logo
بعد تكرار الحوادث.. السيسي يأمر بإغلاق طريق رئيسي في مناطق صيانة

بعد تكرار الحوادث.. السيسي يأمر بإغلاق طريق رئيسي في مناطق صيانة

العربيةمنذ 13 ساعات
وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الحكومة بدراسة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإغلاق الطريق الدائري الإقليمي في المناطق التي تشهد أعمال رفع الكفاءة والصيانة، بعد تكرار الحوادث عليه.
وطالب السيسي، السبت، بوضع البدائل المناسبة والآمنة، حفاظاً على سلامة المواطنين وضمان إنجاز الأعمال في أسرع وقت.
كما وجه وزارة الداخلية بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، وتكثيف جهودها خلال الفترة المقبلة لفرض الانضباط والالتزام بالقانون على كافة الطرق، خاصة من حيث السرعة والحمولة للحفاظ على أرواح وأموال المواطنين.
تصادم.. ووفيات
وكان الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية قد شهد، بوقت سابق السبت، حادث سير جديداً أسفر عن وفاة 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين.
وتلقت غرفة عمليات النجدة بلاغاً بالحادث، فانتقلت قوات الأمن وسيارات الإسعاف إلى الموقع. وتبين من الفحص الأولي تصادم سيارتي نقل ركاب "ميكروباص" نتيجة السرعة الزائدة.
أتى ذلك بعد أيام من حادث تصادم بين سيارة "ميكروباص" وشاحنة على نفس الطريق، أودى بحياة 19 فتاة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة.. وطن يتنفس العطاء وقلب نابض بالإنسانيةمصر في صدارة الدول المستفيدة من المساعدات السعودية
المملكة.. وطن يتنفس العطاء وقلب نابض بالإنسانيةمصر في صدارة الدول المستفيدة من المساعدات السعودية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

المملكة.. وطن يتنفس العطاء وقلب نابض بالإنسانيةمصر في صدارة الدول المستفيدة من المساعدات السعودية

