
خالد بن محمد يلتقي فريق الإمارات المشارك في قمة مجموعة «بريكس»
ورحّب سموّه في بداية اللقاء بأعضاء فريق العمل، بقيادة سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، وشيربا دولة الإمارات لدى مجموعة «بريكس»، مشيداً بجهودهم في إنجاح مشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة في أعمال القمة للمرة الثانية منذ انضمام الدولة إلى المجموعة عام 2023.
ونقل سمو ولي عهد أبوظبي، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، إلى أعضاء الفريق، وتمنياته للجميع بالتوفيق في خدمة الوطن ومواصلة العمل على رفعته وترسيخ مكانته بين دول العالم.
خطط واستراتيجيات
واطّلع سموه خلال اللقاء على آخر المستجدات المتعلقة بمشاركة الدولة في اجتماعات المجموعة، إضافة إلى الخطط والاستراتيجيات الرامية إلى تعزيز التعاون مع الدول الأعضاء في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
وأكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، أهمية ترسيخ الحضور الفاعل للدولة ضمن المجموعة، بما يعكس توجهات القيادة الرشيدة ورؤية الإمارات المستقبلية في بناء شراكات عالمية متوازنة ومستدامة، وبما يسهم في ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية رائدة في الاقتصاد الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مونيثور: 85% من تفاعلات عملاء بنوك الإمارات بمساعدة الذكاء الاصطناعي
أشادت شركة مونيثور Moneythor، التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها، في أعقاب أحدث حلولها الرقمية البنكية المدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي، بقطاع البنوك في دولة الإمارات العربية المتحدة لاعتماده السريع على الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي. ومن المتوقع بحلول عام 2027 أن تتم 85% من تفاعلات العملاء في القطاع المصرفي الإماراتي بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وفي الوقت الحالي قامت 71% من المؤسسات المالية في الدولة بالفعل بنشر أو تعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، خلال العام الماضي، ما يعكس التزام القطاع بالابتكار. وتمكّن الحلول الجديدة البنوك من الاستفادة الكاملة من إمكانات بياناتها، لتقديم تجارب مخصصة واستباقية وتفاعلية، شبيهة بتلك التي تقدمها تطبيقات التكنولوجيا والوسائط الرقمية، وهو ما يمثل تحدياً لا تزال العديد من البنوك في المنطقة تسعى لتجاوزه على أرض الواقع. وفقاً لأبحاث عالمية أجرتها منصة ' فينتك فيوتشرز - Fintech Futures ' استهدفت صنّاع القرار في البنوك وشركات التكنولوجيا المالية حول العالم فإن 23% فقط من المؤسسات المالية تعتبر استراتيجيات الاستحواذ، التي تتبعها ناجحة. في المقابل أقر نحو 49% من هذه المؤسسات بأن أنظمتها التكنولوجية الحالية غير قادرة على تعزيز التفاعل مع العملاء، بعد إتمام عملية الانضمام، بينما يتوقف نحو 15% من العملاء الجدد عن التفاعل خلال أول ثلاثة أشهر». قال مارتن فريك، الرئيس التنفيذي لشركة مونيثر - Moneythor: «تعمل مجموعة حلول الذكاء الاصطناعي الجديدة على معالجة التحديات، التي تواجهها البنوك في تحقيق تفاعل أعمق وأكثر فعالية مع العملاء، وذلك بشكل مباشر وعملي». وأضاف: «يُعد الذكاء الاصطناعي المصمم خصيصاً ركيزة أساسية في تقديم تجارب مصرفية عميقة، تتمثل في التخصيص الفائق، والتوقع الاستباقي، وتقديم عروض، تتجاوز نطاق الخدمات المالية التقليدية. وفيما يخص