
السكتيوي يعول على تجربة هذا الثالوث أمام أنغولا
واضطر المدرب طارق السكتيوي ضم الثلاثي حريمات وخيري وبوكرين من أجل الاستفادة من تجربتهم في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، حيث تسعى الأسماء المذكورة لتكريس تفوقها في ملاعب الشان من أجل المنافسة بقوة على اللقب القاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الألباب
منذ 35 دقائق
- الألباب
بداية قوية لـ'أسود الشان': المغرب يتفوق على أنغولا بثنائية نظيفة في افتتاح مشواره
الألباب المغربية/ أبو رضى استهل المنتخب المغربي للاعبين المحليين مشاركته في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين 'الشان'، بانتصار ثمين على نظيره الأنغولي بنتيجة 2-0، في اللقاء الذي احتضنه الملعب الوطني 'نيايو' بالعاصمة الكينية نيروبي، مساء الأحد، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى. ورغم غياب عدد من الأسماء الأساسية بفعل الانتقالات الصيفية نحو دوريات خارجية، استطاع المدرب طارق السكتيوي أن يشكل مجموعة بديلة أثبتت جاهزيتها وأكدت رغبتها في الذهاب بعيدًا في النسخة الحالية من البطولة التي تنظمها كل من كينيا وتنزانيا وأوغندا بشكل مشترك. وجاء الهدف الأول لـ'الأسود المحلية' في الدقيقة 29 عبر اللاعب الرياحي، بعد هجمة جماعية منظمة، حيث نجح في تجاوز الدفاع الأنغولي ووضع الكرة بدقة بين قدمي الحارس أديلسون دا كروز 'نيبلو'. وفي الدقيقة 81، ضاعف المغرب النتيجة بعد ركلة ركنية نفذها بدقة، ارتقى لها اللاعب مروان لوادني، قبل أن ترتطم الكرة بالمدافع الأنغولي خواكيم بالانغا وتدخل المرمى، ليُسجل الهدف في النهاية كهدف عكسي لصالح المنتخب المغربي. بهذا الفوز، يتصدر المغرب مؤقتًا ترتيب المجموعة الأولى، التي تضم إلى جانبه كلًا من أنغولا، كينيا، زامبيا، والكونغو الديمقراطية. وسيواجه المنتخب المغربي في الجولة الثانية منتخب كينيا، يوم الأحد المقبل في تمام الساعة الواحدة زوالاً بتوقيت المملكة، في لقاء مرتقب قد يحسم ملامح الصدارة.


الجريدة 24
منذ ساعة واحدة
- الجريدة 24
انطلاقة مثالية لـ"أسود المحليين".. المغرب يُسقط أنغولا بثنائية
في بداية مشواره ضمن نهائيات كأس إفريقيا للاعبين المحليين "الشان"، التي تُنظم بشكل مشترك بين كينيا وأوغندا وتنزانيا، تمكن المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين من تحقيق فوز مهم على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في مباراة احتضنها ملعب نيايو بالعاصمة الكينية نيروبي، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى. ودخلت العناصر الوطنية المواجهة بعزيمة واضحة لتحقيق انطلاقة إيجابية في هذه البطولة القارية، غير أن الشوط الأول لم يعرف نسقًا هجوميًا مرتفعًا، حيث اتسم الأداء بالحذر والتكافؤ على مستوى وسط الميدان، مع غياب فرص سانحة للتسجيل من الجانبين. ومع مرور الدقائق، بدأ المنتخب الوطني في فرض إيقاعه شيئًا فشيئًا، إلى أن جاءت الدقيقة 29 التي حملت أولى البصمات المغربية في اللقاء، حين استغل عماد الرياحي تمريرة حاسمة من العميد ربيع حريمات ليوقع الهدف الأول بطريقة محكمة، مانحًا "الأسود" أفضلية معنوية وفنية قبل التوجه إلى غرف الملابس. رد الفعل الأنغولي ظل محتشمًا في الدقائق المتبقية من الشوط الأول، حيث اصطدمت محاولاته بصلابة الدفاع المغربي ويقظة الحارس المهدي الحرار، الذي ظل مركزًا في كل الكرات العرضية والتسديدات البعيدة، لتنتهي النصف الأول من المباراة بتقدم المنتخب الوطني بهدف نظيف. مع انطلاق الشوط الثاني، رفع منتخب أنغولا من منسوب ضغطه الهجومي في محاولة للعودة في النتيجة، وبدت نوايا لاعبيه واضحة في التقدم أكثر نحو معترك "الأسود"، لكن التنظيم الدفاعي المحكم الذي اعتمده المدرب طارق السكتيوي حال دون وصول الكرات الخطيرة إلى المرمى، كما ساهم التمركز الجيد لعناصر الخط الخلفي في امتصاص الاندفاع الأنغولي. وبينما كانت المباراة تسير نحو نهايتها، ارتكب المدافع الأنغولي كينيتو هفوة قاتلة في الدقيقة 81، حولت كرة مغربية عرضية إلى مرماه بالخطأ، ليُسجل الهدف الثاني لصالح المنتخب المغربي بنيران صديقة، ويحسم عمليًا مصير اللقاء الذي انتهى بانتصار مستحق لرفاق ربيع حريمات بهدفين دون مقابل. هذا الفوز منح المنتخب الوطني أول ثلاث نقاط في مشواره ضمن المجموعة الأولى، ووضعه مؤقتًا في صدارة الترتيب، مستفيدًا من فارق الأهداف عن منتخب كينيا، الذي تفوق بدوره على منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية بهدف دون رد في مباراة أخرى أجريت ضمن نفس الجولة. وستكون المباراة المقبلة للمنتخب المغربي المحلي أمام كينيا، البلد المنظم، في مواجهة قوية منتظرة يوم الأحد 10 غشت الجاري على أرضية ملعب "كاساراني" في نيروبي. ثم سيواجه "أسود الأطلس" في المباراة الثالثة منتخب زامبيا يوم الخميس 14 غشت، قبل أن يُختتم دور المجموعات بمواجهة حاسمة ضد جمهورية الكونغو الديمقراطية يوم 17 من الشهر ذاته. وبانتهاء الجولة الأولى، يتصدر المنتخب المغربي جدول ترتيب المجموعة الأولى بثلاث نقاط وفارق أهداف، يليه المنتخب الكيني بنفس الرصيد، بينما بقيت منتخبات أنغولا وزامبيا والكونغو الديمقراطية دون نقاط في انتظار ما ستسفر عنه الجولات المقبلة من مواجهات مصيرية لتحديد المتأهلين إلى الدور الموالي من بطولة "الشان".