تصدرت مصر قائمة الدول الأعلى استفادة من المساعدات التي تقدمها المملكة العربية السعودية، وذلك وفق آخر البيانات التي كشفتها منصة المساعدات السعودية، بإجمالي يتجاوز 32.49 مليار دولار أمريكي، تلتها اليمن بـ 27.70 مليار دولار، ثم باكستان، وسوريا، والعراق، وفلسطين على التوالي. ومنذ عام 1975 وحتى الآن قدمت المملكة ما يزيد عن 140.90 مليار دولار أمريكي عبر آلاف المشاريع التنموية والإنسانية، ولم تكن الأرقام التي وثّقتها المنصة مجرد إحصاءات صامتة، بل هي رواية طويلة يرويها وطن جعل من الكرم مبدأ، ومن العطاء عقيدة، ومن نصرة الإنسان شرفًا لا يتخلى عنه. ومنذ عقود، والمملكة تمد يدها لكل محتاج، وتسارع لتلبية نداء كل مستغيث، فتارة تحمل الغذاء للمجاعة، وتارة تبعث الدواء ليمسح ألم المرضى، وتارة تشيّد المساكن ليأوي إليها المشردون، وهكذا عُرفت واختارت أن تكون: وطناً يحمل هم الإنسان أينما كان. ولاشك أنّ المساعدات السعودية لم تكن وليدة مبادرات موسمية أو تحركات عابرة، بل هي سياسة راسخة رسمتها القيادة السعودية، وأرستها توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- بأن يكون العمل الإنساني أحد أوجه الحضور السعودي في العالم، بل أحد تجليات هويتها الحضارية. وعلى مدى ما يقارب خمسة عقود، تحولت المساعدات السعودية إلى منظومة إنسانية متكاملة، حيث تأسس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عام 2015 ليكون الذراع التنفيذية التي تنسج خيوط هذا العطاء على اتساع الخريطة الدولية، وليؤسس منصة إلكترونية موثوقة باتت نموذجًا عالميًا في توثيق وتفصيل مساهمات المملكة بالبيانات المفتوحة والمشاريع المدعومة بالأرقام، مصداقًا لالتزامها بأعلى معايير الشفافية. وتجاوزت المساعدات السعودية الدعم النقدي وذهبت لأبعد من ذلك، حيث ترسل الفرق الطبية إلى مخيمات اللاجئين، وتؤسس المدارس في المناطق المنكوبة، وتساهم في بناء المستشفيات وشبكات الطرق والطاقة في الدول التي أنهكتها الحروب، وفي كل مرة، لا تنتظر شيئًا سوى أن ترى الأمل يعود إلى وجوه المنكوبين. في اليمن، حيث الحرب التهمت البشر والحجر، كانت القوافل السعودية تصل في كل حين، تمد يد العون للشعب اليمني عبر آلاف المشاريع الإنسانية التي تشمل الغذاء والصحة والتعليم، وفي فلسطين، لم يتوقف الدعم السعودي عند حدود السياسة، بل ظل يتدفق ليحمل في جوهره رسالة واضحة: أن الشعب الفلسطيني سيبقى دائمًا في قلب المملكة. أما باكستان، فالمملكة شاهدة على جسور الدعم التي مدت عبر سنوات طويلة، سواء في أوقات الكوارث الطبيعية أو من خلال دعم التنمية والطاقة والبنية التحتية، وفي سوريا والعراق، حيث النزاعات مزّقت أوصال الحياة، كانت حاضرة بدفء عطائها، تزرع حيث يُهدم، وتبني حيث يُدمر. والأكيد أن هذا الدور الإنساني الاستثنائي لم يكن بعيدًا عن رؤية السعودية 2030 التي وضعت ضمن أولوياتها تعزيز المكانة السعودية في الساحة الدولية ليس فقط كقوة اقتصادية، ولكن أيضًا كدولة تقود العمل الإنساني والتنموي بكفاءة واستدامة، إذ أنّ العمل الخيري السعودي جزءًا من هوية الدولة، وطابعًا أصيلًا يميّز سياساتها الخارجية. وفي هذا الطريق، لم تسعَ المملكة إلى أن تكون صاحبة يدٍ عليا فحسب، بل أرادت أن تكون صاحبة قلبٍ نابض بالإنسانية، تشارك في التنمية، وتؤسس لشراكات فاعلة مع كبريات المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، والمؤسسات