الجانب الأخير فإن الفرصة تبدو واعدة بشكل خاص، إذ تقع البنوك حرفياً عند تقاطع تفاصيل حياة الناس اليومية سواء في المعاملات الروتينية أو تلك التي تحدث مرة واحدة في العمر. وكل من هذه اللحظات تمثل فرصة للتواصل مع العملاء من خلال خدمات إضافية أو علامات تجارية مكملة، حتى خارج الإطار المالي التقليدي». واستطرد مارتن: «لقد دأبنا على استخدام تقنيات مثل البيانات الضخمة، والتعلّم الآلي، والذكاء الاصطناعي على مدى أكثر من 13 عاماً، لدعم تقديم تجارب مصرفية أكثر تخصيصاً وتنبؤاً. واليوم، تبني مجموعتنا الجديدة من حلول الذكاء الاصطناعي على هذه «الذاكرة العضلية»، مع إضافة قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي، والمحادثي، وقدرات الذكاء الاصطناعي الوكيلي». على وجه التحديد ستمكن مجموعة الذكاء الاصطناعي الجديدة هذه البنوك من تطوير واختبار ونشر وتكييف المحتوى والتوصيات المخصصة للعملاء بشكل بديهي، وفي «الوقت الفعلي»، من خلال التكامل مع أي نموذج لغوي كبير (LLM) أو عدة نماذج، دون الحاجة إلى تدريب كل نموذج بشكل منفصل. والحملات الناتجة لا تقتصر على التخصيص العميق فحسب، بل تتكيف تلقائياً بفضل دمج قدرات الذكاء الاصطناعي الوكيلي، ما يسمح له بالتكيف والاستجابة لمواقف العملاء الفردية فور حدوثها. قال: «إن الزيادة الكبيرة في عدد الأفراد ذوي الثروات العالية في دولة الإمارات، إلى جانب نمو المجتمع الدولي – حيث يشكل الوافدون الآن ما يقارب 90% من سكان المنطقة – تمثل تحدياً خاصاً للبنوك من أجل التميز وبناء الولاء، فمثل هؤلاء الأفراد غالباً ما يمتلكون عدة حسابات مصرفية، وتوقعاتهم من التكنولوجيا – وخاصة الذكاء الاصطناعي – لتقديم تجربة سلسة وشخصية بالكامل، هي توقعات غير مسبوقة، وإذا فشل البنك في تلبية هذه التوقعات فسيصبح من الصعب جداً التفاعل معهم، وبناء علاقات ذات مغزى. وتؤكد أبحاثنا، على سبيل المثال، أن 15% من الحسابات التي تم فتحها حديثاً تبقى غير نشطة بعد الأشهر الثلاثة الأولى، في حين أن «تعزيز التفاعل الرقمي» يعد أحد أكبر التحديات التي يواجهها القطاع». وأردف مارتن: «يمنح التحويل العميق في القطاع المصرفي القدرة على توسيع العلاقة مع العملاء، لتتجاوز التمويل التقليدي، من خلال دمج الحوافز، والألعاب التفاعلية، والمكافآت المرتبطة بسلوكيات أو قرارات محددة، وقد تشمل هذه الحوافز إدارة المال الشخصي، مثل الالتزام بجدول إنفاق أو ادخار محدد ذاتياً، إلى جانب مجموعة من القضايا الأخرى كالمسائل البيئية أو التثقيف المالي». هذا هو الهدف النهائي للمصرفية العميقة: «تقديم معلومات ذات صلة وشخصية، وفي الوقت المناسب تعزز علاقة مستمرة ومتطورة بين العميل والبنك». وتعمل المنصة العالمية -«Moneythor مونيثر» مع 12 من أبرز البنوك في منطقة الشرق الأوسط من عملائها، بما في ذلك 8 من أكبر المؤسسات المالية في المملكة العربية السعودية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
إطلاق مشروع «ريف 998» في مجمّع دبي لاند السكني
