logo
هل باتت الأزمة بين إسرائيل وحماس من الماضي؟

هل باتت الأزمة بين إسرائيل وحماس من الماضي؟

فرانس 24 منذ 2 أيام
05:08
نشرت في:
في النبض المغاربي، نسأل اليوم عن الااستئناف المحتمل للعلاقات بين الجزائر وإسبانيا بعد أول لقاء منذ سنوات بين رئيسي حكومة البلدين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

على وقع فضائح فساد... الحزب الاشتراكي الإسباني الحاكم يحظر على أعضائه الاستعانة بخدمات بائعات الهوى
على وقع فضائح فساد... الحزب الاشتراكي الإسباني الحاكم يحظر على أعضائه الاستعانة بخدمات بائعات الهوى

فرانس 24

timeمنذ 12 ساعات

  • فرانس 24

على وقع فضائح فساد... الحزب الاشتراكي الإسباني الحاكم يحظر على أعضائه الاستعانة بخدمات بائعات الهوى

أقر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز تغييرات في قيادات حزبه الاشتراكي السبت على وقع فضائح فساد طالت مسؤولين حزبيين مقربين منه وتتعلق بدفع رشى والاستعانة ببائعات هوى، إذ حظر على أعضاء الحزب دفع المال مقابل الجنس. ويواجه سانشيز البالغ 53 عاما أكبر أزماته منذ توليه السلطة قبل سبع سنوات، وقد تفاقم الوضع الإثنين مع اعتقال سانتوس سيردان، المسؤول السابق في حزبه الاشتراكي، في قضية فساد ودفع أموال لنساء مقابل خدمات جنسية. وفي سياق مساعيه لمحاولة لتصحيح المسار، أعلن الحزب الاشتراكي حظر "التماس أو قبول أو الحصول على أفعال جنسية مقابل المال" على أعضاء الحزب، ومن يخالف هذا القرار يعرض نفسه للعقوبة القصوى "وهي الطرد من الحزب". وصرح سانشيز "إذا كنا نعتقد أن جسد المرأة ليس للبيع، فلا يمكن لحزبنا أن يسمح بسلوك مخالف لذلك". ووصف خلال اجتماع مع قيادات حزبه في مدريد هذه الأوقات بأنها "عصيبة على الجميع، بلا شك"، مقدما اعتذاره مجددا لمنحه ثقته لأشخاص متورطين في الفضيحة ومكررا رفضه التنحي. وشدد سانشيز أن "القبطان لا ينظر إلى اتجاه آخر عندما يصبح البحر هائجا. بل يبقى ليقود السفينة عبر العاصفة". كما أعلن الحزب عن تغيير قيادي، إذ حلت المحامية ريبيكا تورو البالغة 44 عاما مكان سيردان في منصب المسؤول الثالث. وبدأ الاجتماع متأخرا عن موعده بعد استقالة فرانسيسكو سالازار، وهو حليف آخر مقرب من سانتشيز ومن المرشحين لتولى منصب قيادي رفيع في الحزب الاشتراكي. وكشف موقع "الدياريو" الإخباري أن سالازار متهم بـ"سلوك غير لائق" من قبل عدة نساء كن يعملن تحت إمرته في الحزب. كما تورط وزير النقل السابق خوسيه لويس أبالوس في تحقيق يتعلق بدفع رشى في عقود عامة. وعقد حزب الشعب المعارض والمحافظ اجتماعا سعيا للاستفادة من عثرات الاشتراكيين. وقال زعيم الحزب ألبرتو نونيز فيخو "نحن البديل الوحيد لحالة التدهور هذه"، واصفا حزبه بأنه الحل للانقسامات و"الإرهاق السياسي" في إسبانيا. مضيفا "يستحق الإسبان حكومة لا تكذب عليهم ولا تسلبهم، بل تخدمهم".

فرنسا لا تزال تأمل في بادرة إنسانية من الجزائر لإطلاق سراح بوعلام صنصال
فرنسا لا تزال تأمل في بادرة إنسانية من الجزائر لإطلاق سراح بوعلام صنصال