زنقة 20
منذ 2 ساعات
- زنقة 20
الأسود المحليون يهزمون أنغولا في أولى مباريات الشان كأبرز المرشحين للتتويج القاري
زنقة 20. الرباط بصم المنتخب المغربي للاعبين المحليين على انطلاقة قوية بفوزه على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد على أرضية الملعب الوطني 'نيايو' بنيروبي، وذلك برسم كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة (شان 2024)، مؤكدا بذلك مكانته كأحد أبرز المرشحين للتتويج باللقب القاري. ومع انطلاق المباراة التي، جرت ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى للبطولة، واجه خط دفاع لأسود الأطلس ضغطا أنغوليا مبكرا، حيث حاول اللاعب أنطونيو هوسي مباغتة الحارس المهدي الحرار في الدقيقة الأولى، غير أن تسديدته مرت بمحاذاة القائم الأيمن. من جانبهم، اعتمد لاعبو المدرب طارق السكتيوي على تمرير الكرة بسرعة بين الخطوط والاعتماد على الكرات البينية لاختراق دفاع الخصم المنظم، وأتيحت أولى الفرص الحقيقية عن طريق خالد آيت أورخان في الدقيقة 22، غير أن تسديدته جانبت القائم. وفي الدقيقة 25، هدد مروان لوادني المرمى الأنغولي بتسديدة قوية أبعدها الحارس أديلسون سيبريانو إلى ركنية، لتتواصل صحوة 'أسود الأطلس' الذين تمكنوا من افتتاح التسجيل في الدقيقة 29 عبر اللاعب عماد الرياحي. ومنح هذا الهدف دفعة معنوية كبيرة لعناصر المنتخب الوطني، الذين أظهروا ارتياحا أكبر في خط الهجوم، ما أجبر الدفاع الأنغولي على ارتكاب أخطاء قرب منطقة الجزاء. وعلى المستوى الدفاعي، أبان المنتخب المغربي عن صلابة واضحة، حيث نجح في إيقاف هجمات الخصم بفضل استحواذ جيد على الكرة ونسبة عالية من التفوق في الالتحامات الثنائية، ما عكس سيطرة واضحة خلال أطوار الشوط الأول. عقب العودة من مستودع الملابس، ترك 'أسود الأطلس' بعض المساحات التي استغلها مهاجمو المنتخب الأنغولي للاقتراب بشكل خطير من مرمى المهدي الحرار، وهو ما تجسد في محاولة من أغوينالدو ماتيوس في الدقيقة 48. وقد تألق الحارس المغربي لاحقا في الدفاع عن مرماه، بعد تصد حاسم خلال مواجهة مباشرة مع جواو باتشينسيا في الدقيقة 56. وواصل الأنغوليون ضغطهم على الخط دفاعات المنتخب المغربي في محاولة لتعديل الكفة، لكن يقظة المدافعين وتماسكهم شكلت سدا منيعا أمام هذه المحاولات. وضاعف أسود الأطلس من محاولاتهم لتوسيع الفارق مع اقتراب نهاية الوقت الأصلي، لا سيما بعد دخول خالد بابا بديلا لعماد الرياحي في الدقيقة 67، ثم محمد بولكسوت ويونس الكعبي في الدقيقة 79. وتمكنت العناصر الوطنية من مضاعفة النتيجة بفضل هدف عكسي للمدافع الأنغولي خواكيم بالانغا (كينيتو) في الدقيقة 81، بعد ضغط هجومي متواصل من العناصر الوطنية. ومكن هذا الفوز المغرب من تصدر ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط، بفارق الأهداف عن كينيا التي فازت في وقت سابق على جمهورية الكونغو الديمقراطية بهدف دون رد. وستخوض كتيبة طارق السكتيوي، مباراتهم الثانية في دور المجموعات أمام البلد المضيف كينيا، يوم 10 غشت، على أرضية ملعب كاساراني.