الأممية التي اعتمدت على المساهمات السعودية في مواجهة أعقد الأزمات الإنسانية. وما تحقّق حتى اليوم من خلال منصة المساعدات السعودية هو انعكاس حي لروح المملكة التي لا تنطفئ، وعزيمتها التي لا تخبو، ورسالتها التي تخطها للعالم: أن الخير باقٍ، وأن المملكة ستظل دائمًا وطنًا لكل محتاج، وفي قلب هذه المسيرة تقف القيادة السعودية بثبات، تذكّرنا كل يوم أن العظمة الحقيقية لا تُقاس بحجم الاقتصاد وحده، بل بما يقدّمه الإنسان لأخيه الإنسان، وفي ظل هذه القيادة، ستظل السعودية حاملةً لرسالة النور، وساريةً ترفرف بالعطاء، وقلبًا مفتوحًا لكل من ضاقت به الأرض.. هكذا كانت، وهكذا ستبقى.

محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة
محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة

يتوجّه وفد تفاوضي إسرائيلي، اليوم، إلى قطر للمشاركة في محادثات غير مباشرة تهدف إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن، وذلك رغم إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض التعديلات التي اقترحتها حركة حماس على المبادرة الحالية. وأكد مكتب نتنياهو أن إسرائيل تلقت مقترحات من حماس تتضمن تغييرات غير مقبولة من وجهة نظرها، إلا أن رئيس الوزراء وجّه الوفد بالمشاركة في المحادثات لمواصلة الجهود استناداً إلى المبادرة القطرية التي سبق أن وافقت عليها إسرائيل. ووفق مصادر فلسطينية مطلعة، يتضمن المقترح الأمريكي الحالي هدنة لمدة 60 يوماً، تشمل إطلاق سراح نصف الرهائن الإسرائيليين الأحياء مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين. كما تطالب حماس بضمانات تتعلق بآلية انسحاب مرحلي للقوات الإسرائيلية من غزة، والتزام بعدم استئناف القتال أثناء المفاوضات، إضافة إلى تسهيل عمل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في إدارة عمليات توزيع المساعدات الإنسانية داخل القطاع. في السياق ذاته، أبدت حركة حماس استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات بشأن آليات تنفيذ الاتفاق، برعاية الولايات المتحدة ووساطة مصرية وقطرية. من جهة أخرى، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي من المقرر أن يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين، بأنه متفائل بإمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الأسبوع المقبل، رغم تأكيده أن التطورات على الأرض تتغير يومياً. كما ناقش وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع الموفد الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع التحضير لاجتماعات غير مباشرة بين الأطراف المعنية. ميدانياً، أفادت مصادر في الدفاع المدني الفلسطيني بمقتل 42 شخصاً في غارات جوية يوم السبت على قطاع غزة. كما أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض مقذوفين أُطلقا من جنوب غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية. في حادث منفصل، أعلنت مؤسسة إنسانية تعمل في غزة عن إصابة موظفين أمريكيين في هجوم استهدف أحد مراكز توزيع المساعدات الغذائية في جنوب القطاع، مشيرة إلى أن المصابين يتلقيان العلاج وحالتهما مستقرة. يُذكر أن الحرب في غزة مستمرة منذ قرابة 21 شهراً وسط أزمة إنسانية متفاقمة وصعوبة في الحصول على معلومات ميدانية مستقلة بسبب القيود المفروضة على التغطية الإعلامية داخل القطاع.

