغل إن وضع الذكاء الاصطناعي سيدعم أنواع ملفات إضافية غير ملفات PDF والصور في وقت لاحق من هذا العام، بما في ذلك ملفات غوغل درايف.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوكيل
منذ 20 دقائق
- الوكيل
دعوى قضائية تنهي احتكار غوغل لسوق متاجر التطبيقات
الوكيل الإخباري- في تحول تاريخي في سوق التطبيقات الرقمية، أصدرت محكمة أمريكية حكمًا يُلزم شركة غوغل بالسماح لمتاجر التطبيقات التابعة لأطراف ثالثة، مثل متجر Epic Games، بالعمل داخل متجر "غوغل بلاي" الرسمي. اضافة اعلان جاء هذا القرار بعد ثلاث سنوات من المعركة القانونية التي رفعتها Epic Games، مطورة لعبة Fortnite، ضد غوغل بتهمة احتكار سوق تطبيقات نظام أندرويد. وأدانت هيئة المحلفين ممارسات غوغل ووصفتها بأنها غير قانونية. تداعيات الحكم: السماح لمتاجر تطبيقات خارجية مثل Epic Games وAptoide بالظهور داخل متجر "غوغل بلاي". السماح بأنظمة فوترة بديلة بدلاً من نظام غوغل الحالي لعمليات الشراء داخل التطبيقات. قد يؤدي هذا إلى خسائر مالية بمليارات الدولارات لشركة ألفابت (الشركة الأم لغوغل) نتيجة فقدان السيطرة على عمولات الشراء داخل التطبيقات. ردود الفعل: تيم سويني، مؤسس Epic Games، وصف الحكم بـ"النصر الكامل" الذي يفتح الباب أمام المنافسة الحرة في سوق التطبيقات. غوغل أعلنت نيتها استئناف الحكم، لكن خبراء قانونيين يشككون في إمكانية تعديل القرار بسبب مكانته القضائية. كشف المستور: أظهرت جلسات المحاكمة رسائل وبريدًا إلكترونيًا داخليًا من كبار المسؤولين في غوغل، كشفت عن خوف الشركة من منافسة Epic Games ورفضها السماح لمتاجر خارجية في متجرها. هذا القرار يمثل خطوة تاريخية لتعزيز المنافسة في سوق تطبيقات أندرويد، ما يصب في مصلحة المطورين والمستخدمين على حد سواء.
صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
آبل تكشف أوراقها ..القادم جديد يهدد عرش 'شات جي بي تي'
صراحة نيوز- كشفت وكالة بلومبيرغ أن شركة آبل تعمل حالياً على تطوير أداة جديدة للدردشة والبحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي ، في خطوة تهدف لمنافسة منصات مثل 'شات جي بي تي' من 'أوبن إيه آي'. ويأتي هذا التوجه بعد أداء باهت لمزايا الذكاء الاصطناعي التي قدمتها آبل سابقاً، وتعاونها المحدود مع 'أوبن إيه آي'. وكان قسم الذكاء الاصطناعي في الشركة قد تحفظ في السابق على تطوير أدوات مشابهة، معتقداً أن المستخدمين لا يحتاجون إلى تلك الوظائف. لكن هذا الموقف تغير بعد إطلاق منصة 'Apple Intelligence' وتأجيل إطلاق النسخة الجديدة من 'سيري'، بالإضافة إلى تنامي شعبية أدوات الذكاء الاصطناعي حول العالم. وتواجه آبل في الوقت نفسه تحدياً آخر بعد تراجع عائداتها من الاتفاق الذي كان يربطها بمحرك بحث غوغل ، حيث كانت تتقاضى نحو 20 مليار دولار سنوياً من 'ألفابت' مقابل جعل غوغل المحرك الافتراضي على أجهزة آبل. إلا أن قضايا الاحتكار المرفوعة ضد غوغل من قبل وزارة العدل الأميركية دفعت نحو إعادة النظر في هذا الترتيب، مما كلف آبل خسائر مالية كبيرة. استجابةً لذلك، أسست الشركة فريقاً جديداً داخل قسم الذكاء الاصطناعي بقيادة