أعلنت شركة «ريف للتطوير العقاري الفاخر» عن إطلاق مشروعها الجديد «ريف 998» بقيمة تصل إلى 450 مليون درهم. ويمتد المشروع على مساحة 355,663 قدماً مربّعة، في مجمّع دبي لاند السكني مع تسليم مرتقب خلال الربع الثاني من عام 2028. ويضم «ريف 998» 323 وحدة سكنيّة تتراوح بين استوديوهات أنيقة وشقق واسعة من غرفة، وغرفتين وثلاث غرف نوم، وتتراوح مساحات الوحدات من 477 إلى 1,397 قدماً مربّعة. وقال سامر عمبر، الرئيس التنفيذي للشركة: «توفّر هذه المنازل في مجمّع دبي لاند استثماراً طويل الأمد يستجيب لحاجة سوقيّة واضحة. ما يميّز ريف 998 هو تفرّده بتصميم عمليّ وابتكاري يجمع بين الكفاءة والتكنولوجيا الذكيّة، إلى جانب مساحات خارجيّة مبرّدة ومدروسة بعناية. نحن نقدّم منتجاً يُلبّي تطلعات نمط الحياة الحديثة، ويواكب في الوقت ذاته تطلعات المستثمرين». وتبدأ الأسعار من 759,441 درهماً، مع خطط سداد مرنة تمتد على 3 سنوات و5.5 سنوات، وخيار دفع بعد التسليم، ما يجعل المشروع من أكثر الفرص العقاريّة جذباً في سوق دبي العقاري المزدهر. ويتكامل المشروع مع خطط الربط المتوقّع مع المترو، ويتماشى مع رؤية مخطّط دبي الحضري 2040، ما يعزّز من مكانة «ريف 998» كفرصة استثماريّة واعدة في واحدة من أسرع المناطق نموّاً في الإمارة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
تعاونية الشارقة' تطلق 30 حملة ترويجية خلال 2025
أعلنت تعاونية الشارقة عن تنفيذ أكثر من 30 حملة ترويجية في فروعها خلال عام 2025، تضمنت ست حملات كبرى و24 عرضاً ترويجياً لعطلات نهاية الأسبوع، مع خصومات وصلت في بعض العروض إلى 80%، وذلك في إطار سعيها لتلبية احتياجات المتسوقين وتعزيز تجربتهم من خلال توفير منتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية. وأوضح ماجد سالم الجنيد، الرئيس التنفيذي لتعاونية الشارقة، أن التعاونية تطلق عروضاً شهرية حصرية ضمن خططها للمسؤولية المجتمعية، بهدف دعم المستهلكين من مختلف الشرائح، وتقديم تجربة تسوق شاملة تتماشى مع المناسبات والمواسم المختلفة على مدار العام. وأكد الجنيد أن التعاونية سجلت خلال النصف الأول من العام الجاري أداءً لافتاً في تعزيز المنتجات الإماراتية ضمن فروعها المنتشرة في إمارة الشارقة، مشيراً إلى أن عدد المنتجات المحلية المعروضة وصل إلى آلاف الأصناف، في إطار استراتيجيتها الداعمة للاقتصاد الوطني وتعزيز الشراكات مع الموردين المحليين. وأضاف أن التعاونية وقّعت عدة اتفاقيات استراتيجية مع موردين إماراتيين بهدف تنويع المعروض المحلي وزيادة حجم المبيعات، بما يعكس التزامها بدعم القطاع الإنتاجي الوطني، وتحقيق التوازن بين الجودة والسعر لصالح المستهلك. وفي إطار حملاتها التحفيزية، أطلقت التعاونية حملة 'الربيع' في مايو الماضي، حيث أتيحت الفرصة للمتسوقين عند الشراء بقيمة 300 درهم من الفروع أو من الموقع الإلكتروني لدخول السحب على جوائز شملت: عربة تسوق مجانية بقيمة 2000 درهم لكل فائز، أجهزة إلكترونية من دايسون بقيمة 2000 درهم لكل فائز، وجهاز 'ياسمينة' من يانغو بقيمة 1200 درهم لكل فائز. كما أطلقت التعاونية حملة عروض الولاء ضمن برنامج 'تعاونيتي'، والتي شملت سحوبات على إقامة فندقية بقيمة 3000 درهم لكل فائز، وتذاكر سفر بالقيمة نفسها، وبطاقات هدية بقيمة 500 درهم، بالإضافة إلى فرصة الفوز بـ 4 ملايين نقطة من برنامج الولاء (بقيمة 40 ألف درهم لرابح واحد)، ومليون نقطة بقيمة 10 آلاف درهم لاثنين من الفائزين، و100 ألف نقطة بقيمة 1000 درهم لعدة فائزين. وبلغ عدد أعضاء البرنامج أكثر من 250 ألف عضو نشط، وقد استُبدلت النقاط منذ إطلاق البرنامج بما يقارب 30 مليون درهم. وشملت حملة رمضان 2025 جوائز بقيمة مليون درهم، حيث تضمنت السحب على خمس سيارات من نوع 'سوزوكي' بقيمة إجمالية بلغت 225 ألف درهم، إلى جانب 15 رحلة عمرة، و15 جائزة نقدية بقيمة 60 ألف درهم، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية، ومنزلية، وبطاقات هدايا.