«هدنة غزة» تترقب حل «عقدة الانسحاب»
«هدنة غزة» تترقب حل «عقدة الانسحاب»

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

«هدنة غزة» تترقب حل «عقدة الانسحاب»

دخلت محادثات الهدنة في قطاع غزة مرحلة جديدة، بعد موافقة حركة «حماس» على مقترح الـ60 يوماً، واستعدادها لخوض مفاوضات غير مباشرة، وسط مخاوف من وضع إسرائيل عراقيل بشأن الانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها وقاربت حتى الآن 65 في المائة بالقطاع. ويرى خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» أن الزخم الذي يبديه الوسيط الأميركي بشأن الحرب في غزة والتجاوب من طرفي الأزمة «قادر على تجاوز أي عراقيل محتملة، وأهمها الانسحاب وضمانات إنهاء الحرب»، وتوقعوا أن «يتبلور اتفاق هدنة قريباً ربما يكون خلال زيارة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، للبيت الأبيض ولقاء الرئيس دونالد ترمب، الاثنين، أو بعدها بقليل». وبدأت مصر في «إجراء اتصالات مكثفة مع مختلف الأطراف للوصول إلى صيغة نهائية تحظى باتفاق جميع الأطراف، مع استئناف المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين»، بحسب ما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية» الفضائية، مساء الجمعة، عن مصادر مصرية، لم تسمها، لافتة إلى أن «(حماس) سلمت الوسطاء ردها على المقترح الأخير المقدم من الوسطاء، وأن ردها تضمن فتح المجال أمام مفاوضات غير مباشرة للتوصل للتهدئة لمدة ستين يوماً فور إقرارها». وقال مصدر فلسطيني مطلع على مسار المفاوضات لـ«الشرق الأوسط»، السبت، إن «(حماس) قالت نعم للمقترح مصحوبة بلكن وتتمثل في تعديلات أبرزها: النص على إنهاء الحرب وإعادة تنظيم آلية إدخال المساعدات الإنسانية والانسحاب الإسرائيلي لما قبل 2 مارس (آذار) الماضي، في ظل توسع الاحتلال بالقطاع بعد انهيار اتفاق يناير (كانون الثاني) الماضي»، لافتاً إلى أن المفاوضات الجديدة ستكون ما بين الدوحة والقاهرة لوجود ملفات مشتركة بشأن تنفيذ نقاط الاتفاق موجودة لدى البلدين. قتلى فلسطينيون جراء الغارات الإسرائيلية على جنوب قطاع غزة (أ.ف.ب) وكانت «حماس» أعلنت، الجمعة، في بيان، أنها سلمت رداً «إيجابياً» إلى الوسطاء بشأن المقترح، مؤكدة أنها «جاهزة بكل جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ» المقترح، دون الكشف عن فحواه. وأفادت صحيفة «إسرائيل هيوم» بأن «الصعوبة الرئيسية في استمرار المحادثات ستكون خريطة انسحابات القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، فبينما تطالب (حماس) بالانسحاب الكامل، تريد إسرائيل الاحتفاظ بمحور موراغ وجميع المناطق الواقعة جنوبه في يديها». وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، قد تحدث، الجمعة، عبر منصة «إكس»، عن أن الجيش بات يسيطر عملياتياً على نحو 65 في المائة من مساحة قطاع غزة. بينما أكدت «هيئة البث الإسرائيلية»، عن مصادر مطلعة، أن «التعديلات المقترحة في رد (حماس) ستشكل تحدياً لصانعي القرار الإسرائيلي»، موضحة أن مجلس الوزراء الإسرائيلي سيجتمع، مساء السبت، لمناقشة الصفقة. ويتوقع أستاذ العلوم السياسية المتخصص في الشؤون الإسرائيلية والفلسطينية، الدكتور طارق فهمي، أن يماطل الإسرائيليون في ملف الانسحاب قليلاً، لكن تحت المرونة التي تبديها «حماس» نحو الذهاب لاتفاق، سيجد نتنياهو نفسه مضطراً لبعض التجاوب، قبل لقاء ترمب، حرصاً من طرفَي الحرب على كسب الرئيس الأميركي وتقديم رسائل إيجابية له. ويرى فهمي أنه مع التحفظات المطروحة من كلا الجانبين، فلن يكون هناك حديث بالمفاوضات التي تستضيفها القاهرة والدوحة عن انسحاب كامل، لكن قد نرى إعادة تموضع وإعادة انتشار للقوات الإسرائيلية والوجود خارج المناطق المأهولة بالسكان والانسحاب من عدة ممرات. ويستبعد أن تُعرقل نقطة الانسحابات الرئيسية في الخلافات المفاوضات الحالية، موضحاً أن طرفَي الحرب لديه موافقة على الإطار المطروح للاقتراح، والتفاصيل تحمل نقاطاً تكتيكية وليست جذرية حقيقية، خصوصاً أن حركة «حماس» ترى أن دخول المساعدات أولوية لديها وستضغط لتشمل وجود وكالات دولية بخلاف الشركة الأميركية الإسرائيلية. تصاعد الدخان في أعقاب غارة إسرائيلية على جباليا شمال قطاع غزة (أ.ف.ب) المحلل السياسي الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، يرى أن عقدة الاتفاق حالياً تتمثل بشكل رئيسي في مطالبة «حماس» للاحتلال بالانسحاب لما قبل 2 مارس الماضي، وهذه مساحة كبيرة ستتراجع عنها إسرائيل حال قبلت التفاهمات بشأنها، خصوصاً أن لديها نوايا للبقاء في رفح التي تمثل نحو 20 في المائة من مساحة قطاع غزة، متوقعاً أن تؤجل مناقشات الوضع النهائي والانسحاب الكامل لمناقشات فترة الهدنة الوشيكة، التي قد تشمل في مراحل متقدمة القبول بانسحاب إسرائيلي كامل مقابل وجود قوات دولية وعربية. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، عن مسؤولين إسرائيليين لم تسمهم، أن ترمب قد يعلن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال اجتماعه مع نتنياهو. وكان ترمب قد قال، الجمعة، إنه «من الجيد» أن حركة «حماس» ردت «بإيجابية» على مقترح وقف إطلاق النار في غزة، مؤكداً للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية أنه قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة «خلال أيام». وبحسب ما نقلته شبكة «سي إن إن» الأميركية، الجمعة، سيتم إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 رهينة متوفين موزعين على الجدول الزمني الكامل، دون مراسم أو احتفالات، وسيبدأ تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة على الفور مع بدء سريان وقف إطلاق النار. ويرى فهمي أن نتنياهو يريد الذهاب للبيت الأبيض، وقد قام بتصفير جميع المشاكل وتنحية كل الخلافات الرئيسية ليركّز على مصالحه السياسية وملف إيران وترتيبات الشرق الأوسط الجديد، مشيراً إلى أنه سينحي أي خلافات شكلية تعوق إعلان الاتفاق قبل زيارته لترمب. ويتوقع الرقب أن تتضح الصورة أكثر الفترة المقبلة، خصوصاً خلال زيارة نتنياهو للبيت الأبيض، لنرى مدى حقيقة الرغبة الأميركية في وقف الحرب بشكل نهائي بعد الشروع القريب في تنفيذ هدنة تصل إلى 60 يوماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store