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

فرنسا لا تزال تأمل في بادرة إنسانية من الجزائر لإطلاق سراح بوعلام صنصال

في يوم استقلال الجزائر، كان يُؤمل بالإليزيه ووزارة الخارجية على السواء أن يحظى الروائي الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال البالغ 80 عاما بعفو رئاسي هذا الأسبوع، في خطوة من شأنها تهدئة الأجواء. لكن، أعلنت الرئاسة الجزائرية الجمعة أن من صدرت في حقّهم أحكام نهائية خصوصا بتهمة المساس بوحدة الوطن، (كما هو حال صنصال)، سوف يستثنون من العفو. وقد ثبّتت محكمة استئناف الثلاثاء عقوبة السجن النافذ لخمس سنوات الصادرة في الجزائر بحقّ الكاتب. فيما لم يصدر السبت أيّ تعليق عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ولا عن وزيره للخارجية جان-نويل بارو. والأمر سيّان أيضا بالنسبة إلى وزير الداخلية برونو روتايو الذي طالب بنهج أكثر تشدّدا، لكنه قال هذا الأسبوع إنه لا يريد "تضييع أيّ فرصة، خصوصا بحلول نهاية الأسبوع، للإفراج عن بوعلام صنصال". أما رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو فاعتبر أمام أعضاء حزبه كما نقلت صحيفة لو باريزيان أن "بوعلام صنصال لم تتم إدانته لما قام به بل لآراء عبر عنها". وأكد أن "سجن أحد مواطنينا في عامه الثمانين وهو يعاني مرضا هو أمر لا يحتمل". احتمال عفو لأسباب إنسانية وارد ويشار إلى أن احتمال صدور عفو فردي لأسباب إنسانية يبقى واردا، إذ يتمتّع الرئيس تبون بصلاحية العفو عن أشخاص محكوم عليهم خارج إطار اليوم الوطني والأعياد الدينية، وفق مصادر دبلوماسية. وفي هذا السياق، لفت حسني عبيدي مدير مركز الدراسات والأبحاث حول العالم العربي ودول المتوسط إلى أنه "كان من الصعب العفو عنه بمناسبة ذكرى استقلال الجزائر، في وقت يتهمه القضاء بالمساس بوحدة الأراضي". لكن "ذلك لا يعني أن الباب أغلق بالكامل"، على قول الباحث الذي أضاف "نعرف أن وسطاء، مثل إيطاليا وألمانيا، يعملون بجدّ في الكواليس". كما أكّد عبيدي أن "العفو والإفراج عنه لأسباب إنسانية يبقى السبيل الأنسب"، مشيرا إلى احتمال الإفراج عنه ليتلقى رعاية طبية في الجزائر. "تدابير حازمة" ومن جهتها، قالت نويل لونوار رئيسة لجنة دعم الكاتب الجزائري الفرنسي في تصريحات لوكالة اللأنباء الفرنسية "لم نعد نؤمن بالبادرة الإنسانية نظرا لشيطنة بوعلام صنصال في الصحافة الجزائرية وفي أوساط الرأي العام الجزائري". وأوضحت "لم نعد نؤمن بذلك لأن البادرة الإنسانية سيعتبرها الرأي العام منافية (للواقع). لقد قدموا إليه خائنا للأمّة فكيف يمكن القيام بعدها ببادرة إنسانية؟". وبالنسبة إلى لونوار، وزيرة الشؤون الأوروبية سابقا في فرنسا، ولّى زمن التهدئة ولا بدّ تاليا من "تدابير حازمة"، أي أن تحرّك فرنسا وسائلها للضغط. وتابعت لونوار "لدينا 900 اتفاق مع الجزائر. وليس للجزائر أيّ وسيلة ضغط، في حين تتمتّع فرنسا بكلّ الأدوات وأبرزها أوروبا لتفادي مواجهة مباشرة بين البلدين". كما أعربت عن تأييدها تعليق اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر الذي تنصّ المادة الثانية منه على وجوب احترام الحقوق الأساسية. وقالت أيضا "لا بدّ من أن تتحرّك أوروبا وتظهر أنها مفيدة"، مشدّدة على ضرورة أن يطلق سراح الكاتب هذا الصيف، إذ إن "ظروف الاعتقال فظيعة وقد يكون الحرّ الشديد لرجل في الثمانين يعاني من السرطان سببا للوفاة". "الخطأ القاتل..." وبعد تثبيت الحكم بالسجن النافذ لخمس سنوات الخميس، كانت قد تساءلت الصحافة الجزائرية عن أسباب "تركيز" الحكومة الفرنسية على قضيّة بوعلام صنصال. وكتبت صحيفة "لو سوار دالجيري" التي تعكس الخطّ السياسي الرسمي "وفق أرقام وزارة الخارجية الفرنسية، هناك 1700 فرنسي معتقلين في الخارج سنة 2024. لكن يبدو أن شخصا واحدا فقط يثير اهتمام الحكومة وقسم من الطبقة السياسية: بوعلام صنصال". لكن، يرى حسني عبيدي أن قضيّة صنصال تبقى "عبئا على السلطات الجزائرية التي تبحث" عن مخرج للأزمة، لكنه حذّر من تشديد اللهجة إزاء الجزائر، لأن "ذلك سيكون خطأ قاتلا سواء لباريس أو للجزائر".

الجزائر: الكاتب بوعلام صنصال يقرر عدم الطعن في الحكم بسجنه خمس سنوات
الجزائر: الكاتب بوعلام صنصال يقرر عدم الطعن في الحكم بسجنه خمس سنوات

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

الجزائر: الكاتب بوعلام صنصال يقرر عدم الطعن في الحكم بسجنه خمس سنوات

أكدت وكالة الأنباء الفرنسية السبت أنها علمت من مصادر متطابقة أن الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال الذي حُكم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة "المساس بسلامة وحدة الوطن" في الجزائر، لن يطعن بالحكم. وقالت الوزيرة السابقة نويل لونوار، رئيسة لجنة الدعم الدولي للكاتب البالغ من العمر 80 عاما، في تصريح لإذاعة فرانس إنتر، "بحسب معلوماتنا، فإنه لن يلجأ إلى محكمة النقض". وأضافت: "هذا يعني أن الإدانة نهائية. وبالنظر إلى ما هو عليه النظام القضائي في الجزائر... ليس لديه أي فرصة لإعادة تصنيف جريمته أمام محكمة النقض". كذلك، أفاد مقربون من صنصال لوكالة الأنباء الفرنسية في وقت لاحق بأن الكاتب "تنازل عن (حق) الطعن في الحكم". وفي اتصال مع الوكالة، رفض محاميه الفرنسي بيار كورنو جنتي التعليق على الأمر. بعد سجنه لأكثر من سبعة أشهر، أيدت محكمة الاستئناف الثلاثاء إدانة الروائي والكاتب. وأمامه ثمانية أيام للطعن بالحكم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store