روبي ووكر ، المسؤول السابق عن تطوير 'سيري'، ويحمل هذا الفريق اسم 'AKI' (الإجابات والمعرفة والمعلومات). ويعمل الفريق حالياً على بناء ما يُعرف داخلياً باسم 'محرك الإجابات' ، وهو أداة قادرة على تقديم إجابات دقيقة باستخدام مزيج من تقنيات محركات البحث التقليدية وتقنيات الدردشة التفاعلية كالتي تعتمدها 'شات جي بي تي'. ولا يزال من غير الواضح حتى الآن كيف ستدمج آبل هذا المحرك داخل أنظمتها، ولكن من المحتمل أن يظهر كتطبيق مستقل أو كميزة مدمجة في 'سيري'، 'سفاري'، أو أدوات البحث الأخرى على أجهزة آبل. وتعزز إعلانات التوظيف الأخيرة التي نشرتها آبل هذا التوجه، إذ تبحث الشركة عن مهندسين بخبرة في خوارزميات محركات البحث، مما يشير إلى تسارع وتيرة تطوير هذا المشروع. مع ذلك، تشير التقارير إلى أن الأداة الجديدة لا تزال في مراحلها الأولى، ومن غير المتوقع طرحها للمستخدمين في وقت قريب
خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
آبل تعمل على تطوير منافس لـ شات جي بي تي
خبرني - تعمل "آبل" في الوقت الحالي على تطوير أداة دردشة وبحث معززة بالذكاء الاصطناعي على غرار "شات جي بي تي"، وفق تقرير نشرته بلومبيرغ. وتأتي هذه الخطوة عقب الأداء المرتبك لمزايا الذكاء الاصطناعي التي قدمتها الشركة في العام الماضي وتعاونها مع "أوبن إيه آي" للاستفادة من مزايا "شات جي بي تي". ويشير التقرير إلى أن إدارة قسم الذكاء الاصطناعي في آبل كانت ترفض سابقا تطوير أداة دردشة وبحث معزز بالذكاء الاصطناعي خاصة بها لاعتقادها بأن المستخدمين لا يحتاجون لهذه الأدوات بكثرة. ولكن تغيرت وجهة النظر هذه بعد طرح "آبل إنتليجينس" وتأجيل "سيري" المطورة وفقا للتقرير، فضلا عن الشعبية المتزايدة لأدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي. ويتزامن توجه آبل هذا مع أزمة أخرى تواجهها الشركة بسبب محرك بحث "غوغل"، إذ كانت تتقاضى سنويا 20 مليار دولار من "ألفابت" المالكة لمحرك البحث ليظل غوغل المحرك الرسمي في أجهزة آبل. غير أن هذا الأمر تغير عقب الحكم في قضايا الاحتكار التي تواجهها غوغل من وزارة العدل الأميركية، مما أفقد آبل مليارات الدولارات سنويا فضلا عن خسارتها لمحرك البحث الرئيسي. لذا أسست الشركة فريقا جديدا ضمن قسم الذكاء الاصطناعي وتحت قيادة روبي ووكر الذي كان مسؤولا في السابق عن تطوير "سيري"، ويحمل الفريق الجديد اسم فريق "الإجابات والمعرفة والمعلومات إيه كيه آي" (AKI) حسب التقرير. ويعمل هذا الفريق على بناء ما يعرف داخليا باسم "محرك الإجابات"، وهو منظومة قادرة على البحث في الإنترنت والإجابة على أسئلة المعلومات العامة بشكل يمزج بين أداء محركات البحث المعتادة و"شات جي بي تي" معا. ولا تزال آلية دمج هذا المحرك في أنظمة آبل مجهولة حتى الآن، إذ يشير التقرير إلى أنه قد يحصل على تطبيق منفصل خاص به فضلا عن إتاحة استخدامه من خلال "سيري" ومتصفح "سفاري" وأدوات البحث الأخرى في أنظمة الشركة. وتعزز إعلانات الوظائف التي نشرتها آبل مؤخرا من احتمالية وجود هذا المحرك وقدراته، إذ ركزت هذه الإعلانات على طلب المهندسين ذوي الخبرة في قطاع محركات البحث والخوارزميات الخاصة به.
